[اقتباسات] 📘 ❞ الآن هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى ❝ رواية ــ عبد الرحمن منيف اصدار 1991

- 📖 اقتباسات رواية ❞ الآن هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى ❝ ــ عبد الرحمن منيف 📖

█ _ عبد الرحمن منيف 1991 حصريا رواية ❞ الآن هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى ❝ عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر 2024 أخرى: نبذة من الرواية: تأليف تدور أحداث الرواية داخل السجون دون تحديد واقعي لما يقصده هي مجرد سجون تئن بآلام قاطنيها المعذبين المنسيين هي حملت بين جانبيها تجربة لأنواع القهر والحرمان والألم صورت أبشع ما يجري تلك الدهاليز المنسية خلف القضبان السوداء اللعينة امتهان للإنسان وسلبه أدنى حقوقه ذلك الإنسان أبشعه حين يتملكه الوحش القابع بداخله يقوم سباته وينقض بكل قوته هم أضعف أقل حيلة ينهشهم ويستغل ضعفهم تجنب ذكر خطايا المساجين جرائمهم التي جعلتهم يستقرون هناك كأنه يريد أن يخبر أنه أياً كانت جرائمنا هذه الحياة فإن هذا النوع العذاب لا يستحقها ربما ليس جرم يمكن ارتكابه لاستحقاق هكذا عذاب أيا كان مجاناً PDF اونلاين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الآن هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى
رواية

الآن هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى

ــ عبد الرحمن منيف

صدرت 1991م عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر
الآن هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى
رواية

الآن هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى

ــ عبد الرحمن منيف

صدرت 1991م عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر
حول
عبد الرحمن منيف ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
المؤسسة العربية للدراسات والنشر 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن رواية الآن هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى:
نبذة من الرواية:

رواية الآن هنا أو شرق المتوسط مرة أخرى تأليف عبد الرحمن منيف، تدور أحداث الرواية داخل السجون .. دون تحديد واقعي لما يقصده .. هي مجرد سجون .. تئن بآلام قاطنيها ... المعذبين المنسيين..

هي رواية حملت بين جانبيها تجربة لأنواع القهر والحرمان والألم.. صورت أبشع ما يجري في تلك الدهاليز المنسية ..

خلف تلك القضبان السوداء اللعينة .. من امتهان للإنسان وسلبه أدنى حقوقه..ما أبشع ذلك الإنسان .. ما أبشعه حين يتملكه الوحش القابع بداخله .. حين يقوم الوحش من سباته .. وينقض بكل قوته على من هم أضعف و أقل حيلة ..ينهشهم ويستغل ضعفهم..

تجنب ذكر خطايا المساجين أو جرائمهم التي جعلتهم يستقرون هناك .. و كأنه يريد أن يخبر أنه أياً كانت جرائمنا في هذه الحياة .. فإن
هذا النوع من العذاب لا يستحقها.. أو ربما.. ليس هناك جرم في هذه الحياة يمكن ارتكابه لاستحقاق هكذا عذاب ..أيا كان.
الترتيب:

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#15K

28 مشاهدة هذا الشهر

#24K

10K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 270.