█ _ نور الدين بن عبد السلام مسعي 2012 حصريا كتاب ❞ الحافظ موسى هارون الحمال وكتابه الفوائد ❝ عن مكتبة غراس للنشر والتوزيع 2024 الفوائد: نبذة الكتاب : موسى راوي من رواة الحديث اسمه أبو عمران البزاز إمام وحافظ ومحدث وحجة ناقد محدث العراق قال الخطيب كان ثقة حافظا وقال بكر الصبغي ما رأينا حفاظ أهيب ولا أورع وعن محمد العباس قرأ الحسين ابن المنادي وأنا أسمع الله أحد المشهورين بالحفظ والثقة ومعرفة الرجال توفي سنة 294 هـ موسى هارون: الإِمَامُ الحَافِظُ الكَبِيْرُ الحُجّةُ, النَّاقِدُ, مُحَدِّثُ العِرَاقِ, أبي عِمْرَانَ البَزَّازُ وُلِدَ سَنَةَ أَرْبَعَ عشرة ومائتين وَسَمِعَ مِنْ: عَلِيِّ بنِ الجَعْدِ وَأَحْمَدَ حَنْبَلٍ وَيَحْيَى الحِمَّانِيِّ وَخَلَفِ هِشَامٍ مَعِيْنٍ وَابْنِ أَبِي شَيْبَةَ وَوَالِدِهِ وَطَبَقَتِهم وَصَنَّفَ الكُتُبَ وَاشْتُهِرَ اسْمُهُ رَوَى عَنْهُ: خَلْقٌ كَثِيْرٌ, مِنْهُم: سَهْلٍ بنُ زِيَادٍ وَجَعْفَرٌ الخُلْدِيُّ وَدَعْلَجٌ السِّجْزِيُّ وَأبي بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ القَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ إِسْحَاقَ الصِّبْغِيُّ وَالقَاضِي الطَّاهِرِ الذُّهْلِيُّ قَاضِي مِصْرَ قَالَ الصِّبْغِيُّ: مَا رَأَيْنَا فِي حُفَّاظِ الحَدِيْثِ أَهْيَبَ وَقَالَ عَبْدُ الغَنِيِّ سَعِيْدٍ: أَحسَنُ النَّاسِ كَلاَماً عَلَى حَدِيْثِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عَلِيُّ المَدِيْنِيِّ زَمَانِهِ وَمُوْسَى هَارُوْنَ وَقْتِهِ وَالدَّارَقُطْنِيُّ عَبْدِ الحَاكِمُ: سَمِعْتُ أَبَا بنَ يَقُوْلُ: كَانَ إِسْمَاعِيْلُ القَاضِي يُجْلِسُ مُوْسَى مَعَهُ سَرِيْرِهِ يَنْظُرُ كُلِّ يُقْرأُ يَعْنِي: لِيُتْقِنَهُ لَهُ هَذَا مَعَ ثِقَةِ إِسْمَاعِيْلَ وَجَلاَلَتِهِ العِلْمِ وَالحَدِيْثِ, لَكِنَّهُ شَاخَ وَنَاطحَ التِّسْعِيْنَ فَخَافَ أَنْ تَزِلَّ قَدَمٌ بَعْد ثُبُوتِهَا الخَطِيْبُ: ثِقَةً حَافِظاً وَقِيْلَ: كَثِيْرَ الحَجِّ فَكَانَ يُقِيمُ بِبَغْدَادَ سَنَةً وَيَحُجُّ وَيُجَاوِرُ وأظنه يتجر غضون ذلك مَاتَ شَهْرِ شَعْبَانَ, أَرْبَعٍ وَتِسْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ وَلَهُ ثَمَانُوْنَ عَاماً وَقَعَ لِي مِنْ عَوَالِيْهِ وَعوَالِي أَبِيْهِ فَأَخْبَرَنَا الشَّرِيْفُ الحَسَنِ أَحْمَدَ العَلَوِيُّ بِالإِسْكَنْدَرِيَّةِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ عُمَرَ عُبَيْدِ المُجَلِّدُ نَصْرٍ مُحَمَّدِ عَلِيٍّ الزَّيْنَبِيُّ طَاهِرٍ المُخَلِّصُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدٍ البَغَوِيُّ هَارُوْنُ مُحَاضِرُ المُوَرِّعِ الأَعْمَشُ عَنِ المُسَيَّبِ رَافِعٍ عَنْ تَمِيْمِ طَرَفَةَ جَابِرِ سَمُرَةَ, قَالَ: دَخَلَ النَّبِيُّ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ حِلَقٌ المَسْجَدِ فَقَالَ: "مَا أَرَاكُمْ عِزِيْنَ"؟ وَبِهِ: إِلَى البَغَوِيِّ مُحَاضِرٌ وَمُحَمَّدُ الأَسَدِيُّ قَالاَ: تَمِيْمٍ جَابِرٍ, عَلَيْنَا لَكُمْ لاَ تَصُفُّونَ كَمَا تَصُفُّ المَلاَئِكَةُ عِنْدَ رَبِّهَا" ? "يُتِمُّوْنَ الصُّفُوفَ الأُوَلَ وَيَتَرَاصُّوْنَ الصَّفِّ" أَخْبَرَنَا يَحْيَى مَنْصُوْرٍ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ وَعَلِيُّ الحَنْبَلِيُّونَ وَجَمَاعَةٌ كِتَابَةً قَالُوا: عُمَرُ هِبَةُ غَيْلاَنَ كَامِلُ بن طَلْحَةَ اللَّيْثُ عَقِيْلٍ ابْنِ شِهَابٍ الحُسَيْنِ: "أَنَّ النَّبِيَّ صلى عليه وسلم كفن ثلاثة أَثْوَابٍ: أَحَدُهَا بُرْدٌ وَأُلْحِدَ وَنُصِبَ اللَّحْدِ اللَّبِنُ" هَذَا مُرْسَلٌ, جَيِّدٌ وَرَوَاهُ قُتَيْبَةُ الليث سير أعلام النبلاء: شمس أحمد عثمان قايماز الذهبي ويمثل أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج ضمن نطاق مؤلفات وما يرتبط بها فروع الفكر الاجتماعي والثقافة كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام هو المنهج الذي وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس التي يجب الإنسان حتى يكون مسلماً بحق الالتزام وهي اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير