📘 ❞ أصول التربية الإسلامية وأساليبها في البيت والمدرسة والمجتمع ❝ كتاب ــ عبد الرحمن النحلاوي اصدار 2007

كتب ادب الطفل - 📖 كتاب ❞ أصول التربية الإسلامية وأساليبها في البيت والمدرسة والمجتمع ❝ ــ عبد الرحمن النحلاوي 📖

█ _ عبد الرحمن النحلاوي 2007 حصريا كتاب ❞ أصول التربية الإسلامية وأساليبها البيت والمدرسة والمجتمع ❝ عن دار الفكر المعاصر 2025 والمجتمع: تقديم: الكتابإلى الطفولة الضائعة هذا العصر قد يتساءل القارئ لماذا اختار المؤلف العنوان لتقديم كتابه مع أن المشهور القرن العشرين أنه عصر النور والعلم وأن العلوم الإنسانية ومن بينها قد نالت حظا وافرا من اهتمام العلماء وفلاسفة التربية!! بيد الضياع كثيرا ما ينشأ المبالغة الحرص وهذا حصل بالفعل فلقد أدت مبالغة معظم فلاسفة الحديثة ومؤسسيها العناية بالطفولة إلى استطالتها كمرحلة مراحل تطور الإنسان فمكث الناشئ وراء حدودها ردحا الزمن لا يتجاوزها وقد فقد الدوافع التي كانت تحفزه للتشوق المستقبل وتجعله يعتز بمعاني الرجولة والقوة تلك المعاني الكامنة نفس كل طفل والتي أقام عليها العالم النفسي آدلر مدرسة نفسية أو فرعا فروع علم النفس سمي "علم الفردي" أرجع فيه النشاط هذه النزعة: "نزعة القوة والتغلب الصعوبات " كتب ادب الطفل مجاناً PDF اونلاين ودراسات حول أدب الأطفال أدب هو نوع الفن الأدبي يشمل أساليب مختلفة النثر والشعر المؤلفة بشكل خاص للأطفال والأولاد دون عمر المراهقة بدأ النوع السابع عشر أوروبا وأخذ يزدهر منتصف تحسين أنظمة التعليم جميع أنحاء مما زاد طلب المؤلفات المخصصة بلغات

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أصول التربية الإسلامية وأساليبها في البيت والمدرسة والمجتمع
كتاب

أصول التربية الإسلامية وأساليبها في البيت والمدرسة والمجتمع

ــ عبد الرحمن النحلاوي

صدر 2007م عن دار الفكر المعاصر
أصول التربية الإسلامية وأساليبها في البيت والمدرسة والمجتمع
كتاب

أصول التربية الإسلامية وأساليبها في البيت والمدرسة والمجتمع

ــ عبد الرحمن النحلاوي

صدر 2007م عن دار الفكر المعاصر
حول
عبد الرحمن النحلاوي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار الفكر المعاصر 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب أصول التربية الإسلامية وأساليبها في البيت والمدرسة والمجتمع:
تقديم: الكتابإلى الطفولة الضائعة في هذا العصر
قد يتساءل القارئ لماذا اختار المؤلف هذا العنوان لتقديم كتابه، مع أن المشهور عن القرن العشرين أنه عصر النور والعلم، وأن العلوم الإنسانية ومن بينها التربية، قد نالت حظا وافرا من اهتمام العلماء، وفلاسفة التربية!!
بيد أن الضياع كثيرا ما ينشأ عن المبالغة في الحرص، وهذا ما حصل بالفعل، فلقد أدت مبالغة معظم فلاسفة التربية الحديثة ومؤسسيها، في العناية بالطفولة، إلى استطالتها، كمرحلة من مراحل تطور الإنسان، فمكث الناشئ وراء حدودها ردحا من الزمن لا يتجاوزها، وقد فقد الدوافع التي كانت تحفزه للتشوق إلى المستقبل، وتجعله يعتز بمعاني الرجولة والقوة، تلك المعاني الكامنة في نفس كل طفل، والتي أقام عليها العالم النفسي آدلر مدرسة نفسية، أو فرعا من فروع علم النفس سمي "علم النفس الفردي"، أرجع فيه كل النشاط النفسي إلى هذه النزعة: "نزعة القوة والتغلب على الصعوبات ... ".
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#8K

6 مشاهدة هذا الشهر

#89K

2K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 174.