📘 ❞ علم العروض والقافية ❝ كتاب ــ عبد العزيز عتيق اصدار 1987

كتب العروض و القوافى - 📖 ❞ كتاب علم العروض والقافية ❝ ــ عبد العزيز عتيق 📖

█ _ عبد العزيز عتيق 1987 حصريا كتاب علم العروض والقافية عن دار النهضة العربية للنشر والتوزيع 2024 والقافية: العَروض هو يعرف به صحيح أوزان الشعر العربي من فاسدها وما يعتريها الزحافات والعلل ميزان مكسوره موزونه كما أن النحو معيار الكلام معربه ملحونه ويرجع الفضل إنشائه إلى العالم الخليل بن أحمد الفراهيدي البصري الأزدي والذي كان إمامًا علوم وأنه الذي استنبط وأخرجه الوجود وحصر أقسامه خمس دوائر يستخرج منها خمسة عشر بحرًا ثم زاد الأخفش واحدًا وسماه الخبب ويعرف بأنه بمعرفة أو الموافق لأشعار العرب التي اشتهرت عنهم وصحت بالرواية الطرق الموثوق بها وبهذا العلم المستقيم والمنكسر أشعار والصحيح السقيم والمعتل السليم سبب الظهور : ظهرت الحاجة وضع بعد اختلاط بغير مما أدى تراجع الذوق وتقلص الفطرة السليمة فاختلط الضعيف بالشعر القوي وأصبح بعض يبني لفظًا لفظ ويلحن فيه كتب القوافى مجاناً PDF اونلاين إنَّ مصطلح "القافية" قديم يرتبط منذ عرفته العربية؛ لأنَّ القافية أوضح ما البيت الشعري وعندها ينتهي وتتركّز فيها العناية وإذا "البيت" عددًا متساويًا المقاطع الصوتيّة المنظّمة بطريقة مخصوصة بحيث يتساوى كلّ بيت القصيدة مع الآخر فإنّ تشتمل "المقطع المتّحد" كلّها أواخر الأبيات الواضح

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

كتاب

علم العروض والقافية

ــ عبد العزيز عتيق

صدر 1987م عن دار النهضة العربية للنشر والتوزيع

كتاب

علم العروض والقافية

ــ عبد العزيز عتيق

صدر 1987م عن دار النهضة العربية للنشر والتوزيع

عن كتاب علم العروض والقافية:
علم العَروض هو علم يعرف به صحيح أوزان الشعر العربي من فاسدها وما يعتريها من الزحافات والعلل. هو ميزان الشعر، به يعرف مكسوره من موزونه، كما أن النحو معيار الكلام به يعرف معربه من ملحونه. ويرجع الفضل في إنشائه إلى العالم الخليل بن أحمد الفراهيدي البصري الأزدي والذي كان إمامًا في علوم العربية، وأنه هو الذي استنبط علم العروض وأخرجه إلى الوجود وحصر أقسامه في خمس دوائر يستخرج منها خمسة عشر بحرًا، ثم زاد الأخفش بحرًا واحدًا وسماه الخبب. و ويعرف علم العروض بأنه علم بمعرفة أوزان الشعر العربي، أو هو علم أوزان الشعر الموافق لأشعار العرب، التي اشتهرت عنهم وصحت بالرواية من الطرق الموثوق بها، وبهذا العلم يعرف المستقيم والمنكسر من أشعار العرب والصحيح من السقيم، والمعتل من السليم.

سبب الظهور :
ظهرت الحاجة إلى وضع علم العروض بعد اختلاط العرب بغير العرب، مما أدى إلى تراجع الذوق العربي وتقلص الفطرة العربية السليمة، فاختلط الشعر الضعيف بالشعر القوي، وأصبح بعض العرب يبني لفظًا على لفظ ويلحن فيه.