📘 ❞ الإعجاز بحوث دراسة البيولوجيا الجزيئية للحجامة في مرض الالتهاب الكبدي الفيروسي سي ❝ كتاب ــ سعد بن عبد الله الصاعدي اصدار 2007

علم البيولوجيا الجزيئية - 📖 ❞ كتاب الإعجاز بحوث دراسة البيولوجيا الجزيئية للحجامة في مرض الالتهاب الكبدي الفيروسي سي ❝ ــ سعد بن عبد الله الصاعدي 📖

█ _ سعد بن عبد الله الصاعدي 2007 حصريا كتاب الإعجاز بحوث دراسة البيولوجيا الجزيئية للحجامة مرض الالتهاب الكبدي الفيروسي سي 2024 : نبذة من الكتاب : تعتبر الحجامة الطرق الطبية البديلة التي استخدمت بنجاح مذهل منذ قديم الزمن التداولي كثير الأمراض ولقد أوصى رسولنا الكريم محمد صلى عليه وسلم – الذي بعثه خالق الداء والدواء رحمة للعالمين بالتداوي بالحجامة؛ فعن ابن عباس رضى عنهما قال: قال رسول وسلم: «الشفاء ثلاثة: شربة عسل وشرطة محجم وكية نار وأنهى أمتي عن الكي» (5680 صحيح البخاري) وعن أنس عنه « إن أمثل ما تداويتم به الحجامة» (5696 وقد أكدت الدراسات الحديثة ومنها هذه الدراسة صحة قول النبي المعجز توصية أمته حيث بينت فاعليتها التداوي المزمنة مع خلوها مخاطر الطب التقليديين ومن خلال ذلك تم تقديم الحالية للمساهمة الكشف الدور البيولوجي تلعبه مستوى الخلية وذلك طريق تأثيرها الجهاز المناعي ومستويات العناصر الطليقة وكذلك التحليل الكيموحيوى لعناصر الدم ودراسة وظائف الكبد والكلى مرضى المزمن “سي” وقد قمنا سابقة بدراسة تأثير بالمقارنة بين دم وعينة الوريدي المسحوبة (قبل الحجامة) ثم المرحلة عمل المقارنة النتائج المرات الأربع لتتبع سير المرض عندما يتداوى المرضى بالعلاج المتكرر بالحجامة دون استخدام أدوية أخرى تم اصطفاء الحالات محل بإجراء تحليل (HCV RNA) لتشخيص إصابة بالالتهاب باستخدام تقنية (PCR) وأجريت لكل مريض أربع مرات كل مرتين منهما شهر واحد جمعت مرة عينات ومن ذاته بحيث اعتُبر هو المجموعة الضابطة (control) والحالة المرضية (case) الوقت نفسه القياسات المعملية المختلفة قبل وفي الأربعة قياس (ALT, AST, g‑GT)؛ الكرياتينين؛ البولينا؛ الدلالات المناعية (IL‑1b, IL‑10, TNF a, g IFN)؛ صورة للدم شاملة لكرات البيضاء والصفائح الدموية؛ تجمع الصفائح ثنائي ألدهيد المالونيل (MDA) كما تكرار المرة الرابعة والأخيرة ومقارنتها بالمرة الأولى ولقد أظهرت نتائج كيمياء عدم حدوث تغير معنوي الكلى بينما كانت تتأرجح الزيادة والنقصان كمؤشر طبيعى لسير أما التحاليل الأنزيمية والهندسة الوراثية فقد زيادة تدريجية لها دلالة معنوية فى المنشطة (IL 1b, a)؛ ونقصاً تدريجيا له دلاله المثبطة 10) وبالنسبة لنتائج فلم يظهر نسبة الهيموجلوبين أو الخلايا الليمفاوية ولكن حدثت عدد كرات ظهر نقص تدريجي الدموية عند مقارنة كما أوضحت نقصا ذا إحصائية عالية تكائر الفيروس بدء وبعد منها؛ بل بعض حدث لهم تحول للفيروس حالة النشاط إلى الكمون (Seroconversion) مما يدل تحسن هؤلاء وتشير البحث بصفة عامة استجابة ونشاط وبالتالي تكاثر العلاج ومن نوصي مدى واسع الاعتناء وتجمعها لما أهمية متوقعة متابعة “سي”؛ فهي طريقة آمنة ورخيصة وسهلة ولا توجد أعراض جانبية جانب التحسن يحدث تدريجياً بمرور الوقت؛ علم مجاناً PDF اونلاين (مكتبة كتب الجزيئية): يوجد بها جميع الكتب التى تخص وتشمل : محتويات 1 العلاقة بعلوم الأحياء الأخرى المستوى الجزيئي 2 تقنيات الجزئية علم الجزيئي : يقوم (بالإنجليزية: Molecular biology) لذلك فهو يتداخل كلا الدقيقة والكيمياء عدة فروع ويتقاطع الكيمياء الحيوية وعلم الوراثة مناطق وتخصصات تهتم مختلف العلاقات المتبادلة كافة الأنظمة الخلوية وبخاصة الحمض النووي منقوص الأكسجين (حمض نووي ريبوزي الأكسجين) والحمض الريبوزي ريبوزي) وعملية الاصطناع البروتيني إضافة آليات تنظيم العملية وكافة العمليات يصف وليم أستبوري مقالة مجلة نيتشر: «بأنه ليس مقاربة وجهة نظر يدعى بالعلوم الأساسية فكرة موجهة للبحث ضمن الحقائق والخطوط العريضة لعلم خطة جزيئية موافقة إنه يهتم أساسا بأشكال الجزيئات وبشكل أكثر تحديدا البنى الثلاثية الأبعاد والتشكيلات البنيوية لا تقتصر فقط الشكلية مورفولوجيا تتعداها لتدرس التشكل "genesis" و«الوظيفة» العلاقة الجزيئي: الباحثون استخدموا محددة منشؤها تزايد الجمع الأفكار والفيزياء أنه هناك ترابط المجالات كان الشكل التالي يمثل مخطط علاقه تلك المجالات

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الإعجاز بحوث دراسة البيولوجيا الجزيئية للحجامة في مرض الالتهاب الكبدي الفيروسي سي
كتاب

الإعجاز بحوث دراسة البيولوجيا الجزيئية للحجامة في مرض الالتهاب الكبدي الفيروسي سي

ــ سعد بن عبد الله الصاعدي

صدر 2007م
الإعجاز بحوث دراسة البيولوجيا الجزيئية للحجامة في مرض الالتهاب الكبدي الفيروسي سي
كتاب

الإعجاز بحوث دراسة البيولوجيا الجزيئية للحجامة في مرض الالتهاب الكبدي الفيروسي سي

ــ سعد بن عبد الله الصاعدي

صدر 2007م
من الاعلى مبيعاً
عن كتاب الإعجاز بحوث دراسة البيولوجيا الجزيئية للحجامة في مرض الالتهاب الكبدي الفيروسي سي :
نبذة من الكتاب :

تعتبر الحجامة من الطرق الطبية البديلة التي استخدمت بنجاح مذهل منذ قديم الزمن في التداولي من كثير من الأمراض. ولقد أوصى رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم – الذي بعثه خالق الداء والدواء رحمة للعالمين – بالتداوي بالحجامة؛ فعن ابن عباس رضى الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الشفاء في ثلاثة: شربة عسل، وشرطة محجم، وكية نار، وأنهى أمتي عن الكي» (5680 صحيح البخاري). وعن أنس رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن أمثل ما تداويتم به الحجامة» (5696 صحيح البخاري). وقد أكدت الدراسات الحديثة – ومنها هذه الدراسة – صحة قول النبي صلى الله عليه وسلم المعجز في توصية أمته بالحجامة؛ حيث بينت فاعليتها في التداوي من الأمراض المزمنة مع خلوها من مخاطر الطب والدواء التقليديين.

ومن خلال ذلك تم تقديم الدراسة الحالية للمساهمة في الكشف عن الدور البيولوجي الذي تلعبه الحجامة على مستوى الخلية، وذلك عن طريق الكشف عن تأثيرها على الجهاز المناعي ومستويات العناصر الطليقة، وكذلك التحليل الكيموحيوى لعناصر الدم، ودراسة وظائف الكبد والكلى في مرضى الالتهاب الكبدي الفيروسي المزمن “سي”.

وقد قمنا في دراسة سابقة بدراسة تأثير الحجامة بالمقارنة بين دم الحجامة وعينة الدم الوريدي المسحوبة (قبل الحجامة) ثم تم في هذه المرحلة عمل المقارنة بين النتائج في المرات الأربع للحجامة لتتبع سير المرض عندما يتداوى المرضى بالعلاج المتكرر بالحجامة دون استخدام أدوية أخرى.

تم اصطفاء الحالات محل الدراسة بإجراء تحليل (HCV RNA) لتشخيص إصابة المرضى بالالتهاب الكبدي الفيروسي “سي” وذلك باستخدام تقنية (PCR). وأجريت الحجامة لكل مريض أربع مرات بين كل مرتين منهما شهر واحد. وقد جمعت في كل مرة من كل مريض عينات من الدم الوريدي (قبل الحجامة) ومن دم الحجامة ذاته، بحيث اعتُبر كل مريض هو المجموعة الضابطة (control) والحالة المرضية (case) في الوقت نفسه. وأجريت القياسات المعملية المختلفة على عينات الدم قبل الحجامة وفي دم الحجامة في المرات الأربعة بحيث تم قياس كل من وظائف الكبد (ALT, AST, g‑GT)؛ الكرياتينين؛ البولينا؛ الدلالات المناعية (IL‑1b, IL‑10, TNF-a, g-IFN)؛ صورة للدم شاملة لكرات الدم البيضاء والصفائح الدموية؛ تجمع الصفائح الدموية؛ ثنائي ألدهيد المالونيل (MDA). كما تكرار تحليل (HCV RNA) في المرة الرابعة والأخيرة ومقارنتها بالمرة الأولى.

ولقد أظهرت نتائج تحليل كيمياء الدم عدم حدوث تغير معنوي في وظائف الكلى، بينما كانت وظائف الكبد تتأرجح بين الزيادة والنقصان كمؤشر طبيعى لسير المرض، أما التحاليل الأنزيمية المناعية والهندسة الوراثية فقد أظهرت زيادة تدريجية لها دلالة معنوية بين مرات الحجامة الأربع فى الدلالات المناعية المنشطة (IL-1b, TNF-a)؛ ونقصاً تدريجيا له دلاله معنوية في الدلالات المناعية المثبطة (IL-10) وكذلك ثنائي ألدهيد المالونيل (MDA).
وبالنسبة لنتائج تحليل صورة الدم فلم يظهر تغير في نسبة الهيموجلوبين أو نسبة الخلايا الليمفاوية، ولكن حدثت زيادة معنوية في عدد كرات الدم البيضاء. بينما ظهر نقص تدريجي معنوي في نسبة تجمع الصفائح الدموية عند مقارنة عينات الدم في المرات الأربع للحجامة.

كما أوضحت النتائج نقصا ذا دلالة إحصائية عالية في نسبة تكائر الفيروس وذلك عند مقارنة المرضى قبل بدء الحجامة وبعد المرة الرابعة منها؛ بل إن بعض المرضى حدث لهم تحول للفيروس من حالة النشاط إلى حالة الكمون (Seroconversion)، مما يدل على تحسن وظائف الجهاز المناعي فى هؤلاء المرضى.

وتشير نتائج البحث بصفة عامة إلى زيادة استجابة ونشاط الجهاز المناعي وبالتالي نقص تكاثر الفيروس في دم هؤلاء المرضى عند العلاج المتكرر بالحجامة.
ومن خلال هذه النتائج نوصي بإجراء هذه الدراسة على مدى واسع من مرضى الالتهاب الكبدي الفيروسي المزمن “سي” مع الاعتناء بدراسة عدد الصفائح الدموية وتجمعها لما لها من أهمية متوقعة في متابعة هؤلاء المرضى. كما نوصي بالتداوي بالحجامة لكل مرضى الالتهاب الكبدي الفيروسي المزمن “سي”؛ فهي طريقة آمنة ورخيصة وسهلة ولا توجد لها أعراض جانبية، إلى جانب التحسن في وظائف الجهاز المناعي الذي يحدث تدريجياً بمرور الوقت؛
الترتيب:

#11K

0 مشاهدة هذا اليوم

#46K

14 مشاهدة هذا الشهر

#107K

626 إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
سعد بن عبد الله الصاعدي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث