📘 ❞ Political Islam: More than Islamism ❝ كتاب ــ جوسلين سيزاري

الفكر والفلسفة - 📖 ❞ كتاب Political Islam: More than Islamism ❝ ــ جوسلين سيزاري 📖

█ _ جوسلين سيزاري 0 حصريا كتاب Political Islam: More than Islamism 2024 Islamism: صدر حديثًا للباحثة البارزة المتخصصة الإسلام والسياسية الشرق الأوسط دراسة جديدة تحت عنوان Islamism»» (الإسلام السياسي: أكثر من مجرد إسلاموية)[[1]] هي أستاذ الدين والسياسة جامعة برمنغهام بريطانيا وهي زميل مركز بيركلي للأديان والسلام والعلاقات الدولية ومدير الأبحاث إدوارد كادبوري للفهم العام للدين بالمملكة المتحدة تتناول السياسي منظور جديد كليًا يختلف عن الاتجاهات السائدة الدراسات الغربية المعاصرة فبعد أن توضح والإسلاموية مصطلحان يستخدمان بالتبادل لوصف الأحزاب الإسلامية تؤكد أنه الأفضل النظر إلى اليوم لا كمجرد اتجاه أيديولوجي حزبي بل كلون ألوان أنظمة الحكم تعزي تبنيها هذا المنظور الجديد مفاهيم الفيلسوف الفرنسي ميشيل فوكو الحكومة وممارسة السلطة « gouvernementalité» التي طورها الأخير خلال محاضراته (كوليج دو فرانس) بين عامي 1977 1984 ترى تتغلغل كل شيء ومن ثم تتحول أي مناقشة علاقة بوجه عام والإسلام خاص بالتعبئة السياسية والإنتاج الثقافي والهيئات المعرفية والممارسات الخطابية نقاش حول وطبيعة تستعير السياق كذلك أفكار عالم الاجتماع الأمريكي Roger Friedland روجر فرايدلاند «القومية» وتطبقها كون يعتقد بدوره القومية ليست أيديولوجية أيضا مجموعة الممارسات الهوية والثقافية وتقول إن توسيع مفهوم أيدلوجية أسلوب حكم يسمح بدراسة تعقيدًا للبعد الديني لبناء الدولة الأمة غالبية الدول تقول الإمبريالية أدت اعتماد كشكل وحيد للاجتماع العالم الإسلامي وأن الوضع المستحدث تداخل مع الهويات الجماعية التاريخية للناس الذين هم ليسوا مواطنين فحسب تلك أيضًا جزء مجموعات ثقافية وعرقية ودينية سابقة الوجود تشير انهيار الإمبراطورية العثمانية وتشكل حديثة التكوين الأراضي أدى توتر غير مسبوق الانتماء والانتماء الوطني وأنه جرت إعادة تشكيل حاسمة لمفهوم المجتمع معظم البلدان بعد صاغ زعماء هويات وطنية مستحدثة عشية وضحاها لتستقر أقل جيلين تعريفات للهوية ومفهوم غيرت بشكل يمكن إصلاحه الأتراك والمصريين الخ بالإسلام حجر الأرض إمتاع عابر للحقول بطل الجبل تعيد العربية والإسلامية باعتبارها دولا «علمانية» كما هو الاتجاه السائد بالأحرى كدول قامت بتأميم (بعضها ينظر نفسه أحيانًا كوكيل رسمي تشير) رغم تقلص مساحة تطبيق الشريعة القوانين وحصرها غالبًا قوانين الأحوال الشخصية قضايا الزواج الطلاق حضانة الأطفال والميراث الحركات ظهرت المقابل لتعزيز السمات للدولة وكرد فعل هيمنة تتطرق تجارب عدد الإطار ومنها الأردن الذي تتناول فيه مثال الرسمي وتصفه بأنه كفء لأنه متناسق وموجه الخارج حد تعبيرها فالدولة الأردنية لم تبدأ تشير التأكيد خطاب التسامح إلا هجمات الحادي عشر سبتمبر تم توجيه الخطاب الجمهور المسلم المستوى الدولي وليس الأردنيين أنفسهم وكانت النتيجة بحسبها بعض الدعاة باتوا يروجون للتسامح أسبوع وفي الأسبوع التالي مباشرة يهاجمون الشيعة المنابر؛ لذلك يعد يوجد تعريف شامل للإسلام الأردني المعتدل وبات كثير يلجؤون مصادر خارجية بديلة مثل المملكة السعودية للإرشاد أصبح هناك عدم تطابق الوطنية والدينية قولها تذهب حديث للحكم مرتبط ببنية الحضور المستمر لفكرة العودة الخلافة العابرة للقوميات وتشير جماعة الإخوان المسلمين مصر واستراتيجيتهم نموذج التناقض الواضح تكيف الجماعة في المفكر المصري سيد قطب أراد تدمير وأعاد الجهاد القتال ضد الحاكم الظالم التعريف «الجهادي» المقترن بالعقيدة الوهابية للمملكة أنتج ظاهرة «السلفية الجهادية» تجسدت تنظيم القاعدة قام بنقل الأشكال “للجهاد” أو المعارضة المسلحة العالمي الإيديولوجي تحول العمل المسلح واجب فردي جماعي عند معتنقي الفكر وذهبت أبعد مما سبق تبني مختلف أشكال العنف العشوائي العابر للحدود رغم ذلك تجربة متعددة البؤر يكون بوابة لإضفاء المزيد الديمقراطية والتعددية عالمنا بقدر ما للراديكالية العلاقة والعنف تنتج كبير الظروف الهيكلية يتم تجاهلها الأحيان العنصر المركزي للهويات الحديثة غطاء المجتمعات الراهنة ليس المستغرب الاعتقاد بأن والدولة مرتبطان السياسات العامة يجب تلتزم ببعض القواعد المستمدة وتستشهد أجريت 2013 بيو للأبحاث تفيد 74 % المصريين يعتقدون تصبح القانون ويجب تطبق وغير سواء وجدت الدراسة نفسها 72 الإندونيسيين بلادهم سوف تتلاشى بنهاية المطاف لكن الأهمية لن المصدر الأساسي الاجتماعية والمدنية داخل الوعي الجماعي الموروث المرتكز تستند عليه أفعال المنطقة وهذا سبب آخر مقنع للتوقف الإسلاموية الضيق للأحزاب وإعادة اكتشاف والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي مجهول ويُستخدم المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة العقل تصحيح الاستنتاجات بشأن حقيقي واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία‏ philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") الأسئلة والأساسية والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة تطرح هذه كمسائل لدراستها حلها ربما مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 قبل الميلاد) تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
 Political Islam: More than Islamism
كتاب

Political Islam: More than Islamism

ــ جوسلين سيزاري

 Political Islam: More than Islamism
كتاب

Political Islam: More than Islamism

ــ جوسلين سيزاري

عن كتاب Political Islam: More than Islamism:
صدر حديثًا للباحثة البارزة المتخصصة في الإسلام والسياسية في الشرق الأوسط جوسلين سيزاري دراسة جديدة تحت عنوان Political Islam: More than Islamism»» (الإسلام السياسي: أكثر من مجرد إسلاموية)[[1]]. سيزاري هي أستاذ الدين والسياسة في جامعة برمنغهام في بريطانيا، وهي زميل في مركز بيركلي للأديان والسلام والعلاقات الدولية، ومدير الأبحاث في مركز إدوارد كادبوري للفهم العام للدين بالمملكة المتحدة.

تتناول دراسة سيزاري الإسلام السياسي من منظور جديد كليًا، يختلف عن الاتجاهات السائدة في الدراسات الغربية المعاصرة. فبعد أن توضح سيزاري أن الإسلام السياسي والإسلاموية مصطلحان يستخدمان بالتبادل لوصف الأحزاب الإسلامية، تؤكد أنه من الأفضل النظر إلى الإسلام السياسي اليوم لا كمجرد اتجاه أيديولوجي حزبي، بل كلون من ألوان أنظمة الحكم.

تعزي سيزاري تبنيها هذا المنظور الجديد إلى مفاهيم الفيلسوف الفرنسي ميشيل فوكو عن الحكومة وممارسة السلطة « gouvernementalité» التي طورها هذا الأخير خلال محاضراته في (كوليج دو فرانس) بين عامي 1977 و 1984، وهي مفاهيم ترى أن السلطة تتغلغل في كل شيء. ومن ثم تتحول أي مناقشة عن علاقة الدين بوجه عام والإسلام بوجه خاص بالتعبئة السياسية والإنتاج الثقافي والهيئات المعرفية والممارسات الخطابية، إلى نقاش حول السلطة وطبيعة الحكم.

تستعير سيزاري في هذا السياق كذلك أفكار عالم الاجتماع الأمريكي Roger Friedland روجر فرايدلاند عن «القومية» وتطبقها على الإسلام، كون الأخير يعتقد بدوره أن القومية ليست مجرد أيديولوجية بل أيضا مجموعة من الممارسات الخطابية حول الهوية السياسية والثقافية. وتقول سيزاري إن توسيع مفهوم الإسلام السياسي من مجرد أيدلوجية إلى أسلوب حكم، يسمح بدراسة أكثر تعقيدًا للبعد الديني لبناء الدولة الأمة في غالبية الدول الإسلامية.

تقول سيزاري إن الإمبريالية الغربية أدت إلى اعتماد الدولة القومية كشكل وحيد للاجتماع السياسي في العالم الإسلامي، وأن هذا الوضع المستحدث تداخل مع الهويات الجماعية التاريخية للناس الذين هم ليسوا مجرد مواطنين فحسب في تلك الدول، بل هم أيضًا جزء من مجموعات ثقافية وعرقية ودينية سابقة الوجود.

تشير سيزاري إلى أن انهيار الإمبراطورية العثمانية وتشكل الدول القومية حديثة التكوين في الأراضي الإسلامية أدى إلى توتر غير مسبوق بين الانتماء الإسلامي والانتماء الوطني. وأنه جرت إعادة تشكيل حاسمة لمفهوم المجتمع الديني في معظم البلدان الإسلامية، بعد أن صاغ زعماء الدول هويات وطنية مستحدثة بين عشية وضحاها، لتستقر في أقل من جيلين تعريفات جديدة للهوية ومفهوم الأمة، غيرت بشكل لا يمكن إصلاحه علاقة الأتراك والمصريين.. الخ بالإسلام.

حجر الأرض إمتاع عابر للحقول

بطل الجبل

تعيد سيزاري في هذا السياق النظر في الدول العربية والإسلامية لا باعتبارها دولا «علمانية» كما هو الاتجاه السائد، بل بالأحرى كدول قامت بتأميم الدين (بعضها ينظر إلى نفسه أحيانًا كوكيل رسمي عن الإسلام كما تشير) رغم تقلص مساحة تطبيق الشريعة في القوانين وحصرها غالبًا في قوانين الأحوال الشخصية في قضايا الزواج، الطلاق، حضانة الأطفال، والميراث. وتقول إن الحركات الإسلامية ظهرت في المقابل لتعزيز السمات الإسلامية للدولة، وكرد فعل كذلك على هيمنة الدولة على الدين.

تتطرق سيزاري إلى تجارب عدد من الدول العربية والإسلامية في هذا الإطار، ومنها الأردن الذي تتناول فيه مثال الإسلام الرسمي، وتصفه بأنه غير كفء لأنه غير متناسق وموجه من الخارج على حد تعبيرها، فالدولة الأردنية لم تبدأ كما تشير في التأكيد على خطاب التسامح الديني إلا بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر، وأنه تم توجيه الخطاب في هذا السياق إلى الجمهور المسلم على المستوى الدولي وليس إلى الأردنيين أنفسهم. وكانت النتيجة بحسبها هي أن بعض الدعاة باتوا يروجون للتسامح في أسبوع، وفي الأسبوع التالي مباشرة يهاجمون الشيعة على المنابر؛ لذلك لم يعد يوجد تعريف شامل للإسلام الأردني المعتدل، وبات كثير من الأردنيين يلجؤون إلى مصادر خارجية بديلة مثل المملكة العربية السعودية للإرشاد الديني، ومن ثم أصبح هناك عدم تطابق بين الهوية الوطنية والدينية على حد قولها.

تذهب سيزاري إلى أن الإسلام السياسي هو أسلوب حديث للحكم مرتبط ببنية الدولة القومية رغم الحضور المستمر لفكرة العودة إلى الخلافة التاريخية العابرة للقوميات، وتشير في هذا السياق إلى أن أيديولوجية جماعة الإخوان المسلمين في مصر واستراتيجيتهم نموذج على هذا التناقض الواضح بعد تكيف الجماعة مع الإطار الوطني.

في المقابل تشير سيزاري إلى أن المفكر الإسلامي المصري سيد قطب أراد تدمير الدولة وأعاد تعريف الجهاد بأنه القتال ضد الحاكم الظالم، وتقول إن هذا التعريف «الجهادي» المقترن بالعقيدة الوهابية للمملكة العربية السعودية أنتج ظاهرة «السلفية الجهادية» التي تجسدت في تنظيم القاعدة الذي قام بنقل الأشكال الوطنية “للجهاد” أو المعارضة المسلحة إلى السياق العالمي. وأنه من هذا المنظور الإيديولوجي تحول العمل المسلح إلى واجب فردي- جماعي عند معتنقي هذا الفكر، وذهبت إعادة تعريف مفهوم الجهاد إلى أبعد مما سبق من خلال تبني مختلف أشكال العنف العشوائي العابر للحدود القومية.

رغم ذلك، تؤكد سيزاري على أن الإسلام السياسي تجربة متعددة البؤر، وأنه يمكن أن يكون بوابة لإضفاء المزيد من الديمقراطية والتعددية في عالمنا بقدر ما يمكن أن يكون بوابة للراديكالية، وأن العلاقة بين الإسلام السياسي والعنف تنتج إلى حد كبير عن الظروف الهيكلية التي يتم تجاهلها في كثير من الأحيان.

تقول سيزاري إن الإسلام السياسي هو العنصر المركزي للهويات السياسية الحديثة تحت غطاء المجتمعات الوطنية الراهنة، لذلك، ليس من المستغرب بحسبها أن يكون الاعتقاد بأن الإسلام والدولة مرتبطان، وأن السياسات العامة يجب أن تلتزم ببعض القواعد المستمدة من الإسلام، وتستشهد في هذا السياق بدراسة أجريت عام 2013 من مركز بيو للأبحاث تفيد بأن 74 % من المصريين يعتقدون أن الشريعة يجب أن تصبح القانون الرسمي، ويجب أن تطبق على المسلمين وغير المسلمين على حد سواء. كما وجدت الدراسة نفسها أن 72 % من الإندونيسيين يعتقدون كذلك أن الشريعة يجب أن تصبح القانون الرسمي في بلادهم.

تقول سيزاري إن الأحزاب الإسلامية سوف تتلاشى بنهاية المطاف، لكن الأهمية السياسية للإسلام لن تتلاشى لأنه المصدر الأساسي للهوية الاجتماعية والمدنية للناس داخل الدول القومية في العالم الإسلامي، وأن هذا الوعي السياسي الجماعي الموروث هو المرتكز الذي تستند عليه أفعال الدول في تلك المنطقة من العالم، وهذا سبب آخر مقنع بحسبها للتوقف عن النظر إلى الإسلاموية من خلال المنظور الضيق للأحزاب الإسلامية، وإعادة اكتشاف الإسلام السياسي من جديد كشكل من أشكال أنظمة الحكم.
الترتيب:

#3K

2 مشاهدة هذا اليوم

#37K

18 مشاهدة هذا الشهر

#113K

374 إجمالي المشاهدات
مترجم الى: .
المتجر أماكن الشراء
جوسلين سيزاري ✍️ المؤلفة
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية