█ _ قيس بن الملوح 1999 حصريا كتاب ❞ ديوان مجنون ليلى ❝ عن دار الكتب العلمية بلبنان 2024 ليلى: ليلى إقتباسات من الكتاب : قيس ابن أو أشهر شعراء الغزل وهو الذي حدثت معه قصة غرامية طويلة قصص الغرام التاريخ وهذا يحتوي شعر قاله العذري النقي الطاهر وهذه طبعة محققة وعليها دراسات وتعليقات هامة “و لو أنني أستغفر الله كلما ذكرتك لم تكتب عليّ ذنوب” “فبُعد ووجد اشتياق رجفة فلا أنت تُدنيني لا أنا أقرب كعصفورة كف طفل يزمها تذوق حياض الموت الطفل يلعب فلا ذو عقل يرق لما بها الطير ريش يطير فيذهب” “وقد يجمع الشتيتين بعدما ظنا أن تلاقيا” “فلا النفس يسليها البعاد فتنثني هي عما تنال تطيب” “هيَ السِّحْـرُ إلا أنّ للسّحْرِ رُقْيةً وإنِّيَ أَلقَـى لهَا الدّهْـرَ رَاقيَا” “و قالوا تشاء سلوت عنها فقلت لهم فإني أشاء” “وقالوا عنها فقلتُ ئهمْ فانِّي أشَاءُ وكيف وحبُّها عَلِقٌ بقلْبي كما عَلِقَتْ بِأرْشِيَة ٍ دِلاءُ لها حب تنشأ فؤادي فليس له وإنْ زُجِرَ انتِهاءُ” “إذا نظرت نحوي تكلم طرفها جاوبها طرفي نحن سكوت فواحدة منها تبشر باللقا أُخري لها نفسي تكاد تموت” ما رأوني أظهروا لي مودة مثل سيوف الهند حين أغيب” “ما بال قلبك يا قد هلعا حبِّ تَرى نَيْلِهِ طَمَعَا الحبُّ والودُّ نِيطا بالفؤادِ فأصبحَا فؤادِي ثابِتَيْنِ مَعا طُوبَى لمن أنتِ الدنيا قرينتُه لقد نفى عنه الهم والجزعا بل قرأت كتاباً منك يبلغني إلاَّ ترقرقَ ماءُ العَيْن دمعَا أدعو إلى هجرها قلبي فيتبعني حتى إذا قلت هذا صادق نزعا لا أستطيع نزوعاً مودتها يصنع الحب بي فوق صنعا كَمْ دَنِيٍّ كنتُ أتبَعُهُ ولو صحا القلب كان تبعا وزادني كَلَفاً الحبِّ مُنِعَتْ أحبُّ شيءٍ الإِنسان مُنِعا إِقْرَ السلامَ لِيْلَى وحقَّ مني التحية إن نزعا أمات أم هو حي البلاد فقد قلَّ العّزَاءُ وأبدَى القلبُ جَزِعا” “ فما أُشــرِف ُ الأبقاع َ إلاّ صبابة ~~~ ولا أُنـشــِـدُ الأشعار تداويــا و قدْ الشــتــيــتـيْــن ِ يظـُـنـّـان كُلّ الظن ِّ ْ تلاقــِــيـَا ” “تداويت بليلى الهوى كما يتداوى شارب الخمر بالخمر” “فَأَشهَدُ عِندَ اللَهِ أَنّي أُحِبُّها فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا قَضى اللَهُ بِالمَعروفِ مِنها لِغَيرِنا وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا وَإِنَّ الَّذي أَمَّلتُ أُمَّ مالِكٍ أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا أَعُدُّ اللَيالي لَيلَةً بَعدَ لَيلَةٍ وَقَد عِشتُ دَهراً أَعُدُّ اللَيالِيا وَأَخرُجُ مِن بَينِ البُيوتِ لَعَلَّني أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا أَراني إِذا صَلَّيتُ يَمَّمتُ نَحوَها بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا وَما بِيَ إِشراكٌ وَلَكِنَّ حُبَّها وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا أُحِبُّ مِنَ الأَسماءِ وافَقَ اِسمَها أَوَ اِشبَهَهُ أَو مِنهُ مُدانِيا” دواوين الشعر مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل