📘 ❞ طبقات المفسرين ج2 ❝ كتاب ــ شمس الدين محمد بن علي بن أحمد الداوودي اصدار 1983

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب طبقات المفسرين ج2 ❝ ــ شمس الدين محمد بن علي بن أحمد الداوودي 📖

█ _ شمس الدين محمد بن علي أحمد الداوودي 1983 حصريا كتاب طبقات المفسرين ج2 عن دار الكتب العلمية بلبنان 2024 ج2: هذا الكتاب عبارة مجموع فيه من الصحابة والتابعين وأتباع التابعين والمفسرين المحدثين وأهل السنة وبقية علماء أهل ومن صنف تفسيراً المبتدعة كالمعتزلة والشيعة وأضرابهم طبقات هو أحد كتب تراجم ألفه الحافظ جلال السيوطي (849 911) رتب المؤلف كتابه ترتيبا هجائيا ثم بدأ بذكر كل مفسر والإسهاب وبلغ عدد التراجم مئه وست وثلاثون ترجمة وقد عرض مقدمة طريقة تصنيفه للمفسرين : وبعد فهذا المجموع إذ لم أجد اعتنى بأفرادهم كما بأفراد والفقهاء والنحاة وغيرهم واعلم أنهم أنواع: المفسرون السلف والصحابة المفسرون وهم الذين صنفوا التفاسير مسندة مورداً فيها أقوال بالإسناد ن وهذان النوعان تراجمهم مذكورة الفقهاء بقية ضموا إلى التقسيم التأويل والكلام معاني القرآن وأحكامه وإعرابه وغير ذلك وهو الذي الاعتناء به هذه الأزمان أكثر من صنّف تفسيرا المتبدعة والذي يستحق أن يسمى بالمفسرين هؤلاء القسم الأول الثاني الأكثر هذا نقلة وأما الثالث فمؤولة ولهذا يسمون كتبهم غالباً بالتأويل ولم أستوف الرابع وإنما ذكرت منهم المشاهير كالزمخشري والرماني والجبائي وأشباههم وبالله أستعين إنه خير معين والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم العلم يتناول سير حياة الأعلام الناس عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والأدباء والشعراء والفلاسفة ويهتم حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية بهذا عندهم بعد عهد الرسول صلى الله عليه وسلم بزمن يسير حيث حرص العلماء حماية وصيانة المصدر مصادر التشريع الإسلام الحديث النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا الآثار المروية وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي ابن عباس فجعل يحدث ويقول: قال رسول لا يأذن لحديثه ولا ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ إلا ما نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال النبوية وذلك لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما لله تعالى أو رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة وكان الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من حدث عنه سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) وما مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف كان ذاك وكم منه الأحاديث والآثار روى ذلك؛ وهل كثير الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته بها حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال الحاضرين عنده؟ هي الأوهام التي وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم كثيرة متعلّقة الباب منها تفرّدته الأمة الإسلامية باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
طبقات المفسرين ج2
كتاب

طبقات المفسرين ج2

ــ شمس الدين محمد بن علي بن أحمد الداوودي

صدر 1983م عن دار الكتب العلمية بلبنان
طبقات المفسرين ج2
كتاب

طبقات المفسرين ج2

ــ شمس الدين محمد بن علي بن أحمد الداوودي

صدر 1983م عن دار الكتب العلمية بلبنان
عن كتاب طبقات المفسرين ج2:

هذا الكتاب عبارة عن مجموع فيه طبقات المفسرين من الصحابة والتابعين وأتباع التابعين والمفسرين من المحدثين وأهل السنة وبقية المفسرين من علماء أهل السنة ومن صنف تفسيراً من المبتدعة كالمعتزلة والشيعة وأضرابهم.


طبقات المفسرين هو أحد كتب تراجم المفسرين، ألفه الحافظ جلال الدين السيوطي (849-911)، رتب المؤلف كتابه تراجم المفسرين ترتيبا هجائيا، ثم بدأ بذكر كل مفسر والإسهاب فيه، وبلغ عدد التراجم في الكتاب مئه وست وثلاثون ترجمة، وقد عرض السيوطي في مقدمة الكتاب طريقة تصنيفه للمفسرين :

وبعد، فهذا المجموع فيه طبقات المفسرين إذ لم أجد من اعتنى بأفرادهم كما اعتنى بأفراد المحدثين والفقهاء والنحاة وغيرهم، واعلم أنهم أنواع:

المفسرون من السلف والصحابة والتابعين وأتباع التابعين.

المفسرون من المحدثين وهم الذين صنفوا التفاسير مسندة، مورداً فيها أقوال الصحابة والتابعين بالإسناد ن وهذان النوعان تراجمهم مذكورة في طبقات الفقهاء.

بقية المفسرين من علماء أهل السنة الذين ضموا إلى التقسيم التأويل، والكلام على معاني القرآن وأحكامه وإعرابه وغير ذلك، وهو الذي الاعتناء به في هذه الأزمان أكثر.

من صنّف تفسيرا من المتبدعة كالمعتزلة والشيعة وأضرابهم.

والذي يستحق أن يسمى بالمفسرين من هؤلاء القسم الأول ثم الثاني على أن الأكثر في هذا القسم نقلة، وأما الثالث فمؤولة، ولهذا يسمون كتبهم غالباً بالتأويل، ولم أستوف أهل القسم الرابع وإنما ذكرت منهم المشاهير كالزمخشري والرماني والجبائي وأشباههم وبالله أستعين إنه خير معين.


الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#13K

49 مشاهدة هذا الشهر

#78K

2K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 420.
المتجر أماكن الشراء
شمس الدين محمد بن علي بن أحمد الداوودي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الكتب العلمية بلبنان 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية