📘 ❞ 7 سواقى ❝ كتاب ــ سعد الدين وهبة

كتب المسرح العربى - 📖 كتاب ❞ 7 سواقى ❝ ــ سعد الدين وهبة 📖

█ _ سعد الدين وهبة 0 حصريا كتاب ❞ 7 سواقى ❝ 2025 سواقى: المسرحية تعتبر معالجة لمسرحية ثورة الموتى لاروين شو وقد أشار الكاتب لذلك صراحة وهذا زاد من احترامي للكاتب في البداية كانت تقريبا نقل مسطرة مسرحية حيث يفيق جنود الموت يرفضون الدفن مكانهم الاختلاف أن صورة يدفنوا عموما أما هنا فيرفضون المكان الذي دفنوا فيه ثم حديث الصحافة والناس عن الموضوع والذي كان تمصيرا لما حدث الموتى ثم يأتي ليغير مسار ويجعل لها طابعها الخاص فيبدأ الجنود إبداء رغبتهم عدم دفنهم سيناء لانها محتلة وطال انتظارهم أملا تحريرها وارادوا بلدهم ( فغربة الجسد سيئة فما بالك بغربة الروح) وما إن يتم دفن مدافن الامام الشافعي حتى يستيقظ شخص ما رافضا لدفنهم هناك فهذا مخصص فقط لمن حاربو وهؤلاء انسحبوا ولم يحاربوا فكيف يتساوى حارب بمن انسحب؟ يبدأ عرض ولماذا واستغلالهم لهذا الانسحاب سنة ٦٧ ورغبتهم الحرب بل وسيطرة بعضهم المعركة أتت أوامر مغلظة بالانسحاب فأصبحوا فريسة سهله أمام العدو وماتوا وانهزموا تبدأ مناقشة عظيمة بين عصور مختلفة فيظهر عبد الرحمن الجبرتي وعرابي وغيرهم وبسبب قوة هذا الحوار ونقده الحاد لجمال الناصر بحثت لأعرف تم اعتقاله أم لا لكنى وجدت مفاجأة إنه ضابط! ) وبالطبع منعت مسرحيته النشر عدة دول عربية لمن يعرف فهو كاتب سكة السلامة أفضل هو إظهار نفوس الشعب المصري وكيف يتعامل مع الهزيمة ومع المعجزة التي حدثت وكذلك تحليل حرب النكسة وأعظم قال جاء لسان أحد لو وافقنا شهداء لكان اعترافا منا أنهم محاربين وبهذا نغض الطرف المجرم الحقيقي وعن جريمته ) لو استمرت نهج اروين لأعطيتها نجمتان لكن التجديد المعالجة والقدرة تمصير الأحداث أتى ببمؤلف مسرحي متميز وسيناريست قدم للمسرح والسينما عشرات النصوص مواليد 4 2 1925 قرية دميرة مركز طلخا محافظة الدقهلية وتخرج كلية الشرطة عام 1949 وعمل ضابطاً بالشرطة تخرج الآداب قسم فلسفة 1956 جامعة الإسكندرية الوظائف والمناصب تقلدها: عمل بالصحافة 1954 1964 وشغل منصب مدير تحرير جريدة الجمهورية 1958 وحتى كاتباً غير متفرغ بالأهرام منذ 1992 عمل وزارة الثقافة 1980 رئيس مجلس إدارة الشركة العامة للإنتاج السينمائي العربي ورئيس دار الكتب للطباعة والنشر هيئة الفنون ووكيل للعلاقات الخارجية أول الجماهيرية وسكرتير المجلس الأعلى لرعاية والآداب ونائبا للوزير 1975 صندوق رعاية الأدباء والفنانين اُنتخب نقيباً للسينمائيين 1979 رئيساً لاتحاد النقابات الفنية اُنتخب مصر 1997 كما عضواً لمجلس اُختير لمهرجان القاهرة الدولي 1985 ورئيساً لسينما الأطفال 1990 للاتحاد العام للفنانين العرب قام بكتابة السيناريو والحوار والتأليف لعدد الأفلام السينمائية والأعمال التليفزيونية منها: زقاق المدق ـ أدهم الشرقاوي الحرام مراتي الزوجة رقم 13 أرض النفاق أبي فوق الشجرة أريد حلاً آه يا بلد كما مسرحيات أهمها: المحروسة السبنسة كوبري الناموس السلامة سلام سلم وغيرها الأوسمة حصل عليها: حصل وسام الطبقة الثالثة 1965 ووسام الشرف الفرنسي درجة ضابط 1976 سيمون بوليفار حكومة فنزويلا الاستحقاق الأولى وجائزة الدولة التقديرية 1987 العلوم والفنون 1988 بدرجة قائد الحكومة الفرنسية تونس 1991 توفي الحادي عشر نوفمبر (less) راعة لذا لن تكون المرة الأخيرة لي كتب المسرح العربى مجاناً PDF اونلاين وما یزال ھو النقطة یبدأ منھا عادة انطلاق الشرارة نحو والتطور والمساعدة تطویر المجتمعات والوصول إلى حال أفضل وعلى مر الأزمان خضع للتحویر والتشكیل سواء ذلك شكل خشبة العروض تمثل داخله دور التمثیل نفسھا موضعاً للتغییر والتبدیل فقدم الأدب المسرحي المیادین وخارج المعابد وداخل الكنائس ومّر بمراحل كثیرة أقیمت له الحالیة لیس مجرد وسیلة ترفیھیة وإنما یتخطى دوره ففي فترات عظمته جاھد كتابه وممثلوه ومخرجوه اكتشاف نواحي الجمال فیه؛ ففن یعتمد جوھره حصیلة المعرفة شمولھا قدرة الإنسان الإستكشاف والتعجب والتأمل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
7 سواقى
كتاب

7 سواقى

ــ سعد الدين وهبة

7 سواقى
كتاب

7 سواقى

ــ سعد الدين وهبة

حول
سعد الدين وهبة ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب 7 سواقى:
المسرحية تعتبر معالجة لمسرحية ثورة الموتى لاروين شو وقد أشار الكاتب لذلك صراحة في المسرحية وهذا زاد من احترامي للكاتب .
في البداية كانت المسرحية تقريبا نقل مسطرة من مسرحية ثورة الموتى حيث يفيق جنود من الموت يرفضون الدفن في مكانهم الاختلاف أن في صورة الموتى يرفضون أن يدفنوا عموما أما هنا فيرفضون المكان الذي دفنوا فيه ثم حديث الصحافة والناس عن الموضوع والذي كان تمصيرا لما حدث في مسرحية ثورة الموتى
ثم يأتي سعد الدين وهبة ليغير من مسار المسرحية ويجعل لها طابعها الخاص فيبدأ الجنود في إبداء رغبتهم في عدم دفنهم في سيناء لانها محتلة وطال انتظارهم أملا في تحريرها وارادوا الدفن في بلدهم ( فغربة الجسد سيئة فما بالك بغربة الروح)
وما إن يتم دفن الموتى في مدافن الامام الشافعي حتى يستيقظ شخص ما رافضا لدفنهم هناك فهذا المكان مخصص فقط لمن حاربو وهؤلاء انسحبوا ولم يحاربوا فكيف يتساوى من حارب بمن انسحب؟
يبدأ الجنود في عرض ما حدث ولماذا انسحبوا واستغلالهم لهذا الانسحاب سنة ٦٧ ورغبتهم في الحرب بل وسيطرة بعضهم على المعركة ثم أتت أوامر مغلظة بالانسحاب فأصبحوا فريسة سهله أمام العدو وماتوا وانهزموا
تبدأ مناقشة عظيمة بين الموتى من عصور مختلفة فيظهر عبد الرحمن الجبرتي وعرابي وغيرهم وبسبب قوة هذا الحوار ونقده الحاد لجمال عبد الناصر بحثت عن سعد الدين وهبة لأعرف هل تم اعتقاله أم لا لكنى وجدت مفاجأة ( إنه ضابط! ) وبالطبع منعت مسرحيته من النشر في عدة دول عربية
لمن لا يعرف سعد الدين وهبة فهو كاتب مسرحية سكة السلامة

أفضل ما في المسرحية هو إظهار نفوس الشعب المصري وكيف يتعامل مع الهزيمة ومع المعجزة التي حدثت وكذلك تحليل ما حدث في حرب النكسة وأعظم ما قال والذي جاء على لسان أحد الموتى ( لو وافقنا على دفنهم هنا مع شهداء الحرب لكان هذا اعترافا منا أنهم محاربين وبهذا نغض الطرف عن المجرم الحقيقي وعن جريمته )

لو استمرت المسرحية على نهج اروين شو لأعطيتها نجمتان لكن التجديد في المعالجة والقدرة على تمصير الأحداث أتى ببمؤلف مسرحي متميز وسيناريست قدم للمسرح والسينما عشرات النصوص.

سعد الدين من مواليد 4/2/1925 في قرية دميرة مركز طلخا محافظة الدقهلية وتخرج في كلية الشرطة عام 1949، وعمل ضابطاً بالشرطة، ثم تخرج في كلية الآداب قسم فلسفة عام 1956 من جامعة الإسكندرية.

الوظائف والمناصب التي تقلدها:
عمل بالصحافة من عام 1954 حتى عام 1964، وشغل منصب مدير تحرير جريدة الجمهورية من عام 1958 وحتى عام 1964، وعمل كاتباً غير متفرغ بالأهرام منذ عام 1992.

عمل في وزارة الثقافة من عام 1964 وحتى عام 1980، وشغل منصب رئيس مجلس إدارة الشركة العامة للإنتاج السينمائي العربي، ورئيس مجلس إدارة دار الكتب العربي للطباعة والنشر، ورئيس مجلس إدارة هيئة الفنون، ووكيل وزارة الثقافة للعلاقات الخارجية، ووكيل أول وزارة الثقافة الجماهيرية، وسكرتير المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب، ووكيل أول وزارة الثقافة، ونائبا للوزير من عام 1975 وحتى عام 1980، ورئيس مجلس إدارة صندوق رعاية الأدباء والفنانين.

اُنتخب نقيباً للسينمائيين عام 1979، ثم رئيساً لاتحاد النقابات الفنية، ثم اُنتخب رئيساً لاتحاد كتاب مصر عام 1997، كما اُنتخب عضواً لمجلس الشعب.

اُختير رئيساً لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي عام 1985، ورئيساً لمهرجان القاهرة لسينما الأطفال 1990، ورئيساً للاتحاد العام للفنانين العرب.

قام بكتابة السيناريو والحوار والتأليف لعدد من الأفلام السينمائية والأعمال التليفزيونية منها:
زقاق المدق ـ أدهم الشرقاوي ـ الحرام ـ مراتي مدير عام ـ الزوجة رقم 13 ـ أرض النفاق ـ أبي فوق الشجرة ـ أريد حلاً ـ آه يا بلد.

كما قدم للمسرح عدة مسرحيات من أهمها:
المحروسة ـ السبنسة ـ كوبري الناموس ـ سكة السلامة ـ يا سلام سلم وغيرها

الأوسمة التي حصل عليها:
حصل على وسام الجمهورية من الطبقة الثالثة عام 1965، ووسام الشرف الفرنسي من درجة ضابط عام 1976، ووسام سيمون بوليفار من حكومة فنزويلا عام 1979، ووسام الاستحقاق من الطبقة الأولى عام 1985، وجائزة الدولة التقديرية عام 1987، ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1988، ووسام الفنون والآداب بدرجة قائد من الحكومة الفرنسية، ووسام الاستحقاق من تونس عام 1991.

توفي في الحادي عشر من نوفمبر 1997.
(less)
راعة لذا لن تكون المرة الأخيرة لي مع سعد الدين وهبة
الترتيب:

#18K

1 مشاهدة هذا اليوم

#82K

2 مشاهدة هذا الشهر

#95K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 123.