📘 ❞ الجامع لعلوم الإمام أحمد / ج22 ❝ كتاب اصدار 2020

كتب الفقه الحنبلي - 📖 كتاب ❞ الجامع لعلوم الإمام أحمد / ج22 ❝ ــ مجموعة من المؤلفين 📖

█ _ مجموعة من المؤلفين 2020 حصريا كتاب ❞ الجامع لعلوم الإمام أحمد ج22 ❝ عن دار الفلاح للبحث العلمي وتحقيق التراث 2024 ج22: أبو عبد الله بن محمد حنبل الشيباني الذهلي (164 241هـ 780 855م) فقيه ومحدِّث مسلم ورابع الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة وصاحب المذهب الحنبلي الفقه الإسلامي اشتُهر بعلمه الغزير وحفظه القوي وكان معروفاً بالأخلاق الحسنة كالصبر والتواضع والتسامح وقد أثنى عليه كثير العلماء منهم الشافعي بقوله: «خرجتُ بغداد وما خلَّفتُ بها أحداً أورع ولا أتقى أفقه حنبل» ويُعدُّ كتابه "المسند" أشهر كتب الحديث وأوسعها وُلد سنة 164هـ ونشأ فيها يتيماً كانت ذلك العصر حاضرة العالم تزخر بأنواع المعارف والفنون المختلفة وكانت أسرة توجهه إلى طلب العلم وفي 179هـ بدأ ابن يتَّجه النبوي فبدأ يطلبه شيخه هُشَيم بشير الواسطي حتى توفي 183هـ فظل يطلب 186هـ ثم برحلاته فرحل العراق والحجاز وتهامة واليمن وأخذ والمحدثين وعندما بلغ أربعين عاماً 204هـ جلس للتحديث والإفتاء الناس يجتمعون درسه يبلغ عددهم قرابة خمسة آلاف بصبره المحنة التي وقعت به والتي عُرفت باسم "فتنة خلق القرآن" وهي فتنة العباسي عهد الخليفة المأمون المعتصم والواثق بعده إذ اعتقد هؤلاء الخلفاء أن القرآن مخلوق محدَث وهو رأي المعتزلة ولكن وغيره خالفوا فحُبس وعُذب أُخرج السجن وعاد التحديث والتدريس الواثق مُنع الاجتماع بالناس فلما تولى المتوكل الحكمَ أنهى تلك الفتنة إنهاءً كاملاً شهر ربيع الأول مرض مات عمره سبعاً وسبعين فقهه وأصول مذهبه إن أصول الاستنباط اتبعها وبنى فتاويه عليها صارت أصولاً للمذهب وأصحابه هي: الكريم والسنة النبوية وفتوى الصحابي والإجماع والقياس والاستصحاب والمصالح والذرائع ذكر القيم الأصول بنى وهي: أولاً: النصوص فإذا وجد النص أفتى بموجبه ولم يلتفت ما خالفه ولذلك قدم فتاوى الصحابة ثانياً: يُعلم مخالف فيه لبعضهم فتوى يعرف مخالفاً لها لم يتركها غيرها يقل إن إجماعاً بل يقول ورعه التعبير: «لا أعلم شيئاً يدفعه» ثالثاً: إذا اختلف تخير أقوالهم كان أقربها الكتاب يخرج فإن يتبين له موافقة أحد الأقوال حكى الخلاف يجزم بقول قال إسحاق إبراهيم هانئ: قيل لأبي الله: «يكون الرجل قومه فيُسأل الشيء اختلاف» قال: «يفتي بما وافق يوافق أمسك عنه» رابعاً: الأخذ بالحديث المرسل والحديث الضعيف يكن الباب شيء يدفعه الذي رجحه القياس وليس المراد بالضعيف عنده الباطل المنكر روايته متهم بحيث لا يسوغ الذهاب إليه قدامة: مراسيل أصحاب النبي ﷺ مقبولة الجمهور خامساً: المسألة نص قول أو واحد أثر مرسل ضعيف ذهب فاستعمله للضرورة كما رُوي أنه «سألت فقال: إنما يُصار الضرورة» وقول بالقياس واعتباره حجة الأحكام الشرعية يتمشى مع منهجه السلفي واتباع رضوان عليهم وجه الخصوص فقد استعملوا كان منقطعاً بصفة عامة وللحديث خاصة فإنه ترك رصيداً نفيساً المؤلفات تندرج جميعاً تحت باب أكثر اندراجها أي آخر العلوم الدينية وحتى يدل اسمها أنها حديث تعتمد الأحاديث تأخذ منها مادتها وتنسج موضوعاتها وأما الكتب تنسب للإمام فهي: المسند قام بجمعه طوال أيام حياته وضمَّنه ثلاثين ألف حسب رواية أبي الحسن المناوي وذهب قوم عدد أحاديث المسند أربعون ألفاً قد انتقيت سبعمئة وخمسين رويت صحابي يُملي خاصته وخصوصاً ولده يسجل بعضها الأحيان بنفسه ولكنه قبل يُخرج العمل الكبير للناس فقام ابنه إعداده وإضافة بعض سمع صحيحة نصَّ أضافها بعد وفاة أبيه العلل ومعرفة الرجال برواية يُعد مسند الأسامي والكنى سؤالات داود المروذي مسائل وآخر الفضل صالح السجستاني أصول العقيدة بكر الخلال الورع المروزي الرد الجهمية والزنادقة الزهد الأشربة فضائل الأثرم لأحمد أحكام النساء موسوعة مطبوعة بدار 22 مجلد كتاب نافع جدًّا والجهد المبذولة كبير وملحوظ حوى قسم العقيدة تراث هذا الامام الفحل جمع عدة لطلابه تلاميذه رحمه : لابنه مسائل تلميذه الستجستاني لتلميذه هانئ طبقات الحنابلة النفيسة حوت رحمة تعالى مجاناً PDF اونلاين ينسب مذهب فقهي المذاهب الفقهية المشتهرة كالمذهب والمذهب الحنفي المالكي ودراسة وتاريخه وسماته واشهر اعلامو ومؤلفاتو

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الجامع لعلوم الإمام أحمد / ج22
كتاب

الجامع لعلوم الإمام أحمد / ج22

صدر 2020م عن دار الفلاح للبحث العلمي وتحقيق التراث
الجامع لعلوم الإمام أحمد / ج22
كتاب

الجامع لعلوم الإمام أحمد / ج22

صدر 2020م عن دار الفلاح للبحث العلمي وتحقيق التراث
حول
المتجر أماكن الشراء
دار الفلاح للبحث العلمي وتحقيق التراث 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الجامع لعلوم الإمام أحمد / ج22:
أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني الذهلي (164-241هـ / 780-855م) فقيه ومحدِّث مسلم، ورابع الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب الحنبلي في الفقه الإسلامي.

اشتُهر بعلمه الغزير وحفظه القوي، وكان معروفاً بالأخلاق الحسنة كالصبر والتواضع والتسامح، وقد أثنى عليه كثير من العلماء منهم الإمام الشافعي بقوله: «خرجتُ من بغداد وما خلَّفتُ بها أحداً أورع ولا أتقى ولا أفقه من أحمد بن حنبل»، ويُعدُّ كتابه "المسند" من أشهر كتب الحديث وأوسعها.

وُلد أحمد بن حنبل سنة 164هـ في بغداد ونشأ فيها يتيماً، وقد كانت بغداد في ذلك العصر حاضرة العالم الإسلامي، تزخر بأنواع المعارف والفنون المختلفة، وكانت أسرة أحمد بن حنبل توجهه إلى طلب العلم، وفي سنة 179هـ بدأ ابن حنبل يتَّجه إلى الحديث النبوي، فبدأ يطلبه في بغداد عند شيخه هُشَيم بن بشير الواسطي حتى توفي سنة 183هـ، فظل في بغداد يطلب الحديث حتى سنة 186هـ، ثم بدأ برحلاته في طلب الحديث، فرحل إلى العراق والحجاز وتهامة واليمن، وأخذ عن كثير من العلماء والمحدثين، وعندما بلغ أربعين عاماً في سنة 204هـ جلس للتحديث والإفتاء في بغداد، وكان الناس يجتمعون على درسه حتى يبلغ عددهم قرابة خمسة آلاف.

اشتُهر ابن حنبل بصبره على المحنة التي وقعت به والتي عُرفت باسم "فتنة خلق القرآن"، وهي فتنة وقعت في العصر العباسي في عهد الخليفة المأمون، ثم المعتصم والواثق من بعده، إذ اعتقد هؤلاء الخلفاء أن القرآن مخلوق محدَث، وهو رأي المعتزلة، ولكن ابن حنبل وغيره من العلماء خالفوا ذلك، فحُبس ابن حنبل وعُذب، ثم أُخرج من السجن وعاد إلى التحديث والتدريس، وفي عهد الواثق مُنع من الاجتماع بالناس، فلما تولى المتوكل الحكمَ أنهى تلك الفتنة إنهاءً كاملاً. وفي شهر ربيع الأول سنة 241هـ، مرض أحمد بن حنبل ثم مات، وكان عمره سبعاً وسبعين سنة.

فقهه وأصول مذهبه
إن أصول الاستنباط التي اتبعها أحمد بن حنبل وبنى فتاويه عليها، ثم صارت أصولاً للمذهب الحنبلي وأصحابه من بعده هي: القرآن الكريم، والسنة النبوية، وفتوى الصحابي، والإجماع، والقياس، والاستصحاب، والمصالح، والذرائع. وقد ذكر ابن القيم أن الأصول التي بنى عليها الإمام أحمد فتاويه خمسة وهي:

أولاً: النصوص، فإذا وجد النص أفتى بموجبه، ولم يلتفت إلى ما خالفه، ولذلك قدم النص على فتاوى الصحابة.

ثانياً: ما أفتى به الصحابة ولا يُعلم مخالف فيه، فإذا وجد لبعضهم فتوى ولم يعرف مخالفاً لها لم يتركها إلى غيرها، ولم يقل إن في ذلك إجماعاً بل يقول من ورعه في التعبير: «لا أعلم شيئاً يدفعه».

ثالثاً: إذا اختلف الصحابة تخير من أقوالهم ما كان أقربها إلى الكتاب والسنة، ولم يخرج عن أقوالهم، فإن لم يتبين له موافقة أحد الأقوال حكى الخلاف ولم يجزم بقول، قال إسحاق بن إبراهيم بن هانئ: قيل لأبي عبد الله: «يكون الرجل في قومه فيُسأل عن الشيء فيه اختلاف»، قال: «يفتي بما وافق الكتاب والسنة، وما لم يوافق الكتاب والسنة أمسك عنه».

رابعاً: الأخذ بالحديث المرسل والحديث الضعيف إذا لم يكن في الباب شيء يدفعه، وهو الذي رجحه على القياس، وليس المراد بالضعيف عنده الباطل ولا المنكر ولا ما في روايته متهم بحيث لا يسوغ الذهاب إليه. قال ابن قدامة: مراسيل أصحاب النبي ﷺ مقبولة عند الجمهور

خامساً: القياس، فإذا لم يكن عند الإمام أحمد في المسألة نص، ولا قول الصحابة أو واحد منهم، ولا أثر مرسل أو ضعيف، ذهب إلى القياس، فاستعمله للضرورة كما قال ابن القيم، وقد رُوي عن الإمام أحمد أنه قال: «سألت الشافعي عن القياس فقال: إنما يُصار إليه عند الضرورة».

وقول أحمد بالقياس واعتباره حجة في الأحكام الشرعية يتمشى مع منهجه السلفي، واتباع الصحابة رضوان الله عليهم على وجه الخصوص، فقد استعملوا القياس.

كان أحمد بن حنبل منقطعاً إلى العلم بصفة عامة وللحديث بصفة خاصة، ولذلك فإنه ترك رصيداً نفيساً من المؤلفات تندرج جميعاً تحت باب الحديث أكثر من اندراجها تحت أي باب آخر من العلوم الدينية، وحتى تلك التي لا يدل اسمها على أنها كتب حديث تعتمد أكثر ما تعتمد على الأحاديث النبوية، تأخذ منها مادتها وتنسج منها موضوعاتها.

وأما الكتب التي تنسب للإمام أحمد فهي:

المسند، وقد قام الإمام أحمد بجمعه طوال أيام حياته، وضمَّنه ثلاثين ألف حديث حسب رواية أبي الحسن بن المناوي، وذهب قوم إلى أن عدد أحاديث المسند أربعون ألفاً، على أن أحاديث المسند قد انتقيت من سبعمئة وخمسين ألف حديث رويت من أكثر من سبعمئة صحابي، وكان الإمام أحمد يُملي الأحاديث على خاصته وخصوصاً ولده عبد الله، كما كان يسجل بعضها في كثير من الأحيان بنفسه، ولكنه توفي قبل أن يُخرج العمل الكبير للناس بنفسه، فقام ابنه عبد الله على إعداده، وإضافة بعض ما سمع من أحاديث صحيحة نصَّ على أنه أضافها بعد وفاة أبيه.
العلل ومعرفة الرجال، برواية ابنه عبد الله.

يُعد مسند الإمام أحمد من أشهر كتب الحديث وأوسعها.
الأسامي والكنى.
سؤالات أبي داود.
العلل ومعرفة الرجال، برواية المروذي وغيره.
مسائل الإمام أحمد، برواية ابنه عبد الله، وآخر برواية ابنه أبي الفضل صالح، وآخر برواية أبي داود السجستاني.
أصول السنة.
العقيدة، برواية أبي بكر الخلال.
الورع، برواية المروزي.
الرد على الجهمية والزنادقة.
الزهد.
العلل ومعرفة الرجال، برواية المروذي وغيره.
الأشربة.
فضائل الصحابة.
سؤالات الأثرم لأحمد بن حنبل.
أحكام النساء.

موسوعة الجامع لعلوم الإمام أحمد بن حنبل مطبوعة بدار الفلاح في 22 مجلد..

كتاب نافع جدًّا، والجهد المبذولة فيه كبير وملحوظ.الكتاب حوى قسم العقيدة و فيه تراث هذا الامام الفحل و الذي جمع من عدة كتب لطلابه و تلاميذه رحمه الله منها : السنة لابنه عبد الله و مسائل تلميذه أبي داود الستجستاني و مسائل ابنه صالح و السنة لتلميذه أبي بكر الخلال و مسائل أبي هانئ و كتاب طبقات الحنابلة و غيرها من الكتب النفيسة التي حوت تراث هذا الامام عليه رحمة الله تعالى ...
الترتيب:

#12K

0 مشاهدة هذا اليوم

#48K

2 مشاهدة هذا الشهر

#118K

382 إجمالي المشاهدات