📘 ❞ العقود اللؤلؤية في تاريخ الدولة الرسولية الجزء الاول ❝ كتاب ــ علي بن الحسن الخزرجي اصدار 1983
كتب التاريخ الإسلامي - 📖 كتاب ❞ العقود اللؤلؤية في تاريخ الدولة الرسولية الجزء الاول ❝ ــ علي بن الحسن الخزرجي 📖
█ _ علي بن الحسن الخزرجي 1983 حصريا كتاب ❞ العقود اللؤلؤية تاريخ الدولة الرسولية الجزء الاول ❝ عن مركز الدراسات والابحاث اليمنية 2024 الاول: نبذة حول الكتاب : الدولة (بنو رسول) كانت سلالة عربية مسلمة يعتقد بعض أن نسبها يرتفع إلى جبله الأيهم الغساني حكمت بلاد اليمن الفترة (626 – 858 هـ 1229 1454 م) أسسها عمر رسول وأعلن استقلالها الأيوبيون مصر نفسه ملكاً مستقلا بتلقبه بلقب "الملك المنصور" وتمكن من توحيد البلاد جديد وبقيت تعز عاصمته وكان طموحاً وسياسياً بارعًا وبدأ ببناء قاعدة دعم شعبية ساعدته كثيراً بناء أساس صلب فسيطر زبيد أولاً ثم توجه شمالاَ نحو المرتفعات الشمالية الحجاز فامتد ملكه ظفار وحتى مكة قُتل قبل ابن أخيه عام 1249 إلا الملك المظفر يوسف الأول تمكن هزيمة عمه وقمع محاولة الزيدية لزعزعة فتلقب بالمظفر لذلك عندما سقطت بغداد 1258 أمام هولاكو خان تلقب الخليفة ونقل العاصمة صنعاء لقربها عدن وكسى الكعبة المشرفة داخلها وخارجها بعد انقطاع ورودها بسبب دخول المغول إليها كسوته الداخلية حتى سنة 761 1359م وقد كتب لوح رخامي داخل النص الآتي: ” أمر بتحديد رخام هذا البيت المعظم العبد الفقير رحمة ربه وأنعمه؛ اللهم أيده بعزيز نصرك واغفر له ذنوبه برحمتك يا كريم غفار بتاريخ ثمانين وستمائة هجرية “ وبنى عدداً المدارس والقلاع والحصون وخلال حوالي سبعة وأربعين هي فترة حكم استطاعت خلالها تتبوأ موقعها بين المدن العربية تلك الحقبة وما تلاها وأنشأ داراً لضرب السكة إضافة وصنعاء وزبيد وصعدة ومكة توفي ودفن بها 47 عامًا الحكم منفرداً ألد أعدائه وهم وصفوه بأعظم ملوك تعليقًا وفاته يعتبر "العصر الرسولي" واحد أزهى الفترات فقد أقروا الحرية المذهبية والدينية الرحالة ماركو بولو أشاد باليمن خلال هذه ونشاطها التجاري والعمراني وكثرة القلاع بالبلاد فكان عهد دولة الرسوليين أفضل العصور التي مرت الإسلام وهي أطول الدول عمراً طيلة وبنوا قلعة القاهرة بتعز وجامع ومدرسة ولعدد ملوكهم مؤلفات الطب والصناعة واللغة التاريخ الإسلامي مجاناً PDF اونلاين يمتد زمنية طويلة تغطي معظم الوسيطة مساحة جغرافية واسعة تمتد حدود الصين آسيا غرب وشمال أفريقيا وصولا الأندلس ويمكن اعتبار منذ بداية الدعوة الإسلامية نزول الوحي النبي محمد عبد الله تأسيس بالمدينة المنورة مرورا بالدولة الأموية دمشق امتدت جبال البرانس شمال العباسية بما تضمنته إمارات وسلطنات ودول
كتاب
العقود اللؤلؤية في تاريخ الدولة الرسولية الجزء الاول
ــ علي بن الحسن الخزرجي
صدر 1983م عن مركز الدراسات والابحاث اليمنية كتاب
العقود اللؤلؤية في تاريخ الدولة الرسولية الجزء الاول
ــ علي بن الحسن الخزرجي
صدر 1983م عن مركز الدراسات والابحاث اليمنية- مساهمة من: الفاروق
( الأربعاء 12 أغسطس 2020 ( 12:43 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
نبذة حول الكتاب :
الدولة الرسولية (بنو رسول) كانت سلالة عربية مسلمة يعتقد بعض الكتاب أن نسبها يرتفع إلى جبله بن الأيهم الغساني، حكمت بلاد اليمن في الفترة (626 – 858 هـ / 1229 – 1454 م)، أسسها عمر بن رسول وأعلن استقلالها عن الأيوبيون في مصر، وأعلن نفسه ملكاً مستقلا بتلقبه بلقب "الملك المنصور". وتمكن من توحيد البلاد من جديد وبقيت تعز عاصمته، وكان عمر بن رسول طموحاً وسياسياً بارعًا وبدأ ببناء قاعدة دعم شعبية في تعز ساعدته كثيراً في بناء الدولة الرسولية على أساس صلب. فسيطر على زبيد أولاً ثم توجه شمالاَ نحو المرتفعات الشمالية ثم إلى الحجاز فامتد ملكه من ظفار وحتى مكة، قُتل عمر بن رسول من قبل ابن أخيه عام 1249 إلا أن الملك المظفر يوسف الأول تمكن من هزيمة ابن عمه، وقمع محاولة الزيدية لزعزعة ملكه فتلقب بالمظفر لذلك. عندما سقطت بغداد عام 1258 أمام هولاكو خان، تلقب الملك المظفر يوسف الأول بلقب الخليفة، ونقل العاصمة من صنعاء إلى تعز لقربها من عدن. وكسى المظفر الكعبة المشرفة من داخلها وخارجها بعد انقطاع ورودها من بغداد بسبب دخول المغول إليها، وبقيت كسوته الداخلية حتى سنة 761 هـ / 1359م، وقد كتب على لوح رخامي داخل الكعبة النص الآتي:
” أمر بتحديد رخام هذا البيت المعظم، العبد الفقير إلى رحمة ربه وأنعمه؛ يوسف بن علي بن رسول، اللهم أيده بعزيز نصرك، واغفر له ذنوبه، برحمتك يا كريم يا غفار بتاريخ سنة ثمانين وستمائة هجرية. “
وبنى عدداً من المدارس والقلاع والحصون، وخلال حوالي سبعة وأربعين سنة، هي فترة حكم المظفر يوسف استطاعت خلالها عاصمته تعز أن تتبوأ موقعها بين المدن العربية في تلك الحقبة وما تلاها. وأنشأ داراً لضرب السكة في تعز، إضافة إلى عدن وصنعاء وزبيد وصعدة ومكة. توفي الملك المظفر في تعز ودفن بها بعد 47 عامًا من الحكم منفرداً حتى ألد أعدائه، وهم الزيدية، وصفوه بأعظم ملوك اليمن تعليقًا على وفاته.
يعتبر "العصر الرسولي" واحد من أزهى الفترات في بلاد اليمن، فقد أقروا الحرية المذهبية والدينية، حتى الرحالة ماركو بولو أشاد باليمن خلال هذه الفترة ونشاطها التجاري والعمراني وكثرة القلاع والحصون بالبلاد، فكان عهد دولة الرسوليين من أفضل العصور التي مرت على اليمن بعد الإسلام، وهي من أطول الدول اليمنية عمراً طيلة تاريخ البلاد بعد الإسلام وبنوا قلعة القاهرة بتعز وجامع ومدرسة المظفر ولعدد من ملوكهم مؤلفات في الطب والصناعة واللغة.
#4K
0 مشاهدة هذا اليوم#62K
11 مشاهدة هذا الشهر#86K
2K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
