📘 ❞ أعلام المدرسة الحديثية البغدادية المعاصرة ❝ كتاب ــ أبو ذر عبد القادر بن مصطفى بن عبد الرزاق المحمدي اصدار 2012

تاريخ بغداد - 📖 ❞ كتاب أعلام المدرسة الحديثية البغدادية المعاصرة ❝ ــ أبو ذر عبد القادر بن مصطفى بن عبد الرزاق المحمدي 📖

█ _ أبو ذر عبد القادر بن مصطفى الرزاق المحمدي 2012 حصريا كتاب أعلام المدرسة الحديثية البغدادية المعاصرة عن بحث مقدم المؤتمر العلمي الثاني جامعة الأنبار 2024 المعاصرة: أما بعد: فمن المعلوم أنّ مدينة السلام (بغداد) كان لها الدور الأكبر نشر العلوم والثقافة العالم قال الخطيب البغدادي وهو يصف أقاليم الأرض "العراق سرة الدنيا وفيه بغداد صفوة ووسطها" (1) وروى بسنده يونس الأعلى قال: لي محمد إدريس: يا دخلت بغداد؟ قلت: لا ما رأيت ولا الناس " (2) وقد برع فيها أهل اللغة والأدب والفقه والسياسة والرياضيات والفلك والطب الخ ونال علم الحديث النبوي رواية ودراية الحظ الأفر فظهر علماء أفذاذ حفظة ونقدة حفظوا سنة نبيهم من الدخلة والمنتحلين والباطنيين فغربلوا الرويات وميزوا الصحيح السقيم فكان عيال العراق عامة التفتيش الأسانيد والتنقيب الرواة تاريخ مجاناً PDF اونلاين بَغْدَاد هيَ عَاصِمَة جُمْهُوريَّة العِرَاق ومَرّكَز محافظة عامْ 2016 بلغَ عَددُ سُكانها حَوالي 8 5 مَليون نَسَمة مِما يَجعَلها أكبر مَدْيَنة وثانِي الوَطَنُ العَرَبي بَعَد القَاهِرةُ وتأتي بالمًرتبة 40 عالميًا حيث عدد السكانْ وتُعد المَدْيَنة المَركز الاِقتِصاديّ والإدِاري والتَعليمِي الدَّوْلَة بناها الخليفة العباسي جعفر المنصور القرن الثامن الميلادي واتخذها عاصمةً للدولة العباسية؛ أصبح لبغداد بعدها مكانة عظيمة فكانت أهم مراكز العلم تنوعه وملتقى للعلماء والدارسين لعدة قرون الزمن وتمثل حاليًا حالةَ حالات التتابع المدني إطار موقع واحد ففي الرافدين تتابعت العواصم بابل القديمة إلى سلوقية الإغريقية وقطيسفون الفارسية التي كانت تعرف بمدائن كسرى ثم العربية الحالية كانت لمُعظم فَترة حُكُم بَنو العَباس خلال العصر الذهبي الإسلامي بِحَيث عَدد أكثر مِليون نَسمة وصلت لذروتها عصر الخامس هارون الرشيد وارتبطت باسمه روايات ألف ليلة وليلة ذات الشهرة العالمية باتت عاصمة القديم وقد فقدت هذه المكانة منذ عام 1258 عندما غزاها المغول والتتار مع حلول بدايات السادس عشر تبادل الصفويون والعثمانيون السيطرة المدينة حتى انتزعها العثمانيون أخيراً 1535 فظلت تحت حكمهم قرابة 4 وفي 1917 سيطر الإنجليز خضعت كمعظم مناطق الأخرى الانتداب البريطاني أصبحت للمملكة العراقية 1921 والجمهورية 1958 تكمن أهمية الجغرافي توافر المياه وتناقص أخطار الفيضانات أدى بدوره اتساع رقعة وزيادة نفوذها جانب سهولة اتصالها عبر نهر دجلة بواسطة الجسور تربطها جوانب النهر والذي يخترق مركزها لينصفه جزئين هما الكرخ والرصافة وتتشكل اليوم 27 منطقة تنقسم بدورها عدة أحياء تمتاز بأهميتها الثقافية تتمثل بوجود كبير الصروح الهامة كالمتاحف والمدارس التاريخية والمكتبات والمسارح وتشتهر بآثارها الإسلامية ببقايا أسوار ودار الخلافة والمدرسة المستنصرية ولبغداد أسماء كالمدينة المدورة والزوراء

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أعلام المدرسة الحديثية البغدادية المعاصرة
كتاب

أعلام المدرسة الحديثية البغدادية المعاصرة

ــ أبو ذر عبد القادر بن مصطفى بن عبد الرزاق المحمدي

صدر 2012م عن بحث مقدم في المؤتمر العلمي الثاني في جامعة الأنبار
أعلام المدرسة الحديثية البغدادية المعاصرة
كتاب

أعلام المدرسة الحديثية البغدادية المعاصرة

ــ أبو ذر عبد القادر بن مصطفى بن عبد الرزاق المحمدي

صدر 2012م عن بحث مقدم في المؤتمر العلمي الثاني في جامعة الأنبار
عن كتاب أعلام المدرسة الحديثية البغدادية المعاصرة:
أما بعد:
فمن المعلوم أنّ مدينة السلام (بغداد) كان لها الدور الأكبر في نشر العلوم والثقافة في العالم، قال الخطيب البغدادي وهو يصف أقاليم الأرض،"العراق سرة الدنيا .. وفيه بغداد صفوة الأرض ووسطها" (1).
وروى الخطيب بسنده عن يونس بن عبد الأعلى، قال: قال لي محمد بن إدريس: يا يونس دخلت بغداد؟ قلت: لا. قال: يا يونس ما رأيت الدنيا، ولا رأيت الناس." (2).
وقد برع فيها أهل اللغة، والأدب، والفقه، والسياسة، والرياضيات، والفلك، والطب، الخ ....
ونال فيها علم الحديث النبوي -رواية ودراية- الحظ الأفر، فظهر فيها علماء أفذاذ، حفظة ونقدة، حفظوا سنة نبيهم من الدخلة والمنتحلين والباطنيين، فغربلوا الرويات، وميزوا الصحيح من السقيم، فكان الناس عيال على أهل العراق عامة في التفتيش عن الأسانيد والتنقيب عن الرواة،
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#51K

7 مشاهدة هذا الشهر

#108K

594 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 28.
المتجر أماكن الشراء
أبو ذر عبد القادر بن مصطفى بن عبد الرزاق المحمدي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
بحث مقدم في المؤتمر العلمي الثاني في جامعة الأنبار 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث