📘 ❞ التاريخ الدبلوماسي للمغرب من أقدم العصور إلى اليوم الجزءالتاسع ❝ كتاب ــ د. عبد الهادى التازى اصدار 1988

عن كتاب التاريخ الدبلوماسي للمغرب من أقدم العصور إلى اليوم الجزءالتاسع:
نبذة عن الكتاب :

يدخل كتاب التاريخ الدبلوماسي للمغرب من أقدم العصور إلى اليوم في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛

حيث يقع كتاب التاريخ الدبلوماسي للمغرب من أقدم العصور إلى اليوم ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية.

الجزء الخامس

دولة المرابطين.. نحن اليوم مع دولة غيرت خريطة المغرب طولًا و عرضًا! فأين هي تلك الإمارات المتناثرة هنا وهناك في شرق البلاد و غربها؟ وهل بقي هناك مجال للتساهل في وحدة البلاد من قبل المتطلعين؟ وهل ما يزال هناك مطمع للذين كانوا يريدون القضاء علي الكيان المغربي الذي رسم الإمام إدريس ملامحه وخطط معالمه؟

الجزء السابع

دولة بني مرين.. يتجلي من خلال الإنطباعات الأولى عن العلاقات الخارجية لبني مرين (أو بني يابان )انهم كانوا من أنشط الدول المغربية وأكثرهم رغبة في الإنفتاح على الأمم التي تربطهم معها مصلحة أو يجمعهم بها جوار، وإذا كانت الفترات السابقة في عهد المرابطين و الموحدين تميزت_علي العموم_بقلة النصوص و غموض بعض الإتفاقيات فإن الأمر على العهد المريني كان_على العكس من ذلك، أوضح و أوثق و أشمل..

الجزء العاشر

سيظل التاريخ الحديث للمملكة المغربية مدينا لرجلين اثنين بتحرير المغرب وبناء استقلاله واستكمال وحدته الترابية: جلالة الملك محمد الخامس وجلالة الملك الحسن الثاني،

فلا يمكن أن نتصور عمل أحدهما دون الآخر وهي الحقيقة التي عرفتها جيدًا جهتان اثنان الجهة الأولى تتمثل في أولئك الذين كانوا يحتلون البلاد شمالًا وجنوبًا وكانوا يدركون خطر ذلك الالتحام بين الوالد و الولد _علي كيانهم..! وكانت الجهة الثانية طبعًا: الشعب المغربي الذي كان يقف صفا واحدا إلي جنب الرجلين في نضالهما الذكي من أجل استرجاع الاستقلال..

لقد كان المغرب في مطلع الدولة العلوية سبعة مغارب! فإلي جانب بقايا العديين الذين كانوا ينبشبون ببعض الأطراف، نجد الدلائيين يستولون على فاس ونواحيها، بينما كان كروم الحاج يحكم مراكش وجهاتها، وكان أبو حسون صاحب إيليغ يستبد بالسوس،

وكان المقدم الخضير غيلان ببلاد الهبط:و الرئيس أعراس، يستأثر بنواحي الريف في حين ينساب النفوذ التركي في أطراف الجهات الشرقية للمغرب،هذا إلي احتلال بعض الثغور المغربية سواء من طرف الإسبان أو البرتغال علي البحر المتوسط و المحيط الأطلسي. وبين هذا وذاك نجد سمعة المغرب الخارجية في انهيار متلاحق، فإن الحالة الداخلية كانت تعكس آثارها على هيبة الدولة، وهكذا أشرأبت أعناق بعض الدول إلى نيل نصيبها من هذا المغرب الذي كان بالأمس ما كان.. في هذا الكتاب نتناول الحديث عن تاريخ المغرب من أقدم العصور حتى اليوم..

التاريخ الدبلوماسي للمغرب من أقدم العصور إلى اليوم الجزء الثاني

التاريخ الدبلوماسي للمغرب من أقدم العصور إلى اليوم الجزء الثالث

التاريخ الدبلوماسي للمغرب من أقدم العصور إلى اليوم الجزء الرابع

التاريخ الدبلوماسي للمغرب من أقدم العصور إلى اليوم الجزء الخامس

التاريخ الدبلوماسي للمغرب من أقدم العصور إلى اليوم الجزء السابع

التاريخ الدبلوماسي للمغرب من أقدم العصور إلى اليوم الجزء الثامن

التاريخ الدبلوماسي للمغرب من أقدم العصور إلى اليوم الجزء التاسع

التاريخ الدبلوماسي للمغرب من أقدم العصور إلى اليوم الجزء العاشر