📘 ❞ قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله ❝ كتاب ــ جلال العالم اصدار 1975

كتب الدعوة - 📖 ❞ كتاب قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله ❝ ــ جلال العالم 📖

█ _ جلال العالم 1975 حصريا كتاب قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله 2024 أهله: من الدعوة والدفاع عن (جلال العالم) مقدمة د محمد بسام يوسف الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام سيدنا سيد المجاهدين وإمام المتقين وعلى سار دربه وجاهد جهاده واتقى تقاه إلى يوم الدين منذ ما يقرب عشرين عاماً دوّت صرخة مخلصة انطلقت بلاد الشام دمشق الشامخة أن استيقظوا أيها المسلمون فقادة يقولون: أهله! صرخة تجلجلت كل مكان عالمنا العربي والإسلامي بأن لم يتغير فهو يسعى للسيطرة شيء هذا الإسلامي: الإنسان والثروات ومصادر القوة وهذا لا يرى إنسان هذه البقعة الأرض إلا مارداً يملك مصدر قوة عظيمة إن عمل بها فإنه سيحرر البشرية جمعاء ظلمه وحقده وعسفه وجبروته ومصدر العظيمة هو: الذي يخيف الحاقد فيسعى لحشد إمكاناته وطاقاته لإبادته وأهله سطرها شقيقي (عبد الودود يوسف) سماه: قادة وكان لابد –في ذلك الوقت استخدام اسم لمؤلف وجود له "جلال العالم" لأن الظروف كانت تقتضي ولأن الكلمة الحرة مخنوقة والمرحلة شديدة الظلام فكان يستخدم صاحب الكتاب (الصرخة) اسماً مستعاراً والآن وبعد دفع خلالها ثمن مواقفه وجهاده وعمله لرفعة سبيل الله غيّب زنازين النواطير نواطير منذ أكثر عقد الزمان بعد أجد بداً أعمل نشر الصرخة باسم صاحبها الحقيقي إحقاقاً للحق وحفظاً للحقوق وإنني –ونيابة أفوض دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع باتخاذ كافة الإجراءات لإعادة طبع ونشر وتوزيع صاحبه: عبد يوسف وأدعو دور النشر التي طبعته ونشرته مرات متتالية التوقف كما أدعوهم العمل رد الحقوق لأصحابها وأرجو العلي القدير يجزيهم خير الجزاء ويثبتهم ويكتب لنا جميعاً الخير كله * * * تُرى! انقضت تلك السنين سُطرت الصرخة: ماذا تغير؟! وماذا نرى حولنا نحن المسلمين إننا أينما نظرنا مكر ولا نشم رائحة مؤامراته تسعى للنيل إسلامنا العظيم وها هي ذي أمة تمر مرحلة بلغت فيها أحقاد أبشع صورها فانكشفت أقنعة كثيرة طغيان مثيل واشتد عتو فازداد شراسة وجبروتاً محاربة إنه نفسه ويعمل عقود وعقود كي تقوم لهذه الأمة قائمة وحتى تبقى مُسخرة بإنسانها وثرواتها قوتها لخدمته وخدمة طغيانه وسيطرته نراه ونرى آثار مكره ولؤمه الإسلامي وهدفه واحد السنين: يقول حاييم هيرتزوغ (رئيس كيان يهود فلسطين السليبة) خطاب ألقاه ستراسبورغ أوائل شباط 1992 أمام البرلمان الأوروبي: "إن زعماء يفهمون الشرق الأوسط الأصولية الإسلامية أكبر خطر يواجه وتنشر صحيفة (ذاغلوب أندميل) الكندية نيسان مقالات تحذر فيه تزايد حركة المقاومة (حماس) (النيوزويك) الأوروبيين وتحرضهم ضد الجاليات عندما تصفهم بقولها: "إن أوروبة يمثلون رأس حربة أيديولوجية عدوانية اقتحامية " (الواشنطن بوست) تنشر مقالاً بعنوان: "الإسلام العدو رقم للغرب" وصحيفة (كريستيان سانس مونيتور) تنوه "إلى العرب جميع الطبقات يتحولون جذورهم الأساسية وإن الحركة والصحوة نذير شؤم يهدده" هو ذا رئيس مجلس الشيوخ الإيطالي يصرح بأنه "يشارك شامير وزراء يهود) قلقه الشديد مخاطر داخل الكيان الصهيوني وفي الدول العربية المجاورة له" ومعهد دراسات الأمريكي ينظم الندوات تحت عنوان: "الخطر وتهديده للحضارة الغربية" نعم حقده ولكن: (ويمكرون ويمكر والله الماكرين ) ولعل تعالى يعيننا لنتطرق المؤامرات بالتفصيل طبعات مزيدة قادمة بإذن (إنما السبيل الذين يظلمون الناس ويبغون بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم ) صدق والحمد تلخيص كتاب: الغرب تلخيص أهله جلال العالم من العالم كتب pdf كتب إلكترونية PDF كتب مجاناً PDF اونلاين الإســلام دين والعدالة كان أعظم الأثر رفع شان ونثر العدالة كثير المجتمعات أفضل الأعمال وأجل القربات وجاء الثناء عليها القرآن والسنة مجموعة مثل فقه صحيح الإمام البخاري دراسة دعوية أول فضائل المدينة نهاية الشفعة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله
كتاب

قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله

ــ جلال العالم

صدر 1975م
قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله
كتاب

قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله

ــ جلال العالم

صدر 1975م
عن كتاب قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله:
قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله من الدعوة والدفاع عن
(جلال العالم)
مقدمة
د. محمد بسام يوسف

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد سيد المجاهدين، وإمام المتقين، وعلى من سار على دربه، وجاهد جهاده، واتقى تقاه.. إلى يوم الدين.
منذ ما يقرب من عشرين عاماً دوّت صرخة مخلصة انطلقت من بلاد الشام.. من دمشق الشامخة أن استيقظوا أيها المسلمون.. فقادة الغرب يقولون: دمروا الإسلام، أبيدوا أهله!..
صرخة تجلجلت في كل مكان من عالمنا العربي والإسلامي، بأن الغرب لم يتغير.. فهو يسعى للسيطرة على كل شيء في هذا العالم الإسلامي: على الإنسان والثروات ومصادر القوة.. وهذا الغرب لا يرى في إنسان هذه البقعة من الأرض إلا مارداً يملك مصدر قوة عظيمة، إن عمل بها فإنه سيحرر البشرية جمعاء من ظلمه وحقده وعسفه وجبروته.. ومصدر هذه القوة العظيمة هو: الإسلام الذي يخيف هذا الغرب الحاقد.. فيسعى لحشد كل إمكاناته وطاقاته لإبادته وأهله.
صرخة سطرها شقيقي (عبد الودود يوسف) في كتاب سماه:
قادة الغرب يقولون: دمروا الإسلام، أبيدوا أهله!..
وكان لابد –في ذلك الوقت- من استخدام اسم لمؤلف لا وجود له "جلال العالم" لأن الظروف كانت تقتضي ذلك، ولأن الكلمة الحرة مخنوقة، والمرحلة شديدة الظلام.. فكان لابد من أن يستخدم صاحب الكتاب (الصرخة) اسماً مستعاراً..
والآن، وبعد ما يقرب من عشرين عاماً، وبعد أن دفع خلالها شقيقي صاحب الكتاب ثمن مواقفه وجهاده وعمله لرفعة هذا الإسلام في سبيل الله، وبعد أن غيّب في زنازين النواطير.. نواطير الغرب الحاقد منذ أكثر من عقد من الزمان.. بعد كل ذلك لم أجد بداً من أن أعمل على نشر هذه الصرخة باسم صاحبها الحقيقي.. إحقاقاً للحق.. وحفظاً للحقوق..
وإنني –ونيابة عن شقيقي- أفوض دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع باتخاذ كافة الإجراءات لإعادة طبع ونشر وتوزيع هذا الكتاب باسم صاحبه: عبد الودود يوسف.. وأدعو كافة دور النشر التي طبعته ونشرته مرات متتالية إلى التوقف عن ذلك، كما أدعوهم إلى العمل على رد كافة الحقوق لأصحابها، وأرجو العلي القدير أن يجزيهم على ذلك خير الجزاء، ويثبتهم، ويكتب لنا جميعاً الخير كله..
* * *
تُرى!.. بعد أن انقضت كل تلك السنين منذ أن سُطرت الصرخة: قادة الغرب يقولون: دمروا الإسلام، أبيدوا أهله!.. بعد كل ذلك، ماذا تغير؟!.. وماذا نرى من حولنا نحن المسلمين.
إننا أينما نظرنا من حولنا لا نرى إلا مكر الغرب وحقده، ولا نشم إلا رائحة مؤامراته التي تسعى للنيل من إسلامنا العظيم..
وها هي ذي أمة الإسلام تمر في مرحلة بلغت فيها أحقاد الغرب أبشع صورها، فانكشفت أقنعة كثيرة عن طغيان لا مثيل له، واشتد عتو هذا الغرب، فازداد شراسة وجبروتاً في محاربة أمة الإسلام.. إنه الغرب نفسه، الذي يسعى ويعمل منذ عقود وعقود، كي لا تقوم لهذه الأمة قائمة، وحتى تبقى مُسخرة، بإنسانها وثرواتها ومصادر قوتها، لخدمته وخدمة طغيانه وسيطرته.. إنه الغرب نفسه الذي نراه، ونرى آثار مكره ولؤمه في كل مكان من عالمنا الإسلامي.. وهدفه واحد منذ عقود وعقود من السنين: دمروا الإسلام.. أبيدوا أهله!..
يقول حاييم هيرتزوغ (رئيس كيان يهود في فلسطين السليبة) في خطاب ألقاه في ستراسبورغ في أوائل شباط/ 1992 أمام البرلمان الأوروبي:
"إن زعماء الغرب لا يفهمون الشرق الأوسط.. إن الأصولية الإسلامية هي أكبر خطر يواجه العالم"..
وتنشر صحيفة (ذاغلوب أندميل) الكندية في نيسان/1992 مقالات تحذر فيه من تزايد قوة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في فلسطين.
وها هي ذي (النيوزويك) تحذر الأوروبيين وتحرضهم في شباط/1992 ضد الجاليات الإسلامية عندما تصفهم بقولها: "إن المسلمين في أوروبة يمثلون رأس حربة أيديولوجية عدوانية اقتحامية..".
وها هي ذي (الواشنطن بوست) تنشر مقالاً بعنوان: "الإسلام العدو رقم واحد للغرب".
وصحيفة (كريستيان سانس مونيتور) تنشر مقالاً تنوه فيه "إلى أن العرب من جميع الطبقات يتحولون إلى جذورهم الأساسية، وإن الغرب يرى أن الحركة الإسلامية والصحوة الإسلامية نذير شؤم يهدده"..
وها هو ذا رئيس مجلس الشيوخ الإيطالي يصرح بأنه "يشارك شامير (رئيس وزراء يهود) قلقه الشديد من تزايد مخاطر الأصولية الإسلامية داخل الكيان الصهيوني، وفي الدول العربية المجاورة له"..
ومعهد دراسات الشرق الأوسط الأمريكي ينظم الندوات تحت عنوان: "الخطر الإسلامي وتهديده للحضارة الغربية"..
نعم.. إنه الغرب نفسه الذي لا نرى إلا طغيانه.. ولا نشم إلا رائحة حقده وجبروته..
ولكن: (ويمكرون، ويمكر الله، والله خير الماكرين..)
ولعل الله تعالى يعيننا لنتطرق لهذه المؤامرات بالتفصيل في طبعات مزيدة قادمة بإذن الله..
(إنما السبيل على الذين يظلمون الناس، ويبغون في الأرض بغير الحق، أولئك لهم عذاب أليم..). صدق الله العظيم، والحمد لله رب العالمين..
تلخيص كتاب: قادة الغرب
تلخيص كتاب دمروا الإسلام أبيدوا أهله
جلال العالم
من هو جلال العالم
كتب pdf
كتب إلكترونية PDF

الترتيب:

#14K

0 مشاهدة هذا اليوم

#19K

20 مشاهدة هذا الشهر

#2K

71K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 64.
المتجر أماكن الشراء
جلال العالم ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث