█ _ محمد بن أحمد إسماعيل المقدم 0 حصريا كتاب ❞ ابن تيمية لم يكن ناصبيا 5 ❝ 2024 5: مما جاء الكتاب: ليس ثمة أحد ينكر اختلاف الناس أمر شأنه ذلك شأن كل مجتهد الإصلاح ومن ينقل لنا قيعة بعض المتعصبة فيه فإنه يأت بجديد فنحن نعلم أن مات مسجوناًبسبب قيام خصومه عليه لكن من كان خلافه معه خلاف المنصفين منهم تعصب افترى الشيخ نسب إليه ما هو براء منه تبقى العبرة بأهل الإنصاف والاعتدال وليس التعصب والغلو نقل الكتاب نصا عن حجر العسقلاني رحمه الله طعن وذلك الدرر الكامنة : (( ومنهم ينسبه إلى النفاق! لقوله علي تقدم! ولقوله إنه مخذولاً حيث توجه! وأنه حاول الخلافة مراراً فلم ينلها! وإنما قاتل للرياسة لا للديانة! يحب الرياسة! وأن عثمان المال – أبو بكر أسلم شيخاً يدري يقول ! )) وزعم الكاتب بناء هذا النقل تهمة النصب تلحق فكان الجواب نقلته أهل العلم : —— 1– تنبيهات حول النص المنقول 2 كلام ذم النواصب 3 فضل الصحابة وعلى وأهل البيت– رضي عنهم – 4 منهج دفع شبهات الروافض 5 أمثلة طريقة الروافض 6 هدية تنبيهات المنقول ( أول خطأ : نسبة الكلام للحافظ كلامه إنما نص طويل نقله الأقشهري و يبدأ (ص163) وينتهي (ص166) ـ ثانياً الذي جزء تضمن مدحاً لابن وذماً له وكذباً لكنك اكتفيت بنقل الذم والكذب فقط !! فمما قاله الرجل “بارع الفقة الأصلين والفرائض والحساب وفنون أخر و فن إلا يد طولى” و قال “كان يتكلم المنبر المفسرين مع والحديث فيورد ساعة والسنة واللغة والنظر لايقدر يورده عدة مجالس كأن هذه العلوم بين عينيه فيأخذ منها يشاء يذر” ثالثاً يذكره سبل التقرير كما زعمت بل سرد حكاية لما تعرض الأذى معارضيه والافتراء – رابعاً كتب موجودة فأخرج الدليل ذكرته افتراءات حتى يكون كلامك مقبولا والدعاوى إذ يقيموا بينات أصحابها أدعياء من النواصب مما يدفع الفرية شيخ الإسلام أنه شديد للنواصب يقول ( وهؤلاء هم الذين نصبوا العداوة لعلي والاه وهم الــذين استحلوا قتــلـه وجـعـلـوه كـافراً وقتـلـه أحــد رؤوسـهــم ” عبدالرحمن ملجم المرادي فهؤلاء النواصب الخوارج المارقون إذا قالوا إن وعلي أبي طالب معهما كانوا كفاراً مرتدين فإن حجة المسلمين عليهم تواتر إيمان وما ثبت بالكتاب السنة الصحيحة مدح تعالى لهم وثناء ورضاء وإخباره بأنهم الجنة ونحو النصوص ) وقال وأما جواز الدعاء للرجل وعليه فبسط المسئلة الجنائز موتى يصلي برهم وفاجرهم وإن لعن الفاجر بعينه أو بنوعه الحال الأولى أوسط وأعدل وبذلك أجبت مقدم المغول بولاي قدموا دمشق الفتنة الكبيرة وجرت بيني وبينه وبين غيره مخاطبات فسألني فيما سألني تقول يزيد ؟ فقلت نسبه ولا نحبه رجلاً صالحاً فنحبه ونحن أحداً فقال أفلا تلعنونه أما ظالماً قتل الحسين فقلت لـه نحن ذكر الظالمون كالحججاج يوسف وأمثاله نقول القرآن ألا لعنه الظلمين ) نحب نلعن وقد قوم العلماء وهذا مذهب يسوغ الاجتهاد القول أحب إلينا وأحسن وأما أعان قتله بذلك فعليه لعنـة والـملائـكة والنـاس أجـمـعيـن يـقـبل منـه صرفـاً عدلاً قال فمن يبغض البيت قلت أبغضهم والملائكة والناس أجمعين يقبل صرفاً ثم قلت للوزير المغولي لأي شئ تتري ؟ قال قد نواصب بصوت عال يكذب لعنة والله علمت فيهم ناصبياً ولو تنقص علياً بدمشق لقام المسلمون قديماً بنو أمية ولاة البلاد بني ينصب ويسبه اليوم فما بقي أولئك ) من قوله عامة : قال نظر سيرة القوم بعلم وبصيرة به الفضائل علم يقينا أنهم خير الخلق بعد الأنبياء مثلهم وأنهم الصفوة قرون الأمة التي هي الأمم وأكرمها عند تعالى) وقال أصول والجماعة سلامة قلوبهم وألسنتهم لأصحاب رسول صلى وسلم وصفهم قوله والذين جاءو بعدهم يقولون ربنا اغفر ولإخوننا سبقونا بالإيمن تجعل قلوبنا غلاً للذين ءامنوا إنك رءوف رحيم وطاعة النبي تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أحدكم أنفق مثل ذهباً بلغ مد أحدهم نصفيه ” ويقبلون والإجماع فضائلهم ومراتبهم ويفضلون قبل الفتح وقاتل وهو صلح الحديبية بعده ويقدمون المهاجرين الأنصار ويــؤمـنون بــأن قـال لأهـل بـدر وكانـوا ثـلاثـمائة وبضعة عشر اعلموا شئتم فقد غفرت لكم وبأنه يدخل النار بايع تحت الشجرة أخبر بل ورضوا عنه وكانوا أكثر ألف وأربعمائة – ويشهدون بالجنة لمن شهد لــه كالعشرة وثابت قيس شماس وغيرهم ويقرون بما أمير المؤمنين وغيره نبيها ثم عمر ويثلثون بعثمان ويربعون بعلي دلت الآثار وكما أجمع تقديم البيعة اختلفوا عنهما اتفاقهم وعمر أيهما أفضل فقدم وسكتوا ربعوا وقدم وقوم توقفوا استقر وإن كانت المسألة مسألة ليست الأصول يضلل المخالف فيها جمهور يؤمنون الخليفة خلافة هؤلاء فهو أضل حمار أهله ) قوله : ( محبتهم يقصد عندنا فرض واجب يؤجر صحيح مسلم زيد أرقم خطبنا بغدير يدعي خماً مكة والمدينة فقال أيها إني تارك فيكم الثقلين فذكر وحض وعترتي بيتي أذكركم أهــل بـيـتـي قـلـت لـمـقدم صلاتنا يوم اللهم صل آل صليت إبراهيم حميد مجيد وبارك باركت ” إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين المنهج وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله وسلّم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب الإنسان مسلماً بحق الالتزام بها وهي اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير