📘 ❞ الحفيدة الأميركية ❝ رواية ــ انعام كجه جى اصدار 2008

❞ “النقصان في الحب موت آخر. حياة مضروبة.” . ❝

❞ شعرت بما يرادف الرجولة يوم ارتديت البزّة العسكرية، تمنحني أبعاداً تختفي حين أنزعها عني . ❝

❞ “بكاء النساء هنا ليس هواية. بل طريقة حياة. رياضة يمارسنها بانتظام، فرادى وجماعات، للحفاظ على لياقتهنّ الروحيّة.” . ❝

❞ “و إذا غبتُ طويلاً و أردت أن تحب علي فلا تخترها عراقّية هذه المرة .. جحيم واحد في الحياة يكفي .” . ❝

❞ “السجون أماكن لا تصلح للسينما , رغم ما صوروه فيها من أفلام . ليس الألم هو البطل بل الإذلال .” . ❝

❞ زينة تدافع عن نفسها تجاه وصفها بأنّها ربيبة الاحتلال، الضّالة العائدة فوق دبابة أمريكية، وهي التي تقاطعت مع تاريخها واختلفت معه . ❝

❞ “كل العودات مرحب بها إلا هذا الإياب , أنهُ يكوي الحشا .” . ❝

❞ أما أنا فلا أعرف سوى الوطن الأم، لا يمكنني أن أتصور الوطن الخالة أو الوطن العمة، أشد ما يثير سخريتي، تعبير (وطني الثاني . ❝

❞ “لا أحب عطف الكبير على الصغير، النبيل على الواطي، نفاق شيخ عشيرة يدعوني لأقع عليه دخيلة فيتنحنح ويحميني! يحلف بشاربه والخنجر وراء ظهره! من كذب على من؟إ” . ❝