📘 ❞ عبد الرزاق عفيفي حياته العملية وجهوده الدعوية، وآثاره الحميدة الجزء 1 ❝ كتاب ــ محمد بن أحمد سيد أحمد اصدار 1997

كتب التاريخ الإسلامي - 📖 ❞ كتاب عبد الرزاق عفيفي حياته العملية وجهوده الدعوية، وآثاره الحميدة الجزء 1 ❝ ــ محمد بن أحمد سيد أحمد 📖

█ _ محمد بن أحمد سيد 1997 حصريا كتاب عبد الرزاق عفيفي حياته العملية وجهوده الدعوية وآثاره الحميدة الجزء 1 عن المكتب الإسلامي للطباعة والنشر 2024 1: نبذة الكتاب : عبد 1 عبد عطية البر العفيفي الربيعي ينتسب إلى بني ربيعة ولد شنشور وهي قرية تابعة لمحافظة المنوفية مصر سنة 1325 هـ وذكر البعض أنه عام 1323 هـسيرة حياة الشيخ تلقى تعليمه العالي الجامع الأزهر وتخرج فيه 1351 حاصلا الشهادة العالمية ثم درس شعبة الفقه وأصوله طلبا للتخصص واصل دراسته وتحصيله نهلا من تواليف أهل العلم ودراية لكتبهم ومصنفاتهم ولقد وصفه عايشه وخالطه بأنه موسوعي المعرفة متنوع المدارك متفننا سائر العلوم عمل مدرسا المدارس الأزهرية وكان رئيسا لجماعة أنصار السنة المحمدية اختار العودة السعودية (1368 1950) استجابة لدعوة ملك المملكة العربية آنذاك العزيز آل سعود فدرس مناطق شتى منها الطائف حيث دار التوحيد بها ودرس الرياض وعنيزة تولى التدريس كلية الشريعة إبان إنشائها عين مديرا للمعهد للقضاء 1385 1391 انتقل الإفتاء فكان عضوا هيئة كبار العلماء وفي اللجنة الدائمة للإفتاء حتى صار نائبا لرئيسها وذلك أن توفي الإشراف العلمي عدد الرسائل العلمية العالية الدكتوراه والماجستير كان له حلقات علمية تفسير الله يلقيها مسجد إبراهيم انتقلت دروسه بيته كان يؤم الناس المسجد الذي يلي منزله يلقي أوقات متباينة الدروس والمواعظ الشرعية صبورا البلوى يلهج بالحمد والثناء سبحانه فقد ثلاثة ولده وابتلي بالشلل النصفي قبل نحو عشرين عاما فصبر واحتسب عافاه منه الولد خمسة الذكور وثلاث الإناث سبقه منهم ربه ذكور من أحب كتب إليه (المستصفى) للغزالي و(الموافقات) للشاطبي و(القاموس المحيط) للفيروز آبادي كانت عنايته متوجهة والتعليم والإرشاد والإفتاء مما أدى عدم تفرغه للتأليف والتصنيف ومع ذلك طبعت مذكرة رسالة نافعة تمثل إملاءاته التي طلابه الجامعة تعليقات (الإحكام أصول الأحكام) للآمدي وما يدل سعة علمه ودقة نظره وشمول معارفه تلكم التعليقات اليسيرة حجمها العظيمة قيمتها أودعها حاشية (شرح العقيدة الطحاوية) لابن أبي العز الحنفي ذكر إحالات شرحه شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه القيم وصفه شيخنا العلامة الألباني بأنه: (من أفاضل ومن القلائل الذين نرى سمت وأدبهم ولطفهم وأناتهم وفقههم) وقال فيه: (التقيته غير مرة مواسم الحج وكنت أستمع أحيانا إجاباته استفتاءات الحجاج المتنوعة محكمة تدل فقه دقيق واتباع ظاهر لمنهج السلف) مؤهلاته العلمية وأما مؤهلات فهي النحو التالي : وقد تخرج أعلى مستوياته تحصل الشهادتين الابتدائية والثانوية شهادة الرابع والعشرين شهر ربيع الثاني الموافق السادس عشر أغسطس 1923 م وفي رمضان المبارك 1355 الثامن نوفمبر 1936 منح التخصص تعرف اليوم بشهادة (الدكتوراه) وفاته كانت وفاته صبيحة يوم الخميس لخمسة أيام بقين الأول خمس عشرة وأربع مئة وألف سبتمبر 1994م ودفن بعد صلاة الجمعة ويمثل أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ يندرج ضمن نطاق مؤلفات وما يرتبط فروع الفكر الاجتماعي والثقافة التاريخ مجاناً PDF اونلاين يمتد فترة زمنية طويلة تغطي معظم العصور الوسيطة مساحة جغرافية واسعة تمتد حدود الصين آسيا غرب وشمال أفريقيا وصولا الأندلس ويمكن اعتبار منذ بداية الدعوة الإسلامية نزول الوحي النبي تأسيس الدولة بالمدينة المنورة مرورا بالدولة الأموية دمشق امتدت جبال البرانس شمال العباسية بما تضمنته هذه الدول إمارات وسلطنات ودول

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
عبد الرزاق عفيفي حياته العملية وجهوده الدعوية، وآثاره الحميدة الجزء 1
كتاب

عبد الرزاق عفيفي حياته العملية وجهوده الدعوية، وآثاره الحميدة الجزء 1

ــ محمد بن أحمد سيد أحمد

صدر 1997م عن المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
عبد الرزاق عفيفي حياته العملية وجهوده الدعوية، وآثاره الحميدة الجزء 1
كتاب

عبد الرزاق عفيفي حياته العملية وجهوده الدعوية، وآثاره الحميدة الجزء 1

ــ محمد بن أحمد سيد أحمد

صدر 1997م عن المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
عن كتاب عبد الرزاق عفيفي حياته العملية وجهوده الدعوية، وآثاره الحميدة الجزء 1:
نبذة عن الكتاب :

عبد الرزاق عفيفي حياته العملية وجهوده الدعوية، وآثاره الحميدة الجزء 1

عبد الرزاق بن عفيفي بن عطية بن عبد البر العفيفي الربيعي ، ينتسب إلى بني ربيعة ولد في شنشور، وهي قرية تابعة لمحافظة المنوفية في مصر، سنة 1325 هـ وذكر البعض أنه ولد عام 1323 هـسيرة حياة الشيخ عبد الرزاق عفيفي، محمد بن أحمد سيد تلقى تعليمه العالي في الجامع الأزهر، وتخرج فيه سنة 1351 هـ، حاصلا على الشهادة العالمية، ثم درس في شعبة الفقه وأصوله طلبا للتخصص. واصل دراسته وتحصيله، نهلا من تواليف أهل العلم، ودراية لكتبهم ومصنفاتهم، ولقد وصفه من عايشه وخالطه بأنه موسوعي المعرفة، متنوع المدارك، متفننا في سائر العلوم.

عمل مدرسا في المدارس الأزهرية في مصر، وكان رئيسا لجماعة أنصار السنة المحمدية. ثم اختار العودة إلى السعودية عام (1368 هـ - 1950) استجابة لدعوة ملك المملكة العربية السعودية آنذاك عبد العزيز آل سعود فدرس في مناطق شتى منها الطائف، حيث درس في دار التوحيد بها، ودرس في الرياض وعنيزة. تولى التدريس في كلية الشريعة في الرياض إبان إنشائها. ثم عين مديرا للمعهد العالي للقضاء سنة 1385 هـ. في عام 1391 هـ، انتقل إلى دار الإفتاء، فكان عضوا في هيئة كبار العلماء، وفي اللجنة الدائمة للإفتاء، حتى صار نائبا لرئيسها، وذلك إلى أن توفي. تولى الإشراف العلمي على عدد من الرسائل العلمية العالية، الدكتوراه والماجستير.

كان له حلقات علمية في تفسير كتاب الله يلقيها في مسجد الشيخ محمد بن إبراهيم في الرياض، ثم انتقلت دروسه إلى بيته. كان يؤم الناس في المسجد الذي يلي منزله، وكان يلقي فيه - في أوقات متباينة - الدروس العلمية والمواعظ الشرعية.

كان صبورا على البلوى، يلهج بالحمد والثناء على الله سبحانه، فقد توفي - في حياته ثلاثة من ولده، وابتلي بالشلل النصفي قبل نحو عشرين عاما، فصبر واحتسب، ثم عافاه الله منه. له من الولد خمسة من الذكور، وثلاث من الإناث، سبقه منهم إلى ربه ثلاثة ذكور.

من أحب كتب العلماء إليه، كتاب (المستصفى) للغزالي، و(الموافقات) للشاطبي، و(القاموس المحيط) للفيروز آبادي. كانت عنايته متوجهة إلى التدريس والتعليم والإرشاد والإفتاء، مما أدى إلى عدم تفرغه للتأليف والتصنيف ومع ذلك فقد طبعت له مذكرة التوحيد، وهي رسالة نافعة تمثل إملاءاته التي كان يلقيها على طلابه في الجامعة. له تعليقات نافعة على كتاب (الإحكام في أصول الأحكام) للآمدي.

وما يدل على سعة علمه، ودقة نظره، وشمول معارفه تلكم التعليقات اليسيرة في حجمها، العظيمة في قيمتها التي أودعها حاشية (شرح العقيدة الطحاوية) لابن أبي العز الحنفي في ذكر إحالات شرحه على كتب شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم.

وصفه شيخنا العلامة الألباني بأنه: (من أفاضل العلماء، ومن القلائل الذين نرى منهم سمت أهل العلم، وأدبهم، ولطفهم، وأناتهم، وفقههم). وقال فيه: (التقيته غير مرة في مواسم الحج، وكنت أستمع - أحيانا - إلى إجاباته العلمية على استفتاءات الحجاج المتنوعة، محكمة، تدل على فقه دقيق، واتباع ظاهر لمنهج السلف).

مؤهلاته العلمية
وأما مؤهلات الشيخ العلمية فهي على النحو التالي :

وقد تخرج الشيخ في الأزهر من أعلى مستوياته فقد تحصل على الشهادتين الابتدائية والثانوية ثم تحصل على شهادة العالمية في الرابع والعشرين من شهر ربيع الثاني سنة 1351 هـ الموافق السادس عشر من شهر أغسطس سنة 1923 م.

وفي الرابع عشر من شهر رمضان المبارك سنة 1355 هـ الموافق الثامن والعشرين من شهر نوفمبر سنة 1936 م منح شهادة التخصص في الفقه وأصوله وهي التي تعرف اليوم بشهادة (الدكتوراه).

وفاته
كانت وفاته صبيحة يوم الخميس لخمسة أيام بقين من ربيع الأول سنة خمس عشرة وأربع مئة وألف، الموافق 1 سبتمبر 1994م ودفن في الرياض بعد صلاة الجمعة.


ويمثل كتاب عبد الرزاق عفيفي حياته العملية وجهوده الدعوية، وآثاره الحميدة أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب عبد الرزاق عفيفي حياته العملية وجهوده الدعوية، وآثاره الحميدة ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.
الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#60K

7 مشاهدة هذا الشهر

#97K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 391.
المتجر أماكن الشراء
محمد بن أحمد سيد أحمد ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المكتب الإسلامي للطباعة والنشر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث