📘 ❞ الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه ❝ كتاب ــ طه أبو سديره اصدار 1990

كتب إسلامية متنوعة - 📖 كتاب ❞ الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه ❝ ــ طه أبو سديره 📖

█ _ طه أبو سديره 1990 حصريا كتاب ❞ الحركة العلمية جامع عمرو بن العاص عصر الولاه ❝ عن دار الفكر العربي بمصر 2025 الولاه: نبذة الكتاب : نبذة تاريخية: عندما فتح أمير المؤمنين عمر الخطاب رضوان الله عليه البلدان كتب إلى عماله بالبصرة والكوفة والشام ومصر أن يتخذ كل منهم مسجداً للجماعة وأن لا يبنوا فى موضع واحد مسجدين حتى يضار أحدهما الآخر يجعلوا للقبائل مساجد فإذا كان يوم الجمعة أنضموا مسجد المسجد الكبير وبعد التشاور مع المجموعة التى أتت مصر بناء واتفقوا يكون قيسبة حيث تصدق به لبناء الجامع مكان داره تأسيس الجامع: موضع قبل إنشائه: يقع بالفسطاط بحي القديمة فبعد الاسكندرية أرادها عاصمة لمصر فأمره رضي عنه ينزل المسلمين منزلاً يحول بينه وبينهم نهر ولا بحر فاختار فسطاطه ونزل هناك فسميت البقعة باسم الفسطاط وأتخذ كلثوم التجيبى الذى جاء لوضع أساس فقد تنازل سمى بأسمه وكان يعرف أيضاً بمسجد الفتح والمسجد العتيق وتاج الجوامع أول إنشائه مركزا للحكم ونواة للدعوة للدين الإسلامي ثم بنيت حوله مدينة التي هي عواصم الإسلامية وأخذ يتسع سريعاً بعد نزلت فيه القبائل العربية مثل (أسلم بلى معاذ ليث عنزة هذيل عدوان) وتحولت المدينة الجديدة ذات كثافة سكانية كبيرة وأصبحت حاضرة وضع أربعة من الصحابة وهم ذر الغفارى وأبو صبرة ومحمئة جزء الذبيدى ونبيه أبن صواب يضع الطوب اللبن بيده وقال ميسر تاريخه وهو الذي يهندس معهم ( أخ المقوقس ) طلب يتخذوا الكنيسة العظمى ليحل مكانها لأنه أعتنق الدين الأسلامى الحنيف وإن أقام المحراب لهذا هو عبادة الصامت ورافع مالك ثم أمر بإقامة القبلة الوالى يومئذ فبنى هذا سنة 21 الهجرة وصف بداية إنشائه: كانت مساحة وقت 50 ذراعاً 30 بما يعادل (675 متر وظل كذلك عام 53هـ 672م توالت التوسعات وصلت مساحته عمليات التوسيع المستمرة نحو وعشرين ألف ذراع معماري الآن120 110أمتار أي حوالي 13200 والمسجد البداية له بابان يقابلان الجهة الشرقية وبابان آخران الناحية البحرية غربه الخارج إذا خرج زقاق القناديل وجد ركن الشرقى محازيا لدار سقف مطاطأ جداً (منخفضاً ومكون الجريد والطين محمولاً ساريات جزوع النخل كما كانت الحوائط وغير مطلية ولم يكن صحن وكانت أرضه مفروشة بالحصباء وبه بئر بالبستان استخدمه المصلون وقتها للوضوء عام”53هـ ـ 672م” فزاد مسلمة مخلد الأنصارى والى معاوية أبى سفيان وأقام أربع مآذن وتوالت الإصلاحات والتوسعات ذلك يد حكموا معمارى المسافة بين وبيت 7 أزرع أخذ الأتساع بحسب أحتياج أهله إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام المنهج وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب الإنسان مسلماً بحق الالتزام بها وهي اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه
كتاب

الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه

ــ طه أبو سديره

صدر 1990م عن دار الفكر العربي بمصر
الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه
كتاب

الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه

ــ طه أبو سديره

صدر 1990م عن دار الفكر العربي بمصر
حول
طه أبو سديره ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار الفكر العربي بمصر 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الحركة العلمية في جامع عمرو بن العاص في عصر الولاه:
نبذة عن الكتاب :

نبذة تاريخية:.

عندما فتح أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضوان الله عليه البلدان ،كتب إلى عماله بالبصرة والكوفة والشام ومصر أن يتخذ كل منهم مسجداً للجماعة وأن لا يبنوا فى موضع واحد مسجدين حتى لا يضار أحدهما الآخر ، وأن يجعلوا للقبائل مساجد ، فإذا كان يوم الجمعة أنضموا إلى مسجد واحد المسجد الكبير ، وبعد التشاور مع المجموعة التى أتت إلى مصر مع عمرو بن العاص فى بناء المسجد واتفقوا أن يكون دار قيسبة حيث تصدق به لبناء الجامع مكان داره .
تأسيس الجامع:

موضع الجامع قبل إنشائه:

يقع الجامع بالفسطاط بحي مصر القديمة ، فبعد فتح الاسكندرية أرادها عمرو عاصمة لمصر فأمره عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن ينزل المسلمين منزلاً لا يحول بينه وبينهم نهر ولا بحر ، فاختار مكان فسطاطه ونزل هناك فسميت البقعة باسم الفسطاط، وأتخذ دار قيسبة بن كلثوم التجيبى الذى جاء إلى مصر مع عمرو بن العاص لوضع أساس الجامع ، فقد تنازل قيسبة عن داره لبناء الجامع ،الذى سمى بأسمه

، وكان يعرف أيضاً بمسجد الفتح ، والمسجد العتيق ،وتاج الجوامع ، وكان أول إنشائه مركزا للحكم ونواة للدعوة للدين الإسلامي بمصر .

ثم بنيت حوله مدينة الفسطاط التي هي أول عواصم مصر الإسلامية، وأخذ الفسطاط يتسع سريعاً بعد أن نزلت فيه القبائل العربية الإسلامية مثل (أسلم، بلى، معاذ، ليث، عنزة، هذيل، عدوان) وتحولت المدينة الجديدة ذات كثافة سكانية كبيرة وأصبحت حاضرة مصر.

وضع أساس الجامع أربعة من الصحابة وهم أبو ذر الغفارى وأبو صبرة ومحمئة بن جزء الذبيدى ، ونبيه أبن صواب الذى كان يضع الطوب اللبن بيده ، وقال بن ميسر فى تاريخه وهو الذي كان يهندس معهم ( وهو أبن أخ المقوقس ) حيث طلب منهم أن يتخذوا الكنيسة العظمى ليحل مكانها الجامع لأنه أعتنق الدين الأسلامى الحنيف ، وإن الذى أقام المحراب لهذا الجامع هو عبادة بن الصامت ورافع أبن مالك، ثم أمر عمرو بن العاص بإقامة القبلة ، وهو كان الوالى على مصر يومئذ، فبنى هذا الجامع فى سنة 21 من الهجرة .

وصف المسجد فى بداية إنشائه:

كانت مساحة الجامع وقت إنشائه 50 ذراعاً فى 30 ذراعاً بما يعادل (675 متر ) وظل كذلك حتى عام 53هـ / 672م حيث توالت التوسعات . حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو أربعة وعشرين ألف ذراع معماري، وهو الآن120 فى 110أمتار ( أي حوالي 13200 متر ).

والمسجد فى البداية كان له بابان يقابلان دار عمرو من الجهة الشرقية و وبابان آخران فى الناحية البحرية وبابان فى غربه . وكان الخارج من المسجد إذا خرج من من زقاق القناديل وجد ركن المسجد الشرقى محازيا لدار عمرو . وكان سقف المسجد مطاطأ جداً (منخفضاً ) ومكون من الجريد والطين محمولاً على ساريات من جزوع النخل كما كانت الحوائط من الطوب اللبن وغير مطلية، ولم يكن به صحن، وكانت أرضه مفروشة بالحصباء، وبه بئر يعرف بالبستان استخدمه المصلون وقتها للوضوء، وظل كذلك حتى عام”53هـ ـ 672م”، حيث توالت التوسعات فزاد من مساحته مسلمة بن مخلد الأنصارى والى مصر من قبل معاوية بن أبى سفيان وأقام فيه أربع مآذن، وتوالت الإصلاحات والتوسعات بعد ذلك على يد من حكموا مصر حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو أربعة وعشرين ألف ذراع معمارى.، وكانت المسافة بين الجامع وبيت عمرو بن العاص 7 أزرع ، ثم أخذ الجامع فى الأتساع بحسب أحتياج أهله.
الترتيب:

#80K

7 مشاهدة هذا اليوم

#54K

5 مشاهدة هذا الشهر

#98K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 204.