█ _ محمد محمود بدر 2018 حصريا كتاب آثار الربانيين لبيان أنوار رياض الصالحين الجزء الأول 2023 الأول: شرح جديد لكتاب بفكر فهم السلف الصالح يتميز الكتاب بعرض تفسير كل آية من آيات القرآن مع ذكر المصدر اضافة أقوال مأثورة لكل عنوان أبواب بعض ابيات الشعر يناسب باب ابواب الجانب العملي وقصة عملية حياة علوم الحديث مجاناً PDF اونلاين علم أحد العلوم التي تفردت بها الأمة الإسلامية وهو دراسة شاملة للحديث النبوي حيث السند والمتن ويشمل أنواعا متعددة أنواع مثل: مصطلح ويسمى أصول ويدرس موضوع إسناد وروايته ومتن الأحاديث والآثار المروية ومن أحكام الفقهية وشرح وفهم مدارك السنة النبوية ومعرفة الناسخ والمنسوخ وغير ذلك كما أن ليس مقصورا النقل والرواية بل يشمل ما جاء به الرسول عند الله فمعرفة الشرع الإسلامي تأتي خلال النبوى هذا ركن خاص بالكتب المجانية القابلة للتحميل
❞ قال عمر بن الخطاب: لا عمل لمن لا نية له ولا أجر لمن لا حسبة له. (جامع العلوم والحكم 70)
قال ابن مسعود رضى الله عنه: لا ينفع قول إلا بعمل ولا ينفع قول وعمل إلا بنية ولا ينفع قول وعمل ونيه الابموافقه السنه. ( الإبانة لابن بطه 2/803)
قال عبد الواحد بن زيد: كنت مع أيوب السختياني على حراء ، فعطشت عطشا شديدا ، حتى رأى ذلك في وجهي ، وقلت له قد خفت على نفسي . قال : تستر علي ؟ قلت نعم . فاستحلفني فحلفت له ألا أخبر أحدا ما دام حيا . فغمز برجله على حراء فنبع الماء فشربت حتى رويت وحملت معي من الماء).سير اعلام النبلاء 6/23)
الإمام أبو الحسن علي بن محمد بن حبيب البصري الماوردي الشافعي صاحب التصانيف كان قد ألف كتب فى الفقه والتفسير وقيل: إنه لم يظهر شيئا من تصانيفه في حياته وجمعها في موضع فلما دنت وفاته قال لمن يثق به: الكتب التي في المكان الفلاني كلها تصنيفي وإنما لم أظهرها لأني لم أجد نية خالصة فإذا عاينت الموت ووقعت في النزع فاجعل يدك في يدي فإن قبضت عليها وعصرتها فاعلم أنه لم يقبل مني شيء منها فاعمد إلى الكتب وألقها في دجلة وإن بسطت يدي فاعلم أنها قبلت .قال الرجل: فلما احتضر وضعت يدي في يده فبسطها فأظهرت كتبه .( سير اعلام النبلاء 18/64) . ❝
❞ وهذا ابن عباس رضي الله عنه قال: (ثلاثة لا أكافئهم- أي لا أقدر على مكافأتهم- رجل بدأني بالسلام، ورجل أوسع لي في المجلس، ورجل اغبرت قدماه في المشي إليّ إرادة التسليم علي، فأما الرابع، فلا يكافئه عني إلا الله عز وجل، قيل: ومن هو؟ قال: رجل نزل به أمر فبات ليلته يفكر بمن ينزله، ثم رآني أهلاً لحاجته، فأنزلها بي)، . ❝