█ _ حسن الكاظم بجاي 0 حصريا كتاب سلسلة محاضرات الدوائر الالكترونية 2024 : نبذه عن الكتاب : مصدر الفولتية المستمرة ـ المخطط الكتلي مكونات تنظيم الجهد أنواع منظمات الجهد تحليل عمل دائرة مكبر الباعث المشترك باستخدام منحنيات خواص الخرج والدخل للترانزستور رسم خط الحمل للتيار المستمر والمتناوب تحديد نقطة العمل تحليل وعمل للإشارة المتناوبة الخواص الانتقالية للمكبر راسة Transfer Function دراسة التشو هٌ الحاصل للإشارة المتناوبة لدائرة المكبر الدخل والخرج وطرق تلاقيها الدائرة المكافئة لمكبر الصغيرة واستخدام المعاملات لحساب AV, AI , AP RIN RO تأثير الحرارة – عامل الاستقرار الانحياز الذاتي الثابت انح اٌز الجامع القاعدة تحليل رسم منحنيات الانتقالية استخراج الكسب ومقاومة القاعدة المشتركة استخراج ومقاومت والخرج الدائرة ف الترددات العال ةٌ وحساب ق مٌة التردد الأعلى والتردد الأدنى كسب دراسة الاستجابة التردد حساب تردد القطع المكبرات متعددة المراحل متعدد المراحل الاقتران دوائر ودراسة دراسة الاستجابة ولكل نوع من الاقتران التعر فٌ بوحدة قياس BD DB تحليل ترانزستور المجال ( FET ) منحنيات الخواص دوائر مكبرات المصدر المصرف البوابة – مقاومتي والكسب لكل منها الدائرة عند العالية وحساب القطع SFB ) مكبرات القدرة أصنافها الصنف A القدرة الصنف B AB C أعلى كفاءة وقدرة التشويه الغير الخطي والاعتبارات الحرارية مفهوم التغذية العكسية السالبة وخصائصها { الأنظمة المغلقة الموجبة السيطرة حدوث التذبذبات بالمكبرات أسس التحكم الآل } الأنظمة المفتوحة OPEN LOOP SYSTEM POTENTIOMETER CLOSED ألكتل لمنظومة } دراسة المنظومات المستخدمة الآلي TRANS DUCER – TACHOMETR وغيرها وأمثلة أخرى أنواع المسيطٌرات المسيطر التناسبي التفاضل التكاملي منظومات أحادية الرتبة وثنائية مع أمثلة تطبيقية حولها أنواع المذبذبات مبدأ الشروط اللازمة للتذبذب 0 مذبذبات إزاحة الطور مذبذبات قنطرة وين مذبذبات LC مذبذب هارتلي كوبلكس هزاز التراخي قدح سميثٌ المذبذب الحر أحادي الاستقرار ثنائ الاستقراري, مولد المسار الدائرة المتكاملة مجاميع طرق تصييفها عوائل الدوائر المتكاملة TTI CMOS BCL خصائصها تطبيقات استخدامها العملليات خصائصه دائرة المؤقت 555 وساتخداماته الإلكترونات فى الفيزياء مجاناً PDF اونلاين مكتية كتب الالكترونات الفيزياء يوجد بهذه المكتبة جميع الكتب التى تشملها إلكترون: هو جسيم دون ذري كروي الشكل تقريباً مكون للذرة ويحمل شحنة كهربائية سالبة ولم يكن المعروف بأن لديها أو جسيمات أصغر لذا فقد اعتبرت بأنها أولية فالإلكترون لديه كتلة تعادل تقريبًا 1 1836 البروتون الزخم الزاوي الحقيقي (وهو اللف المغزلي) للإلكترون هو قيمة نصف عدد صحيح وحدة ħ مما يعني بأنه فرميون ويسمى الجسيم المضاد بالبوزيترون وهو مطابق عدا أنه معاكس له بالشحنة الكهربائية والشحنات الأخرى اصطدام الإلكترون بالبوزترون فإنهما إما يبعثران بعضهما البعض أن يفنيان ينتج ذلك زوج أكثر فوتونات أشعة غاما تم وضع نظرية مفهوم مقدار الشحنة الإلكترونية غير القابلة للتجزئة لشرح الخصائص الكيميائية للذرات فكانت بدايتها سنة 1838 عالم الطبيعة البريطاني ريتشارد لامنج؛ ثم قدم الفيزيائي الإيرلندي جورج ستوني اسم الكترون وذلك 1894 1897 عرّف جوزيف طومسون وفريقه الفيزيائيين جسيم الظواهر الفيزيائية: مثل الكهرباء والمغناطيسية والتوصيل الحراري فإن لها دورًا أساسيًا حركته بالنسبة للمراقب يولد المغناطيسي وكذلك المجالات المغناطيسية الخارجية تجعلها تنحرف فعندما يتحرك فإنه يمتص طاقة شكل تحيط بالنواة المتكونة بروتونات ونيوترونات فيكونون جميعًا الذرة وإن كان يسهم أقل 06% الكتلة الكلية يسبب جاذبية قوة كولومب بين والبروتون يجعل مرتبطة بالذرات فالتبادل تقاسم ما الذرات السبب الرئيسي للروابط الكيميائية النظريات: فإن معظم قد تكونت لحظة الانفجار العظيم ولكن يمكن أيضًا إنتاجها خلال البلى بيتائي للنظائر المشعة والاصطدامات عالية الطاقة وفي دخول الأشعة الكونية للغلاف الجوي وخلال إفناءه البوزيترون يتعرض للدمار وقد للامتصاص تفاعلات الانصهار النجمية ويمكن لأدوات المختبرات احتواء ومراقبة الفردية بلازما حيث كرس المقراب للكشف الفضاء الخارجي وتوجد العديد تطبيقات كما اللحام وأنبوب المهبطية ومعجلات الجسيمات ومجهر إلكتروني وعلاج إشعاعي والليزر الإلكتروني النظرية الذرية: شكلت التجارب التي قام بها كلا أرنست رذرفورد وهنري موزلي وجيمس فرانك وغوستاف هرتس بداية 1914 الصورة تكوين كنواة كثيفة ذات موجبة إلكترونات أتى الدانماركي نيلز بور فافترض 1913 تكمن حالات كمية ويحدد العزم لمدار حول النواة تلك وبإمكان التنقل الحالات المدارات طريق إطلاق امتصاص ترددات محددة ومن الكم أوضح نيبور بدقة خطوط الطيف لذرة الهيدروجين ومع فنموذج لم يتمكن تفسير الفروق الكثافة النسبية لخطوط أطياف العناصر الأثقل فهي بالكاد اقتصرت ذرة الهيدروجين ميكانيكا الكم: في عام 1924 الفرنسي لويس دي بروي رسالة دكتوراه بعنوان "بحث الكم" Recherches sur la théorie des quanta وافترض فيها كل الموادّ تمتلك "موجة بروي" مشابهة للضوء وتحت ظروف مناسبة ستُظهر والمواد خصائص والضوء ويُستدل الجسيميّة لجسيم عندما يُظهر يملك موقعًا متمركزاً المكان يعتمد انحناء مساره أثناء أما الشبه الموجية للجسيم فيُمكن تلاحظ سبيل المثال يمر شعاع الضوء عبر شقوق متوازية ويخلق نمطاً متداخلاً 1927 بُرهن تأثير التداخل بتجربتين مختلفتين استعين فيهما بشعاع الأولى الإنكليزي باغت رقاقة حديدية نحيلة الشعاع والثانية الفيزيائيان الأمريكيان كلنتون دافيسون ولستر جيرمر بلورة النيكل معه معجلات الجسيمات: مع تطور معجل النصف الأول القرن العشرين بدأ الفيزيائيون الخوض وبعمق الذرية وأول محاولة ناجحة لتسريع الحث الكهرومغناطيسي كانت جهاز بيتاترون الذي أنشأه دونالد كيرست 1942 ووصلت طاقته الأولية حوالي MeV2 3 حين وصلت البيتاترون التالية إلى 300 MeV اكتشف الإشعاع السنكروتروني 1947 بطاقة 70 شركة جنرال إلكتريك وكانت عملية تسريع والتي قاربت سرعتها سرعة مجال مغناطيسي هي ظهور هذا الإشعاع