█ _ موسى 2019 حصريا كتاب الزم حدودك عن دار تشكيل للنشر والتوزيع 2024 حدودك: جديد العلاقات غير الصحية الي حياتنا الكتابه كما يصفه مؤلفه علي موسي الخبير تطوير الذات – بأنه روشتة واقعية للتعافي من المؤذية و خلال رحلة قراءة هذا الكتاب يقوم بتسليط الضوء حالات حقيقية لعلاقات غابت فيها الحدود تركت الساحة للخلافات سوء الفهم الاذي الي اجانب استعراض مع بعض علاقات تعالت معاني التسلط الاستغلال الأنانية النية المفرطة في المقابل بنشوف أخُري وصلت لطريق مسدود نتيجة تخلي أحد الأطراف إحتياجاته احلامه كامل إرادته طواعية لصالح الطرف الأخر بالاضافة القاء أخُرى أنهكتها فيروسات الاهمال جراثيم الصمت إنقطاع خطوط الأتصال بين اطرافها "الزم " واقعي جدًا لدرجة تصدم وتفوَّق تخليك مصحصح كده مركز؛ عشان تعيد ترتيب أوراقك حساباتك بشكل صحيح إيجابي هذا هو خلاصة تجارب بهاريز حياة ناس كتير أوي تم تجميع سنين حياتهم أوجاعهم تحويلها لدروس مستفادة خارطة طريق توعيك تساعدك إعادة رسم حدود حياتك تحديد موقعك بدقّة GPS الإنسانية قبل ما تتهوه روحك تفقد بوصلة الاتجاه الصحيح لسعادتك شغفك الحياة في النهاية الهام التاكيد أن يعبر وجهة نظر الكاتب وليس بغرض نظريات علمية أو تشخيص نفسية حتى إن إقترب قليلا الإطار طالما نحن نتحدث تفاصيل النفس البشرية لكن هذ استلهام تلخيص لمواقف حكايات إنسانية منتشرة متكررة واقعنا المعاصر هو بمثابة جرس إنذار إشارة تحذير للتوقف قليلًا التقاط الأنفاس مراجعة بموضوعية دعوة صادقة لتعديل المسار شحن القلوب بطاقات الأمل العزيمة استعادة الحرارة لخطوط التواصل الكتاب صاداره فبراير نشر ادباء 2000 و قد شارك العديد فعاليات معارض كمعرض الاسكندرية دمنهور حاليا مشارك معرض بورسعيد للكتاب نسخته الجديدة 2019 حاليا يتم التجهيز لطبعة رابعة بعد لاقي اقبال استحسان الكثير القراء القاهرة البحيرة دمياط المنصورة شبين طنطا الصحة النفسية مجاناً PDF اونلاين الإنسان له جسم ونفس يقيمان فيما بينهما مركبة ومتنوعة إنتاج هيئة كاملة ومثلما توجد مشاكل عمل الجسم تمس بالإنسان وتعرقل أداءه الوظيفي هناك أحياناً اضطرابات أمراض هي الأخرى تزعج الإنسان هذه الاضطرابات يمكن تتسبب عوامل مختلفة بعضها تكون لمرة واحدة ويمكنها الزوال وهناك تتواصل لمدة طويلة وتحتاج إلى علاج متواصل على الرغم أنه يُنظر الأحيان الأشخاص الذين يعانون صعبة كأشخاص لديهم سلوكيات معقدة وغير متوقعة فإن يمكنهم عام بواسطة العلاج يندمجوا المجتمع مثل كل إنسان يعاني مشكلة طبية أخرى لذلك وصمهم التمييز ضدهم يسببان لهم معاناة وتقييدات لا مبرر لها
❞ الحدود بتغيب لما بتتحرم من حقك في الخصوصية والإختيار أو الحصول على مساحة للتنفس.
الحدود بتغيب حال استمرارك في تلبية طلبات الآخرين على حساب صحتك وطاقتك ومشاعرك
واستمرارهم في استنزافك دون أي تقدير لظروفك، مما قد يدفعك في النهاية نحو الشعور بمزيد من السخط والإستياء لعدم معاملتك بالمثل أو حصولك على التقدير المناسب.
الحدود هي السور العالي اللي بيحمي ويحافظ على حياتك ومشاعرك وممتلكاتك من تعديات الغير.
الحدود هدفها التمييز بين ما يناسبك وما لا يناسبك من أفكار وأنشطة وعلاقات. الحدود إنك تقول ˝لأ˝ لما يكون ضروري إنك تقول ˝لأ˝.
الحدود هي إشارات تحذير للغير إن هناك شيئًا يفوق احتمالك، وإن لديك حدود يتم التعدي عليها، وإن عليهم احترام ذلك ومقابلة ردك ببعض من التقدير والتفهم . ❝
❞ استمرارك فى تلبية طلبات الآخرين على حساب صحتك وطاقتك دون تقدير منهم لظروفك لن يزيدهم إلا مزيداً من استنزافك ولن يزيدك إلا مزيد من الاستياء والسخط لعدم شعورك بالتقدير المناسب . ❝
❞ إن كل سلوك يصدر عن الإنسان هو سلوك يسعى إلى إشباع حاجة معينة، وإن لكل سلوك دافعاً، والدوافع والحاجات النفسية هي التي تولد السلوك في حياة الإنسان . ❝
❞ إن التحويل الحقيقي لن يأتيك وأنت معلق في عواطف الاستسلام، مكبل بحبال خوفك وضعفك
وأصفاد ترددك. التحويل الحقيقي لن يأتيك وأنت مبرمج ذاتيًّا على ظرف “الانتظار”؛ انتظار من يؤذيك حينما يتخذ قرار أن يكف سادّا
يؤذيك. انتظار ما ينكر فضلك وتضحياتك، أن يجيء يوم ويشعرك بالامتنان والتقييم. انتظار من يقتلك بالتجاهل والإهمال، أن ينعم
عليك بنظرة عطف أو كلمة حب. وفي الخاتمة ماذا جنيت من الانتظار غير الحسرة والندامة؟ إن التحويل الحقيقي ينشأ من
داخلك، فهذا ما وعدنا الله به حالَما صرح في قرآنه العظيم : “إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ” [الرعد:11].} . ❝
❞ ان سلوكيات مساعدة و انقاذ الاخرين بالنسبة للاشخاص الذين يلعبون شخصية ˝دور المنقذ˝ هي بمثابة إدمان. برغم أن المساعدة المفرطة ، والحاجة القهرية لإنقاذ الاخرين ، يمكن أن تؤدي الي تشجيع الآخر على الاعتماد على الشخص المنقذ او من يقدم المساعدة, إلى الحد الذي يشعر فيه الآخر بالعجز التام دون دعم المنقذ.
المنقذ يساعد وينقذ الآخرين لكي تكون هناك حاجة اليه. هذا دور يقوم به المنقذ كوسيلة للإحساس بقيمته و وسيلة للبقاء متصلا بالآخرين. عندما لا تتاح للمنقذ الفرصة أو الوسائل لمساعدة لإنقاذ شخص آخر لفترة من الوقت ، فمن المحتمل أن يشعر باهتزاز احترامه لذاته وانه ليس له قيمة او دور في الحياة . ❝