📘 ❞ أسلحة الدمار الشامل وحكمها في الفقه الإسلامي ❝ كتاب ــ خير الدين مبارك اصدار 2009

كتب العلوم العسكرية - 📖 ❞ كتاب أسلحة الدمار الشامل وحكمها في الفقه الإسلامي ❝ ــ خير الدين مبارك 📖

█ _ خير الدين مبارك 2009 حصريا كتاب أسلحة الدمار الشامل وحكمها الفقه الإسلامي 2024 الإسلامي: (دبليو إم دي) هي نووية أو إشعاعية كيميائية بيولوجية أي نوع من أنواع الأسلحة الأخرى التي الممكن أن تقتل تُسبب أضرارًا خطيرةً للعديد البشر تُلحق جسيمةً بالبُنى يصنعها (كالمباني) الطبيعية (كالجبال) بالمحيط الحيوي تطور نطاق المصطلح واستخدامه وكان محل خلاف لأنه يحمل الغالب دلالات سياسية أكثر منها تقنية صيغَ الأصل للإشارة إلى القصف الجوي بالمتفجرات الكيميائية إبان الحرب العالمية الثانية وأصبح فيما بعد يرمز واسعة النطاق التقنيات كالحرب البيولوجية الإشعاعية النووية كان أول استخدام سُجل لمصطلح «سلاح الشامل» قِبل رئيس أساقفة كانتربيري كوزمو جوردون لانغ عام 1937 إشارة قرية غرنيكا إسبانيا من يستطيع يفكر دون غصة القلب حيال المذبحة المروّعة والمعاناة وشتّى البؤس حملتها وإلى الصين؟ من خوف مما ستحمله حربًا أخرى معاني وما إذا شُنّت كما ينبغي بوجود كل الجديدة؟ (من مناشدة الأساقفة 28 ديسمبر لندن) في ذلك الوقت لم تكن مطوّرة أجرت اليابان أبحاثّا وشهدت استخدامًا واسعًا ساحات المعارك الأولى حُظر بموجب اتفاقية جنيف لعام 1925 استخدمت إيطاليا غاز الخردل السّام ضد المدنيين والعسكريين حربها إثيوبيا بين عامي 1935 1936 في أعقاب الذري هيروشيما وناغازاكي الذي أنهى معه وأثناء الباردة بدا يشير بدرجة أكبر غير التقليدية اتبَع وليام سافير تطبيق وتحديدًا والإشعاعية بالعبارة الروسية «أروجي ماسفوفو براجينيا» أروسي برازخينيا (والتي تعني سلاح الشامل) يقول برنارد باروخ كان قد استخدم هذه العبارة الدقيقة 1947 (في خطاب ألقاه الجمعية العامة للأمم المتحدة كتبه الأرجح هربرت بايارد سووب) أبصرت النور قرار اتخذته يناير 1946 لندن حيث استخدمَت النَص التالي «التخلّص التسلّح الوطني بالأسلحة الذريّة وبجميع تتوافق مع نصَّ القرار أيضًا إنشاء لجنة الطاقة الذرية (محل الوكالة الدولية للطاقة (أي أيه إي أيه)) قُدّم دقيق لهذا محاضرة بعنوان «الطاقة الذّرية كمشكلة ذرّية» للفيزيائي الأمريكي جوليوس روبرت أوبنهايمر قدم المحاضرة للسلك الدبلوماسي ولوزارة الخارجية 17 سبتمبر 1947؛ أُعيد نشرها العقل المفتوح (نيويورك: سيمون وشوستر 1955) استُخدم مقدمة وثيقة الحكومة الأمريكية ذات التأثير الكبير والتي تُعرف باسم (إن إس سي 68) كُتبت 1950 خلال الرئيس جون إف كينيدي جامعة رايس 12 1962 تحدث فيه عن ضرورة عدم ملء الفراغ «بأسلحة بل بوسائل المعرفة والتفاهم» الشهر أثناء عرض تلفزيوني يتعلق بأزمة صواريخ كوبا 22 أكتوبر أشار «أسلحة هجومية المفاجئ» فلا يخفى إنسان التقدم الهائل وصلت إليه البشرية شتى مجالات الحياة أعظمها خطراً مجال التسلح العسكري جَدَّ شديدة الفتك والتدمير تذر الديار بلاقع وتهلك الحرث والنسل حتى اصطلح تسميتها بأسلحة الشامل؛ لقوتها الهائلة التدمير والمساحة الواسعة يصيبها الهلاك والتخريب وآثارها السيئة البيئة وكل ذي روح وحيوان كتب العلوم العسكرية مجاناً PDF اونلاين قسم يختص بكل ما هو علوم خاصة بدراسة الجيوش والإستراتيجيات والأسلحة الحربية تطورت العصر الحديث لتصبح علماً مستقلا بذاته وتتفرع منه عدة دراسات

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أسلحة الدمار الشامل وحكمها في الفقه الإسلامي
كتاب

أسلحة الدمار الشامل وحكمها في الفقه الإسلامي

ــ خير الدين مبارك

صدر 2009م
أسلحة الدمار الشامل وحكمها في الفقه الإسلامي
كتاب

أسلحة الدمار الشامل وحكمها في الفقه الإسلامي

ــ خير الدين مبارك

صدر 2009م
عن كتاب أسلحة الدمار الشامل وحكمها في الفقه الإسلامي:
أسلحة الدمار الشامل (دبليو إم دي) هي أسلحة نووية، أو إشعاعية، أو كيميائية، أو بيولوجية، أو أي نوع من أنواع الأسلحة الأخرى التي من الممكن أن تقتل أو تُسبب أضرارًا خطيرةً للعديد من البشر أو تُلحق أضرارًا جسيمةً بالبُنى التي يصنعها البشر (كالمباني)، أو بالبُنى الطبيعية (كالجبال)، أو بالمحيط الحيوي.

تطور نطاق المصطلح واستخدامه وكان محل خلاف، لأنه يحمل في الغالب دلالات سياسية أكثر منها تقنية. صيغَ المصطلح في الأصل للإشارة إلى القصف الجوي بالمتفجرات الكيميائية إبان الحرب العالمية الثانية، وأصبح فيما بعد يرمز إلى أسلحة واسعة النطاق من التقنيات الأخرى، كالحرب الكيميائية، أو البيولوجية، أو الإشعاعية، أو النووية.


كان أول استخدام سُجل لمصطلح «سلاح الدمار الشامل» من قِبل رئيس أساقفة كانتربيري، كوزمو جوردون لانغ، في عام 1937 في إشارة إلى القصف الجوي على قرية غرنيكا، في إسبانيا.

من يستطيع أن يفكر دون غصة في القلب حيال المذبحة المروّعة، والمعاناة، وشتّى أنواع البؤس التي حملتها الحرب إلى إسبانيا وإلى الصين؟

من يستطيع أن يفكر دون خوف مما ستحمله حربًا أخرى واسعة النطاق من معاني، وما إذا شُنّت كما ينبغي بوجود كل أسلحة الدمار الشامل الجديدة؟

(من مناشدة رئيس الأساقفة، 28 ديسمبر 1937، لندن)

في ذلك الوقت، لم تكن الأسلحة النووية مطوّرة بعد. أجرت اليابان أبحاثّا على الأسلحة البيولوجية، وشهدت الأسلحة الكيميائية استخدامًا واسعًا في ساحات المعارك إبان الحرب العالمية الأولى. حُظر استخدام الأسلحة الكيميائية بموجب اتفاقية جنيف لعام 1925. استخدمت إيطاليا غاز الخردل السّام ضد المدنيين والعسكريين في حربها في إثيوبيا بين عامي 1935 و 1936.

في أعقاب القصف الذري على هيروشيما وناغازاكي الذي أنهى معه الحرب العالمية الثانية وأثناء الحرب الباردة، بدا المصطلح يشير بدرجة أكبر إلى الأسلحة غير التقليدية. اتبَع وليام سافير تطبيق المصطلح وتحديدًا على الأسلحة النووية والإشعاعية بالعبارة الروسية «أروجي ماسفوفو براجينيا» -أروسي ماسفوفو برازخينيا (والتي تعني سلاح الدمار الشامل).

يقول سافير أن برنارد باروخ كان قد استخدم هذه العبارة الدقيقة في عام 1947 (في خطاب ألقاه في الجمعية العامة للأمم المتحدة كتبه على الأرجح هربرت بايارد سووب).

أبصرت هذه العبارة النور في أول قرار اتخذته الجمعية العامة للأمم المتحدة في يناير عام 1946 في لندن، حيث استخدمَت النَص التالي «التخلّص من التسلّح الوطني بالأسلحة الذريّة وبجميع أنواع الأسلحة الأخرى التي تتوافق مع الدمار الشامل». نصَّ القرار أيضًا على إنشاء لجنة الطاقة الذرية (محل الوكالة الدولية للطاقة الذرية (أي أيه إي أيه)).

قُدّم استخدام دقيق لهذا المصطلح في محاضرة بعنوان «الطاقة الذّرية كمشكلة ذرّية» للفيزيائي الأمريكي جوليوس روبرت أوبنهايمر. قدم أوبنهايمر المحاضرة للسلك الدبلوماسي ولوزارة الخارجية، في 17 سبتمبر عام 1947؛ كما أُعيد نشرها في كتاب العقل المفتوح (نيويورك: سيمون وشوستر، 1955).

استُخدم المصطلح أيضًا في مقدمة وثيقة الحكومة الأمريكية ذات التأثير الكبير والتي تُعرف باسم (إن إس سي 68) والتي كُتبت في عام 1950.

خلال خطاب ألقاه الرئيس الأمريكي جون إف. كينيدي في جامعة رايس في 12 سبتمبر عام 1962، تحدث فيه عن ضرورة عدم ملء الفراغ «بأسلحة الدمار الشامل، بل بوسائل المعرفة والتفاهم». في الشهر التالي، أثناء عرض تلفزيوني يتعلق بأزمة صواريخ كوبا في 22 أكتوبر عام 1962، أشار الرئيس كينيدي إلى «أسلحة هجومية من الدمار الشامل المفاجئ».

فلا يخفى على إنسان التقدم الهائل الذي وصلت إليه البشرية في شتى مجالات الحياة، وكان من أعظمها خطراً مجال التسلح العسكري، وما جَدَّ فيه من أسلحة شديدة الفتك والتدمير، تذر الديار بلاقع، وتهلك الحرث والنسل، حتى اصطلح على تسميتها بأسلحة الدمار الشامل؛ لقوتها الهائلة في التدمير، والمساحة الواسعة التي يصيبها الهلاك والتخريب، وآثارها السيئة على البيئة، وكل ذي روح من إنسان وحيوان..
الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#62K

6 مشاهدة هذا الشهر

#27K

9K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 16.
المتجر أماكن الشراء
خير الدين مبارك ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث