📘 ❞ يوميات نكرة ❝ رواية ــ مؤنس الزاز

روايات وقصص ادبية - 📖 ❞ رواية يوميات نكرة ❝ ــ مؤنس الزاز 📖

█ _ مؤنس الزاز 0 حصريا رواية يوميات نكرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر 2024 نكرة: هذه الرواية تتضمن مشاهد مختلفة ومتفرقة من حياة المواطن جمعة القفاري هو القفاري؟ صعلوك نبيل؟ أم أنه دون كيشوت هذا العصر؟ لماذا يعجز عقد معاهدة صلح بينه وبين نفسه؟ يخفق إبرام اتفاقية سليمة العالم؟ يعيش غربة داخلية وخارجية تدفعه إلى اليأس الطريف؟ التأقلم والتواصل والتكيف مع نفسه ومع محيطه؟ يفشل الملاءمة الناس والأشياء والقيم والمفاهيم السائدة أين يكمن مصدر الخلل فيه تنبذه الشوارع وتلفظه المقاهي والمجالس وتعرض عنه الآذان وتشيح العيون الذي عطل قنوات تواصله ما يحيط به؟ ذئب ذؤبان المدينة حمل يتيم يجلس مائدة ذئاب لئيمة؟ ينطبق عليه قول “التوحيدي”: “أين أنت غريب لا سبيل له إلا الأوطان ولا طاقة به الاستيطان؟” ولماذا كان يردد دائماً قاله صاحب “الإشارات الإلهية”: “هذا لم يتزحزح مسقط رأسه ولم يتزعزع مهب أنفاسه وأغرب الغرباء صار غريباً وطنه وأبعد البعداء بعيداً محل قربة” يقبل الحياة فتدبر فإذا أدبر عنها أقبلت عليه؟ شخصية سلبية مبالية يتفاعل ويعيش حياته بقناعة ونشوة ولكننا نحن الذين نفهم أسلوبه الخاص وطريقته الاستثنائية أو الموجة التي يعمل عليها راداره التواصل والناس؟ يمكن أن فينا أسئلة قد نجد أجوبتها وقد نجدها روايات وقصص ادبية مجاناً PDF اونلاين هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية واقعية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي ذلك تأزم وجدل وتغذيه

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
يوميات نكرة
رواية

يوميات نكرة

ــ مؤنس الزاز

عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر
يوميات نكرة
رواية

يوميات نكرة

ــ مؤنس الزاز

عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر
عن رواية يوميات نكرة:
هذه الرواية تتضمن مشاهد مختلفة ومتفرقة من حياة المواطن جمعة القفاري. من هو جمعة القفاري؟ هل هو صعلوك نبيل؟ أم أنه دون كيشوت هذا العصر؟ لماذا يعجز عن عقد معاهدة صلح بينه وبين نفسه؟ لماذا يخفق في إبرام اتفاقية سليمة بينه وبين العالم؟ هل يعيش غربة داخلية وخارجية تدفعه إلى اليأس الطريف؟ لماذا يعجز عن التأقلم والتواصل والتكيف مع نفسه ومع محيطه؟ لماذا يفشل في الملاءمة بينه وبين الناس والأشياء والقيم والمفاهيم السائدة. أين يكمن مصدر الخلل.. فيه أم في العالم؟ هل تنبذه الشوارع، وتلفظه المقاهي والمجالس، وتعرض عنه الآذان، وتشيح عنه العيون أم أنه هو الذي عطل قنوات تواصله مع ما يحيط به؟ هل هو ذئب من ذؤبان المدينة أم أنه حمل يتيم يجلس إلى مائدة ذئاب لئيمة؟ هل ينطبق عليه قول “التوحيدي”: “أين أنت عن غريب لا سبيل له إلا الأوطان، ولا طاقة به على الاستيطان؟” ولماذا كان يردد دائماً ما قاله صاحب “الإشارات الإلهية”: “هذا غريب لم يتزحزح عن مسقط رأسه، ولم يتزعزع عن مهب أنفاسه. وأغرب الغرباء من صار غريباً في وطنه، وأبعد البعداء من كان بعيداً في محل قربة”. لماذا كان يقبل على الحياة فتدبر.. فإذا أدبر عنها أقبلت عليه؟ هل هو شخصية سلبية لا مبالية، أم أنه يتفاعل ويعيش حياته بقناعة ونشوة.. ولكننا نحن الذين لا نفهم أسلوبه الخاص وطريقته الاستثنائية، أو الموجة التي يعمل عليها راداره في التواصل مع الحياة والناس؟ هل يمكن الخلل فيه أن فينا، أسئلة قد نجد أجوبتها في الرواية.. وقد لا نجدها.

الترتيب:

#11K

0 مشاهدة هذا اليوم

#27K

2 مشاهدة هذا الشهر

#76K

3K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 220.
المتجر أماكن الشراء
مؤنس الزاز ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المؤسسة العربية للدراسات والنشر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية