📘 ❞ 100سؤال وجواب فى الفقه الاسيلامى ❝ كتاب ــ عبد القادر أحمد عطا

الفقه الإسلامي - 📖 كتاب ❞ 100سؤال وجواب فى الفقه الاسيلامى ❝ ــ عبد القادر أحمد عطا 📖

█ _ عبد القادر أحمد عطا 0 حصريا كتاب ❞ 100سؤال وجواب فى الفقه الاسيلامى ❝ عن مكتبة التراث الاسلامي 2024 الاسيلامى: الشيخ الشعراوي رأس من يستفتيه الناس قد صدرت له سلاسل الاجابه حاجات المسلمين استخلصها أعدوها أفكاره جعلوها كالجواب اسئلة فأفادت كثيرا لكن هذه الفتاوى فتاوى حقيقية سئل عنها أناس معينين بأسمائهم مواضيع خاصة نشرت اجاباتها الصحف المجلات الشهرية الأسبوعية لما كان العثور صعب المنال جمعها واحد أمرا عسيرا فقد جمعنا منها مائة سؤال جواب هذا الكتاب لعل الله ينفع به يهديهم اسرار دينهم المؤلف 100 والمؤلف لـ 315 كتب أخرى محمد متولي (1329 1419 هـ) عالم دين ووزير أوقاف مصري سابق يعد أشهر مفسري معاني القرآن الكريم العصر الحديث؛ حيث عمل تفسير بطرق مبسطة وعامية مما جعله يستطيع الوصول لشريحة أكبر جميع أنحاء العالم العربي لقبه البعض بإمام الدعاة مولده وحياته العلمية ولد محمد 15 أبريل عام 1911م بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية بمصر وحفظ الحادية عشرة عمره 1922م التحق بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري وأظهر نبوغاً منذ الصغر حفظه للشعر والمأثور القول والحكم ثم حصل الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م ودخل المعهد الثانوي وزاد اهتمامه بالشعر والأدب وحظي بمكانة بين زملائه فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق وكان معه ذلك الوقت الدكتور المنعم خفاجى والشاعر طاهر أبو فاشا والأستاذ خالد والدكتور هيكل حسن جاد وكانوا يعرضون عليه ما يكتبون كانت نقطة تحول حياة عندما أراد والده إلحاقه بالأزهر الشريف بالقاهرة يود أن يبقى مع إخوته لزراعة الأرض ولكن إصرار الوالد دفعه لاصطحابه إلى القاهرة ودفع المصروفات وتجهيز المكان للسكن فما منه إلا اشترط يشتري كميات أمهات الكتب واللغة وعلوم والتفاسير وكتب الحديث النبوي كنوع التعجيز حتى يرضى بعودته القرية فطن تلك الحيلة واشترى كل طلب قائلاً له: أنا أعلم يا بني ليست مقررة عليك ولكني آثرت شراءها لتزويدك بها كي تنهل العلم وهذا قاله فضيلة لقائه الصحفي طارق حبيب التحق بكلية اللغة العربية 1937م وانشغل بالحركة الوطنية والحركة فحركة مقاومة المحتلين الإنجليز 1919م اندلعت الأزهر ومن خرجت المنشورات التي تعبر سخط المصريين ضد ولم يكن معهد بعيدًا قلعة فكان يتوجه وزملاءه ساحات وأروقته ويلقي بالخطب عرضه للاعتقال أكثر مرة وقتها 1934م أسرة الشعراوي تزوج وهو الثانوية بناءً رغبة الذي اختار زوجته ووافق اختياره لينجب ثلاثة أولاد وبنتين الأولاد: سامي وعبد الرحيم وأحمد والبنتان فاطمة وصالحة يرى أول عوامل نجاح الزواج هو الاختيار والقبول الطرفين والمحبة بينهما حياته العملية تخرج 1940م وحصل العالمية إجازة التدريس 1943م بعد تخرجه عين الديني بطنطا انتقل بالإسكندرية وبعد فترة خبرة طويلة العمل السعودية 1950 ليعمل أستاذاً للشريعة جامعة أم القرى اضطر يدرِّس مادة العقائد رغم تخصصه أصلاً حد ذاته يشكل صعوبة كبيرة استطاع يثبت تفوقه تدريس المادة لدرجة لاقت استحسان وتقدير الجميع وفي 1963 حدث الخلاف الرئيس جمال الناصر وبين الملك سعود وعلى أثر منع العودة ثانية وعين مديراً لمكتب شيخ مأمون سافر الجزائر رئيساً لبعثة هناك ومكث بالجزائر حوالي سبع سنوات قضاها وأثناء وجوده حدثت نكسة يونيو 1967 وقد سجد الشعراوى شكراً لأقسى الهزائم العسكرية منيت مصر برر "في حرف التاء" برنامج الألف الياء بقوله "بأن لم تنتصر وهي أحضان الشيوعية فلم يفتن المصريون دينهم" وحين عاد لأوقاف محافظة الغربية وكيلاً للدعوة والفكر للأزهر قام بالتدريس العزيز وفي نوفمبر 1976م السيد ممدوح سالم رئيس الوزراء آنذاك أعضاء وزارته وأسند وزارة الأوقاف وشئون فظل الوزارة أكتوبر 1978م اعتبر أصدر قراراً وزارياً بإنشاء بنك إسلامي فيصل اختصاصات وزير الاقتصاد أو المالية (د حامد السايح الفترة) فوضه ووافقه مجلس الشعب 1987م اختير عضواً بمجمع (مجمع الخالدين) المناصب تولاها عين مدرساً طنطا وعمل نقل الإسكندرية أعير للعمل بالسعودية 1950م الشريعة بجامعة بجدة عين لمعهد 1960م الإسلامية بوزارة 1961م مفتشاً للعلوم 1962م الأمام الأكبر 1964م 1966م زائراً بمكة المكرمة 1970م قسم الدراسات العليا 1972م وزيراً للأوقاف بجمهورية البحوث 1980م اختير بمجلس الشورى عرضت مشيخة وعدة مناصب عدد الدول لكنه رفض وقرر التفرغ الجوائز عليها منح الإمام وسام الاستحقاق الدرجة الأولى لمناسبة بلوغه سن التقاعد 1976 قبل تعيينه الأزهر منح الجمهورية الطبقة 1983 وعام 1988 ووسام يوم الدعاة حصل الدكتوراه الفخرية الآداب جامعتي المنصورة والمنوفية اختارته رابطة الإسلامي عضوًا بالهيئة التأسيسية لمؤتمر الإعجاز العلمي والسنة النبوية تنظمه الرابطة وعهدت إليه بترشيح يراهم المحكمين مختلف التخصصات الشرعية والعلمية لتقويم الأبحاث الواردة المؤتمر جعلته شخصية المهرجان الثقافي لعام 1989 والذي تعقده لتكريم أحد أبنائها البارزين وأعلنت المحافظة مسابقة لنيل جوائز تقديرية وتشجيعية حياته وأعماله ودوره الدعوة محلياً ودولياً ورصدت لها مالية ضخمة اختارته جائزة دبي الدولية للقرآن كشخصية العام دورتها 1418 هجري الموافق 1998 م مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
100سؤال وجواب فى الفقه الاسيلامى
كتاب

100سؤال وجواب فى الفقه الاسيلامى

ــ عبد القادر أحمد عطا

عن مكتبة التراث الاسلامي
100سؤال وجواب فى الفقه الاسيلامى
كتاب

100سؤال وجواب فى الفقه الاسيلامى

ــ عبد القادر أحمد عطا

عن مكتبة التراث الاسلامي
عن كتاب 100سؤال وجواب فى الفقه الاسيلامى:
الشيخ الشعراوي رأس من يستفتيه الناس ، و قد صدرت له سلاسل في الاجابه عن حاجات المسلمين استخلصها من أعدوها من أفكاره ، و جعلوها كالجواب عن اسئلة ، فأفادت الناس كثيرا ، و لكن من هذه الفتاوى فتاوى حقيقية سئل عنها الشيخ من أناس معينين بأسمائهم ، في مواضيع خاصة ،و نشرت اجاباتها في الصحف و المجلات الشهرية و الأسبوعية. ، و لما كان العثور على هذه الفتاوى صعب المنال ، و جمعها في كتاب واحد أمرا عسيرا فقد جمعنا منها مائة سؤال و جواب في هذا الكتاب لعل الله ينفع به الناس ، و يهديهم الى اسرار دينهم.

المؤلف كتاب 100 سؤال و جواب في الفقه الاسلامي والمؤلف لـ 315 كتب أخرى.
محمد متولي الشعراوي (1329 - 1419 هـ) عالم دين ووزير أوقاف مصري سابق. يعد من أشهر مفسري معاني القرآن الكريم في العصر الحديث؛ حيث عمل على تفسير القرآن الكريم بطرق مبسطة وعامية مما جعله يستطيع الوصول لشريحة أكبر من المسلمين في جميع أنحاء العالم العربي، لقبه البعض بإمام الدعاة.

مولده وحياته العلمية
ولد محمد متولي الشعراوي في 15 أبريل عام 1911م بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية بمصر، وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره. في عام 1922م التحق بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري، وأظهر نبوغاً منذ الصغر في حفظه للشعر والمأثور من القول والحكم، ثم حصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م، ودخل المعهد الثانوي الأزهري، وزاد اهتمامه بالشعر والأدب، وحظي بمكانة خاصة بين زملائه، فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة، ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق، وكان معه في ذلك الوقت الدكتور محمد عبد المنعم خفاجى، والشاعر طاهر أبو فاشا، والأستاذ خالد محمد خالد والدكتور أحمد هيكل والدكتور حسن جاد، وكانوا يعرضون عليه ما يكتبون. كانت نقطة تحول في حياة الشيخ الشعراوي، عندما أراد والده إلحاقه بالأزهر الشريف بالقاهرة، وكان الشيخ الشعراوي يود أن يبقى مع إخوته لزراعة الأرض، ولكن إصرار الوالد دفعه لاصطحابه إلى القاهرة، ودفع المصروفات وتجهيز المكان للسكن.

فما كان منه إلا أن اشترط على والده أن يشتري له كميات من أمهات الكتب في التراث واللغة وعلوم القرآن والتفاسير وكتب الحديث النبوي الشريف، كنوع من التعجيز حتى يرضى والده بعودته إلى القرية. لكن والده فطن إلى تلك الحيلة، واشترى له كل ما طلب قائلاً له: أنا أعلم يا بني أن جميع هذه الكتب ليست مقررة عليك، ولكني آثرت شراءها لتزويدك بها كي تنهل من العلم. وهذا ما قاله فضيلة الشيخ الشعراوي في لقائه مع الصحفي طارق حبيب

التحق الشعراوي بكلية اللغة العربية سنة 1937م، وانشغل بالحركة الوطنية والحركة الأزهرية، فحركة مقاومة المحتلين الإنجليز سنة 1919م اندلعت من الأزهر الشريف، ومن الأزهر خرجت المنشورات التي تعبر عن سخط المصريين ضد الإنجليز المحتلين. ولم يكن معهد الزقازيق بعيدًا عن قلعة الأزهر في القاهرة، فكان يتوجه وزملاءه إلى ساحات الأزهر وأروقته، ويلقي بالخطب مما عرضه للاعتقال أكثر من مرة، وكان وقتها رئيسًا لاتحاد الطلبة سنة 1934م.

أسرة الشعراوي
تزوج محمد متولي الشعراوي وهو في الثانوية بناءً على رغبة والده الذي اختار له زوجته، ووافق الشيخ على اختياره، لينجب ثلاثة أولاد وبنتين، الأولاد: سامي وعبد الرحيم وأحمد، والبنتان فاطمة وصالحة. وكان الشيخ يرى أن أول عوامل نجاح الزواج هو الاختيار والقبول من الطرفين والمحبة بينهما.

حياته العملية
تخرج عام 1940م، وحصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1943م. بعد تخرجه عين الشعراوي في المعهد الديني بطنطا، ثم انتقل بعد ذلك إلى المعهد الديني بالزقازيق ثم المعهد الديني بالإسكندرية وبعد فترة خبرة طويلة انتقل الشيخ الشعراوي إلى العمل في السعودية عام 1950 ليعمل أستاذاً للشريعة في جامعة أم القرى.

اضطر الشيخ الشعراوي أن يدرِّس مادة العقائد رغم تخصصه أصلاً في اللغة وهذا في حد ذاته يشكل صعوبة كبيرة إلا أن الشيخ الشعراوي استطاع أن يثبت تفوقه في تدريس هذه المادة لدرجة كبيرة لاقت استحسان وتقدير الجميع. وفي عام 1963 حدث الخلاف بين الرئيس جمال عبد الناصر وبين الملك سعود. وعلى أثر ذلك منع الرئيس جمال عبد الناصر الشيخ الشعراوي من العودة ثانية إلى السعودية، وعين في القاهرة مديراً لمكتب شيخ الأزهر الشريف الشيخ حسن مأمون. ثم سافر بعد ذلك الشيخ الشعراوي إلى الجزائر رئيساً لبعثة الأزهر هناك ومكث بالجزائر حوالي سبع سنوات قضاها في التدريس وأثناء وجوده في الجزائر حدثت نكسة يونيو 1967، وقد سجد الشعراوى شكراً لأقسى الهزائم العسكرية التي منيت بها مصر -و برر ذلك "في حرف التاء" في برنامج من الألف إلى الياء بقوله "بأن مصر لم تنتصر وهي في أحضان الشيوعية فلم يفتن المصريون في دينهم" وحين عاد الشيخ الشعراوي إلى القاهرة وعين مديراً لأوقاف محافظة الغربية فترة، ثم وكيلاً للدعوة والفكر، ثم وكيلاً للأزهر ثم عاد ثانية إلى السعودية ، حيث قام بالتدريس في جامعة الملك عبد العزيز.

وفي نوفمبر 1976م اختار السيد ممدوح سالم رئيس الوزراء آنذاك أعضاء وزارته، وأسند إلى الشيخ الشعراوي وزارة الأوقاف وشئون الأزهر. فظل الشعراوي في الوزارة حتى أكتوبر عام 1978م.

اعتبر أول من أصدر قراراً وزارياً بإنشاء أول بنك إسلامي في مصر وهو بنك فيصل حيث أن هذا من اختصاصات وزير الاقتصاد أو المالية (د. حامد السايح في هذه الفترة)، الذي فوضه، ووافقه مجلس الشعب على ذلك.

وفي سنة 1987م اختير عضواً بمجمع اللغة العربية (مجمع الخالدين).

المناصب التي تولاها
عين مدرساً بمعهد طنطا الأزهري وعمل به، ثم نقل إلى معهد الإسكندرية، ثم معهد الزقازيق.
أعير للعمل بالسعودية سنة 1950م. وعمل مدرساً بكلية الشريعة، بجامعة الملك عبد العزيز بجدة.
عين وكيلاً لمعهد طنطا الأزهري سنة 1960م.
عين مديراً للدعوة الإسلامية بوزارة الأوقاف سنة 1961م.
عين مفتشاً للعلوم العربية بالأزهر الشريف 1962م.
عين مديراً لمكتب الأمام الأكبر شيخ الأزهر حسن مأمون 1964م.
عين رئيساً لبعثة الأزهر في الجزائر 1966م.
عين أستاذاً زائراً بجامعة الملك عبد العزيز بكلية الشريعة بمكة المكرمة 1970م.
عين رئيس قسم الدراسات العليا بجامعة الملك عبد العزيز 1972م.
عين وزيراً للأوقاف وشئون الأزهر بجمهورية مصر العربية 1976م.
عين عضواً بمجمع البحوث الإسلامية 1980م.
اختير عضواً بمجلس الشورى بجمهورية مصر العربية 1980م.
عرضت عليه مشيخة الأزهر وعدة مناصب في عدد من الدول الإسلامية لكنه رفض وقرر التفرغ للدعوة الإسلامية.

الجوائز التي حصل عليها
منح الإمام الشعراوي وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى لمناسبة بلوغه سن التقاعد في 15 أبريل 1976 قبل تعيينه وزيراً للأوقاف وشئون الأزهر
منح وسام الجمهورية من الطبقة الأولى عام 1983 وعام 1988، ووسام في يوم الدعاة
حصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب من جامعتي المنصورة والمنوفية
اختارته رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة عضوًا بالهيئة التأسيسية لمؤتمر الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية، الذي تنظمه الرابطة، وعهدت إليه بترشيح من يراهم من المحكمين في مختلف التخصصات الشرعية والعلمية، لتقويم الأبحاث الواردة إلى المؤتمر.
جعلته محافظة الدقهلية شخصية المهرجان الثقافي لعام 1989 والذي تعقده كل عام لتكريم أحد أبنائها البارزين، وأعلنت المحافظة عن مسابقة لنيل جوائز تقديرية وتشجيعية، عن حياته وأعماله ودوره في الدعوة الإسلامية محلياً، ودولياً، ورصدت لها جوائز مالية ضخمة.
اختارته جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم كشخصية العام الإسلامية في دورتها الأولى عام 1418 هجري الموافق 1998 م
الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#23K

4 مشاهدة هذا الشهر

#101K

922 إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
عبد القادر أحمد عطا ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة التراث الاسلامي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية