📘 ❞ فضائل الصحابة ومناقبهم وقول بعضهم في بعض صلوات الله عليهم (ت: الرباح) ❝ كتاب ــ أبو الحسن الدارقطني اصدار 1998

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب فضائل الصحابة ومناقبهم وقول بعضهم في بعض صلوات الله عليهم (ت: الرباح) ❝ ــ أبو الحسن الدارقطني 📖

█ _ أبو الحسن الدارقطني 1998 حصريا كتاب فضائل الصحابة ومناقبهم وقول بعضهم بعض صلوات الله عليهم (ت: الرباح) عن دار ماجد عسيري 2024 الرباح): مِنْ عقيدة أهْل السُّنَّة والجماعة حبَّ أصحاب رسول صلى عليه وسلم قال الطحاوي رحمه : "ونحبُّ ولا نفرِّط حب واحدٍ منهم نتبرأ من أحد ونبغض يبغضهم وبغير الخير يذكُرهم نذكُرهم إلا بخير وحبُّهم دين وإيمان وإحسان وبُغضهم كفرٌ ونفاق وطغيان" فأهلُ يُحِبُّون النبي ويفضِّلونهم جميع الخلق بعد الأنبياء؛ لأنَّ محبتهم محبة ومحبة وهم يُثنون ويتَرَضَّون عنهم ويستغفرون لهم؛ وذلك للأمور التالية: أولاً: أنهم خير القرون الأمم؛ روى البخاري ومسلم صحيحيهما حديث عبدالله رضي عنه أنَّ قال: ((خيرُ الناس قرْني ثم الذين يلونهم يلونهم)) ثانيًا: هم الواسطة بين وبين أمَّته فمنهم تلقَّت الأمةُ الشريعة ثالثًا: ما كان أيديهم الفتوحات الواسعة العظيمة رابعًا: نشروا الفضائل هذه الأمة؛ الصِّدْق والنُّصْح والأخلاق والآداب التي لا توجد عند غيرهم تعالى مُثنيًا عليهم: ﴿ وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [التوبة: 100] وقال مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا [الفتح: 29] وقال لَقَدْ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ 18] وفي الصحيحَيْن أبي سعيد الخدري ((لا تسبُّوا أصحابي؛ فلوا أحدكم أنفق مثل أُحُدٍ ذهبًا بلغ مُدَّ أحدهم نصيفه)) فضائل عليهم تأليف الحافظ علي بن عمر ت 385هـ, ويسمى أيضا كتاب: ثناءالصحابة القرابة وثناء الصحابة التراجم والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم هو العلم الذي يتناول سير حياة الأعلام عبر العصور المختلفة وهو دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد تركوا آثارا المجتمع ويتناول هذا كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا وقد بدأت العناية بهذا عندهم عهد الرسول محمد بزمن يسير حيث حرص العلماء حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلام الحديث النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا ومن الآثار المروية والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد «جاء بشير العدوي إلى ابن عباس فجعل يحدث ويقول: يأذن لحديثه ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول لم نأخذ نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما فيها لله أو رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة وكان الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ الشيوخ (من حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) وما مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف ذاك وكم منه الأحاديث والآثار ذلك؛ وهل كثير الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية بها حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم كثيرة متعلّقة الباب منها تفرّدته به الأمة الإسلامية باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت فيه عشرات الكتب وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
فضائل الصحابة ومناقبهم وقول بعضهم في بعض صلوات الله عليهم (ت: الرباح)
كتاب

فضائل الصحابة ومناقبهم وقول بعضهم في بعض صلوات الله عليهم (ت: الرباح)

ــ أبو الحسن الدارقطني

صدر 1998م عن دار ماجد عسيري
فضائل الصحابة ومناقبهم وقول بعضهم في بعض صلوات الله عليهم (ت: الرباح)
كتاب

فضائل الصحابة ومناقبهم وقول بعضهم في بعض صلوات الله عليهم (ت: الرباح)

ــ أبو الحسن الدارقطني

صدر 1998م عن دار ماجد عسيري
عن كتاب فضائل الصحابة ومناقبهم وقول بعضهم في بعض صلوات الله عليهم (ت: الرباح):
مِنْ عقيدة أهْل السُّنَّة والجماعة حبَّ أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال الطحاوي - رحمه الله -: "ونحبُّ أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولا نفرِّط في حب واحدٍ منهم، ولا نتبرأ من أحد منهم، ونبغض من يبغضهم وبغير الخير يذكُرهم، ولا نذكُرهم إلا بخير، وحبُّهم دين وإيمان وإحسان، وبُغضهم كفرٌ ونفاق وطغيان".

فأهلُ السُّنَّة والجماعة يُحِبُّون أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - ويفضِّلونهم على جميع الخلق بعد الأنبياء؛ لأنَّ محبتهم من محبة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومحبة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من محبة الله، وهم يُثنون على الصحابة، ويتَرَضَّون عنهم، ويستغفرون لهم؛ وذلك للأمور التالية:

أولاً: أنهم خير القرون في جميع الأمم؛ روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث عبدالله - رضي الله عنه - أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((خيرُ الناس قرْني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم)).

ثانيًا: هم الواسطة بين رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وبين أمَّته، فمنهم تلقَّت الأمةُ عنه الشريعة.

ثالثًا: ما كان على أيديهم من الفتوحات الواسعة العظيمة.

رابعًا: أنهم نشروا الفضائل بين هذه الأمة؛ من الصِّدْق والنُّصْح والأخلاق والآداب، التي لا توجد عند غيرهم، قال - تعالى - مُثنيًا عليهم: ﴿ وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [التوبة: 100]

وقال - تعالى -: ﴿ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا ﴾ [الفتح: 29]، وقال - تعالى -: ﴿ لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ ﴾ [الفتح: 18].

وفي الصحيحَيْن من حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((لا تسبُّوا أصحابي؛ فلوا أنَّ أحدكم أنفق مثل أُحُدٍ ذهبًا، ما بلغ مُدَّ أحدهم ولا نصيفه))

فضائل الصحابة ومناقبهم وقول بعضهم في بعض صلوات الله عليهم تأليف الحافظ أبي الحسن علي بن عمر الدارقطني / ت 385هـ, ويسمى أيضا كتاب: ثناءالصحابة على القرابة وثناء القرابة على الصحابة


الترتيب:

#201

0 مشاهدة هذا اليوم

#440

0 مشاهدة هذا الشهر

#26K

9K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 107.
المتجر أماكن الشراء
أبو الحسن الدارقطني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار ماجد عسيري 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية