📘 ❞ رسالة في بيان الكتب التي يعول عليها وبيان طبقات علماء المذهب الحنفي والرد على ابن كمال باشا ❝ كتاب ــ محمد بخيت المطيعي اصدار 2008

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب رسالة في بيان الكتب التي يعول عليها وبيان طبقات علماء المذهب الحنفي والرد على ابن كمال باشا ❝ ــ محمد بخيت المطيعي 📖

█ _ محمد بخيت المطيعي 2008 حصريا كتاب رسالة بيان الكتب التي يعول عليها وبيان طبقات علماء المذهب الحنفي والرد ابن كمال باشا عن دار القادري 2024 باشا: الحنفية أو الأحناف الفقه ينسب هذا لأبي حنيفة النعمان (80هـ 150هـ) وهو مذهب فقهي من المذاهب الفقهية الأربعة المشهورة عند أهل السنة والجماعة كالمذهب المالكي والمذهب الشافعي الحنبلي يعد أكثر كتب لها الاستمرار وتلقتها الأمة بالقبول ويُسمى الرأي الأكثر انتشاراً العالم أقدم وتتمثل أهمية أنه ليس مجرد أقوال الإمام أبي وحده ولكنه أقواله وأقوال أصحابه ويعتبر كان فضل كبير الإسلامي خلال تحرير مسائله وترتيبها أبواب حيث يعد أبو أول دون علم الشريعة ورتبه أبوابًا ثم تابعه مالك بن أنس ترتيب الموطأ ولم يسبق أبا ذلك أحد لأن الصحابة والتابعين لم يضعوا مبوبة ولا كتبًا مرتبة وإنما كانوا يعتمدون قوة حفظهم فلما رأى العلم منتشرًا خاف عليه الخلف السوء أن يضيعوه فدونه وجعله أبوابا وكتبًا فبدأ بالطهارة بالصلاة بسائر العبادات المعاملات ختم الكتاب بالمواريث الأمر الذي اعتمده الفقهاء بعده ترجع نشأة إلى أوائل القرن الثاني الهجري وتحديداً سنة 120 هـ وذلك يوم جلس كرسي الإفتاء والتدريس خلفاً لشيخه حماد سليمان فكان العام شاهداً نشوء معتمد ومن هذه المدرسة ترأسها نفسه أخذ التمدد والانتشار؛ إذ أصبح له تلاميذ وأصحاب يلازمون حلقته ويدونون أراءه وينشرونها لهم بذلك لاسيّما الصاحبين يوسف ومحمد الحسن الشيباني دور قيام وانتشار آرائه وأقواله يقول عبد البر: "كان أصحاب جلّة رؤساء الدنيا ظهر فقهه أيديهم أكبرهم يعقوب إبراهيم الأنصاري" وقال حجر الهيتمي: "ورزق يعني حظاً وافراً أتباعه؛ فقاموا بتحرير أصول مذهبه وفروعه وأمعنوا النظر منقوله ومعقوله حتى صار بحمد الله مُحكم القواعد معدن الفوائد" فأما يوسف: فقد صنف فدوّن آراءه ورواياته مصنفاته؛ ككتاب "الآثار" رواه وكتاب "اختلاف ليلى" انتصر فيه خلافه مع ليلى "الرد سير الأوزاعي" أيضاً لمذهبه وشيخه بالإضافة فإن تولى القضاء للعباسيين طيلة ست عشرة وأوكل إليه مهمة اختيار القضاة وتوليتهم أرجاء الخلافة العباسية وكان لا يولّي الغالب إلا حنفي المذهب؛ لذلك أثر نشر فقه ربوع أرض الإسلامية وأما الشيباني: فهو راوية بتصانيفه الكثيرة؛ قام بتدوين الأصول الستة للمذهب ما يعرف بكتب ظاهر الراوية والتي تعد المرجع الأول وهذه هي المبسوط (الأصل) والزيادات والجامع الصغير الكبير والسّير ويمكن تقسيم الأطوار والمراحل مر بها منذ نشأته وحتى يومنا ثلاث مراحل: تأسيس ونشأته وهذه المرحلة تبدأ عهد وفاة زياد اللؤلؤي (ت 204 هـ) كبار تلامذته ويُعنى بتلك المرحلة: مرحلة تأسيس وقيامه ووضع أصوله وإرساء قواعده أساسها يتم استنباط الأحكام وتخريج الفروع وقد تم يد وبإرشاد منه؛ كما رجح الشيخ زهرة مشاركة تلامذته؛ طريقة فريدة التدريس؛ تقوم المحاورة والمناظرة المسائل يستقر حكم وحينئذ يأمر بتدوينه يقول الموفق المكي مبيناً تدريس أصحابه: "فوضع شورى بينهم يستبد بنفسه دونهم؛ اجتهاداً منه الدين ومبالغة النصيحة لله ورسوله والمؤمنين يُلقي مسألة يقلبهم ويسمع عندهم ويقول عنده ويناظرهم شهراً الأقوال فيها يُثبتها القاضي أثبت كلها" وبناء مشاركين البناء الفقهي يكونوا مستمعين مُسلّمين لما يطرح عليهم يكن هو يقوم استقر بل يوجد حلقة يقومون بالتدوين رأسهم الكبار: (أبو زفر الهذيل اللؤلؤي) ولقد هؤلاء الأصحاب خاصة الصاحبين: (أبا الحسن) بعد شيخهم بجهود كبيرة تطوير وتنقيحه؛ بتنقيح تلك الآراء اعتمدوها وأعادوا وراجعوها ضوء استُجد أدلة وما حصل تغيُّر حياة الناس ومشاكلهم ولذا وجدنا قد تراجعا كثير اعتمدها إمامهم لمّا اطلعا الحجاز آثار خالفوا جملة الأصلية والفرعية ومع فهم مجتهدون ومنتسبون الإمام؛ لأنهم اعتمدوا وساروا طريقته الاجتهاد ولذلك دُوّنت آراؤهم آراء وعُدّ الجميع مذهباً للحنفية أحياناً تكون الفتوى رأي وأحياناً غيرهما يمثل لدى باحثي التراجم والأعلام؛ يندرج ضمن نطاق مؤلفات يرتبط فروع الفكر الاجتماعي والثقافة والأعلام مجاناً PDF اونلاين يتناول الأعلام عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم عموما فرعا التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية بهذا الرسول صلى وسلم بزمن يسير حرص العلماء حماية وصيانة المصدر مصادر التشريع الإسلام الحديث النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا الآثار المروية وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: قال رسول يأذن لحديثه ينظر فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية ينبني المعرفة قبول والتعبد بما تعالى رد والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة الرواة صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من منهم حدث عنه سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف ذاك وكم الأحاديث والآثار روى ذلك؛ وهل الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم كثيرة متعلّقة الباب منها تفرّدته به باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
رسالة في بيان الكتب التي يعول عليها وبيان طبقات علماء المذهب الحنفي والرد على ابن كمال باشا
كتاب

رسالة في بيان الكتب التي يعول عليها وبيان طبقات علماء المذهب الحنفي والرد على ابن كمال باشا

ــ محمد بخيت المطيعي

صدر 2008م عن دار القادري
رسالة في بيان الكتب التي يعول عليها وبيان طبقات علماء المذهب الحنفي والرد على ابن كمال باشا
كتاب

رسالة في بيان الكتب التي يعول عليها وبيان طبقات علماء المذهب الحنفي والرد على ابن كمال باشا

ــ محمد بخيت المطيعي

صدر 2008م عن دار القادري
عن كتاب رسالة في بيان الكتب التي يعول عليها وبيان طبقات علماء المذهب الحنفي والرد على ابن كمال باشا:
الحنفية أو الأحناف أو المذهب الحنفي أو الفقه الحنفي ينسب هذا المذهب لأبي حنيفة النعمان (80هـ - 150هـ)، وهو مذهب فقهي من المذاهب الفقهية الأربعة المشهورة عند أهل السنة والجماعة كالمذهب المالكي، والمذهب الشافعي، والمذهب الحنبلي.

يعد المذهب الحنفي من أكثر المذاهب التي كتب لها الاستمرار وتلقتها الأمة بالقبول ويُسمى مذهب أهل الرأي، وهو المذهب الأكثر انتشاراً في العالم، وهو أقدم المذاهب الأربعة، وتتمثل أهمية هذا المذهب في أنه ليس مجرد أقوال الإمام أبي حنيفة وحده، ولكنه أقواله وأقوال أصحابه. ويعتبر مذهب الأحناف من المذاهب التي كان لها فضل كبير على الفقه الإسلامي، من خلال تحرير مسائله، وترتيبها في أبواب، حيث يعد الإمام أبو حنيفة أول من دون علم الشريعة ورتبه أبوابًا، ثم تابعه مالك بن أنس في ترتيب الموطأ، ولم يسبق أبا حنيفة في ذلك أحد، لأن الصحابة والتابعين لم يضعوا في علم الشريعة أبوابًا مبوبة، ولا كتبًا مرتبة، وإنما كانوا يعتمدون على قوة حفظهم، فلما رأى أبو حنيفة العلم منتشرًا، خاف عليه الخلف السوء أن يضيعوه، فدونه وجعله أبوابا مبوبة، وكتبًا مرتبة، فبدأ بالطهارة ثم بالصلاة، ثم بسائر العبادات، ثم المعاملات، ثم ختم الكتاب بالمواريث وهو الأمر الذي اعتمده الفقهاء من بعده.

ترجع نشأة المذهب الحنفي إلى أوائل القرن الثاني الهجري، وتحديداً سنة 120 هـ، وذلك يوم أن جلس أبو حنيفة على كرسي الإفتاء والتدريس خلفاً لشيخه حماد بن أبي سليمان، فكان هذا العام شاهداً على نشوء أول مذهب فقهي معتمد. ومن خلال هذه المدرسة الفقهية التي ترأسها الإمام أبو حنيفة نفسه، أخذ المذهب الحنفي في التمدد والانتشار؛ إذ أصبح له تلاميذ وأصحاب يلازمون حلقته، ويدونون أراءه وينشرونها، فكان لهم بذلك - لاسيّما الصاحبين أبي يوسف ومحمد بن الحسن الشيباني - دور كبير في قيام المذهب، وانتشار آرائه وأقواله. يقول ابن عبد البر: "كان لأبي حنيفة أصحاب جلّة، رؤساء في الدنيا، ظهر فقهه على أيديهم، أكبرهم أبو يوسف يعقوب بن إبراهيم الأنصاري". وقال ابن حجر الهيتمي: "ورزق - يعني أبا حنيفة - حظاً وافراً في أتباعه؛ فقاموا بتحرير أصول مذهبه وفروعه، وأمعنوا النظر في منقوله ومعقوله، حتى صار - بحمد الله - مُحكم القواعد، معدن الفوائد".

فأما أبو يوسف: فقد كان أول من صنف الكتب في مذهب أبي حنيفة، فدوّن آراءه ورواياته، وذلك من خلال مصنفاته؛ ككتاب "الآثار" الذي رواه عن أبي حنيفة، وكتاب "اختلاف ابن أبي ليلى" الذي انتصر فيه لشيخه في خلافه مع ابن أبي ليلى، وكتاب "الرد على سير الأوزاعي" الذي انتصر فيه أيضاً لمذهبه وشيخه. بالإضافة إلى ذلك فإن أبا يوسف تولى القضاء للعباسيين طيلة ست عشرة سنة، وأوكل إليه مهمة اختيار القضاة وتوليتهم في أرجاء الخلافة العباسية، وكان لا يولّي في الغالب إلا حنفي المذهب؛ فكان لذلك أثر كبير في نشر فقه أبي حنيفة وأقواله في ربوع أرض الخلافة الإسلامية.

وأما محمد بن الحسن الشيباني: فهو راوية المذهب الحنفي، الذي نشر علم أبي حنيفة أيضاً بتصانيفه الكثيرة؛ حيث قام بتدوين الأصول الستة للمذهب الحنفي، أو ما يعرف بكتب ظاهر الراوية، والتي تعد المرجع الأول في فقه الحنفية، وهذه الكتب هي المبسوط (الأصل)، والزيادات، والجامع الصغير، والجامع الكبير، والسّير الصغير، والسّير الكبير.

ويمكن تقسيم الأطوار والمراحل التي مر بها المذهب الحنفي منذ نشأته وحتى يومنا إلى ثلاث مراحل:

تأسيس المذهب ونشأته
وهذه المرحلة تبدأ من عهد الإمام أبي حنيفة حتى وفاة الحسن بن زياد اللؤلؤي (ت 204 هـ) أحد كبار تلامذته. ويُعنى بتلك المرحلة: مرحلة تأسيس المذهب وقيامه، ووضع أصوله، وإرساء قواعده، والتي على أساسها يتم استنباط الأحكام، وتخريج الفروع، وقد تم ذلك على يد الإمام نفسه، وبإرشاد منه؛ كما رجح ذلك الشيخ محمد أبو زهرة، مع مشاركة كبار تلامذته؛ حيث كان لأبي حنيفة طريقة فريدة في التدريس؛ تقوم على المحاورة والمناظرة في المسائل الفقهية حتى يستقر الرأي على حكم، وحينئذ يأمر أبا يوسف بتدوينه.

يقول الموفق المكي مبيناً طريقة أبي حنيفة في تدريس أصحابه: "فوضع أبو حنيفة مذهبه شورى بينهم، لم يستبد فيه بنفسه دونهم؛ اجتهاداً منه في الدين، ومبالغة في النصيحة لله ورسوله والمؤمنين، فكان يُلقي مسألة مسألة، يقلبهم ويسمع ما عندهم، ويقول ما عنده، ويناظرهم شهراً أو أكثر من ذلك حتى يستقر أحد الأقوال فيها، ثم يُثبتها القاضي أبو يوسف في الأصول، حتى أثبت الأصول كلها". وبناء على ذلك فإن تلاميذ أبي حنيفة كانوا مشاركين في تأسيس هذا البناء الفقهي، ولم يكونوا مجرد مستمعين، مُسلّمين لما يطرح عليهم. ولم يكن أبو يوسف وحده هو الذي يقوم بتدوين ما استقر عليه الرأي، بل كان يوجد في حلقة أبي حنيفة عشرة يقومون بالتدوين، على رأسهم الأربعة الكبار: (أبو يوسف، محمد بن الحسن الشيباني، زفر بن الهذيل، الحسن بن زياد اللؤلؤي).

ولقد قام هؤلاء الأصحاب - خاصة الصاحبين: (أبا يوسف ومحمد بن الحسن) - بعد وفاة شيخهم بجهود كبيرة في تطوير المذهب وتنقيحه؛ فقاموا بتنقيح تلك الآراء التي اعتمدوها على عهد شيخهم، وأعادوا النظر فيها، وراجعوها في ضوء ما استُجد من أدلة وما حصل من تغيُّر في حياة الناس ومشاكلهم، ولذا وجدنا أبا يوسف ومحمد بن الحسن قد تراجعا عن كثير من الآراء التي اعتمدها إمامهم لمّا اطلعا على ما عند أهل الحجاز. وكان من آثار ذلك أن خالفوا إمامهم في جملة من المسائل الأصلية والفرعية، ومع ذلك فهم مجتهدون ومنتسبون إلى الإمام؛ لأنهم اعتمدوا قواعده، وساروا على طريقته في الاجتهاد. ولذلك دُوّنت آراؤهم مع آراء أبي حنيفة، وعُدّ الجميع مذهباً للحنفية، بل أحياناً تكون الفتوى عندهم على رأي أبي حنيفة، وأحياناً على رأي الصاحبين أو غيرهما.


يمثل كتاب رسالة في بيان الكتب التي يعول عليها وبيان طبقات علماء المذهب الحنفي والرد على ابن كمال باشا أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب رسالة في بيان الكتب التي يعول عليها وبيان طبقات علماء المذهب الحنفي والرد على ابن كمال باشا ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.

الترتيب:

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#41K

16 مشاهدة هذا الشهر

#27K

9K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 137.
المتجر أماكن الشراء
محمد بخيت المطيعي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار القادري 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث