📘 ❞ المساجد والعمران في الجزائر خلال العهد العثماني ❝ كتاب ــ فتحية فرحي اصدار 2016

كتب تاريخ العالم العربي - 📖 كتاب ❞ المساجد والعمران في الجزائر خلال العهد العثماني ❝ ــ فتحية فرحي 📖

█ _ فتحية فرحي 2016 حصريا كتاب ❞ المساجد والعمران الجزائر خلال العهد العثماني ❝ عن جامعة زيان عاشور الجلفة 2024 العثماني: نبذة الكتاب : العثماني دراسة تاريخية وأثرية تغتني بها المكتبة الجزائرية والعربية عامة خاصة وأنه يجمع بين تقنيات العمل الميداني الأثري والتاريخي لمحة حول ماضي مدينة منذ ظهورها ومروراً بالعصر الإسلامي الوسيط وتبرز أهميتها السياسية والاقتصادية كنقطة ارتكاز تجاري منطقة المغرب العربي ومدن الضفة المقابلة للبحر الأبيض المتوسط تشير فصول إلى أنه ورغم البحوث والدراسات العديدة إلا أن جزءاً من تاريخ هذه المدينة ونشأتها يبقى مجهولاً ويستحق الكثير لاكتشافه بسبب طمس الهوية الثقافية وفقدان الذاكرة التي لا يزال البلد يعاني منها بعد ويلات الاستعمار الفرنسي للجزائر طوال قرابة القرن ونصف القرن: (1830 1962) ويبين دوكالي كتابه المعالم الدينية مشيراً وجود 166 معلماً دينياً عشية احتلال الفرنسيين لها عام 1830 منها: 13 جامعاً 109 مساجد 32 ضريحاً 12 زاوية أنّ غالبيتها كما يقول اندثرت وهدمت بفعل المستعمر يستعرض المؤلف نماذج مهمة والتي تعود مبيناً البداية المخطط الكلاسيكي لهذه وأهم التعديلات والتأثيرات أدخلت عليها وعلى مختلف أقسامها ويهتم عقبها بالمقارنة مخططاتها وهيئتها الهندسية فضلاً تعرضه بالدراسة المآذن وأقسامها وزخرفتها يدرس دعائم وزخرفاتها أعمدة وتيجان وعقود والمحاريب وأنواعها والقباب سواء المركزية أو الجانبية ويدخل دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛ حيث يقع ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع ذات الصلة الجغرافيا والآثار وغيرها التخصصات الاجتماعية كتب العالم مجاناً PDF اونلاين هو مصطلح جغرافي سياسي يطلق جغرافية ولغة وثقافة مشتركة يُمتدُّ الوطن المحيط الأطلسي غربًا بحر العرب والخليج شرقًا شاملًا جميع الدول تنضوي العربية غرب آسيا وشمال أفريقيا وشرقها جغرافيًا يضمُّ أراضٍ احتلت أصبحت بلدان مجاورة مثل فلسطين وهضبة الجولان ولواء إسكندرون والأقاليم السورية الشمالية سلمتها فرنسا تركيا وجزر الكناري وسبتة ومليلية وصخرة الحسيمة (تحت الإسباني) وعربستان (الأحواز) والجزر الإماراتية (طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى) المحتلة إيران اليوم تشبه حدٍ ما الأراضي كانت تحت سيطرة الدولة الأموية (باستثناء الأندلس وإيران وأفغانستان ومناطق جنوب شرق الأناضول) بينما يستعمل معظم تستعمل أطراف أجنبية وغربية متأثرة بالغرب حتى الشرق الأوسط وزارة الخارجية الأمريكية تسقط صفة العروبة تسمية المنطقة بهدف دمج إسرائيل ربما يكون قد نشأ 1850 مكتب الهند البريطاني ولكنه أصبح معروفًا واسع عندما استخدمته البحرية قبل ألفريد ثاير ماهان 1902 للإشارة الواقعة السعودية والهند بعد زوال العثمانية عانى الغربي أراضيه بدءًا التاسع عشر مرورًا بالقرن العشرين الذي عرف إقامة وانتشار خلافات أنظمة الحكم وصلت حد النزاع المسلح وأدت إضعاف الحادي والعشرين ازدادت حالة عدم الاستقرار نتيجة القمع وكبت الحريات والتدخل الأجنبي كل العوامل أدت اليأس لدى المواطن وموجات الهجرة الجماعية أوروبا وأماكن أخرى أكثر أمنًا إضافة ذلك تتسم علاقات بعض ببعض جيرانها وإثيوبيا وتركيا التوتر فترة حدودية وسياسية نشوب الحروب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المساجد والعمران في الجزائر خلال العهد العثماني
كتاب

المساجد والعمران في الجزائر خلال العهد العثماني

ــ فتحية فرحي

صدر 2016م عن جامعة زيان عاشور-الجلفة-
المساجد والعمران في الجزائر خلال العهد العثماني
كتاب

المساجد والعمران في الجزائر خلال العهد العثماني

ــ فتحية فرحي

صدر 2016م عن جامعة زيان عاشور-الجلفة-
حول
فتحية فرحي ✍️ المؤلفة
المتجر أماكن الشراء
جامعة زيان عاشور-الجلفة- 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب المساجد والعمران في الجزائر خلال العهد العثماني:
نبذة عن الكتاب :

المساجد والعمران في الجزائر خلال العهد العثماني

دراسة تاريخية وأثرية، تغتني بها المكتبة الجزائرية والعربية عامة، خاصة وأنه يجمع بين تقنيات العمل الميداني الأثري والتاريخي.

لمحة تاريخية حول ماضي مدينة الجزائر، منذ ظهورها في العهد العثماني، ومروراً بالعصر الإسلامي الوسيط. وتبرز أهميتها السياسية والاقتصادية كنقطة ارتكاز تجاري بين منطقة المغرب العربي، ومدن الضفة المقابلة للبحر الأبيض المتوسط.

تشير فصول الكتاب، إلى أنه، ورغم البحوث والدراسات العديدة، إلا أن جزءاً من تاريخ هذه المدينة ونشأتها، يبقى مجهولاً ويستحق الكثير من العمل لاكتشافه، بسبب طمس الهوية الثقافية وفقدان الذاكرة التي لا يزال البلد يعاني منها، بعد ويلات الاستعمار الفرنسي للجزائر،

طوال قرابة القرن ونصف القرن: (1830-1962). ويبين دوكالي في كتابه، المعالم الدينية في مدينة الجزائر، مشيراً إلى وجود 166 معلماً دينياً عشية احتلال الفرنسيين لها عام 1830، منها: 13 جامعاً، 109 مساجد، 32 ضريحاً، 12 زاوية. إلا أنّ غالبيتها، كما يقول اندثرت وهدمت بفعل المستعمر.

يستعرض المؤلف في كتابه نماذج مهمة من المساجد الجزائرية، والتي تعود إلى العهد العثماني، مبيناً في البداية، المخطط الكلاسيكي لهذه المساجد، وأهم التعديلات والتأثيرات التي أدخلت عليها، وعلى مختلف أقسامها. ويهتم دوكالي عقبها، بالمقارنة بين مخططاتها وهيئتها الهندسية، فضلاً عن تعرضه بالدراسة إلى المآذن وأقسامها وزخرفتها، كما يدرس دعائم المساجد وزخرفاتها، من أعمدة وتيجان وعقود والمحاريب وأنواعها، والقباب، سواء المركزية منها أو الجانبية.

ويدخل كتاب المساجد والعمران في الجزائر خلال العهد العثماني في دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات التاريخية؛

حيث يقع كتاب المساجد والعمران في الجزائر خلال العهد العثماني ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع ذات الصلة من الجغرافيا والآثار وغيرها من التخصصات الاجتماعية.
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#16K

22 مشاهدة هذا الشهر

#88K

2K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 103.