📘 ❞ تهذيب التهذيب الجزء الأول: الألف - التاء ❝ كتاب ــ ابن حجر العسقلاني اصدار 1993

الجرح والتعديل - 📖 كتاب ❞ تهذيب التهذيب الجزء الأول: الألف - التاء ❝ ــ ابن حجر العسقلاني 📖

█ _ ابن حجر العسقلاني 1993 حصريا كتاب ❞ تهذيب التهذيب الجزء الأول: الألف التاء ❝ عن دار الكتاب الاسلامي القاهرة 2024 التاء: هو يختص بعلم رجال الحديث ألفه الحافظ ويعد هذا مختصر لكتاب كبير أسماء رواة وأحوالهم المقدسي الحنبلي واسماه (الكمال الرجال ) وأودع فيه أقوال الأئمة الصحيحين والسنن الأربعة معتمداً تواريخ البخاري وكتاب أبي حاتم (الجرح والتعديل) ثم جاء المزي فاختصر جديد أسماه ( الكمال من بعد فاختصره وزاد عليه أشياء فاتتهما وهي كثيرة وعقب عليهما وسمى مختصره : (تهذيب التهذيب) اختصره تقريب وبهذا للمزي يمكن القول بأنه قد تم استيعاب تراجم الكتب الستة استيعاباً شاملًا يُعد مهم جداً اقتصر ما يفيد الجرح والتعديل خاصة وحذف طال به الأحاديث والأسانيد الطويلة لم يترك لمن يجئ بعدهما زيادة لمستزيد نسبة للمؤلف ما يثبت نسبة للحافظ يلي: الاستفاضة والشهرة فقد اشتهر بنسبته بين أهل العلم والمتخصصين ورجاله أن نسبه لنفسه كتبه الأخرى كتعجيل المنفعة حيث قال المقدمة: «وكنت لخصت وزدت فوائد وسميته وجاء نحو ثلث الأصل» وكثيرًا يقول كتابه تعجيل المنفعة: «وقد أوضحت ذلك أو وقد بسطت التهذيب» ونحو وعزا له ونسبه فتح الباري وفي مواضع الإصابة تمييز الصحابة المؤلف يعزو إلى ومن أمثلة عزوه لكتابه قوله ترجمة عاصم بن سفيان عبد الله ربيعة الثقفي قلت: «نسبه فزاد عبدالله أخو ووقع للبغوي وغيره طريق بشر أبيه سمعت النبي صلى وسلم فذكر حديثًا فغلب ظني أن المخرج السنن غيره بينت الإصابة» وعزا للإصابة متعددة لمقدمة مروان الحكم العاص أمية الأموي: واعتذرت عنه مقدمة شرح وجود عدة نسخ خطية للكتاب مكتوبًا طرتها اسم منسوبًا للمؤلف كما موقع مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية فهارس المخطوطات نسبه أصحاب كتب الفهارس والأثبات كالكتاني الرسالة المستطرفة وحاجي خليفة كشف الظنون سبب تأليف الكتاب رأى أطال بأشياء تركها أولى وقصر ذكرها وإثباتها وأن هذب تعقبه كالذهبي ومغلطاي وقع أوهام تقصير مما دفعه لتأليف المقدمة موضحا سبب تأليفه للكتاب: «أما فإن الذي الكبير أبو محمد عبدالغني عبدالواحد سرور وهذبه الشهير الحجاج يوسف الزكي أجل المصنفات معرفة حملة الآثار وضعًا وأعظم المؤلفات بصائر ذوي الألباب وقعا ولاسيما فهو وفق ومسماه وألف لفظه ومعناه بيد أنه وأطاب ووجد مكان ذا سعة فقال وأصاب ولكن قصرت الهمم تحصيله لطوله فاقتصر بعض الناس الكشف الكاشف منه الذهبي ولما نظرت هذه وجدت إنما هي كالعنوان تتشوق النفوس الاطلاع وراءه رأيت للذهبي كتابا سماه تذهيب العبارة ولم يعدُ غالبًا وإن زاد ففي الأحايين وفيات بالظن والتخمين مناقب لبعض المترجمين مع إهمال كثير التوثيق والتجريح اللذين مدار التضعيف والتصحيح هذا عدد الأسماء يعرف الشيخ بشيء أحوالهم بل لا يزيد قوله: روى فلان أخرج وهذا يروي الغلة ولا يشفي العلة فاستخرت تعالى اختصار طريقة أرجو تكون مستقيمة» مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل والتعديل و علم يبحث جرح الرواة وتعديلهم بألفاظ مخصوصة وعن مراتب تلك الألفاظ ويسمى أيضا والعدالة أحد فروع فیه أحوال اتصافهم بشرائط قبول رواياتهم عدمه وقيل تعريفه أيضا: وضع لتشخيص ذاتا ووصفا ومدحا وقدحا

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تهذيب التهذيب الجزء الأول: الألف - التاء
كتاب

تهذيب التهذيب الجزء الأول: الألف - التاء

ــ ابن حجر العسقلاني

صدر 1993م عن دار الكتاب الاسلامي-القاهرة-
تهذيب التهذيب الجزء الأول: الألف - التاء
كتاب

تهذيب التهذيب الجزء الأول: الألف - التاء

ــ ابن حجر العسقلاني

صدر 1993م عن دار الكتاب الاسلامي-القاهرة-
حول
ابن حجر العسقلاني ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار الكتاب الاسلامي-القاهرة- 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب تهذيب التهذيب الجزء الأول: الألف - التاء:
تهذيب التهذيب هو كتاب يختص بعلم رجال الحديث ألفه الحافظ ابن حجر العسقلاني، ويعد هذا الكتاب مختصر لكتاب كبير في أسماء رواة الحديث وأحوالهم، ألفه الحافظ المقدسي الحنبلي واسماه (الكمال في أسماء الرجال ) وأودع فيه أقوال الأئمة في رجال الصحيحين والسنن الأربعة، معتمداً على تواريخ البخاري وكتاب ابن أبي حاتم (الجرح والتعديل)، ثم جاء الحافظ المزي فاختصر كتاب الحافظ المقدسي في كتاب جديد أسماه ( تهذيب الكمال )، ثم جاء الحافظ ابن حجر العسقلاني من بعد، فاختصره وزاد عليه أشياء فاتتهما وهي كثيرة وعقب عليهما، وسمى مختصره : (تهذيب التهذيب) ثم اختصره في كتاب ( تقريب التهذيب )، وبهذا الكتاب وكتاب تهذيب الكمال للمزي يمكن القول بأنه قد تم استيعاب تراجم الكتب الستة استيعاباً شاملًا.

يُعد كتاب تهذيب التهذيب كتاب مهم جداً، اقتصر فيه ابن حجر على ما يفيد الجرح والتعديل خاصة، وحذف ما طال به تهذيب الكمال من الأحاديث والأسانيد الطويلة، وبهذا الكتاب وكتاب تهذيب الكمال للمزي يمكن القول بأنه قد تم استيعاب تراجم الكتب الستة استيعاباً لم يترك لمن يجئ بعدهما زيادة لمستزيد.

نسبة الكتاب للمؤلف
ما يثبت نسبة الكتاب للحافظ ابن حجر العسقلاني ما يلي:

الاستفاضة والشهرة، فقد اشتهر الكتاب بنسبته للحافظ ابن حجر بين أهل العلم والمتخصصين في الحديث ورجاله.

أن الحافظ ابن حجر قد نسبه لنفسه في كتبه الأخرى، كتعجيل المنفعة حيث قال في المقدمة: «وكنت قد لخصت تهذيب الكمال وزدت عليه فوائد كثيرة، وسميته تهذيب التهذيب وجاء نحو ثلث الأصل».

وكثيرًا ما يقول في كتابه تعجيل المنفعة: «وقد أوضحت ذلك في تهذيب التهذيب، أو وقد بسطت ذلك في تهذيب التهذيب»، ونحو ذلك. وعزا له ونسبه لنفسه في كتابه فتح الباري، وفي مواضع كثيرة من كتابه الإصابة في تمييز الصحابة.

أن المؤلف يعزو في الكتاب إلى كتبه الأخرى، ومن أمثلة عزوه لكتابه الإصابة قوله في ترجمة عاصم بن سفيان بن عبد الله بن ربيعة الثقفي قلت: «نسبه البخاري فزاد بعد عبدالله بن ربيعة أخو عبدالله ووقع في الصحابة للبغوي، وغيره من طريق بشر بن عاصم عن أبيه سمعت النبي صلى الله عليه وسلم فذكر حديثًا فغلب على ظني أن المخرج له في السنن غيره، وقد بينت ذلك في كتاب الإصابة».

وعزا للإصابة في مواضع متعددة من الكتاب. ومن أمثلة عزوه لمقدمة فتح الباري قوله في ترجمة مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية الأموي: واعتذرت عنه في مقدمة شرح البخاري.
وجود عدة نسخ خطية للكتاب مكتوبًا على طرتها اسم الكتاب منسوبًا للمؤلف، كما في موقع مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، وغيره من فهارس المخطوطات.

نسبه له أصحاب كتب الفهارس والأثبات، كالكتاني في كتاب الرسالة المستطرفة، وحاجي خليفة في كتاب كشف الظنون.

سبب تأليف الكتاب
رأى الحافظ ابن حجر أن الحافظ المزي أطال كتابه بأشياء تركها أولى، وقصر فيه بأشياء ذكرها وإثباتها أولى، وأن من هذب الكتاب أو تعقبه كالذهبي ومغلطاي قد وقع في أوهام أو تقصير مما دفعه لتأليف الكتاب، وقد قال في المقدمة موضحا سبب تأليفه للكتاب: «أما بعد، فإن كتاب الكمال في أسماء الرجال الذي ألفه الحافظ الكبير أبو محمد عبدالغني بن عبدالواحد بن سرور المقدسي، وهذبه الحافظ الشهير أبو الحجاج يوسف بن الزكي المزي من أجل المصنفات في معرفة حملة الآثار وضعًا، وأعظم المؤلفات في بصائر ذوي الألباب وقعا، ولاسيما التهذيب فهو الذي وفق بين اسم الكتاب ومسماه، وألف بين لفظه ومعناه، بيد أنه أطال وأطاب، ووجد مكان القول ذا سعة فقال وأصاب، ولكن قصرت الهمم عن تحصيله لطوله، فاقتصر بعض الناس على الكشف من الكاشف الذي اختصره منه الحافظ أبو عبدالله الذهبي.

ولما نظرت في هذه الكتب وجدت تراجم الكاشف إنما هي كالعنوان تتشوق النفوس إلى الاطلاع على ما وراءه، ثم رأيت للذهبي كتابا سماه تذهيب التهذيب أطال فيه العبارة ولم يعدُ ما في التهذيب غالبًا وإن زاد ففي بعض الأحايين وفيات بالظن والتخمين، أو مناقب لبعض المترجمين، مع إهمال كثير من التوثيق والتجريح، اللذين عليهما مدار التضعيف والتصحيح.

هذا وفي التهذيب عدد من الأسماء لم يعرف الشيخ بشيء من أحوالهم، بل لا يزيد على قوله: روى عن فلان، روى عنه فلان، أخرج له فلان. وهذا لا يروي الغلة، ولا يشفي العلة. فاستخرت الله تعالى في اختصار التهذيب على طريقة أرجو الله أن تكون مستقيمة».
الترتيب:

#748

0 مشاهدة هذا اليوم

#35K

15 مشاهدة هذا الشهر

#106K

873 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 517.