📘 ❞ أمريكا العقلية المسلحة ❝ كتاب ــ عبد الله محمد الناصر

السياسة - 📖 ❞ كتاب أمريكا العقلية المسلحة ❝ ــ عبد الله محمد الناصر 📖

█ _ عبد الله محمد الناصر 0 حصريا كتاب أمريكا العقلية المسلحة 2024 المسلحة: يروى عن الرئيس الباكستاني ضياء الحق قبل تفجير طائرته أنه قال: إن صداقة أميركا تشبه التعامل مع الفحم لن ينالك منها إلا سواد الوجه والحقيقة الثابتة أن الغرب وأميركا والعالم كله لا يحترم اليوم شيئاً واحداً هو القوة الرئيس الإيراني يقف أمام العالم أجمع ويعلن بثقة إسرائيل دولة محتلة مغتصبة وعنصرية ويجب التخلص وأن المحرقة اليهودية "الهولوكوست" ليست سوى مسرحية بلهاء ومع هذا فلم يوصف بأنه إرهابي ولم تطلب تغيير المناهج الدراسية الإيرانية المؤكد يوجد من أبناء جلدة طابور يشكك هوية وثقافة ومعتقدات بلاده ويعمل خلق الصراعات الفكرية والثقافية المحلية التي شأنها تزيد الوهن والضعف والاستسلام وهذا ما جعل إيران رغم كل المضايقات ورغم العراقيل الحرب الدامية تقف قدميها فرأيناها تخرج تحت الأنقاض لتعلن نفسها ولتحمي بنفسها بل رأيناها تتحدى السير نحو برنامجها النووي ورأينا ودول تدخل مغازلات سياسية تهدد ولا تنفذ وتتوعد تفعل وإيران ماضية نهجها وأسلوبها معتمدة عقول أبنائها صحيح الألاعيب السياسية قد يكتنفها الغموض إلى درجة المخادعة والبش وربما الغش وصحيح للسياسة وبالذات وجهين ظاهر وباطن ولكن إظهار عمل جدير بالاحترام والحديث نفسه يقال كوريا الشمالية ضربت بتهديدات عرض الحائط ونفذت مشروعها أنف وصلفها وكبريائها يعاني العرب وحدهم أذاها وعلى حال فالأمم تنهض تستمد قوتها الشجعان والاعتزاز بتاريخها الأصيل بأوغاد التبعية ومؤنثي الرجولة الولاء هذا الكتاب أحاديث تسير المفهوم وتسلط الضوء هذه الرؤية منذ أحداث سبتمبر 2001 وحتى يجب ألا يفهم نقد سياسة المنطقة ذلك يعبر كراهية وحقد كشعب وأمة فالشعب الأميركي شعب فيه مفكرون إنسانيون يحاربون الظلم والتسلط وفيه مبدعون خلاقون شاركوا ويشاركون بناء الحضارة الإنسانية وحينما أتحدث فإنما العسكرية اليمينية المتطرفة ألحقت بالمنطقة العربية وشعوبها الشعب الذي ضحية ضحايا البهرجة الإعلامية وخداع والتحالفات تزال تنطلي عليه بين دفتي عشرات المقالات النقدية يدق فيها الصحافي السعودي ناقوس الخطر محذراً الأميركية حيث المبادئ باتت خاضعة لمنطق والتسلح فحضارة رعاة البقر بالنسبة المؤلف أفضل حضارة الجمال لكن غلبة كما يثبت راحت ومعها والغرب يعيثون الأرض فساداً الجنوبية وأفغانستان وكوريا والعراق وفلسطين ولبنان والسودان والجزائر واللائحة تنتهي وهنا يخاطب وبالأسماء أحياناً أولئك المتأمركين والمروجين لحضارة الكاوبوي وينبههم تحاربنا بثقافتنا وعقيدتنا وبما لنا وبترولنا وإعلامنا وبعضنا ينقاد لها إما خائفاً أو منبهراً! في يعدد "مآثر آميركا" بقاع منتقداً وعقلية بعض المنبطحة السياسة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أمريكا العقلية المسلحة
كتاب

أمريكا العقلية المسلحة

ــ عبد الله محمد الناصر

أمريكا العقلية المسلحة
كتاب

أمريكا العقلية المسلحة

ــ عبد الله محمد الناصر

عن كتاب أمريكا العقلية المسلحة:
يروى عن الرئيس الباكستاني ضياء الحق قبل تفجير طائرته أنه قال: إن صداقة أميركا تشبه التعامل مع الفحم لن ينالك منها إلا سواد الوجه.. والحقيقة الثابتة أن الغرب، وأميركا، والعالم كله، لا يحترم اليوم إلا شيئاً واحداً هو القوة...

الرئيس الإيراني يقف أمام العالم أجمع ويعلن بثقة أن إسرائيل دولة محتلة مغتصبة، وعنصرية، ويجب التخلص منها... وأن المحرقة اليهودية "الهولوكوست" ليست سوى مسرحية بلهاء.. ومع هذا فلم يوصف بأنه إرهابي، ولم تطلب أميركا تغيير المناهج الدراسية الإيرانية. المؤكد أنه لا يوجد من أبناء جلدة الرئيس الإيراني طابور يشكك في هوية، وثقافة ومعتقدات بلاده، ويعمل على خلق الصراعات الفكرية والثقافية المحلية التي من شأنها أن تزيد من الوهن، والضعف والاستسلام..

وهذا ما جعل إيران رغم كل المضايقات، ورغم كل العراقيل، ورغم الحرب الدامية، تقف على قدميها، فرأيناها تخرج من تحت الأنقاض لتعلن عن نفسها ولتحمي نفسها بنفسها، بل رأيناها تتحدى العالم في السير نحو برنامجها النووي، ورأينا أميركا ودول الغرب تدخل مع إيران في مغازلات سياسية... تهدد ولا تنفذ، وتتوعد، ولا تفعل شيئاً، وإيران ماضية في نهجها وأسلوبها معتمدة على عقول أبنائها. صحيح أن الألاعيب السياسية قد يكتنفها الغموض إلى درجة المخادعة والبش وربما الغش، وصحيح أن للسياسة وبالذات في إيران وجهين، ظاهر وباطن، ولكن إظهار القوة عمل جدير بالاحترام..

والحديث نفسه يقال عن كوريا الشمالية التي ضربت بتهديدات أميركا عرض الحائط، ونفذت مشروعها رغم أنف أميركا وصلفها وكبريائها، التي يعاني العرب وحدهم من أذاها.

وعلى كل حال فالأمم لا تنهض، ولا تستمد قوتها إلا من أبنائها الشجعان، والاعتزاز بتاريخها الأصيل، لا بأوغاد التبعية، ومؤنثي الرجولة، ومؤنثي الولاء...

هذا الكتاب هو أحاديث تسير في هذا المفهوم وتسلط الضوء على هذه الرؤية منذ أحداث سبتمبر 2001 وحتى اليوم.. إلا أنه يجب ألا يفهم من نقد سياسة أميركا في المنطقة أن ذلك يعبر عن كراهية وحقد على أميركا كشعب وأمة، فالشعب الأميركي شعب فيه مفكرون، إنسانيون، يحاربون الظلم والتسلط، وفيه مبدعون خلاقون شاركوا ويشاركون في بناء الحضارة الإنسانية. وحينما أتحدث عن أميركا فإنما أتحدث عن أميركا السياسية، العسكرية اليمينية المتطرفة التي ألحقت بالمنطقة العربية وشعوبها، لا عن الشعب الأميركي الذي هو ضحية من ضحايا البهرجة الإعلامية، وخداع الألاعيب والتحالفات السياسية، التي لا تزال تنطلي عليه...

بين دفتي هذا الكتاب عشرات المقالات النقدية السياسية والثقافية يدق فيها الصحافي السعودي عبد الله محمد الناصر ناقوس الخطر محذراً من العقلية الأميركية المسلحة حيث المبادئ الأميركية باتت خاضعة لمنطق القوة والتسلح.

فحضارة رعاة البقر بالنسبة إلى المؤلف ليست أفضل من حضارة رعاة الجمال، لكن مع غلبة العقلية المسلحة، كما يثبت المؤلف، راحت أميركا ومعها إسرائيل والغرب يعيثون في الأرض فساداً في أمريكا الجنوبية وأفغانستان وكوريا والعراق وفلسطين ولبنان والسودان والجزائر... واللائحة لا تنتهي.

وهنا يخاطب عبد الله الناصر وبالأسماء أحياناً أولئك المتأمركين والمروجين لحضارة الكاوبوي، وينبههم إلى أن أميركا تحاربنا بثقافتنا وعقيدتنا وبما لنا وبترولنا وإعلامنا وبعضنا ينقاد لها إما خائفاً أو منبهراً!

في هذا الكتاب يعدد عبد الله الناصر "مآثر آميركا" في كل بقاع العالم منتقداً العقلية الأميركية المسلحة وعقلية بعض العرب المنبطحة.

بين دفتي هذا الكتاب عشرات المقالات النقدية السياسية والثقافية يدق فيها الصحافي السعودي عبد الله محمد الناصر ناقوس الخطر محذراً من العقلية الأميركية المسلحة حيث المبادئ الأميركية باتت خاضعة لمنطق القوة والتسلح...

الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#15K

36 مشاهدة هذا الشهر

#87K

2K إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
عبد الله محمد الناصر ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث