📘 ❞ مع نهج البلاغة: دراسة ومعجم ❝ كتاب ــ إبراهيم السامرائي اصدار 1987

كتب علم اللغة العربية - 📖 كتاب ❞ مع نهج البلاغة: دراسة ومعجم ❝ ــ إبراهيم السامرائي 📖

█ _ إبراهيم السامرائي 1987 حصريا كتاب ❞ مع نهج البلاغة: دراسة ومعجم ❝ عن دار الفكر المعاصر 2024 ومعجم: نَهجُ البَلاغَةِ هوَ مَجمُوعةٌ شهيرةٌ من خطبٍ رسائلٍ تفاسيرٍ ورواياتٍ منسوبةٍ إلى الإمامِ عَليٍّ بنُ أبي طالِب ابنُ عمِّ النبيِّ محمد جمعها الشريف الرضي أحد علماء الشيعة القرن الرابع الهجري (العاشر الميلادي) البلاغة معروفٌ لفصاحةِ محتواهِ ويُعتبرُ تحفةً أدبيةً عندَ اشتمل الكتاب عددٍ كبيرٍ الخطبِ والمواعظَ والعهودِ والرسائلَ والحكم والوصايا والآداب متوزّعةً 238 خطبة و79 رسالة و489 قولاً اشتملت مواضيع الكتاب: معارفَ التوحيدِ نصائحَ ومواعظَ بياناً للأحداث السياسية وعهوداً للولاة وتنبيههم بعد مقدمة قصيرة يضع المؤلف كلام علي ثلاثة أقسام: الخطب والكتب مضيفاً إليه توضيحات مختصرة الأجزاء الكتاب مكون 4 أجزاء: الجزء الأول: ويشرح فيها سبب جمعه للكتاب وملخص الجزء الثاني: خطب أمير المؤمنين وفيه مجموعة التي ألقاها الإمام الناس الثالث: كتب فحوى بعض الكتب والرسائل ارسلها عماله الأمصار أو أعدائه الرابع: حكم مقتطفات وحكمه ووصاياه اختلف منهم اعتبره لعلي بن طالب مثل عبده والفاضل الآلوسي وابن نباتة وصبحي الصالح وآخرين غيرهم ولكن جمهور أهل السنة يرون بعدم صحة نسبة هذا وذلك لعدة أسباب وأهمها عدم وجود سند لهذا حيث الذي ألفه هو والذي كان موجودًا بما يقارب أربع مئة عام فالكتاب كما يراه هؤلاء قد سقط أصلا ناحية الإسناد ويرون البيان والتبيين للجاحظ وغيره كلامًا منقولًا غير وصاحب يجعله أن مكذوب لأن فيه السب الصراح والشتم بكر وعمر وهذا لا يليق بعلي التناقض والعبارات الركيكة يتوقع تصدر قال القنوجي عند ترجمة المرتضي:«وقد اختلف المجموع جَمَعَه أم جَمْعُ أخيه الرضي؟ وقد قيل: إنه ليس وإنما ونسبه وضعه » قال الذهبي: «ومن طالع كتابه جزم بأنه ففيه والحطُّ والأشياء له معرفة بنفس القرشيين الصحابة وبنفس ممن بعدهم المتأخرىن بأن أكثره باطل ابن تيمية:«فأكثر ينقلها صاحب "نهج "كذب أجلُّ وأعلى قدرا يتكلم بذلك الكلام وضعوا أكاذيب وظنوا أنها مدح فلا هي صدق ولا ومن قال إن البشر فوق المخلوق فقد أخطأ وكلام النبي كلامه وكلاهما مخلوق وأيضا ؛ فالمعاني الصحيحة توجد موجودة غيره لكن وأمثاله أخذوا كثيرا فجعلوه ومنه ما يحكى أنه تكلم به حق نفس الأمر ولهذا يوجد منقول وهذه المنقولة لو كانت كلها لكانت قبل المصنف منقولة بالأسانيد وبغيرها فإذا عرف خبرة بالمنقولات منها بل أكثرها يعرف علم كذب وإلا فليبيِّن الناقل لها أي ذكر ذلك نقله وما إسناده فالدعوى المجردة يعجز عنها بمعرفة طريقة الحديث ومعرفة الآثار والمنقول وتبين صدقها كذبها؛ الذين ينقلون أبعد المنقولات والتمييز بين وكذبها » كتاب (مع : ومعجم) لمؤلفه د الصادر عمّان ط1 لسنة 1987م اللغة العربية مجاناً PDF اونلاين أكثر اللغات تحدثاً ونطقاً ضمن السامية وإحدى انتشاراً العالم يتحدثها 467 مليون نسمة انها لغة القرآن الكريم وتشغل مكانة خاصة المسلمين,فقد جاء ليتوّج هذه كتب تعليم للاطفال والكبار معاني العربيه قواعد نحوية اهل النحو الصرف التجويد مجلدات الجنة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مع نهج البلاغة: دراسة ومعجم
كتاب

مع نهج البلاغة: دراسة ومعجم

ــ إبراهيم السامرائي

صدر 1987م عن دار الفكر المعاصر
مع نهج البلاغة: دراسة ومعجم
كتاب

مع نهج البلاغة: دراسة ومعجم

ــ إبراهيم السامرائي

صدر 1987م عن دار الفكر المعاصر
حول
إبراهيم السامرائي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار الفكر المعاصر 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب مع نهج البلاغة: دراسة ومعجم:
نَهجُ البَلاغَةِ هوَ مَجمُوعةٌ شهيرةٌ من خطبٍ، رسائلٍ، تفاسيرٍ، ورواياتٍ منسوبةٍ إلى الإمامِ عَليٍّ بنُ أبي طالِب، ابنُ عمِّ النبيِّ محمد. جمعها الشريف الرضي أحد علماء الشيعة في القرن الرابع الهجري (العاشر الميلادي). نهج البلاغة معروفٌ لفصاحةِ محتواهِ، ويُعتبرُ تحفةً أدبيةً عندَ الشيعة.

اشتمل الكتاب على عددٍ كبيرٍ من الخطبِ والمواعظَ والعهودِ والرسائلَ والحكم والوصايا والآداب، متوزّعةً على 238 خطبة، و79 رسالة و489 قولاً. اشتملت مواضيع الكتاب: معارفَ التوحيدِ، نصائحَ ومواعظَ، بياناً للأحداث السياسية، وعهوداً للولاة وتنبيههم. بعد مقدمة قصيرة، يضع المؤلف كلام علي في ثلاثة أقسام: الخطب والكتب والحكم، مضيفاً إليه توضيحات مختصرة.

الأجزاء
الكتاب مكون من 4 أجزاء:

الجزء الأول: مقدمة الشريف الرضي ويشرح فيها سبب جمعه للكتاب وملخص الكتاب.
الجزء الثاني: خطب أمير المؤمنين وفيه مجموعة من الخطب التي ألقاها الإمام علي على الناس.
الجزء الثالث: كتب أمير المؤمنين وفيه فحوى بعض الكتب والرسائل التي ارسلها الإمام علي إلى عماله في الأمصار أو أعدائه.
الجزء الرابع: حكم أمير المؤمنين وفيه مقتطفات من كلام الإمام علي وحكمه ووصاياه.

اختلف الناس في كتاب نهج البلاغة، منهم من اعتبره لعلي بن أبي طالب مثل محمد عبده، والفاضل الآلوسي، وابن نباتة، وصبحي الصالح، وآخرين غيرهم، ولكن جمهور أهل السنة يرون بعدم صحة نسبة هذا الكتاب لعلي بن أبي طالب، وذلك لعدة أسباب وأهمها عدم وجود سند لهذا الكتاب لعلي، حيث الذي ألفه هو الشريف الرضي والذي كان موجودًا بعد علي بما يقارب من أربع مئة عام، فالكتاب كما يراه هؤلاء قد سقط أصلا من ناحية الإسناد، ويرون في البيان والتبيين للجاحظ وغيره من الكتب كلامًا منقولًا عن غير علي بن أبي طالب وصاحب كتاب نهج البلاغة يجعله عن علي بن أبي طالب، كما يرون أن هذا الكتاب مكذوب على الإمام علي لأن فيه السب الصراح والشتم على أبي بكر وعمر وهذا لا يليق بعلي، كما يرون أن في كتاب نهج البلاغة من التناقض والعبارات الركيكة التي لا يتوقع أن تصدر من علي.

قال القنوجي عند ترجمة الشريف المرتضي:«وقد اختلف الناس في كتاب نهج البلاغة، المجموع من كلام علي، هل هو جَمَعَه، أم جَمْعُ أخيه الرضي؟ وقد قيل: إنه ليس من كلام علي، وإنما الذي جمعه ونسبه إليه هو الذي وضعه.»

قال الذهبي: «ومن طالع كتابه نهج البلاغة ، جزم بأنه مكذوب على أمير المؤمنين علي، ففيه السب الصراح والحطُّ على أبي بكر وعمر، وفيه من التناقض والأشياء الركيكة والعبارات التي من له معرفة بنفس القرشيين الصحابة، وبنفس غيرهم ممن بعدهم من المتأخرىن، جزم بأن الكتاب أكثره باطل.»

قال ابن تيمية:«فأكثر الخطب التي ينقلها صاحب "نهج البلاغة "كذب على علي، علي أجلُّ وأعلى قدرا من أن يتكلم بذلك الكلام، ولكن هؤلاء وضعوا أكاذيب وظنوا أنها مدح، فلا هي صدق ولا هي مدح، ومن قال إن كلام علي بن أبي طالب وغيره من البشر فوق كلام المخلوق فقد أخطأ، وكلام النبي فوق كلامه، وكلاهما مخلوق... وأيضا ؛ فالمعاني الصحيحة التي توجد في كلام علي موجودة في كلام غيره، لكن صاحب نهج البلاغة وأمثاله أخذوا كثيرا من كلام الناس فجعلوه من كلام علي، ومنه ما يحكى عن علي أنه تكلم به، ومنه ما هو كلام حق يليق به أن يتكلم به ولكن هو في نفس الأمر من كلام غيره....

ولهذا يوجد في كلام البيان والتبيين للجاحظ وغيره من الكتب كلام منقول عن غير الإمام علي وصاحب نهج البلاغة يجعله عن الإمام علي، وهذه الخطب المنقولة في كتاب نهج البلاغة لو كانت كلها عن علي من كلامه لكانت موجودة قبل هذا المصنف منقولة عن علي بالأسانيد وبغيرها، فإذا عرف من له خبرة بالمنقولات أن كثيرا منها بل أكثرها لا يعرف قبل هذا علم أن هذا كذب، وإلا فليبيِّن الناقل لها في أي كتاب ذكر ذلك، ومن الذي نقله عن الإمام علي، وما إسناده، وإلا فالدعوى المجردة لا يعجز عنها أحد، ومن كان له خبرة بمعرفة طريقة أهل الحديث ومعرفة الآثار والمنقول بالأسانيد وتبين صدقها من كذبها؛ علم أن هؤلاء الذين ينقلون مثل هذا عن علي من أبعد الناس عن المنقولات والتمييز بين صدقها وكذبها.»

كتاب (مع نهج البلاغة : دراسة ومعجم) لمؤلفه د. إبراهيم السامرائي الصادر عن دار الفكر- عمّان ط1 لسنة 1987م.
الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#13K

22 مشاهدة هذا الشهر

#100K

1K إجمالي المشاهدات