📘 ❞ النثر العربي القديم ❝ كتاب ــ عبد الله ابراهيم اصدار 2002

النثر العربى - 📖 ❞ كتاب النثر العربي القديم ❝ ــ عبد الله ابراهيم 📖

█ _ عبد الله ابراهيم 2002 حصريا كتاب النثر العربي القديم عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب 2024 القديم: يقسم إلى قسمين رئيسيين أولهما الوصفي المعرفي كما تجلى نثر كبار الكتاب مثل: الجاحظ والتوحيدي وابن العميد وغيرهم وهو يكتب لغايات مختلفة ويهدف إيصال معرفة ما المتلقي وثانيهما التخيلي الذي ينتظم بأشكال سردية متعددة؛ كالمقامات والسير والحكايات الخرافية إثارة الانفعال النفسي أولا لأن غايته أدبية بالدرجة الأولى وشأنه شأن أي تعبير متخيل كالشعر والملحمة والرواية فهو يستوحي الأحداث التي يعاصرها ويهتدي بالمرجعيات الثقافية العامة تؤطره وتؤثر فيه بما يجعله يعبر تلك نحو غير مباشر إن كتابنا يولي اهتمامه هذا النوع من أنواع مؤكدا أنه الميدان الحقيقي للتعبير النثري الثقافة العربية القديمة الرغم لم يستأثر بالعناية المطلوبة لدن الدارسين وظل مجهولا حقبة طويلة الزمن درجة يعتقد فيها كثيرون أن مصطلح (النثر القديم) ينصف فقط الأول وهم لا بد تقويضه وإعادة النظر بموروثنا يمنحه مكانته اللائقة به تقل أهمية مكانة الشعر أقرأ أقل العربى مجاناً PDF اونلاين هو كل أدبي مكتوب باللغة يعد بالإضافة الأشكال الأدبية للكتابة قد يكون سمات جمالية كالطباق والسجع وغيرها وتعتبر معظم الأعمال نثرا يتكون الكتابة تلتزم بأية هياكل رسمية خاصة (غير القواعد النحوية) أو كتابة شعرية ببساطة شيء دون المحاولة بالضرورة ذلك بطريقة جميلة باستخدام الكلمات الجميلة يمكن بالطبع تتخذ شكلاً جميلاً ليس بفضل الميزات البلاغية التجميلية للكلمات (القوافي الجناس ) ولكن بدلا استخدام النمط والتنسيب إدراج الرسومات هناك منطقة واحدة التداخل هي "شعر النثر" والذي يحاول ينقل المعلومة الفكرة مع إثراء الجمالية النموذجية للشعر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
النثر العربي القديم
كتاب

النثر العربي القديم

ــ عبد الله ابراهيم

صدر 2002م عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
النثر العربي القديم
كتاب

النثر العربي القديم

ــ عبد الله ابراهيم

صدر 2002م عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
عن كتاب النثر العربي القديم:
يقسم النثر العربي القديم إلى قسمين رئيسيين، أولهما النثر الوصفي المعرفي، كما تجلى في نثر كبار الكتاب مثل: الجاحظ والتوحيدي وابن العميد وغيرهم، وهو يكتب لغايات مختلفة، ويهدف إلى إيصال معرفة ما إلى المتلقي. وثانيهما النثر التخيلي الذي ينتظم بأشكال سردية متعددة؛ كالمقامات والسير والحكايات الخرافية، ويهدف إلى إثارة الانفعال النفسي أولا، لأن غايته أدبية بالدرجة الأولى. وشأنه شأن أي تعبير متخيل، كالشعر والملحمة والرواية، فهو يستوحي الأحداث التي يعاصرها، ويهتدي بالمرجعيات الثقافية العامة التي تؤطره وتؤثر فيه، بما يجعله يعبر عن تلك الأحداث على نحو غير مباشر. إن كتابنا ، يولي اهتمامه إلى هذا النوع من أنواع النثر العربي، مؤكدا أنه الميدان الحقيقي للتعبير النثري في الثقافة العربية القديمة، على الرغم من أنه لم يستأثر بالعناية المطلوبة من لدن الدارسين، وظل مجهولا حقبة طويلة من الزمن، إلى درجة يعتقد فيها كثيرون أن مصطلح (النثر العربي القديم) ينصف فقط إلى النوع الأول، وهو وهم، لا بد من تقويضه، وإعادة النظر بموروثنا النثري الحقيقي، بما يمنحه مكانته اللائقة به التي لا تقل أهمية عن مكانة الشعر. أقرأ أقل


الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#8K

0 مشاهدة هذا الشهر

#81K

2K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 310.
المتجر أماكن الشراء
عبد الله ابراهيم ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية