📘 ❞ الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقها على المذهب الراجح ❝ كتاب ــ عبد الكريم بن علي بن محمد النملة اصدار 2000

كتب أصول الفقه وقواعده - 📖 ❞ كتاب الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقها على المذهب الراجح ❝ ــ عبد الكريم بن علي بن محمد النملة 📖

█ _ عبد الكريم بن علي محمد النملة 2000 حصريا كتاب الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقها المذهب الراجح عن مكتبة الرشد 2024 الراجح: جاء مقدمة الكتاب: بعد أن صنفت كتاب: " إتحاف ذوي البصائر بشرح روضة الناظر وطبع ثمانية مجلدات وصنفت المهذب المقارن خمسة وشرحتهما لطلاب الجامعة وطلاب الدراسات العليا كلية الشريعة والمعهد العالي للقضاء وكلية التربية للبنات وكنت قد أكثرت هذين الكتابين من المسائل الخلافية؛ حيث أني أذكر مذاهب العلماء كل مسألة وأدلة مذهب والترجيح ومناقشة المرجوح بعد ذلك طلب مني كثير طلاب العلم أصنّف كتاباً يجمع مسائل بدون التطويل بذكر المذاهب حتى يكون مفيداً للطالب المبتدي وتذكيراً المنتهي وقالوا تعليل هذا الطلب: إن المختصرات الموجودة الفن لم تذكر إلا اليسير النادر وإذا ذكرها أحدهم فإما يذكر أدلة ما قال أو لا فإن كان الذاكرين للأدلة فإنه يصعب علينا فهمها وإن غير للأدلة: فهم المسألة فأجبت لهم طلبهم؛ لأن الشارع أمرنا ببيان للناس وكشف الشبه والالتباس والأمر المطلق يقتضي الوجوب فوجب أجيبهم فقمت بتأليف الكتاب؛ إجابة لطلب هؤلاء الطلاب؛ رجاء الأجر والمثوبة ولتكثير طرق الخير ونشره لأنه كلما كثر التأليف كثرت تعلمه بعض الطلاب يفهم المراد دون آخر مع أنهما نفس وجعلته أي الكتاب ستة فصول الفصل الأول: المقدمات الثاني: الحكم الشرعي الثالث: الأحكام الشرعية الرابع: الاجتهاد الخامس: التقليد السادس: التعارض فتكلمت الفصل الأول الذي هو المقدِّمات تعريف والفرق بينه وبين بين القواعد الأصولية والقواعد الفقهية وموضوع وحكم وفوائده وأيهما يقدم التعلم: الفقه؟ ومصادر ونشأته وطرق فيه وأهم الكتب المؤلفة طريقه وتكلمت الثاني وتقسيمه إلى حكم تكليفي وضعي وعرَّفت نوع أنواع التكليفي وهي: الواجب والمندوب والمباح والمكروه والحرام وذكرت يتعلق بكل بالتفصيل وبينت التكليف وشروطه وما به وعرَّفت الوضعي السبب والشرط والمانع والعزيمة والرخصة ثم فرَّقت والحكم وجوه الثالث الأدلة المتَّفَق عليها والأدلة المختلف فيها فذكرت الدليل وهو وذكرت السنة ذكرت يشترك والسنة وهو: النسخ والألفاظ ودلالتها فبدأت وفضلت ذكر الألفاظ فتكلَّمت اللغات والاشتقاق والاشتراك والترادف والتأكيد والتابع والحقيقة والمجاز والنص والظاهر والتأويل والمجمل والمبين والبيان وحروف المعاني والنهي والعموم والخصوص والمطلق والمقيد والمنطوق والمفهوم مما سبق ْثم الإجماع الرابع القياس تكلمت الاستصحاب وشرع مَن قبلنا وقول الصحابي والاستحسان والمصلحة المرسلة وسد الذرائع والعُرف والاستقراء تكلَّمت وكذلك فعلت الخامس وفي السادس كتب وقواعده مجاناً PDF اونلاين فِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم وفهم الدقيقة والمسائل الغامضة الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بـعلم الشريعة؛ لشرفها سائر العلوم [1] ومعناه الاصطلاحي: «العلم بالأحكام المكتسبة أدلتها التفصيلية» ويسمي علم ويختص بالفروع والفقيه العالم بالفقه وعند علماء المجتهد وللفقه مكانة مهمة الإسلام دلت النصوص فضله ووجوب التفقه الدين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقها على المذهب الراجح
كتاب

الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقها على المذهب الراجح

ــ عبد الكريم بن علي بن محمد النملة

صدر 2000م عن مكتبة الرشد
الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقها على المذهب الراجح
كتاب

الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقها على المذهب الراجح

ــ عبد الكريم بن علي بن محمد النملة

صدر 2000م عن مكتبة الرشد
عن كتاب الجامع لمسائل أصول الفقه وتطبيقها على المذهب الراجح:
جاء في مقدمة الكتاب:
بعد أن صنفت كتاب: " إتحاف ذوي البصائر بشرح روضة الناظر في أصول الفقه " وطبع في ثمانية مجلدات، وصنفت كتاب: " المهذب في أصول الفقه المقارن " وطبع في خمسة مجلدات، وشرحتهما لطلاب الجامعة، وطلاب الدراسات العليا في كلية الشريعة، والمعهد العالي للقضاء، وكلية التربية للبنات، وكنت قد أكثرت في هذين الكتابين من المسائل الخلافية؛ حيث أني أذكر مذاهب العلماء في كل مسألة، وأدلة كل مذهب، والترجيح ومناقشة المذهب المرجوح.

بعد ذلك طلب مني كثير من طلاب العلم أن أصنّف كتاباً يجمع مسائل أصول الفقه بدون التطويل بذكر المذاهب حتى يكون مفيداً للطالب المبتدي وتذكيراً للطالب المنتهي، وقالوا في تعليل هذا الطلب: إن المختصرات الموجودة في هذا الفن لم تذكر إلا اليسير النادر من مسائل أصول الفقه، وإذا ذكرها أحدهم فإما أن يذكر أدلة على ما قال أو لا.

فإن كان من الذاكرين للأدلة، فإنه يصعب علينا فهمها.

وإن كان من غير الذاكرين للأدلة: فإنه يصعب فهم المسألة بدون أدلة.

فأجبت لهم طلبهم؛ لأن الشارع قد أمرنا ببيان الشريعة للناس، وكشف الشبه والالتباس، والأمر المطلق يقتضي الوجوب، فوجب علي أن أجيبهم، فقمت بتأليف هذا الكتاب؛ إجابة لطلب هؤلاء الطلاب؛ رجاء الأجر والمثوبة، ولتكثير طرق الخير ونشره، لأنه كلما كثر التأليف كلما كثرت طرق تعلمه، لأن بعض الطلاب قد يفهم المراد من كتاب دون كتاب آخر مع أنهما في نفس الفن.

وجعلته - أي هذا الكتاب - في ستة فصول.

الفصل الأول: في المقدمات.

الفصل الثاني: في الحكم الشرعي.

الفصل الثالث: في أدلة الأحكام الشرعية.

الفصل الرابع: في الاجتهاد.

الفصل الخامس: في التقليد.

الفصل السادس: في التعارض والترجيح.

فتكلمت في الفصل الأول - الذي هو في المقدِّمات - عن تعريف أصول الفقه، والفرق بينه وبين الفقه، والفرق بين القواعد الأصولية والقواعد الفقهية، وموضوع أصول الفقه، وحكم تعلمه، وفوائده، وأيهما الذي يقدم في التعلم: أصول الفقه أو الفقه؟ ومصادر أصول الفقه، ونشأته، وطرق التأليف فيه، وأهم الكتب المؤلفة على كل طريقه.

وتكلمت في الفصل الثاني - الذي هو في الحكم الشرعي - عن تعريف الحكم الشرعي، وتقسيمه إلى حكم تكليفي وحكم وضعي، وعرَّفت كل نوع من أنواع الحكم التكليفي وهي: الواجب والمندوب، والمباح والمكروه، والحرام، وذكرت كل ما يتعلق بكل نوع من المسائل بالتفصيل، وبينت التكليف وشروطه وما يتعلق به.

وعرَّفت كل نوع من أنواع الحكم الوضعي، وهي: السبب، والشرط، والمانع، والعزيمة، والرخصة، وذكرت كل ما يتعلق بكل نوع من المسائل بالتفصيل.

ثم فرَّقت بين الحكم التكليفي والحكم الوضعي من وجوه.

وتكلمت في الفصل الثالث - الذي هو في أدلة الأحكام الشرعية - عن الأدلة المتَّفَق عليها، والأدلة المختلف فيها.

فذكرت الدليل الأول وهو الكتاب، وما يتعلق به من مسائل.

وذكرت الدليل الثاني وهو السنة وما يتعلق به من مسائل.

ثم ذكرت ما يشترك فيه الكتاب والسنة وهو: النسخ والألفاظ ودلالتها على الأحكام.

فبدأت بذكر النسخ وما يتعلق به من مسائل.

وفضلت في ذكر الألفاظ ودلالتها على الأحكام فتكلَّمت عن اللغات والاشتقاق، والاشتراك، والترادف، والتأكيد، والتابع، والحقيقة، والمجاز، والنص، والظاهر، والتأويل، والمجمل، والمبين، والبيان، وحروف المعاني، والأمر والنهي، والعموم والخصوص، والمطلق والمقيد، والمنطوق والمفهوم، وذكرت كل ما يتعلق بكل نوع مما سبق من المسائل بالتفصيل.

ْثم ذكرت الدليل الثالث - وهو الإجماع - وما يتعلق به من مسائل.

ثم ذكرت الدليل الرابع - وهو القياس - وما يتعلق به من مسائل.

ثم تكلمت عن الأدلة المختلف فيها وهي: الاستصحاب،

وشرع مَن قبلنا، وقول الصحابي والاستحسان، والمصلحة المرسلة، وسد الذرائع، والعُرف، والاستقراء.

ثم تكلَّمت في الفصل الرابع - عن الاجتهاد - وذكرت ما يتعلق به من مسائل بالتفصيل.

وكذلك فعلت في الفصل الخامس - الذي هو في التقليد -، وفي الفصل السادس الذي هو في التعارض والترجيح.
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#34K

14 مشاهدة هذا الشهر

#16K

13K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 464.
المتجر أماكن الشراء
عبد الكريم بن علي بن محمد النملة ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة الرشد 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث