📘 ❞ تبرئة الذهبي من النصيحة المنسوبة اليه 2 ❝ كتاب ــ محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم

كتب الثقافة الإسلامية - 📖 كتاب ❞ تبرئة الذهبي من النصيحة المنسوبة اليه 2 ❝ ــ محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم 📖

█ _ محمد بن أحمد إسماعيل المقدم 0 حصريا كتاب ❞ تبرئة الذهبي من النصيحة المنسوبة اليه 2 ❝ 2024 2: شرح الكتاب : فإن أصدق الحديث الله وأحسن الهدي هدي صلى عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة ضلالة النار ثم أما بعد ففيما يتعلق بما شرعنا فيه الأسبوع الماضي فيما بالنصيحة الذهبية إلى الإمام غلطًا أو قصدًا هذه الرسالة القصيرة الحقيقة كثيرًا ما أحرج السلفيون بسببها وكانوا أحيانًا لا يحيرون جوابًا حتى أني أحاول أن أستدعي الذاكرة العلامة الألباني رحمه تعالى يقول: هي بخط هو الذي ألفها وكأني أذكر طبعًا علل ذلك بأن شدة الضغط المعارض لشيخ الإسلام ابن تيمية فكأنه اضطر لكتابة مثل كما قلنا قبل قد يحتمل وجود رسالة وكنا وجهنا أنه نقلها الأصلية أساس يتفرغ للرد عليها نحو لأن له عدة احتمالات لكن مما يقر العين ويشرح الصدر مع أننا الآن زمان متأخر لكن أسباب العلم صارت كثيرة وقوية بفضل بعث المخطوطات وكثرة التحقيقات ونشر كتب (02:16) ونحو فرأينا بعض المسائل كان يؤذى به يعيرون يحقق ويخدم كما سنرى التي ندرسها إن شاء نفس الشيء قضية القول بفناء وجد البحوث الحديثة أهل رفع الإشكال تمامًا المسألة بحيث لم يبقى لأهل البدع طريق يطعنون إمام علم كشيخ الرسالة سندرها لأنها غير منتشرة أنا أعتقد أنها نادرة وهذا يحدو نحاول نلخصه قدر المستطاع بأقصر وقت متاحة للإخوة جميعهم فمن نتدارسها تسهيلًا للأمر وهي بعنوان: "أضواء الحافظ لابن وتحقيق لصاحبها" لأبي الفضل عبد القونوي يذكر المقدمة يقول وهذه دراسة جديدة لرسالة اشتهرت باسم ونسبت مؤخر أبي المتوفى سنة 748 الهجرة رحمة صاحب التصانيف البارعة خدم بها النبوي والعلوم الإسلامية وحسبك دلالة علو قدره حجر العسقلاني 852 شرب ماء زمزم لنيل مرتبته والكيل بمعيار فطنته ومنذ ظهرت «النصيحة» عالم المطبوعات خمسٍ وسبعين يد عدو السلفية الأول زايد الكوثري وفرح أشد الفرح ونشرها وأهدى نسخة منها دار الكتب كي تبقى مصدرًا للحق شيخ باستمرار الثقافة مجاناً PDF اونلاين مصطلح تعبير يستعمل أغلب الأحيان لوصف جميع المظاهر الثقافية والحضارية الشائعة والمرتبطة تاريخيًا بالإسلام المسلمين أنحاء العالم عن وعلاقتها بالثقافات الاخرى

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تبرئة الذهبي من النصيحة المنسوبة اليه 2
كتاب

تبرئة الذهبي من النصيحة المنسوبة اليه 2

ــ محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم

تبرئة الذهبي من النصيحة المنسوبة اليه 2
كتاب

تبرئة الذهبي من النصيحة المنسوبة اليه 2

ــ محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم

حول
محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب تبرئة الذهبي من النصيحة المنسوبة اليه 2:
شرح الكتاب :

فإن أصدق الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هدي محمد -صلى الله عليه وسلم-، وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار، ثم أما بعد،
ففيما يتعلق بما شرعنا فيه في الأسبوع الماضي، فيما يتعلق بالنصيحة الذهبية المنسوبة إلى الإمام الذهبي غلطًا أو قصدًا، هذه الرسالة القصيرة في الحقيقة كثيرًا ما أحرج السلفيون بسببها، وكانوا أحيانًا لا يحيرون جوابًا حتى أني أحاول أن أستدعي من الذاكرة العلامة الألباني رحمه الله تعالى يقول: هي بخط الذهبي، أو أن الذهبي هو الذي ألفها، وكأني على ما أذكر طبعًا علل ذلك بأن ذلك من شدة الضغط المعارض لشيخ الإسلام ابن تيمية فكأنه اضطر لكتابة مثل هذه الرسالة.
كما قلنا من قبل قد يحتمل وجود رسالة بخط الإمام الذهبي، وكنا وجهنا ذلك من قبل أن يحتمل أنه نقلها من الرسالة الأصلية على أساس أنه يتفرغ بعد ذلك للرد عليها أو نحو ذلك، لأن له عدة احتمالات.
لكن في الحقيقة مما يقر العين ويشرح الصدر، أنه مع أننا الآن في زمان متأخر لكن الحقيقة أسباب العلم الآن صارت كثيرة وقوية بفضل بعث المخطوطات وكثرة التحقيقات ونشر كتب (02:16) ونحو ذلك، فرأينا بعض المسائل مما كان يؤذى به السلفيون أو يعيرون به مما يحقق ويخدم كما سنرى في هذه الرسالة التي ندرسها إن شاء الله تعالى.
نفس الشيء في قضية القول بفناء النار، وجد من البحوث الحديثة التي ألفها بعض أهل العلم ما رفع الإشكال تمامًا في هذه المسألة بحيث لم يبقى لأهل البدع طريق يطعنون به في إمام علم كشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى.
الرسالة التي سندرها في الحقيقة لأنها غير منتشرة أنا أعتقد أنها رسالة نادرة وهذا الذي يحدو به نحاول أن نلخصه قدر المستطاع بأقصر وقت، لأنها غير متاحة للإخوة جميعهم، فمن ثم نتدارسها تسهيلًا للأمر، وهي بعنوان:
"أضواء على الرسالة المنسوبة إلى الحافظ الذهبي، النصيحة الذهبية لابن تيمية وتحقيق لصاحبها" لأبي الفضل محمد بن عبد الله القونوي.
يذكر في المقدمة يقول وهذه دراسة جديدة لرسالة اشتهرت باسم النصيحة الذهبية لابن تيمية، ونسبت غلطًا أو قصدًا إلى الإمام الحافظ مؤخر الإسلام أبي عبد الله الذهبي المتوفى سنة 748 من الهجرة رحمة الله عليه، صاحب التصانيف البارعة التي خدم بها الحديث النبوي والعلوم الإسلامية، وحسبك دلالة على علو قدره في العلم أن الحافظ بن حجر العسقلاني المتوفى سنة 852 قد شرب ماء زمزم لنيل مرتبته والكيل بمعيار فطنته.
ومنذ أن ظهرت هذه «النصيحة» إلى عالم المطبوعات قبل خمسٍ وسبعين سنة، طبعًا هي ظهرت على يد عدو السلفية الأول محمد زايد الكوثري، وفرح بها أشد الفرح ونشرها وأهدى نسخة منها إلى دار الكتب كي تبقى مصدرًا للحق على شيخ الإسلام باستمرار.
الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#84K

7 مشاهدة هذا الشهر

#75K

3K إجمالي المشاهدات