█ _ أبو أحمد العسكري 1982 حصريا كتاب ❞ تصحيفات المحدثين ❝ عن المؤسسة العربية للطبع والنشر والتوزيع 2024 المحدثين: تم دمج المجلدات ملف واحد للتسلسل من الجرح والتعديل المحدثين المؤلف: الحسن بن عبد الله سعد أحمد المحقق: محمود ميرة الناشر: المطبعة الحديثة نبذة الكتاب : الجزء 1 تصحيفات للعسكري بسم الرحمن الرحيم وبه ثقتي وهجا شاعر آخر خلف الأحمر العتبي ونسبه التصحيف وقال يعدد تصحيفاته وهي طويلة لنا صاحب مولع بالخلاف كثيرالخطاء قليل الصواب ألج لجاجا الخنفساء وأز هي اذا ما مشى غراب ذكروا عنده عالما ربا حسدا ورماه بعاب وليس ومثل قاله فلو كان قد روى عنهما سماعا ولكنه فقال الجيس فقلت لو الجيش لكان بكوا وعلمت أن علمه الصحف قلت أنا أما قوله ابن عائشة الرواية الجبس بكى فهو كما قال وهو صحيح وأما فقد وهم هذا ويجوز يقال للجيس فيحمل اللفظ وقد طفيل الخيل لأوس حجر وقال الدرداء رضي عنه وذكر الأبدال ليسوا ينزاكين والنازكون العيابون للناس فبلغ ذلك أبا عمرو فقال أخطأت استه الحفرة سمع ذا ميعة تلتهم الجبوبا وقد فسر الحديث المروي حدثنا به ويسمى الولد بطن الأم أخذت بلاد الشرك حميلا والحميل أيضا الغثاء وما يحمله السيل أحسن جزاءك وكان قبل حديث ذكره أنبخانية أنبجانية بالجيم فوقف عليه فرجع الفيض كانوا جنة الأرض فيه كتصحيف فيض الحميد أو الذباب حية للذباب وصوت الذئاب وعالى بذلك صوته كقعقعة الرعد بين السحاب باب انهم صحفوا القرآن سمعت بكر محمد يحيى فيما يرويه يشكل ألفاظ الرسول صلى وسلم فيقع وسمعت دريد يقول التخول والتخون يريد أغمه فأثقله الآن صح ومنه يسرني دين الذي يأتي العراف بدرهم قتيبة النبل بضم النون وفتح الباء وإنما وأخبرني ابراهيم حميد حدثني الرياشي ومما يقع الاشكال النهي كسب الزمارة والرمازة وتفسيره الزانية قال فالزمارة البيت الغل سماها زمارة تشبيها بالساجور لأنها العنق الأعرابي الزمر ومن قيل للفاجرة ب تزمر نفسها تحسنها الأصمعي غناؤه زمر أي حسن كأنه مزامير آل داود الهرشفة الخرقة ينشف بها الماء فتعصرها الجف وذلك لقلة والجف وعاء ينقر جذوع النخل ينبذ قربة تقطع عند ثديها فيها وما ويحتاج شرح حدثناه منيع شيبان فروخ الأبلي أمية يعلى أبي الزناد الأعرج هريرة رسول أخنع الأسماء عز وجل رجل له ملك الأملاك أراد فيكثر المطر حتى تصير كأنها مصنعة مصانع بعضهم الزلفة المحارة الصدفة بعيد معنى وقالت امرأة لابنتها تعففي وتجملي كلي الجميل يعني تتايع الريح بالقفل وخر المنيح وسطها يتقلقل والمغل الخائن فمن رواه يغل جعله الضغن والشحناء الخيانة الاغلال الغلول فانه المغنم خاصة غل أغلولا ويقال ليس المؤتمن غير المغل ضمان فالمغل فهذا أنه رحت أراح وحدثني علية لم يرح وغيره يجوز الوجهان رويا جميعا العزيز سلمة الواحد عون القاسم عنها قالت يروى بالذال والزاي ضبط وأنشدني غيره تمطت غول كل ميله بنا حراجيج المهارى النفه واحدتها أي جوانبها والخصم الزاوية عطاشا وفي شعر رؤبة التدبيح التنكيس ويروى اجلخا يقول نقضوا بينكم وبينهم الصلح النقض فرسانا يغيرون عليكم والشاهد قولهم خفر حفظ يضام خفير ومنها الثيب يعرب لسانه يعني مهلكة فأراد قريشا تريد تكون لمال كإهلاك تلك المغواة سقط زرم الدمع بالرفع والزرم القليل وأنشد للنابغة فإن البيع زرما وقيل أراد المعاقبة الطعامين وقيل بالمرازمة بالجمع اللقمة واللقمة نعاء فلانا فمعناه أنعى اليكم يا العرب تأويلها انع ينعاهم ذهب قالوا وخفض مثل قطام وفيه لغة أخرى نعيان بمعناه فإنه يريد المصدر نعيته نعيا صاف بالصاد معجمة وسئل لينفر لا أعرفه وهذا أبس وفي أفعل بناقة الايناس الابساس قوله خامة روي المؤمن خافت الزرع بالفاء والخافت هو لان ومات ومنه للميت خفت انقطع كلامه وسكن وهذا أورده عبيد مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل والتعديل و علم يبحث جرح الرواة وتعديلهم بألفاظ مخصوصة وعن مراتب الألفاظ رجال ويسمى والعدالة أحد فروع فیه أحوال رواة حيث اتصافهم بشرائط قبول رواياتهم عدمه تعريفه أيضا: وضع لتشخيص ذاتا ووصفا ومدحا وقدحا