📘 ❞ الانتصار للنبي المختار ❝ كتاب ــ علي بن عمر بادحدح اصدار 2006

السنة النبوية الشريفة - 📖 ❞ كتاب الانتصار للنبي المختار ❝ ــ علي بن عمر بادحدح 📖

█ _ علي بن عمر بادحدح 2006 حصريا كتاب الانتصار للنبي المختار عن دار الأندلس الخضراء 2024 المختار: نبذة الكتاب: لم يعُد خافياً أحد أن هناك قصد وتعمد للإساءة إلى سيد الخلق صلى الله عليه وسلم استهزاء بشخصه وانتقاصاً لقدره ومن وراء ذلك الإساءة للإسلام والمسلمين وأما دعاوى حرية الإعلام وعدم التقييد للفكر والإبداع فإنها دعوى فارغة كاذبة وأبسط الأدلة بطلانها أنها لم تتسع لتتناول أياً من أنبياء غير المصطفى ولم تتعرض لأي ديانة سوى الإسلام ونحن نسجل هنا أننا نؤمن بجميع الأنبياء ونوقرهم ونوفيهم حقهم وذلك أسس عقيدتنا ومثبت آيات ربنا { قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط أوتي موسى وعيسى النبيون ربهم لا نفرق بين منهم له مسلمون } كذلك نحترم أصول الديانات والكتب السماوية كما شرعها وأنزلها جل وعلا : إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور وقفينا آثارهم بعيسى ابن مريم مصدقاً لما يديه وآتيناه الإنجيل فيه ورغم الدعاوى الزائفة والتهم الباطلة التي تلقى المسلمين جزافاً بأنهم عنصريون وإرهابيون إلا أحداً يستطيع ينسب لمسلم أنه تطاول أو عيسى عليهما السلام نال منهما عرض لهما بسخرية انتقاص لغيرهما وهناك أمر آخر يدل الاستهداف وهو غياب البديهيات المنهجية والعلمية المعلوم قبل إصدار أي حكم توجيه نقد بد التحري العلمي الدقيق لصحة الأمر وثبوته والرجوع المصادر والبحث الحقائق ولا يُقبل بحال إلقاء القول عواهنه وكيل التهم بلا أدنى منهجية مصداقية ويُضاف مجانبة العدل والإنصاف والاندفاع مع المشاعر والأهواء إذ ما شك صلة بالعدل تقتضي عدم الاقتصار المساوئ وإغفال المحاسن خاصة إن كانت هي الأكثر نعتقد صفوة معصوم ومنزه الخطايا وله المقام الأسمى والخلق الأسنى ولكننا نخاطب القوم بمنطقهم بلسان حالهم وثالثة تضاف سبق وهي التضليل والتحريض ربما يكون جهل تجاهل لأن تقديم معلومة خاطئة بدون علمية وبتحيز سافر وعدوان ظاهر يضلل المتلقي ويزرع نفسه مشاعر سيئة ذات آثار عنصرية عدوانية ولعلي أقدم بعض النقول المثبتة ذكرته تعمد والبعد والمنطلقات العنصرية التحريضية أقوال الغربيين أنفسهم فالكاتبة"كارين أرمسترونج" تقول كتابها[ محمد ] ص:67: « لقد دأبنا وضع أنماط وقوالب جديدة للتعبير كراهيتنا يبدو أصبحت راسخة وجداننا ففي السبعينات تملكتنا صور أثرياء النفط وفي الثمانينات الصورة صورة آية المتعصب منذ مسألة سلمان رشدي فقد الدين الذي يُهدر دم الإبداع وحرية الفنان لكن الواقع تمثله هذه الصور بل يتضمن عناصر أخرى حصر لها ولكن يمنع الناس الأحكام العامة تفتقر الدقة » كتابه [ سكوت بعد اليوم يقول بول فندلي المقدمة ص(12): انتشار الأفكار النمطية المزيفة أمريكا أوسع انتشارها مكان العالم وبعض تتغذى الجهل ولكنها كلها تُخضَّب بجرعات مركزة الحقد ويوضح بداية الفصل الأول ص (35) فيقول قالت لنا معلمتنا :إن شعباً أمياً وميالاً العنف يعيش مناطق صحراوية الأراضي المقدسة ويعبد إلهاً غريباً زلت أذكر طفولتي المبكرة تسميهم " محمديين" وتواظب تكرار قولها: إنهم ليسوا مثلنا السنة النبوية الشريفة مجاناً PDF اونلاين السيرة لغة: تطلق اللغة السنّة والطريقة والحالة عليها الإنسان قال تعالى ( سنعيدها سيرتها الأولى ) اصطلاحاً: نقل حياة النبي ولادته البعثة وبعدها رافقها أحداث ووقائع حتى موته وتشتمل ميلاده ونسبه ومكانة عشيرته وطفولته وشبابه بعثته ونزول الوحي وأخلاقه وطريقة حياته ومعجزاته أجراها ومراحل الدعوة المكية والمدنية وجهاده وغزواته وقد تكون مرادة لمعنى عند علماء الحديث أضيف قول فعل تقرير صفة تعني العقيدة وأصول طريقة وهديه أما التاريخ أخباره ومغازيه [2] للسيرة أهمية عظيمة مسيرة الحياة البشرية بشكل عام المسلم خاص لأنها تعين أمور عديدة منها :

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الانتصار للنبي المختار
كتاب

الانتصار للنبي المختار

ــ علي بن عمر بادحدح

صدر 2006م عن دار الأندلس الخضراء
الانتصار للنبي المختار
كتاب

الانتصار للنبي المختار

ــ علي بن عمر بادحدح

صدر 2006م عن دار الأندلس الخضراء
عن كتاب الانتصار للنبي المختار:
نبذة عن الكتاب:


لم يعُد خافياً على أحد أن هناك قصد وتعمد للإساءة إلى سيد الخلق صلى الله عليه وسلم ، استهزاء بشخصه، وانتقاصاً لقدره،ومن وراء ذلك الإساءة للإسلام والمسلمين، وأما دعاوى حرية الإعلام وعدم التقييد للفكر والإبداع فإنها دعوى فارغة كاذبة، وأبسط الأدلة على بطلانها أنها لم تتسع لتتناول أياً من أنبياء الله غير المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم تتعرض لأي ديانة سوى الإسلام، ونحن نسجل هنا أننا نؤمن بجميع الأنبياء ونوقرهم ونوفيهم حقهم وذلك من أسس عقيدتنا، ومثبت في آيات ربنا { قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى وما أوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون } ، ونحن كذلك نحترم أصول الديانات والكتب السماوية كما شرعها وأنزلها الله جل وعلا : { إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور } ، { وقفينا على آثارهم بعيسى ابن مريم مصدقاً لما بين يديه من التوراة، وآتيناه الإنجيل فيه هدى ونور } ، ورغم الدعاوى الزائفة والتهم الباطلة التي تلقى على المسلمين جزافاً بأنهم عنصريون وإرهابيون إلا أن أحداً لا يستطيع أن ينسب لمسلم أنه تطاول على موسى أو عيسى عليهما السلام أو نال منهما أو عرض لهما بسخرية أو انتقاص أو لغيرهما من الأنبياء .

وهناك أمر آخر يدل على الاستهداف وهو غياب البديهيات المنهجية والعلمية، ذلك أن من المعلوم أنه قبل إصدار أي حكم أو توجيه أي نقد لا بد من التحري العلمي الدقيق لصحة الأمر وثبوته، والرجوع إلى المصادر والبحث عن الحقائق، ولا يُقبل بحال إلقاء القول على عواهنه، وكيل التهم جزافاً بلا أدنى منهجية ولا مصداقية، ويُضاف إلى ذلك مجانبة العدل والإنصاف والاندفاع مع المشاعر والأهواء، إذ ما من شك أن أدنى صلة بالعدل تقتضي عدم الاقتصار على المساوئ وإغفال المحاسن خاصة إن كانت هي الأكثر، ونحن نعتقد أن صفوة الخلق صلى الله عليه وسلم معصوم ومنزه عن الخطايا، وله المقام الأسمى، والخلق الأسنى ولكننا نخاطب القوم بمنطقهم أو بلسان حالهم، وثالثة تضاف إلى ما سبق، وهي التضليل والتحريض، وذلك ربما يكون عن جهل أو تجاهل، لأن تقديم معلومة خاطئة بدون منهجية علمية، وبتحيز سافر وعدوان ظاهر، يضلل المتلقي ويزرع في نفسه مشاعر سيئة ذات آثار عنصرية عدوانية .

ولعلي أقدم هنا بعض النقول المثبتة لما ذكرته من تعمد الإساءة، والبعد عن الحقائق، والمنطلقات العنصرية التحريضية، وذلك من أقوال الغربيين أنفسهم، فالكاتبة"كارين أرمسترونج" تقول في كتابها[ محمد ] ص:67: « لقد دأبنا على وضع أنماط وقوالب جديدة للتعبير عن كراهيتنا للإسلام التي يبدو أنها أصبحت راسخة في وجداننا، ففي السبعينات تملكتنا صور أثرياء النفط، وفي الثمانينات كانت الصورة صورة آية الله المتعصب، وأما منذ مسألة سلمان رشدي فقد أصبحت صورة الإسلام هي صورة الدين الذي يُهدر دم الإبداع وحرية الفنان، لكن الواقع لا تمثله أي صورة من هذه الصور، بل يتضمن عناصر أخرى لا حصر لها. ولكن ذلك لا يمنع الناس من إصدار الأحكام العامة التي تفتقر إلى الدقة » ، وفي كتابه [ لا سكوت بعد اليوم ] يقول بول فندلي في المقدمة ص(12): « إن انتشار الأفكار النمطية المزيفة عن الإسلام في أمريكا أوسع من انتشارها في أي مكان آخر من العالم، وبعض هذه الأفكار تتغذى من الجهل، ولكنها كلها تُخضَّب بجرعات مركزة من الحقد » ، ويوضح ذلك في بداية الفصل الأول ص (35) فيقول : « قالت لنا معلمتنا...:إن شعباً أمياً وميالاً إلى العنف يعيش في مناطق صحراوية في الأراضي المقدسة، ويعبد إلهاً غريباً. وما زلت أذكر- من طفولتي المبكرة- أنها كانت تسميهم " محمديين"، وتواظب على تكرار قولها: إنهم ليسوا مثلنا » .
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#48K

12 مشاهدة هذا الشهر

#61K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 128.
المتجر أماكن الشراء
علي بن عمر بادحدح ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الأندلس الخضراء 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث