📘 ❞ المكتبة البلقينية ترجمة سراج الدين البلقيني - علم الدين البلقيني ❝ كتاب ــ علم الدين صالح بن عمر البلقيني اصدار 2015

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب المكتبة البلقينية ترجمة سراج الدين البلقيني - علم الدين البلقيني ❝ ــ علم الدين صالح بن عمر البلقيني 📖

█ _ علم الدين صالح بن عمر البلقيني 2015 حصريا كتاب المكتبة البلقينية ترجمة سراج عن أروقة للدراسات والنشر 2024 البلقيني: البُلْقِيْنيّ (724هـ 805هـ) هو رسلان نصير عبد الخالق الحق الكناني أبو حفص العسقلاني من قبيلة كنانة العدنانية أحد كبار الشافعية بمصر ولد ببلقينة قرى مدينة المحلة الكبرى سنة 724 هـ نشأته ولد أوائل القرن السابع الثالث شهر رمضان وتوفى عام 805هـ حج بيت الله مرتين 740 هجريه وعام 747 حفظ القرأّن الكريم وعمره سبع سنين وهي سن صغيره لم يضارعه فيها الا اطفال قلائل مثل العلامة ابن حجر كما البلقينى "المحرر" الفقه و"الكافيه" النحو لابن مالك ومختصر الحاجب أصول و"الشاطبيه" القراءات وكل ذلك بلدته بلقينا يقال إن الجد لسراج أول سكن بلقينه ولذلك كان لقب قرية تابعه لمركز محافظة الغربية بطريق طنطا ومن المعروف أن وفضل ورياسه وكرم منهم دفن بالقرية ومنهم بعيدا عنها وذكره أيضا الشيخ الفتاح وهو نفس القرية التي بها وكان يوصى بأهل خيرا فهي أرض العلم والعلماء أولاده تزوج ابنة "ابن عقيل" ولازمته شبيبته أما أولاده فقد رزق بعدة أشهر نبغ منهم: بدر توفي حياته 791 هـ جلال 824 هـ علم 868 (تعلم يديه جلال السيوطي) قدومه إلى القاهرة أتى به أبوه القاهرة إثنا عشرة فطلب ودرس علماء عصره أمثال "الميدومى" وقرأ الأصول يد شيخه شمس "الأصفهانى" والنحو "أبى حيان" وقد أذن له بالفتوى خمة فاق الأقران والزملاء واجتمعت فيه شروط الاجتهاد وجهها الصحيح فقيل إنه "مجدد التاسع الهجرى" وأثنى عليه شيوخه وزملاؤه شاب وانتهت دراسة أقطار الأرض وقصده العلماء والطلاب كل صوب واتته الفتوى ناحية وظائفه تولى عدة وظائف منها إفتاء دار العدل وسافر دمشق 769 فباشره مدة قصيره ثم عاد وفي 793 سافر حلب بصحبة السلطان "برقوق أنس العثماني " مع وعظم شأنه وصار يجلس مجلس بجواره وفوق قضاة القضاة وعكف التدريس والتصنيف وانتفع عامة الطلبة برقوق انس سلاطين دولة المماليك الجراكسه العظماء الذي دافع الحضارة الإسلامية ضد الموجه الشرسه الثانية المغول بعد قتلوا والنساء والأطفال فقاد جيشا ضخما وزحف اليهم بالشام لكنهم فروا خوفا منه يعطف الفقراء تلاميذه تتلمذ تلاميذ كثيرة جدا منهم: حافظ ناصر الدين" والحافظ قال عنه خرجت أربعين حديثا شيخا حدث مرارا وقرأت دلائل النبوة للبيهقى فشهد لى بالحفظ المجلس العام تلاميذه "برهان المحدث: رأيته فريد دهره فلم تر عينى أحفظ للفقه ولأحاديث الاحكام مدرسته أنشأ مدرسه بخط "بين السيارج" بحى باب الشعرية الآن بالقاهرة ألاف وجمع مريديه ومحبيه نوابغ الطلاب وأوقف عليها الأوقاف الكثيرة مما تفضل تعلم هذه المدرسة وأحفاده طلاب ودفن كما ورد كلمة الدكتور مجاهد توفيق مجلة منبر الإسلام مؤلفاته وحلقاته بالجامع الأزهر كان لشيخ الإسلام حلقه كبيرة الأزهر الشافعي وغيره محبيه وأتباعه بالإضافة دروسه مدرسته المشهورة وله مؤلفات منها: "شرحان الترمذى" تصحيح المنهاج ولكنه مات قبل يكمله له بمكتبه : "لتصحيح للتنقيح "مصحح المنهاج" الموجود الجزء الرابع فقط يبتدئ بكتاب الأضحية وينتهى الشهادات مجلد بقلم معتاد قديم 222 ورقه ويوجد تحت رقم 2132 ورقم 535 28 بمكتبة فن "فقه الشافعى" التراجم والأعلام مجاناً PDF اونلاين يتناول سير حياة الأعلام الناس عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول هذا كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية بهذا عندهم عهد الرسول محمد صلى وسلم بزمن يسير حيث حرص حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الحديث النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه قال: «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: رسول لا يأذن لحديثه ولا ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ إلا ما نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية وذلك لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما لله تعالى أو رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) وما ملازمته لكلّ شيخ وكيف ذاك وكم الأحاديث والآثار روى ذلك؛ وهل كثير الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم متعلّقة الباب تفرّدته الأمة باقي الأمم وعلم مصطلح العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا وصنّفت عشرات الكتب وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المكتبة البلقينية ترجمة سراج الدين البلقيني - علم الدين البلقيني
كتاب

المكتبة البلقينية ترجمة سراج الدين البلقيني - علم الدين البلقيني

ــ علم الدين صالح بن عمر البلقيني

صدر 2015م عن أروقة للدراسات والنشر
المكتبة البلقينية ترجمة سراج الدين البلقيني - علم الدين البلقيني
كتاب

المكتبة البلقينية ترجمة سراج الدين البلقيني - علم الدين البلقيني

ــ علم الدين صالح بن عمر البلقيني

صدر 2015م عن أروقة للدراسات والنشر
عن كتاب المكتبة البلقينية ترجمة سراج الدين البلقيني - علم الدين البلقيني:
سراج الدين البُلْقِيْنيّ (724هـ - 805هـ) هو عمر بن رسلان بن نصير بن صالح بن عبد الخالق بن عبد الحق الكناني، سراج الدين أبو حفص العسقلاني الكناني من قبيلة كنانة العدنانية، أحد كبار الشافعية بمصر ولد ببلقينة أحد قرى مدينة المحلة الكبرى سنة 724 هـ .

نشأته
ولد في أوائل القرن السابع في الثالث من شهر رمضان وتوفى في عام 805هـ. حج بيت الله مرتين سنة 740 هجريه وعام 747 هجريه. حفظ القرأّن الكريم وعمره سبع سنين وهي سن صغيره لم يضارعه فيها الا اطفال قلائل مثل العلامة ابن حجر العسقلاني كما حفظ البلقينى "المحرر" في الفقه و"الكافيه" في النحو لابن مالك ومختصر ابن الحاجب في أصول الفقه و"الشاطبيه" في القراءات، وكل ذلك في بلدته بلقينا. يقال إن صالح الجد الثالث لسراج الدين هو أول من سكن بلقينه ولذلك كان لقب البلقينى وهي قرية تابعه لمركز المحلة الكبرى محافظة الغربية بطريق طنطا. ومن المعروف أن بيت البلقينى بيت علم وفضل ورياسه وكرم، منهم من دفن بالقرية ومنهم من دفن بعيدا عنها.

وذكره أيضا العلامة الشيخ عبد الفتاح أبو علم وهو من نفس القرية التي ولد بها العلامة سراج الدين وكان الشيخ عبد الفتاح أبو علم يوصى بأهل بلقينا خيرا فهي أرض العلم والعلماء.

أولاده
تزوج الشيخ سراج الدين ابنة العلامة الشيخ "ابن عقيل" ولازمته في شبيبته. أما أولاده فقد رزق بعدة منهم أشهر من نبغ في العلم منهم:

بدر الدين البلقيني، توفي في حياته سنة 791 هـ
جلال الدين البلقيني توفي سنة 824 هـ
علم الدين البلقيني توفي سنة 868 هـ (تعلم على يديه العلامة جلال الدين السيوطي).
قدومه إلى القاهرة
أتى به أبوه إلى القاهرة وعمره إثنا عشرة سنة. فطلب العلم ودرس على علماء عصره من أمثال العلامة "الميدومى" وقرأ الأصول على يد شيخه شمس الدين "الأصفهانى" والنحو على يد شيخه "أبى حيان" وقد أذن له بالفتوى وهو ابن خمة عشرة سنة.

فاق الأقران والزملاء واجتمعت فيه شروط الاجتهاد على وجهها الصحيح فقيل إنه "مجدد القرن التاسع الهجرى" وأثنى عليه شيوخه وزملاؤه وهو شاب، وانتهت به دراسة العلم في أقطار الأرض، وقصده العلماء والطلاب من كل صوب، واتته الفتوى من كل ناحية.

وظائفه
تولى عدة وظائف منها إفتاء دار العدل وسافر إلى دمشق سنة 769 هجريه فباشره مدة قصيره ثم عاد. وفي عام 793 هجريه سافر إلى حلب بصحبة السلطان "برقوق بن أنس العثماني " ودرس بها ثم عاد إلى القاهرة مع السلطان وعظم شأنه، وصار يجلس في مجلس السلطان بجواره وفوق قضاة القضاة، وعكف التدريس والتصنيف وانتفع به عامة الطلبة.

برقوق ابن انس العثماني هو أول سلاطين دولة المماليك الجراكسه العظماء وهو الذي دافع عن الحضارة الإسلامية ضد الموجه الشرسه الثانية من المغول بعد أن قتلوا العلماء والنساء والأطفال في دمشق، فقاد جيشا ضخما وزحف اليهم بالشام، لكنهم فروا خوفا منه وكان خيرا يعطف على الفقراء.

تلاميذه
تتلمذ على يد الشيخ سراج الدين البلقينى تلاميذ كثيرة جدا منهم: حافظ دمشق "ابن ناصر الدين" والحافظ ابن حجر، الذي قال عنه خرجت له أربعين حديثا عن أربعين شيخا حدث بها مرارا وقرأت عليه دلائل النبوة " للبيهقى فشهد لى بالحفظ في المجلس العام. من تلاميذه أيضا الشيخ "برهان الدين المحدث: الذي قال عنه رأيته فريد دهره، فلم تر عينى أحفظ منه للفقه ولأحاديث الاحكام.

مدرسته
أنشأ العلامة سراج الدين البلقينى مدرسه بخط "بين السيارج" بحى باب الشعرية الآن بالقاهرة. خرجت ألاف العلماء وجمع فيها كل مريديه ومحبيه من نوابغ الطلاب وأوقف عليها الأوقاف الكثيرة مما تفضل الله بها عليه. تعلم في هذه المدرسة أيضا أولاده وأحفاده من علماء بيت البلقينى وكان ابن حجر أحد طلاب هذه المدرسة ودفن البلقينى بها.

كما ورد في كلمة الدكتور / مجاهد توفيق.. في مجلة منبر الإسلام

مؤلفاته وحلقاته بالجامع الأزهر
كان لشيخ الإسلام سراج الدين حلقه كبيرة بالجامع الأزهر في الفقه الشافعي وغيره وكان يجلس فيها محبيه وأتباعه. ذلك بالإضافة إلى دروسه في مدرسته المشهورة وله مؤلفات كثيرة منها:

"شرحان على الترمذى" - تصحيح المنهاج - ولكنه مات قبل أن يكمله
له بمكتبه الأزهر : "لتصحيح للتنقيح.. "مصحح المنهاج"
الموجود منه الجزء الرابع فقط يبتدئ بكتاب الأضحية وينتهى إلى كتاب الشهادات في مجلد بقلم معتاد قديم في 222 ورقه ويوجد تحت رقم 2132 ورقم 535 28 عام بمكتبة الأزهر تحت فن "فقه الشافعى".
الترتيب:

#2K

1 مشاهدة هذا اليوم

#76K

9 مشاهدة هذا الشهر

#92K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 648.
المتجر أماكن الشراء
علم الدين صالح بن عمر البلقيني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
أروقة للدراسات والنشر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث