█ _ ياسين أحمد الشبول 2006 حصريا كتاب ❞ الإلكترونيات المعاصرة الجزء الثاني ج2 ـ الدوائر الإلكترونية ❝ عن مكتبة المجتمع العربى للنشر التوزيع 2024 الإلكترونية: نبذه الكتاب : الوحدة الأولى : المكافئة للترانزيستورات ثنائية القطبية مدخل رباعية الأطراف للترانزيستور ثنائي باستخدام مقاومة الباعث الديناميكيةـ المعاملات العلاقة بين الديناميكية والدوائر تمارين الوحدة الثانية تحليل دوائر الترانزيستورات للتيار المستمر المتردد دائرة الإنحياز الثابت إنحياز مجزئ الفولطية المجمع المشترك أو تابع القاعدة المشتركة مع فولطية راجعة الثالثة ترانزيستورات تأثير المجال الدائرة لترانزيستور ال jfet ترانزيستور تمارين الوحدة الرابعة المضخمات المواصفات والخواص أنواع للمضخم المقاومة المخرجية معامل تضخيم المدخلية التأثير للمقاومتين والمخرجية الوفلطية التوصيل التسلسلي للمضخمات بعض الأخرى الخامسة الإستجابة الترددية للمضخمات مدخل الديسيبل التردد عمل المضخم مخنى Bode السادسة السابعة مضخمات العمليات Operational Amplifiers الثامنة القدرة POWER AMPLIFIERS التاسعة التغذية الراجعة FEEDBACK IN العاشرة المذبذبات OSCILLATORS الحادية عشرة الإلكترونات فى الفيزياء مجاناً PDF اونلاين مكتية كتب الالكترونات الفيزياء يوجد بهذه المكتبة جميع الكتب التى تشملها إلكترون: هو جسيم دون ذري كروي الشكل تقريباً مكون للذرة ويحمل شحنة كهربائية سالبة ولم يكن من المعروف بأن لديها مكونات جسيمات أصغر لذا فقد اعتبرت بأنها أولية فالإلكترون لديه كتلة تعادل تقريبًا 1 1836 البروتون الزخم الزاوي الحقيقي (وهو اللف المغزلي) للإلكترون هو قيمة نصف عدد صحيح وحدة ħ مما يعني بأنه فرميون ويسمى الجسيم المضاد بالبوزيترون وهو مطابق عدا أنه معاكس له بالشحنة الكهربائية والشحنات عند اصطدام الإلكترون بالبوزترون فإنهما إما يبعثران بعضهما البعض أن يفنيان ينتج ذلك زوج أكثر فوتونات أشعة غاما تم وضع نظرية مفهوم مقدار الشحنة غير القابلة للتجزئة لشرح الخصائص الكيميائية للذرات فكانت بدايتها سنة 1838 عالم الطبيعة البريطاني ريتشارد لامنج؛ ثم قدم الفيزيائي الإيرلندي جورج ستوني اسم الكترون وذلك 1894 1897 عرّف جوزيف طومسون وفريقه الفيزيائيين جسيم الظواهر الفيزيائية: مثل الكهرباء والمغناطيسية والتوصيل الحراري فإن لها دورًا أساسيًا حركته بالنسبة للمراقب يولد المغناطيسي وكذلك المجالات المغناطيسية الخارجية تجعلها تنحرف فعندما يتحرك فإنه يمتص طاقة شكل تحيط بالنواة المتكونة بروتونات ونيوترونات فيكونون جميعًا الذرة وإن كان يسهم أقل 0 06% الكتلة الكلية يسبب جاذبية قوة كولومب والبروتون يجعل مرتبطة بالذرات فالتبادل تقاسم ما الذرات السبب الرئيسي للروابط الكيميائية النظريات: فإن معظم قد تكونت لحظة الانفجار العظيم ولكن يمكن أيضًا إنتاجها خلال البلى بيتائي للنظائر المشعة والاصطدامات عالية الطاقة وفي دخول الأشعة الكونية للغلاف الجوي وخلال إفناءه البوزيترون يتعرض للدمار وقد للامتصاص تفاعلات الانصهار النجمية ويمكن لأدوات المختبرات احتواء ومراقبة الفردية بلازما حيث كرس المقراب للكشف الفضاء الخارجي وتوجد العديد تطبيقات كما اللحام وأنبوب المهبطية ومعجلات الجسيمات ومجهر إلكتروني وعلاج إشعاعي والليزر الإلكتروني النظرية الذرية: شكلت التجارب التي قام بها كلا أرنست رذرفورد وهنري موزلي وجيمس فرانك وغوستاف هرتس بداية 1914 الصورة تكوين كنواة كثيفة ذات موجبة إلكترونات أتى الدانماركي نيلز بور فافترض 1913 تكمن حالات كمية ويحدد العزم لمدار حول النواة تلك وبإمكان التنقل الحالات المدارات طريق إطلاق امتصاص ترددات محددة ومن الكم أوضح نيبور بدقة خطوط الطيف لذرة الهيدروجين ومع فنموذج لم يتمكن تفسير الفروق الكثافة النسبية لخطوط أطياف العناصر الأثقل فهي بالكاد اقتصرت ذرة الهيدروجين ميكانيكا الكم: في عام 1924 الفرنسي لويس دي بروي رسالة دكتوراه بعنوان "بحث الكم" Recherches sur la théorie des quanta وافترض فيها كل الموادّ تمتلك "موجة بروي" مشابهة للضوء وتحت ظروف مناسبة ستُظهر والمواد خصائص والضوء ويُستدل الجسيميّة لجسيم عندما يُظهر يملك موقعًا متمركزاً المكان يعتمد انحناء مساره أثناء أما الشبه الموجية للجسيم فيُمكن تلاحظ سبيل المثال يمر شعاع الضوء عبر شقوق متوازية ويخلق نمطاً متداخلاً 1927 بُرهن التداخل بتجربتين مختلفتين استعين فيهما بشعاع الإنكليزي باغت رقاقة حديدية نحيلة الشعاع والثانية الفيزيائيان الأمريكيان كلنتون دافيسون ولستر جيرمر بلورة النيكل معه معجلات الجسيمات: مع تطور معجل النصف الأول القرن العشرين بدأ الفيزيائيون الخوض وبعمق الذرية وأول محاولة ناجحة لتسريع الحث الكهرومغناطيسي كانت جهاز بيتاترون الذي أنشأه دونالد كيرست 1942 ووصلت طاقته الأولية حوالي MeV2 3 حين وصلت البيتاترون التالية إلى 300 MeV اكتشف الإشعاع السنكروتروني 1947 بطاقة 70 شركة جنرال إلكتريك وكانت عملية تسريع والتي قاربت سرعتها سرعة مجال مغناطيسي هي ظهور هذا الإشعاع