📘 ❞ السياسة العثمانية تجاه الخليج العربي في النصف الاول من القرن التاسع عشر ❝ كتاب ــ د. محمد حسن العيدروس

كتب العلوم السياسية - 📖 ❞ كتاب السياسة العثمانية تجاه الخليج العربي في النصف الاول من القرن التاسع عشر ❝ ــ د. محمد حسن العيدروس 📖

█ _ د محمد حسن العيدروس 0 حصريا كتاب السياسة العثمانية تجاه الخليج العربي النصف الاول من القرن التاسع عشر عن دار المتنبى للنشر والتوزيع 2024 عشر: نبذة الكتاب : يمثل مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات الإنسانية نحو عام حيث يركز بعض الموضوعات الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ مختلف الاتجاهات الفكرية يعتبر العربى فى الكتب المفيدة لطلاب السياسية بوجه خاص والعمل العام بصفة عامة؛ يندرج ضمن نطاق علوم والفروع القريبة منها ولاسيما قضايا العمل والشئون الحكومية الحزبي وإدارة الدولة بلغت ذروة مجدها وقوتها خلال القرنين السادس والسابع فامتدت أراضيها لتشمل أنحاء واسعة قارات العالم القديم الثلاثة: أوروبا وآسيا وأفريقيا خضعت لها كامل آسيا الصغرى وأجزاء كبيرة جنوب شرق وغربي وشمالي أفريقيا وصل عدد الولايات إلى 29 ولاية وكان للدولة سيادة اسمية الدول والإمارات المجاورة التي أضحى بعضها يُشكل جزءًا فعليًا مع مرور الزمن بينما حصل الآخر نوع الاستقلال الذاتي وعندما ضمَّ العُثمانيُّون الشَّام ومصر والحجاز سنة 1517م وأسقطوا المملوكية بعد أن شاخت وتراجعت قوتها تنازل آخر الخلفاء العباسيين المُقيم القاهرة مُحمَّد المتوكل الله الخلافة لِلسُلطان سليم الأول ومُنذ ذلك الحين أصبح سلاطين آل عُثمان خُلفاء المُسلمين كان بضعة دول بعيدة كذلك الأمر إما بحكم كونها دولاً إسلامية تتبع شرعًا سلطان عثمان كونه يحمل لقب "أمير المؤمنين" و"خليفة المسلمين" كما حالة سلطنة آتشيه السومطرية التي أعلنت ولاءها للسلطان 1565م؛ أو طريق استحواذها عليها لفترة مؤقتة جزيرة "أنزاروت" المحيط الأطلسي فتحها العثمانيون 1585م أضحت عهد السلطان سليمان "القانوني" (حكم منذ 1520م حتى 1566م) قوّة عظمى الناحيتين والعسكرية وأصبحت عاصمتها القسطنطينية تلعب دور صلة الوصل بين العالمين الأوروبي المسيحي والشرقي الإسلامي سيطرة مُطلقة البحار: المُتوسط والأحمر والأسود والعربي بالإضافة للمحيط الهندي التوجه الأكاديمي السابق ينص أنه انتهاء سالف الذكر الذي يُعد عصر الذهبي أصيبت بالضعف والتفسخ وأخذت تفقد ممتلكاتها شيئاً فشيئاً الرغم أنها عرفت فترات الانتعاش والإصلاح إلا لم تكن كافية لإعادتها وضعها غير المُعاصر يُخالف هذا الرأي إذ حافظت اقتصادها القوي والمرن وأبقت مُجتمعها مُتماسكًا طيلة السابع وشطرٍ الثامن لكن بدايةً 1740م أخذت العُثمانيَّة تتراجع وتتخلَّف ركب الحضارة وعاشت فترةً طويلةً الخمود والركود الثقافي والحضاري فيما أخذ خصومها يتفوقون عسكريًا وعلميًا وفي مُقدمتهم مملكة هابسبورغ النمساويَّة والإمبراطورية الروسية عانت خسائر عسكرية قاتلة يد الأوروبيين والروس أواخر وأوائل وتغلغلت القوى الأوروبية البلاد وتدخلت شؤون وفرض الحماية الأقليات الدينية مما أدى ازدياد أوضاع سوءًا كتب مجاناً PDF اونلاين هي إحدى الاجتماعية تدرس نظرية وتطبيقاتها ووصف وتحليل النظم وسلوكها السياسي واثرها المجتمع هذه الدراسات تكون غالبا ذات طابع أكاديمي نظري وبحثي يحتوي القسم مجموعة يجب تقرأها كمدخل لعالم

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
السياسة العثمانية تجاه الخليج العربي في النصف الاول من القرن التاسع عشر
كتاب

السياسة العثمانية تجاه الخليج العربي في النصف الاول من القرن التاسع عشر

ــ د. محمد حسن العيدروس

عن دار المتنبى للنشر والتوزيع
السياسة العثمانية تجاه الخليج العربي في النصف الاول من القرن التاسع عشر
كتاب

السياسة العثمانية تجاه الخليج العربي في النصف الاول من القرن التاسع عشر

ــ د. محمد حسن العيدروس

عن دار المتنبى للنشر والتوزيع
عن كتاب السياسة العثمانية تجاه الخليج العربي في النصف الاول من القرن التاسع عشر:
نبذة عن الكتاب :

يمثل كتاب السياسة العثمانية تجاه الخليج العربي في النصف الاول من القرن التاسع عشر مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات العلوم الإنسانية على نحو عام حيث يركز كتاب السياسة العثمانية تجاه الخليج العربي في النصف الاول من القرن التاسع عشر على بعض الموضوعات التاريخية الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية.



يعتبر كتاب السياسة العثمانية تجاه الخليج العربى فى النصف الاول من القرن التاسع عشر من الكتب المفيدة لطلاب وباحثي العلوم السياسية بوجه خاص والعمل العام بصفة عامة؛ حيث يندرج كتاب السياسة العثمانية تجاه الخليج العربى فى النصف الاول من القرن التاسع عشر ضمن نطاق تخصصات علوم السياسة والفروع القريبة منها ولاسيما قضايا العمل العام والشئون الحكومية والعمل الحزبي وإدارة الدولة.


بلغت الدولة العثمانية ذروة مجدها وقوتها خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر، فامتدت أراضيها لتشمل أنحاء واسعة من قارات العالم القديم الثلاثة: أوروبا وآسيا وأفريقيا، حيث خضعت لها كامل آسيا الصغرى وأجزاء كبيرة من جنوب شرق أوروبا، وغربي آسيا، وشمالي أفريقيا. وصل عدد الولايات العثمانية إلى 29 ولاية، وكان للدولة سيادة اسمية على عدد من الدول والإمارات المجاورة في أوروبا،


التي أضحى بعضها يُشكل جزءًا فعليًا من الدولة مع مرور الزمن، بينما حصل بعضها الآخر على نوع من الاستقلال الذاتي. وعندما ضمَّ العُثمانيُّون الشَّام ومصر والحجاز سنة 1517م، وأسقطوا الدولة المملوكية بعد أن شاخت وتراجعت قوتها، تنازل آخر الخلفاء العباسيين المُقيم في القاهرة مُحمَّد المتوكل على الله عن الخلافة لِلسُلطان سليم الأول، ومُنذ ذلك الحين أصبح سلاطين آل عُثمان خُلفاء المُسلمين. كان للدولة العثمانية سيادة على بضعة دول بعيدة كذلك الأمر، إما بحكم كونها دولاً إسلامية تتبع شرعًا سلطان آل عثمان كونه يحمل لقب "أمير المؤمنين" و"خليفة المسلمين"، كما في حالة سلطنة آتشيه السومطرية التي أعلنت ولاءها للسلطان في سنة 1565م؛ أو عن طريق استحواذها عليها لفترة مؤقتة، كما في حالة جزيرة "أنزاروت" في المحيط الأطلسي، والتي فتحها العثمانيون سنة 1585م.

أضحت الدولة العثمانية في عهد السلطان سليمان الأول "القانوني" (حكم منذ عام 1520م حتى عام 1566م)، قوّة عظمى من الناحيتين السياسية والعسكرية، وأصبحت عاصمتها القسطنطينية تلعب دور صلة الوصل بين العالمين الأوروبي المسيحي والشرقي الإسلامي، كما كان لها سيطرة مُطلقة على البحار: المُتوسط والأحمر والأسود والعربي بالإضافة للمحيط الهندي. كان التوجه الأكاديمي السابق ينص على أنه بعد انتهاء عهد السلطان سالف الذكر، الذي يُعد عصر الدولة العثمانية الذهبي، أصيبت الدولة بالضعف والتفسخ وأخذت تفقد ممتلكاتها شيئاً فشيئاً، على الرغم من أنها عرفت فترات من الانتعاش والإصلاح إلا أنها لم تكن كافية لإعادتها إلى وضعها السابق، غير أن التوجه المُعاصر يُخالف هذا الرأي،


إذ حافظت الدولة على اقتصادها القوي والمرن، وأبقت على مُجتمعها مُتماسكًا طيلة القرن السابع عشر وشطرٍ من القرن الثامن عشر. لكن بدايةً من سنة 1740م أخذت الدولة العُثمانيَّة تتراجع وتتخلَّف عن ركب الحضارة، وعاشت فترةً طويلةً من الخمود والركود الثقافي والحضاري فيما أخذ خصومها يتفوقون عليها عسكريًا وعلميًا، وفي مُقدمتهم مملكة هابسبورغ النمساويَّة والإمبراطورية الروسية. عانت الدولة العثمانية من خسائر عسكرية قاتلة على يد خصومها الأوروبيين والروس خلال أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر، وتغلغلت القوى الأوروبية في البلاد العثمانية وتدخلت في شؤون الدولة وفرض بعضها الحماية على الأقليات الدينية، مما أدى إلى ازدياد أوضاع الدولة سوءًا.
الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#64K

10 مشاهدة هذا الشهر

#90K

1K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 85.
المتجر أماكن الشراء
د. محمد حسن العيدروس ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار المتنبى للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث