📘 ❞ معجم مصنفات الحنابلة من وفيات 241 - 1420 هـ الجزء الثامن: الفهارس ❝ كتاب ــ د. عبدالله بن محمد الطريقى اصدار 2001

التراجم والأعلام - 📖 كتاب ❞ معجم مصنفات الحنابلة من وفيات 241 - 1420 هـ الجزء الثامن: الفهارس ❝ ــ د. عبدالله بن محمد الطريقى 📖

█ _ د عبدالله بن محمد الطريقى 2001 حصريا كتاب ❞ معجم مصنفات الحنابلة من وفيات 241 1420 هـ الجزء الثامن: الفهارس ❝ 2024 الفهارس: نفيس ومشروع ضخم رصد فيه المؤلف النتاج الفكري والعلمي والثقافي لمصنفي العلماء والأدباء والمؤرخين 1420هـ أي ما يقرب ألف ومائة وتسعة وسبعين عاماً رتبه مؤلفه حسب الوفيات مبتدئاً بالإمام أحمد رحمه الله ( ت سنة 241هـ ) ومختتماً بالشيخ عبدالعزيز باز ومن لم يقف لهم وفاة فإنه يوردهم الموضع الأقرب لسنة الوفاة أو عند نهاية أعلام كل قرن وقد أورد صاحب المعجم لكل مؤلف ترجمة علمية مختصرة تشتمل غالباً المترجم ولقبه وكنيته وأهم صفاته وما برع برز شيوخه وتلامذته وإثبات سنتي الولادة والوفاة والإحالة مراجع ومصادر الترجمة مرتبة الترتيب الزمني لوفيات المؤلفين ثم يسرد بعد ذلك وقف عليه مؤلفات المخطوطة والمطبوعة والمفقودة مع الإحالة المصادر التي ذكرتها برقم والصفحة وأحياناً يذكر بعض النسخ الخطية للكتاب ويشير أحياناً كذلك إلى الجهة طبع الكتاب أخرى يسمي محقق وإن سجل رسالة حقق جامعة سعودية يشير كما قام بعمل فهارس شملت فهرساً للمصنفين وفهرساً آخر حروف ثالثاً للمصنفات فهرس المراجع والمصادر وأخيراً الفهرس العام تقول إحدى الباحثات عنه: "جرى لي وقفات هذا أثناء قيامي الماجستير وبيان التالي: الطالب لا ينسى أيام دراسته بل كلما تقدم العمر تعلق بتلك الأيام أكثر وصار يتذكر تلك الماضية حصل فيها مواقف سالفة أما الدراسات العليا فالمواقف تختلف عن إذ إن التعلق يكون العلم صعوبات بذله الطالب أتعاب ومجاهدات وقد كنت طالبة (مرحلة الماجستير) وكان موضوع الأطروحة هو تحقيق (حاشية الفقه الحنبلي) كانت هذه الحاشية قديمة صعبة القراءة خطها قديم أكل الدهر ومزقها تصاريف الملاك وتنقلها مالك لآخر ترددت كثيراً الإقدام تحقيقها صرف النظر نظراً لما تتميز به الصعوبات المركبة لكنني لقلة الموضوعات وندرة المخطوطات آثرت وتحمل عناء التنقيب مخابيها وتآكل حروفها يسر التغلب الكثير كتابة المخطوط كاملاً أقرب صورة رسمها مؤلفة وقت طويل وعناء عظيم ومال كثير وكنت أتوقع أن الأمر ينتهي الصعوبة لكنني فوجئت بأن تبدأ بعد؟ وذلك أنني عندما باشرت التحقيق وشرعت التعليق واجهت المبهمات سواء كان الإبهام عنوان الكتب ينقل عنها اسم المرجع فمثلاً يقول المؤلف: قال المصباح الأنوار ونحو وعند الرجوع مظان البحث أجد أبحراً متلاطمة وأمواجاً هائجة حول المسألة المطلوب معرفتها وتمييزها يبهم فيقول: التقي الشهاب الشمس المظان أقف العجب العجاب معرفة المبهم ومعرفة مَنْ أبديت للمشرف وهل الممكن تجاوزها فأجاب بد تمييزه ولا فائدة بقائه فشمرت ساعد الجد وطفت المكتبات واشتريت المصنفات وبذلت جهدي وطلبت ممن أثق مساعدتي وحصرت (المبهمات) وهي كثيرة وحاولت مراراً وتكراراً حل شيء منها أسعى لتحقيقه إنما صخر أصم يكاد يتفتت وبقيت أمامه حائرة أنظر إليه بعين غائرة وكلما حاولت ومعاودة فك المعقد رأيت أضيع الوقت الثمين أستطيع نيل القليل ولكن ساعة الفرج ليست بعيدة قريب وما شدة إلا سيأتي لها شدتها رخاء وذلك هاتفتني الصديقات وزميلة قد معي مضمون المهاتفة: هنالك صدر حديثاً عنوانه: (معجم الحنابلة) فتباشرت بهذا الخبر وسارعت اقتناء ووصل إليّ صلاة العشاء الآخرة فجعلته عشائي ويممت ردائي واستعنت بالباري لاستخراج مبهماتي ما هي لحظات حتى تناثرت صارت واضحات بحثت العنوان وجدته موضحاً ومفسراً ألفيته مذكوراً بصفاته وألقابه مقروناً اسمه بكتابه وإذا بالمؤذن ينادي للصلوات وسمعت الإقامة للصلاة فعلمت أنها الفجر وأن أنسرق بما حصلت الدرر حزته الليلة مما عنه أدهراً فجزى صانعه خير الجزاء وبارك الجهود النافعة تبقى دهراً وأدهراً " التراجم والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم الذي يتناول سير حياة الأعلام الناس عبر العصور المختلفة وهو دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية عندهم عهد الرسول صلى وسلم بزمن يسير حيث حرص حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلام الحديث النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي ابن عباس فجعل يحدث ويقول: رسول يأذن لحديثه ينظر فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية وذلك ينبني المعرفة قبول والتعبد لله تعالى رد والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة الأهمية بمكان نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من منهم حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) مدة ملازمته لكلّ شيخ وكيف ذاك وكم منه الأحاديث والآثار روى ذلك؛ الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية بها حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم متعلّقة الباب تفرّدته الأمة الإسلامية باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية أسهب التأليف الأبواب يخلوا باب وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
معجم مصنفات الحنابلة من وفيات 241 - 1420 هـ  الجزء الثامن: الفهارس
كتاب

معجم مصنفات الحنابلة من وفيات 241 - 1420 هـ الجزء الثامن: الفهارس

ــ د. عبدالله بن محمد الطريقى

صدر 2001م
معجم مصنفات الحنابلة من وفيات 241 - 1420 هـ  الجزء الثامن: الفهارس
كتاب

معجم مصنفات الحنابلة من وفيات 241 - 1420 هـ الجزء الثامن: الفهارس

ــ د. عبدالله بن محمد الطريقى

صدر 2001م
حول
د. عبدالله بن محمد الطريقى ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب معجم مصنفات الحنابلة من وفيات 241 - 1420 هـ الجزء الثامن: الفهارس:
معجم نفيس ومشروع ضخم رصد فيه المؤلف النتاج الفكري والعلمي والثقافي لمصنفي الحنابلة من العلماء والأدباء والمؤرخين من وفيات 241-1420هـ أي ما يقرب من ألف ومائة وتسعة وسبعين عاماً رتبه مؤلفه حسب الوفيات مبتدئاً بالإمام أحمد رحمه الله ( ت سنة 241هـ ) ومختتماً بالشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله ( ت سنة 1420هـ ) ومن لم يقف لهم على سنة وفاة فإنه يوردهم في الموضع الأقرب لسنة الوفاة أو عند نهاية أعلام كل قرن .

وقد أورد صاحب المعجم لكل مؤلف ترجمة علمية مختصرة تشتمل غالباً على المترجم ولقبه وكنيته وأهم صفاته وما برع فيه ومن برز من شيوخه وتلامذته وإثبات سنتي الولادة والوفاة والإحالة على مراجع ومصادر الترجمة مرتبة حسب الترتيب الزمني لوفيات المؤلفين ثم يسرد بعد ذلك ما وقف عليه من مؤلفات المترجم المخطوطة والمطبوعة والمفقودة مع الإحالة على المصادر التي ذكرتها برقم الجزء والصفحة وأحياناً يذكر المؤلف بعض النسخ الخطية للكتاب.

ويشير أحياناً كذلك إلى الجهة التي طبع فيه الكتاب وأحياناً أخرى يسمي محقق الكتاب وإن سجل الكتاب رسالة علمية أو حقق في جامعة سعودية يشير المؤلف إلى ذلك أحياناً كما قام المؤلف بعمل فهارس شملت فهرساً للمصنفين حسب الترتيب في الكتاب وفهرساً آخر للمصنفين حسب حروف المعجم وفهرساً ثالثاً للمصنفات حسب حروف المعجم ثم فهرس المراجع والمصادر وأخيراً الفهرس العام.

تقول إحدى الباحثات عنه: "جرى لي وقفات مع هذا المعجم أثناء قيامي بعمل رسالة الماجستير وبيان ذلك في التالي:

الطالب لا ينسى أيام دراسته، بل كلما تقدم في العمر تعلق بتلك الأيام أكثر، وصار يتذكر تلك الأيام الماضية وما حصل فيها من مواقف سالفة. أما الدراسات العليا فالمواقف فيها تختلف عن ذلك إذ إن التعلق في الدراسات العليا يكون مع العلم وما حصل من صعوبات، وما بذله الطالب من أتعاب ومجاهدات، وقد كنت طالبة في الدراسات العليا (مرحلة الماجستير) وكان موضوع الأطروحة هو تحقيق (حاشية في الفقه الحنبلي)، وقد كانت هذه الحاشية قديمة، صعبة القراءة خطها قديم، أكل عليه الدهر، ومزقها تصاريف الملاك وتنقلها من مالك لآخر، وقد ترددت كثيراً في الإقدام على تحقيقها أو صرف النظر عن ذلك نظراً لما تتميز به هذه المخطوطة من الصعوبات المركبة.

لكنني لقلة الموضوعات وندرة المخطوطات آثرت الإقدام على تحقيقها وتحمل عناء التنقيب عن مخابيها وتآكل حروفها، وقد يسر الله التغلب على الكثير من كتابة المخطوط كاملاً على أقرب صورة رسمها مؤلفة، وكان ذلك بعد وقت طويل وعناء عظيم، ومال كثير، وكنت أتوقع أن الأمر ينتهي عند التغلب على هذه الصعوبة لكنني فوجئت بأن الصعوبة لم تبدأ بعد؟

وذلك أنني عندما باشرت التحقيق، وشرعت في التعليق واجهت الكثير من المبهمات سواء كان هذا الإبهام في عنوان الكتب التي ينقل عنها المؤلف أو كان هذا الإبهام في اسم مؤلف هذا المرجع، فمثلاً يقول المؤلف: قال في المصباح، أو قال في الأنوار ونحو ذلك، وعند الرجوع إلى مظان البحث أجد أبحراً متلاطمة وأمواجاً هائجة حول المسألة المطلوب معرفتها وتمييزها. وأحياناً يبهم اسم المؤلف فيقول: قال التقي، أو قال الشهاب،

أو قال الشمس، وعند البحث في المظان أقف على العجب العجاب في معرفة هذا المبهم ومعرفة مَنْ هو. وقد أبديت للمشرف هذه الصعوبة وهل من الممكن تجاوزها، فأجاب بأن هذا الإبهام لا بد من تمييزه، ولا فائدة من التحقيق مع بقائه فشمرت عن ساعد الجد، وطفت المكتبات واشتريت المصنفات، وبذلت جهدي وطلبت ممن أثق به مساعدتي وحصرت المطلوب (المبهمات) وهي كثيرة، وحاولت مراراً وتكراراً حل شيء منها لكنني فوجئت أن ما أسعى لتحقيقه إنما هو صخر أصم لا يكاد يتفتت، وبقيت أمامه حائرة أنظر إليه بعين غائرة، وكلما حاولت البحث ومعاودة فك المعقد رأيت أنني أضيع الوقت الثمين ولا أستطيع نيل القليل، ولكن ساعة الفرج ليست بعيدة، وما عند الله قريب.

وما من شدة إلا سيأتي .. لها من بعد شدتها رخاء

وذلك عندما هاتفتني إحدى الصديقات وزميلة قد حاولت معي فك المبهمات، مضمون هذه المهاتفة: هنالك كتاب صدر حديثاً عنوانه: (معجم مصنفات الحنابلة) فتباشرت بهذا الخبر وسارعت في اقتناء هذا المعجم، ووصل إليّ بعد صلاة العشاء الآخرة فجعلته عشائي، ويممت إليه ردائي، واستعنت بالباري لاستخراج مبهماتي.

ما هي إلا لحظات حتى تناثرت على المبهمات التي صارت واضحات، إن بحثت عن العنوان وجدته كاملاً موضحاً ومفسراً، وإن بحثت عن المؤلف ألفيته مذكوراً بصفاته وألقابه مقروناً اسمه بكتابه، وما هي إلا لحظات حتى تناثرت المبهمات، وإذا بالمؤذن ينادي للصلوات، وسمعت بعد ذلك الإقامة للصلاة فعلمت أنها صلاة الفجر، وأن الوقت قد أنسرق بما حصلت عليه من الدرر وما حزته في هذه الليلة مما بحثت عنه أدهراً، فجزى الله صانعه خير الجزاء، وبارك في الجهود النافعة التي تبقى دهراً وأدهراً."
الترتيب:

#529

0 مشاهدة هذا اليوم

#45K

2 مشاهدة هذا الشهر

#83K

2K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 482.