📘 ❞ التاريخ العربي القديم ❝ كتاب ــ ديتلف نيلسن، فرتز هومل اصدار 1958

كتب تاريخ العالم العربي - 📖 ❞ كتاب التاريخ العربي القديم ❝ ــ ديتلف نيلسن، فرتز هومل 📖

█ _ ديتلف نيلسن فرتز هومل 1958 حصريا كتاب التاريخ العربي القديم عن مكتبة النهضة المصرية 2024 القديم: نبذة الكتاب : تناول هذا تاريخ الجزيرة العربية من جميع الجوانب السياسية والحضارية قسَّم المؤلف كتابه إلى 15 فصلاً عني الفصل الأول منه بدراسة المصادر نقوشٍ كتابيةٍ ومصادر إسلاميةٍ وكتبٍ مقدسةٍ أهل وتناول الثاني جغرافية بالتفصيل جبالها وصحاريها ونظامها المائي ووديانها وحرارتها ونباتاتها وأشار الثالث صلة العرب بالساميين خلال نظرياتٍ خمس وتوقف الرابع عند أنساب وطبقاتهم مشيراً طبقات البائدة والعاربة والمستعربة وخصص الفصلين الخامس والسادس لدول اليمن القديمة ولحضارتها وألقى عليها الضوء وفي السابع قدم دراسةً تفصيليةً دول الشمال فبل الإسلام فتكلم دولة الأنباط والتدمريين والمناذرة والغساسنة ودولة كندة وبحث الثامن الحياة الحضرية للحجاز وما يتصل بالتنظيم السياسي والإداري لمكة المكرمة ويثرب والطائف حين خصص التاسع للحياة بالبادية وشكل الحكم فيها والأحلاف وعرج العاشر أيام الجاهلية؛ فذكر أشهرها كيوم بعاث وحروب النجار وحرب البسوس وموقعة ذي قار وأشباهها وعند الحادي عشر تحدث مواطن القبائل الجاهلية وتحدث الاقتصادية وعن الأسواق وطرق البيع الاجتماعية والإرث الفكرية ختم الحديث الأخير الدينية لعرب الشمال؛ ففصل عاداتهم وطقوسهم العرب قبل مصطلحٌ يُعبِّرُ أحوال والاقتصادية والثقافية والاجتماعية شبه والمناطق التي سكنها العربُ قديماً انتشار وتقع هذه المناطق جغرافيّاً ضمن ما يُعرف باسم الصفيحة وبدأت الدراسات وشبه بشكلٍ عامّ العصر تحديداً القرن حيث أبدى المستشرقون اهتماماً كبيراً المجال فقد تمكنوا ترجمةِ ونشرِ عددٍ كبيرٍ النقوش المكتشفة وكذلك صياغةِ بشكل علميّ معتمدين ذلك الأوليّة أشارت حياة تلك الأزمنة العرق السامي تشير الأبحاث أن شعب كان هيئة جماعات منظمة تحترف الزراعة والرعي والصيد حتى منتصف الهيليوسيني (9,000 2,500 ق م) الشعب "العرق السامي" الذي تعرض لدراسات لتحديد معالمه وثقافته وقد أظهرت الشعوب السامية احتفاظها بالكثير الخصائص واللغوية المشتركة منها مصطلحات متنوعة إدارية كـ"ملك" تدل أنه لهم تنظيم سياسي موحد أو الأقل تنظيمات منحدرة أصل مشترك لا يبعد كثيرًا فترات التدوين التاريخي (حوالي 3500 ولكن الاتساع الجغرافي للجزيرة وطبيعة توزع موارد المياه كانت بعكس مصر مثلا سببا صعوبة استمرار الكيان السامي تحت حكومة موحدة وتقول بعض "علم الوراثة الجينية" الجد الأقرب المشترك بين الساميين قد عاش حوالي (6400) م وهناك دراسات لإعادة تشكيل الـ"لغة الأم" وبحسب فإن اللغة هي أكثر اللغات احتفاظا بخصائص الأم لكن التغيرات المناخية العالمية أواخر عصر الهيليوسين والتي ظهر أثرها (4300 بدأت الأمطار تقل وتجف الأنهار تسببت اتجاه سكان تدريجيا بما عرف بـ"الهجرات السامية" الوفرة المائية كدجلة والفرات ويقول العلماء إغراء للعيش العراق الشام يلاحظ فترة نهاية المستوطنات مثل مستوطنات "ثقافة العبيد" مترافقة مع ظهور بلاد النهرين وذلك كتب العالم مجاناً PDF اونلاين هو مصطلح جغرافي يطلق منطقة ذات ولغة وثقافة مشتركة يُمتدُّ الوطن المحيط الأطلسي غربًا بحر والخليج شرقًا شاملًا الدول تنضوي جامعة غرب آسيا وشمال أفريقيا وشرقها جغرافيًا يضمُّ أراضٍ احتلت أصبحت بلدان مجاورة فلسطين وهضبة الجولان ولواء إسكندرون والأقاليم السورية الشمالية سلمتها فرنسا تركيا وجزر الكناري وسبتة ومليلية وصخرة الحسيمة (تحت الاستعمار الإسباني) وعربستان (الأحواز) والجزر الإماراتية (طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى) المحتلة إيران اليوم تشبه حدٍ الأراضي سيطرة الدولة الأموية (باستثناء الأندلس وإيران وأفغانستان ومناطق جنوب شرق الأناضول) بينما يستعمل معظم تستعمل أطراف أجنبية وغربية متأثرة بالغرب الشرق الأوسط وزارة الخارجية الأمريكية تسقط صفة العروبة تسمية المنطقة بهدف دمج إسرائيل ربما يكون نشأ 1850 مكتب الهند البريطاني ولكنه أصبح معروفًا نطاق واسع عندما استخدمته البحرية ألفريد ثاير ماهان عام 1902 للإشارة الواقعة السعودية والهند بعد زوال العثمانية عانى الغربي أراضيه بدءًا مرورًا بالقرن العشرين إقامة وانتشار خلافات أنظمة وصلت حد النزاع المسلح وأدت إضعاف والعشرين ازدادت حالة عدم الاستقرار نتيجة القمع وكبت الحريات والتدخل الأجنبي كل العوامل أدت اليأس لدى المواطن وموجات الهجرة الجماعية أوروبا وأماكن أخرى أمنًا إضافة تتسم علاقات ببعض جيرانها وإثيوبيا وتركيا التوتر حدودية وسياسية نشوب الحروب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
التاريخ العربي القديم
كتاب

التاريخ العربي القديم

ــ ديتلف نيلسن، فرتز هومل

صدر 1958م عن مكتبة النهضة المصرية
التاريخ العربي القديم
كتاب

التاريخ العربي القديم

ــ ديتلف نيلسن، فرتز هومل

صدر 1958م عن مكتبة النهضة المصرية
عن كتاب التاريخ العربي القديم:
نبذة عن الكتاب :

تناول هذا الكتاب تاريخ الجزيرة العربية من جميع الجوانب السياسية والحضارية.قسَّم المؤلف كتابه إلى 15 فصلاً عني في الفصل الأول منه بدراسة المصادر من نقوشٍ كتابيةٍ ومصادر إسلاميةٍ وكتبٍ مقدسةٍ ومصادر أهل الكتاب. وتناول في الفصل الثاني جغرافية الجزيرة العربية بالتفصيل،


جبالها وصحاريها ونظامها المائي ووديانها وحرارتها ونباتاتها. وأشار في الفصل الثالث إلى صلة العرب بالساميين من خلال نظرياتٍ خمس. وتوقف في الفصل الرابع عند أنساب العرب وطبقاتهم، مشيراً إلى طبقات العرب البائدة والعاربة والمستعربة. وخصص الفصلين الخامس والسادس لدول اليمن القديمة ولحضارتها، وألقى عليها الضوء. وفي الفصل السابع قدم دراسةً تفصيليةً عن دول الشمال العربي فبل الإسلام، فتكلم عن دولة الأنباط والتدمريين والمناذرة والغساسنة ودولة كندة


وبحث خلال الفصل الثامن في الحياة السياسية الحضرية للحجاز، وما يتصل بالتنظيم السياسي والإداري لمكة المكرمة ويثرب والطائف. في حين خصص الفصل التاسع للحياة السياسية بالبادية العربية وشكل الحكم فيها والأحلاف. وعرج في الفصل العاشر على أيام العرب في الجاهلية؛ فذكر أشهرها كيوم بعاث وحروب النجار وحرب البسوس وموقعة ذي قار وأشباهها، وعند الفصل الحادي عشر تحدث عن مواطن القبائل الجاهلية. وتحدث في الفصل الثاني عشر عن الحياة الاقتصادية عند العرب وعن الأسواق الجاهلية وطرق البيع فيها. وخصص الفصل الثالث عشر للحياة الاجتماعية والإرث. وأشار في الفصل الرابع عشر إلى الحياة الفكرية عند العرب في حين ختم الحديث في الفصل الأخير عن الحياة الدينية لعرب الشمال؛ ففصل في عاداتهم وطقوسهم.


العرب قبل الإسلام مصطلحٌ يُعبِّرُ عن أحوال العرب السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية في شبه الجزيرة العربية والمناطق التي سكنها العربُ قديماً قبل انتشار الإسلام، وتقع هذه المناطق جغرافيّاً ضمن ما يُعرف باسم الصفيحة العربية.وبدأت الدراسات عن تاريخ العرب القديم وشبه الجزيرة العربية بشكلٍ عامّ في العصر الحديث، تحديداً في القرن التاسع عشر، حيث أبدى المستشرقون اهتماماً كبيراً بدراسة هذا المجال، فقد تمكنوا من ترجمةِ ونشرِ عددٍ كبيرٍ من النقوش المكتشفة، وكذلك صياغةِ التاريخ بشكل علميّ، معتمدين في ذلك على المصادر الأوليّة القديمة التي أشارت إلى حياة العرب في تلك الأزمنة.

العرق السامي
تشير الأبحاث إلى أن شعب الجزيرة العربية كان على هيئة جماعات منظمة تحترف الزراعة والرعي والصيد ذلك حتى منتصف العصر الهيليوسيني (9,000-2,500 ق.م)، وشكل ذلك الشعب "العرق السامي" الذي تعرض لدراسات لتحديد معالمه وثقافته، وقد أظهرت الشعوب السامية احتفاظها بالكثير من الخصائص الدينية واللغوية المشتركة، منها مصطلحات متنوعة إدارية كـ"ملك" تدل على أنه كان لهم تنظيم سياسي موحد أو على الأقل تنظيمات منحدرة من أصل سياسي مشترك لا يبعد كثيرًا عن فترات التدوين التاريخي (حوالي 3500 ق.م).، ولكن الاتساع الجغرافي للجزيرة العربية وطبيعة توزع موارد المياه كانت -بعكس مصر مثلا- سببا في صعوبة استمرار الكيان السامي تحت حكومة موحدة. وتقول بعض الدراسات في "علم الوراثة الجينية" أن الجد الأقرب المشترك بين الساميين قد عاش في حوالي (6400) ق.م، وهناك دراسات لإعادة تشكيل الـ"لغة السامية الأم" وبحسب بعض الدراسات فإن اللغة العربية هي أكثر اللغات السامية احتفاظا بخصائص اللغة السامية الأم. لكن التغيرات المناخية العالمية في أواخر عصر الهيليوسين والتي ظهر أثرها في (4300 ق.م) حيث بدأت الأمطار تقل في الجزيرة العربية وتجف الأنهار تسببت في اتجاه سكان الجزيرة العربية تدريجيا إلى الشمال بما عرف بـ"الهجرات السامية" إلى حيث الوفرة المائية من الأنهار كدجلة والفرات ويقول بعض العلماء أن الجزيرة العربية قبل ذلك كانت أكثر إغراء للعيش فيها من العراق أو الشام، حيث يلاحظ العلماء أن فترة نهاية المستوطنات في الجزيرة العربية مثل مستوطنات "ثقافة العبيد" كانت مترافقة مع ظهور المستوطنات في بلاد ما بين النهرين، وذلك في أواخر فترات ما قبل التاريخ.
الترتيب:

#11K

0 مشاهدة هذا اليوم

#17K

18 مشاهدة هذا الشهر

#81K

2K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 419.
المتجر أماكن الشراء
ديتلف نيلسن، فرتز هومل ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة النهضة المصرية 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث