📘 ❞ المسند المصنف المعلل المجلد 1 ❝ كتاب ــ السيد أبو المعاطي الالكتبي أحمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل اصدار 2013

التراجم والأعلام - 📖 كتاب ❞ المسند المصنف المعلل المجلد 1 ❝ ــ السيد أبو المعاطي الالكتبي أحمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل 📖

█ _ السيد أبو المعاطي الالكتبي أحمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل 2013 حصريا كتاب ❞ المسند المصنف المعلل المجلد 1 ❝ عن دار الغرب الإسلامي 2025 1: تعريف المسند الحديث هو ما اتصل إسناده مرفوعاً إلى رسول الله صلى عليه وسلم من غير انقطاع الفرق بين الحديث والحديث المرفوع ما الفرق المرفوع ؟ المسند: يشترط أن يكون متصلاَ المرفوع: لم فيه الاتصال فالموقوف ليس بمسند لأنه مرفوع أي يتصل النبي وسلّم وكذلك المنقطع الذي سقط منه بعض الرواة لأننا اشترطنا متصلاً وهذا ذهب إليه المؤلف وهو رأي جمهور علماء المسند اللغة المسند اللغة أعم ذلك فإن تدل أُسند راويه سواء كان أم أو منقطعاً لكن أكثر المحدثين علم وبين لغةً وبين اصطلاحاً فرق والنسبة بينهما العموم والخصوص فالمسند هو: أسند قائله موقوفاً مقطوعاً فإذا قلت: قال فلان كذا فهذا مسند حتى ولو أضفته واحد موجود تخاطبه الآن فلو قلتُ: مسند؛ لأني أسندتُ لكن الاصطلاح: المسندُ المتصل السند أخصُّ لغة فكل مسندٍ فهو مسندٌ ولا عكس فبينهما مايتعلق بالسند يتعلق بالسند خمسة أشياء : مُسْنَد مُسْنِد مُسْنَد إسناد سَنَد المُسْنَد الحديث المُسْنِد "الُمسند" الراوي فإذا قال: حدثني المُسْنَد إليه هو نُسب الحديثُ إليه, نسب مسنِد ومن الإسناد "الإسنادُ" ذكر له معنيان الإسناد السند قال المحدثين: الإسناد التعبير يقع كثيراً عندهم فيقولون: صحيح ويعنون بذلك سنده الإسناد نسبة راويه وقال بعضهم: يقالُ: نسبه والصحيح فيه: أنه يُطلق هذا وعلى فيطلق أحياناً: الذين هم ويطلق فيقال أسنده أبي هريرة ابن عباس عمر وهكذا سَنَد "السند" رجال رواته فلانٌ فهؤلاء سند الحديث؛ لأن اعتمد عليهم وصاروا سنداً هل كل صحيح هل يلزم صحيحاً؟ الإجاية لا صحيحاً !! قد ويكون ضعفاء ومجهولون ونحوهم إذاً فليس فقد كما لو أُضيف الصحابي بسند فإنه موقوف وصحيح وقد مسنداً متصل يعتبر الكتب القيمة لدى للباحثين والأساتذة فروع الشريف؛ حيث يندرج ضمن نطاق علوم الشريف والفروع قريبة الصلة فقهية وسيرة وغيرها الهدي النبوي ومعلومات الكتاب هي كالتالي: الكتاب: المعلل المؤلف: الدكتور بشار عواد معروف أَبو النوري محمد مهدي المسلمي أَحمد عيد أيمن إبراهيم الزاملي خليل الناشر: بيروت الطبعة الأولى 1434 هـ م الإصدار المصور الثالث بتاريخ 25 10 2015 المجلدات: 41 مجلد لقد سمي مسندًا رتب أسماء الصحابة وجمعت أحاديث صحابي مكان مصنفة أبواب الفقه [بمعنى: أحاديثه مرتبة الفقه] معلل تضمن قيل حديث علل ظاهرة وخفية )) وصدر وسيصدر بعد تباعًا إن شاء تعالى هذه الأربعين مجلدة القسم الخاص بالمراسيل والموقوفات وهذه المعلومات المضافة "المسند المعلل" كتبها الأستاذ عادل عبدالعزيز ملتقى أهل الحديث: " بالإضافة للأحاديث المرفوعة يحتوي جميع الأحاديث المُعلَّقة والمرسلة التي لها صلة بالأحاديث والكتاب به تصويب وقع تصحيف تحريف المطبوعة يتميز بسرد الروايات والألفاظ المختلفة لكل وكذلك يوجد حواشية أشهر خرجت بخلاف الأصلية للكتاب يرجع أحيانا أربع طبعات الواحد ويقارن ورد فيها مع الرجوع مخطوطات والإشارة إليها فوائد التعريف بالأسماء المفردة والكُنى والألقاب الواردة الأسانيد وتمت مقابلة الجامع وتحفة الأشراف وأطراف والمطالب العالية وإتحاف الخيرة المهرة والمقصد العلي وغاية المقصد زوائد ومئات الأخرى تخدم بدأ العمل عقب انتهاء فريق أخرج بنفس الفريق بقيادة وذلك سنة (1990) وانتهى الشهر التاسع (2012) ويصدر بفضل القريب الأيام والفريق شارك العلامة أما المراسيل والتي وردت بالمسند فسوف تخرج منفصل شامل للمراسيل وجاري تنسيقه انتهى بالفعل لقد اطلعت وأقول لكم بكل صدق أشعر بالعجز وأنا أكتب عنه ولكن عندما ترون رأيتُ فستعلمون كتب يكتب شيئًا" التراجم والأعلام مجاناً PDF اونلاين العلم يتناول سير حياة الأعلام الناس عبر العصور دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية بهذا عهد الرسول بزمن يسير حرص العلماء حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلام حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا ثم الآثار المروية والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد «جاء بشير العدوي فجعل يحدث ويقول: يأذن لحديثه ينظر فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ إلا نعرف » واستمر القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما لله رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر السنة فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية صريحة وواضحة وكان الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ الشيوخ عنهم (من منهم حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) وما مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف ذاك وكم والآثار روى ذلك؛ وهل كثير الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية بها حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ الأوهام والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق كثيرة متعلّقة الباب منها تفرّدته الأمة الإسلامية باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المسند المصنف المعلل المجلد 1
كتاب

المسند المصنف المعلل المجلد 1

ــ السيد أبو المعاطي الالكتبي أحمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل

صدر 2013م عن دار الغرب الإسلامي
المسند المصنف المعلل المجلد 1
كتاب

المسند المصنف المعلل المجلد 1

ــ السيد أبو المعاطي الالكتبي أحمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل

صدر 2013م عن دار الغرب الإسلامي
حول
السيد أبو المعاطي الالكتبي أحمد عبد الرزاق عيد محمود محمد خليل ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار الغرب الإسلامي 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب المسند المصنف المعلل المجلد 1:
تعريف المسند
الحديث المسند هو ما اتصل إسناده مرفوعاً إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من غير انقطاع.

الفرق بين الحديث المسند والحديث المرفوع
ما الفرق بين الحديث المسند والحديث المرفوع ؟

المسند: يشترط أن يكون متصلاَ.
المرفوع: لم يشترط فيه الاتصال.
فالموقوف ليس بمسند، لأنه غير مرفوع أي لم يتصل إلى النبي صلى الله عليه وسلّم.

وكذلك المنقطع الذي سقط منه بعض الرواة ليس بمسند، لأننا اشترطنا أن يكون متصلاً، وهذا هو ما ذهب إليه المؤلف وهو رأي جمهور علماء الحديث.

المسند في اللغة
المسند في اللغة أعم من ذلك،

فإن اللغة تدل على أن المسند هو الذي أُسند إلى راويه، سواء كان مرفوعاً، أم غير مرفوع، أو كان متصلاً، أو منقطعاً، لكن الذي عليه أكثر المحدثين في علم الحديث أن المسند هو الذي اتصل إسناده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلّم.

وبين المسند لغةً، وبين المسند اصطلاحاً فرق، والنسبة بينهما العموم والخصوص.

فالمسند في اللغة هو: ما أسند إلى قائله، سواء كان مرفوعاً، أو موقوفاً أو مقطوعاً.

فإذا قلت: قال فلان كذا، فهذا مسند، حتى ولو أضفته إلى واحد موجود تخاطبه الآن.

فلو قلتُ: قال فلان كذا، فهذا مسند؛ لأني أسندتُ الحديث إلى قائله.

لكن في الاصطلاح: المسندُ هو المرفوع المتصل السند.

فالمسند اصطلاحاً، أخصُّ من المسند لغة، فكل مسندٍ اصطلاحاً، فهو مسندٌ لغة، ولا عكس، فبينهما العموم والخصوص.

مايتعلق بالسند
يتعلق بالسند خمسة أشياء :-

مُسْنَد.
مُسْنِد.
مُسْنَد إليه.
إسناد.
سَنَد.
المُسْنَد
الحديث المسند هو ما اتصل إسناده مرفوعاً إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من غير انقطاع.

المُسْنِد
"الُمسند" فهو الراوي الذي أسند الحديث إلى راويه، فإذا قال: حدثني فلان.

المُسْنَد إليه
هو من نُسب إليه الحديثُ فهو مسند إليه, فكل من نسب الحديث فهو مسنِد، ومن نُسب إليه الحديثُ فهو مسند إليه.

الإسناد
"الإسنادُ" ذكر له المحدثين من علماء الحديث معنيان

الإسناد هو السند
قال بعض المحدثين: الإسناد هو السند، وهذا التعبير يقع كثيراً عندهم فيقولون: إسناده صحيح، ويعنون بذلك سنده أي الرواة.

الإسناد هو نسبة الحديث إلى راويه
وقال بعضهم: الإسناد هو نسبة الحديث إلى راويه.

يقالُ: أسند الحديث إلى فلان أي نسبه إليه.

والصحيح فيه: أنه يُطلق على هذا وعلى هذا.

فيطلق الإسناد أحياناً: على السند الذين هم الرواة.

ويطلق أحياناً: على نسبة الحديث إلى راويه، فيقال أسند الحديث إلى فلان، أسنده إلى أبي هريرة، أسنده إلى ابن عباس، أسنده إلى ابن عمر وهكذا.

سَنَد
"السند" هم رجال الحديث أي رواته، فإذا قال: حدثني فلانٌ عن فلان عن فلان، فهؤلاء هم سند الحديث؛ لأن الحديث اعتمد عليهم، وصاروا سنداً له.

هل كل مسند صحيح
هل يلزم من الإسناد أن يكون الحديث صحيحاً؟

الإجاية : لا يلزم من الإسناد أن يكون الحديث صحيحاً !! لأنه قد يتصل السند من الراوي إلى النبي صلى الله عليه وسلّم، ويكون في الرواة ضعفاء، ومجهولون ونحوهم.

إذاً فليس كل مسندٍ صحيحاً، فقد يكون الحديثُ صحيحاً، وهو غير مسند، كما لو أُضيف إلى الصحابي بسند صحيح، فإنه موقوف وصحيح، لكن ليس بمسند، لأنه غير مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلّم، وقد يكون مسنداً متصل الإسناد، لكن الرواة ضعفاء، فهذا يكون مسنداً، ولا يكون صحيحاً.

يعتبر كتاب المسند المصنف المعلل من الكتب القيمة لدى للباحثين والأساتذة في فروع علم الحديث الشريف؛ حيث يندرج كتاب المسند المصنف المعلل ضمن نطاق علوم الحديث الشريف والفروع قريبة الصلة من علوم فقهية وسيرة وغيرها من فروع الهدي النبوي.

ومعلومات الكتاب هي كالتالي:

الكتاب: المسند المصنف المعلل

المؤلف: الدكتور بشار عواد معروف - السيد أَبو المعاطي النوري

محمد مهدي المسلمي - أَحمد عبد الرزاق عيد

أيمن إبراهيم الزاملي - محمود محمد خليل

الناشر: دار الغرب الإسلامي - بيروت

الطبعة الأولى 1434 هـ - 2013 م

الإصدار المصور الثالث بتاريخ 25 - 10 - 2015

المجلدات: 41 مجلد .

لقد سمي الكتاب مسندًا لأنه رتب على أسماء الصحابة، وجمعت أحاديث كل صحابي في مكان واحد مصنفة على أبواب الفقه [بمعنى: كل صحابي أحاديثه مرتبة على أبواب الفقه] وهو معلل لأنه تضمن ما قيل في كل حديث من علل ظاهرة وخفية )).

وصدر عن دار الغرب الإسلامي.
وسيصدر بعد ذلك تباعًا إن شاء الله تعالى - بعد هذه الأربعين مجلدة - القسم الخاص بالمراسيل والموقوفات.

وهذه بعض المعلومات المضافة عن كتاب "المسند المصنف المعلل" كتبها الأستاذ عادل عبدالعزيز في ملتقى أهل الحديث:

"- الكتاب بالإضافة للأحاديث المرفوعة، يحتوي على جميع الأحاديث المُعلَّقة، والمرسلة، التي لها صلة بالأحاديث المرفوعة في هذه الكتب.
- والكتاب به تصويب ما وقع من تصحيف أو تحريف في الكتب المطبوعة.

- والكتاب يتميز بسرد الروايات والألفاظ المختلفة لكل حديث.

- وكذلك يوجد في حواشية ذكر أشهر الكتب التي خرجت هذا الحديث، بخلاف الكتب الأصلية للكتاب.

- والكتاب يرجع أحيانا إلى أربع طبعات للكتاب الواحد، ويقارن ما ورد فيها، مع الرجوع إلى مخطوطات هذه الكتب، والإشارة إليها.

- ومن فوائد الكتاب التعريف بالأسماء المفردة، والكُنى، والألقاب، الواردة في الأسانيد.

- وتمت مقابلة الكتاب، على المسند الجامع، وتحفة الأشراف، وأطراف المسند، والمطالب العالية، وإتحاف الخيرة المهرة، وإتحاف المهرة، والمقصد العلي، وغاية المقصد في زوائد المسند، ومئات الكتب الأخرى التي تخدم الكتاب.

- بدأ العمل في الكتاب عقب انتهاء فريق العمل الذي أخرج المسند الجامع، بنفس الفريق، بقيادة الأستاذ الدكتور بشار عواد معروف، وذلك سنة (1990)، وانتهى العمل في الشهر التاسع سنة (2012)، ويصدر بفضل الله في القريب من الأيام، إن شاء الله.
والفريق الذي شارك الدكتور العلامة بشار عواد معروف في هذا الكتاب، هو فريق العمل في المسند الجامع.

- أما المراسيل المفردة والتي وردت في هذه الكتب والتي لا صلة لها بالمسند المعلل، فسوف تخرج في كتاب منفصل شامل للمراسيل، وجاري تنسيقه الآن، لأنه انتهى بالفعل.

لقد اطلعت على المسند المصنف المعلل، وأقول لكم بكل صدق، أشعر بالعجز وأنا أكتب عنه، ولكن عندما ترون ما رأيتُ، فستعلمون أن كل من كتب عنه لم يكتب شيئًا".
الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#66K

3 مشاهدة هذا الشهر

#97K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 724.