📘 ❞ شذرات الذهب في أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) الجزء الخامس word ❝ كتاب ــ عبد الحي بن أحمد بن محمد ابن العماد العكري الحنبلي، أبو الفلاح اصدار 1989

كتب التاريخ الإسلامي - 📖 كتاب ❞ شذرات الذهب في أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) الجزء الخامس word ❝ ــ عبد الحي بن أحمد بن محمد ابن العماد العكري الحنبلي، أبو الفلاح 📖

█ _ عبد الحي بن أحمد محمد ابن العماد العكري الحنبلي أبو الفلاح 1989 حصريا كتاب ❞ شذرات الذهب أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) الجزء الخامس word ❝ عن دار كثير 2024 word: يدخل بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها التخصصات الاجتماعية ومعلومات الكتاب هي كالتالي: شذرات كتب ألفه الفقيه والمؤرخ (1032 هـ 1089 هـ) أرخ كتابه الألف سنة الأولى الإسلام مبتدئا بالسنة للهجرة فالثانية فالثالثة وهكذا مبينا كل أهم أحداثها منبها إلى توفي هذه السنة الأعلام والمحدثين منهم خاصة مع ذكر طرف ترجمته ويعد واقع الأمر ملخص لتاريخ للذهبي وملخصا لكتاب الدرر الكامنة أعيان المائة الثامنة للحافظ حجر والضوء اللامع لأهل القرن التاسع السخاوي والكواكب السائرة بمناقب العاشرة للنجم الغزي وموجز وذيل لما ألف السنين تاريخ الطبري وابن الجوزي الأثير ومرآة الزمان وعيون التواريخ والبداية والنهاية وما البلاد مثل بغداد وتاريخ الشام قزوين وغيرهم المتقدمين وبعض المؤرخين المحليين المتأخرى ن وهو يشمل أيضا ما الأسماء كابن خلكان وفيات الأعيان والوافي بالوفيات وغير ذلك المطبوعات والمخطوطات التي انتهت قبل هجرية وقد قال مقدمة كتابه: الذهب فهذه نبذة جمعتها تذكرة لي ولمن تذكر وعبرة لمن تأمل فيها وتبصر تقدم الآماثل وغبر وصار بعده مثلا سائرا وحديثاً يذكر الكتب وكتب ممن كان له القدم الراسخ هذا الشان إذ جمع كتبهم إما عسر أو محال لا سيما مثلي فاقد الجدة بائس الحال فتسليت بهذه الأوراق وتعللت بعلل عله يبرد أوام الاحتراق شأو يدرك دقه وجله فليكن كما قيل كله يترك أردت أن أجعله دفتراً جامعاً لوفيات الرجال اشتملوا عليه المآثر والسجايا والخلال فإن حفظ أمر مهم ونفعه الدين بالضرورة علم المحدثين والمتحملين لأحاديث سيد المرسلين معرفة السند تتم إلا بمعرفة الرواة وأجل تحفظ السيرة والوفاة فممن جمعت وكرعت نهلهم وعلمهم مؤرخ الذهبي وفي الأكثر كتبه أعتمد ومن مشكاة مؤلفاته استمد وبعده اشتهر الشأن كصاحب الكمال والحلية والمنهل المفيدة والأسفار الجميلة الحميدة وسميته ورتبته هجرة الأولين والآخرين وأسأل الله يثقل به ميزان الحسنات وأن يجعله مقرباً إليه وإنما الأعمال بالنيات فأقول ومنه أطلب العون والقبول إنّ العمل يزكّي نفسه فهو عمل سار فيه محققه وفق منهج واضح التحقيق والتعليق فبدأ بنسخ ومقابلة المخطوطة بالنسخة المطبوعة ثم أخذ قراءته والده مرة أخرى فضبط وخاصة يحتاج منها ضبط وخرّج الآيات القرآنية والأشعار أضاف مواطن عديدة هوامش بعض القارئ مهمات الحوادث فات المؤلّف ذكرها تتبع للنصوص المنقولة للتأكد صحتها وفعل أناة وصبر ودقة وما أحوجنا الأيام نشر نصوص تراثنا الطريقة بعد كثر النصوص بصورة سيئة أيدي المحققين حملة الشهادات وقد رأيت هؤلاء عجبا يشوهون النصّ تشويها ولو أنهم تركوه خزائن المكتبات مخطوطا لكان خيرا لنا ولهم الإسلامي زالت مخطوطة وإعادة غير محقّق لهذه أثر فهم تاريخنا وتحليل أحداثه تحليلا سليما بعيدا روح العصبية والتحامل إن قيام الأستاذ محمود الأرناؤوط بنشر يعدّ خدمة جليلة للمهتمين بالتراث العربي وإسهاما منه تقديم نصّ ذي قيمة علمية كبيرة قرّاء العربية أما والد المحقق المحدّث الشيخ القادر المشرف تحقيق فقد خرّج أحاديث الأسس العلمية الصحيحة تخريج الحديث ولا غرو أحد المحدّثين المتمكنين القلائل أيامنا يعجز يفيه يستحقّ الثناء فكفاه فخرا يكون محقق «جامع الأصول الرسول» لابن وأحد محقّقي «زاد المعاد هدي خير العباد» قيم الجوزية فجزاه قدم وأهله وإني لآمل يستمر بذل الجهد لنشر لتراثنا مجاناً PDF اونلاين يمتد فترة زمنية طويلة تغطي معظم العصور الوسيطة مساحة جغرافية واسعة تمتد حدود الصين آسيا غرب وشمال أفريقيا وصولا الأندلس ويمكن اعتبار منذ بداية الدعوة الإسلامية نزول الوحي النبي تأسيس الدولة بالمدينة المنورة مرورا بالدولة الأموية دمشق امتدت حتى جبال البرانس شمال العباسية بما تضمنته الدول إمارات وسلطنات ودول

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
شذرات الذهب في أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) الجزء الخامس word
كتاب

شذرات الذهب في أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) الجزء الخامس word

ــ عبد الحي بن أحمد بن محمد ابن العماد العكري الحنبلي، أبو الفلاح

صدر 1989م عن دار ابن كثير
شذرات الذهب في أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) الجزء الخامس word
كتاب

شذرات الذهب في أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) الجزء الخامس word

ــ عبد الحي بن أحمد بن محمد ابن العماد العكري الحنبلي، أبو الفلاح

صدر 1989م عن دار ابن كثير
حول
عبد الحي بن أحمد بن محمد ابن العماد العكري الحنبلي، أبو الفلاح ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار ابن كثير 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب شذرات الذهب في أخبار من ذهب (ت: الأرناؤوط) الجزء الخامس word:
يدخل كتاب شذرات الذهب في أخبار من الذهب في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع كتاب شذرات الذهب في أخبار من الذهب ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية.

ومعلومات الكتاب هي كالتالي:

شذرات الذهب كتاب من كتب التاريخ، ألفه الفقيه والمؤرخ ابن العماد الحنبلي (1032 هـ-1089 هـ)، حيث أرخ ابن العماد في كتابه الألف سنة الأولى من الإسلام، مبتدئا بالسنة الأولى للهجرة فالثانية فالثالثة وهكذا، مبينا في كل سنة أهم أحداثها، منبها إلى من توفي في هذه السنة من الأعلام والمحدثين منهم خاصة مع ذكر طرف من ترجمته،

ويعد كتاب شذرات الذهب في واقع الأمر ملخص لتاريخ الإسلام للذهبي، وملخصا لكتاب الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة للحافظ ابن حجر، والضوء اللامع لأهل القرن التاسع للحافظ السخاوي، والكواكب السائرة بمناقب أعيان المائة العاشرة للنجم الغزي، وموجز وذيل لما ألف على السنين من تاريخ الطبري وابن الجوزي وابن الأثير ومرآة الزمان وعيون التواريخ والبداية والنهاية للحافظ ابن كثير، وما ألف على البلاد مثل تاريخ بغداد وتاريخ الشام وتاريخ قزوين وغيرهم من كتب المتقدمين وبعض المؤرخين المحليين من المتأخرى ن،

وهو يشمل أيضا ما ألف على الأسماء كابن خلكان في كتابه وفيات الأعيان والوافي بالوفيات، وغير ذلك من المطبوعات والمخطوطات التي انتهت قبل سنة ألف هجرية .

وقد قال ابن العماد الحنبلي في مقدمة كتابه:

شذرات الذهب فهذه نبذة جمعتها تذكرة لي ولمن تذكر وعبرة لمن تأمل فيها وتبصر من أخبار من تقدم من الآماثل وغبر وصار لمن بعده مثلا سائرا وحديثاً يذكر جمعتها من أعيان الكتب وكتب الأعيان ممن كان له القدم الراسخ في هذا الشان إذ جمع كتبهم في ذلك إما عسر أو محال لا سيما من كان مثلي فاقد الجدة بائس الحال فتسليت عن ذلك بهذه الأوراق وتعللت بعلل عله يبرد أوام الاحتراق إذ هذا شأو لا يدرك دقه وجله فليكن كما قيل ما لا يدرك كله لا يترك كله أردت أن أجعله دفتراً جامعاً لوفيات أعيان الرجال وبعض ما اشتملوا عليه من المآثر والسجايا والخلال فإن حفظ التاريخ أمر مهم ونفعه من الدين بالضرورة علم لا سيما وفيات المحدثين والمتحملين لأحاديث سيد المرسلين فإن معرفة السند لا تتم إلا بمعرفة الرواة وأجل ما فيها تحفظ السيرة والوفاة

فممن جمعت من كتبهم وكرعت من نهلهم وعلمهم مؤرخ الإسلام الذهبي وفي الأكثر على كتبه أعتمد ومن مشكاة ما جمع في مؤلفاته استمد وبعده من اشتهر في هذا الشأن كصاحب الكمال والحلية والمنهل وابن خلكان وغير ذلك من الكتب المفيدة والأسفار الجميلة الحميدة وسميته شذرات الذهب في أخبار من ذهب ورتبته على السنين من هجرة سيد الأولين والآخرين وأسأل الله أن يثقل به ميزان الحسنات وأن يجعله مقرباً إليه وإنما الأعمال بالنيات فأقول ومنه أطلب العون والقبول.

إنّ هذا العمل يزكّي نفسه، فهو عمل سار فيه محققه وفق منهج واضح في التحقيق والتعليق، فبدأ بنسخ الكتاب ومقابلة المخطوطة بالنسخة المطبوعة، ثم أخذ في قراءته على والده مرة أخرى، فضبط الأعلام وخاصة ما يحتاج منها إلى ضبط، وخرّج الآيات القرآنية والأشعار. ثم أضاف في مواطن عديدة- وفي هوامش الكتاب- بعض ما يحتاج إليه القارئ من مهمات الحوادث التي فات المؤلّف ذكرها، مع تتبع للنصوص المنقولة للتأكد من صحتها، وفعل ذلك كله في أناة وصبر ودقة.

وما أحوجنا في هذه الأيام إلى نشر نصوص تراثنا بهذه الطريقة، بعد أن كثر نشر النصوص بصورة سيئة على أيدي بعض المحققين من حملة الشهادات. وقد رأيت من بعض هؤلاء عجبا، حيث يشوهون النصّ تشويها، ولو أنهم تركوه في خزائن المكتبات مخطوطا لكان خيرا لنا ولهم.

وما أحوجنا أيضا إلى نشر كتب التاريخ الإسلامي التي ما زالت مخطوطة وإعادة نشر ما نشر منها غير محقّق، لما لهذه الكتب من أثر في فهم تاريخنا وتحليل أحداثه تحليلا سليما، بعيدا عن روح العصبية والتحامل.

إن قيام الأستاذ محمود الأرناؤوط بنشر هذا الكتاب يعدّ خدمة جليلة للمهتمين بالتراث العربي الإسلامي، وإسهاما منه في تقديم نصّ ذي قيمة علمية كبيرة إلى قرّاء العربية.

أما والد المحقق الأستاذ المحدّث الشيخ عبد القادر الأرناؤوط- المشرف على تحقيق الكتاب- فقد خرّج أحاديث الكتاب وفق الأسس العلمية الصحيحة في تخريج الحديث، ولا غرو فهو أحد المحدّثين المتمكنين القلائل في أيامنا، وقد يعجز مثلي عن أن يفيه ما يستحقّ من الثناء، فكفاه فخرا أن يكون محقق «جامع الأصول في أحاديث الرسول» لابن الأثير، وأحد محقّقي «زاد المعاد في هدي خير العباد» لابن قيم الجوزية، فجزاه الله كل خير على ما قدم إلى الإسلام وأهله.

وإني لآمل أن يستمر محقق هذا الكتاب الأستاذ محمود الأرناؤوط في بذل الجهد لنشر نصوص أخرى، خدمة لتراثنا العربي الإسلامي.
الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#105K

2 مشاهدة هذا الشهر

#90K

2K إجمالي المشاهدات