البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية -4 والأزمة... 💬 أقوال محمد عمر عبد العزيز محمد 📖 كتاب هيمنة الأصابع الخفية من نيويورك الأمريكية

- 📖 من ❞ كتاب هيمنة الأصابع الخفية من نيويورك الأمريكية ❝ محمد عمر عبد العزيز محمد 📖

█ البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية 4 والأزمة الاقتصادية العالمية وتراكم الديون هاهي المؤامرات الصهيو ماسونية قد بانت لكل ذي عقل أن المفتعلة لم تكن مجرد وباء حذرت منه المنظمات الغربية وجيشت الإعلام العالمي من أجل تضخيم الحدث بل واستعانت بمهارات هوليود الخديعة أكبر حادثة نصب واحتيال جرت علي سطح المعمورة فقد كنا بحسن نوايانا نظن فيهم حتي بشعور الإنسانية التي تجمعنا أنهم حريصون حياة البشر لكنا والله تبين لنا أننا بعيدون كل عن تحذير ربنا الذي قال (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا الأميين سبيل ) وهم يعنون هؤلاء العرب حيوانات لا قيمة لهم ولا مانع استعبادهم ونهب ثرواتهم والتخلص منهم فهم جراثيم ولم ندرك حقيقة الأمر إلا بعد مرور سنوات أتت بثمارها المخطط لها بدقة شديدة انهيار اقتصاد الدول الديون وحصار والمؤسسات ولأول مرة تاريخ البشرية نجد تفرض البلاد غير حول قوة ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد مرض يخططون له معاملهم فيصنعون الكواشف المعملية مصانعهم ويضعون الخطط العلاجية لسلب أموال العالم يصلو إلي آخر محطة علاجية وهي اللقاحات فرضوها قهرا الأوغاد يخلقون المرض كتاب هيمنة الأصابع الخفية نيويورك الأمريكية مجاناً PDF اونلاين 2024 يقول المؤلف: قرائي الأعزاء هذا هو الإصدار الحادي عشر سلسلة إصداراتي للرد أهل الأهواء دعاة الضلالات وتصحيح المفاهيم تحت عنوان ( ) أيها السادة يخفي حضراتكم ما يعاني الآن تخبط بسبب وجود خفية هي المتحكمة صنع القرار هذه القوة نظنها خلال الآلة العسكرية وحدها والتي كانت تتمثل القطب الأمريكي وحلفاءها الأوربيين انجلترا وفرنسا وألمانيا وإسرائيل والقوة الموازية الجانب الشرقي المتمثلة روسيا والصين وكوريا الشمالية والهند وإيران السلامة الانضمام أحدهما لضمان عبث الآخرين وظلت قناعاتنا رأينا بأم أعيننا مصالح تجمع القوي وعداء ظاهري لخداع الآخرين لكنهم الحقيقة اتضح دمي تحركهم تهيمن سطوة المال صار يحكم ويتحكم جميع نظنه الكبري الاستعمارية فقد كشفت الاحداث تحركها أصابع اقتصاديات فهي تمتلك مصانع السلاح ومصانع الوقود الأدوية والأقمار الصناعية والشبكات العنكبوتية ومواقع التواصل الاجتماعي ومخازن القمح كما رؤوس الأموال البنوك وصندوق النقد يستعبدون به شتي بقاع الأرض القروض البورصات للذهب والعملات والمعادن النفيسة والثقيلة والنادرة تقوم عليها الصناعات الإلكترونية كذلك المنصات الإعلامية والسينيما والمنصات الإخبارية برمجت بها عقول الادميين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية -4

والأزمة الاقتصادية العالمية وتراكم الديون



هاهي المؤامرات الصهيو ماسونية قد بانت لكل ذي عقل أن الكورونا المفتعلة لم تكن مجرد وباء حذرت منه المنظمات الغربية وجيشت الإعلام العالمي من أجل تضخيم الحدث

بل واستعانت بمهارات هوليود في الخديعة في أكبر حادثة نصب واحتيال جرت علي سطح المعمورة

فقد كنا بحسن نوايانا نظن فيهم حتي بشعور الإنسانية التي تجمعنا أنهم حريصون علي حياة البشر لكنا والله تبين لنا أننا بعيدون كل البعد عن تحذير ربنا الذي قال فيهم (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل )

وهم يعنون أن هؤلاء العرب مجرد حيوانات لا قيمة لهم ولا مانع من استعبادهم ونهب ثرواتهم والتخلص منهم فهم مجرد جراثيم

ولم ندرك حقيقة الأمر إلا بعد مرور سنوات أتت بثمارها المخطط لها بدقة شديدة من انهيار اقتصاد الدول وتراكم الديون وحصار الدول والمؤسسات

ولأول مرة في تاريخ البشرية نجد الديون تفرض علي البلاد من غير حول لها ولا قوة ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد

مرض يخططون له في معاملهم فيصنعون له الكواشف المعملية في مصانعهم ويضعون له الخطط العلاجية لسلب أموال العالم حتي يصلو إلي آخر محطة علاجية وهي اللقاحات التي فرضوها علي العالم قهرا ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد

يخلقون المرض ويضعون خطط التشخيص والكواشف المعملية والعلاج ثم يتنافسون في صنع التطعيمات وينتظرون من الشعوب والدول أن يدينوا لهم بالفضل بعد أن أثقلوهم بالديون المتراكمة وبالأموال الربوية فياله من مكر تزول منه الجبال

فلما انتهت المؤامرة وأرادوا أن يخفوه اختفي فجاة كأنه عفريت وانصرف وكأن كل الخطط العلاجية والبروتوكولات كأن لم تكن فعجبا من مكر هؤلاء

وتعالوا بنا نجري عدد من المعادلات الحسابية لحصر نسب الخسائر المصطنعة بسبب هذا الوباء

-:أولا

حساب تكلفة التطعيمات التي أسندوها إلي شركاتهم العالمية في أمريكا وانجلترا وألمانيا وغيرها والتي فرضت علي الدول المستضعفة فقط ولم يستطيعوا فرضها علي قراصنة العالم في الكوريتين

فمتوسط سعر الجرعة الواحدة من هذه التطعيمات بلغ قيمة 20 دولار حدود ثلاث جرعات لكل فرد فتكون تكلفة تطعيم الفرد الواحد 60 دولار فلو فرضنا بلد مثل بلدنا فيها متوسط 100 مليون مواطن فتكون تكلفة التطعيمات لبلدنا 60 × 100 مليون دولار بإجمالي 6 مليار دولار قيمة صفقة شركات الأدوية التي باعت التطعيمات

تري هل هذه الشركات كانت تعمل لوجه الله أم لوجه من صنعوا الوباء ولو حولناها للجنيه المصري فتكون إجمالى تكلفة التطعيمات 180 مليار جنيه ديون

من الذي تحمل هذه التكلفة ؟

وهذه مديونية بلد واحد فما بالكم بكل بلدان العالم المستضعفة

-:ثانيا

تكلفة تحليل المسحات الفروسية (PCR) التي كانوا يجرونها للناس طوعا أو كرها وكانت تكلفة المسحة الواحدة ألف وستمائة جنيه مصري بالمعامل المعتمدة ورغم أن نتائج المسحة لم تكن فاصلة فكثيرا ما كانت النتيجة سلبية ويطلب إعادتها مرة أخري

ولو حسبنا متوسط مسحة واحدة إن لم يكن اثنين أو ثلاثة لكل مواطن فيكون الإجمالى 1600 مضروبا في 100 مليون مواطن فيكون الإجمالى 160 مليار جنيه قيمة المسحات

من الذي كان يسدد تكلفة هذه المسحات إلا أن توضع كمديونية علي الحكومات ؟

وعلينا أن نركع ونسجد شكرا لهم علي أن منحونا هذه المسحات يصنعونها في مصانعهم وفق ما أنتجوه من فيروسات

وينتظرون منا أن نشكركم علي ما بذلوه من أجلنا من تضحيات فيا للعجب

ثالثا :-

التحاليل اللازمة للتشخيص ما بين صورة الدم والدي ديمر واللاكتك ديهيدوجيناز والسي آر بي والفيريتين

وكانت تكلفة هذه الباقة 2400 جنيه بالمعامل الموثوقة وكانت تطلب ضمن البروتوكول التشخيصي للمرض

الذي اختلقوه فإذا ضربنا تكلفة الباقة في عدد المواطنين 100 مليون

(CBC,CRP,DDimer, Ferritin, LDH )

فيكون إجمالي تكلفة التحاليل 240 مليار جنيه مصري مع رفع القبعة شكرا لهم أن منحونا هذه الكواشف بالمجان

أضف إلي ذلك التكلفة الباهظة للأدوية التي وضعوها في البروتوكولات العلاجية والتي لا تصنع إلا في مصانعهم والتي وصلت قيمتها إلي ترليونات الجنيهات

فعلي سبيل المثال أدوية مضادات التجلط الحديثة مثل الريفاروكسيبان والأبيكسيبان والتي تصل التكلفة الشهرية لها فوق ٦٠٠ جنيه وقد وضعوها ضمن البروتوكول العلاجية فمن يستطيع تحمل تكلفة هذه العلاجات وخصوصا أنهم كانوا يريدون إعطائها للناس من باب الوقاية وليس من باب العلاج

أضف إلي ذلك عقار الزثروماكس الذي تنتجه الشركات الأمريكية والذي أقنعوا الناس أنه علاج مضاد للفيروس وخالفوا فيه كل الأصول العلمية

أضف إلي ذلك مصانع الكمامات والمطهرات العالمية التي ضاعفت من إنتاجها وكذلك المضادات الحيوية التي وضعوها في بروتوكولاتهم بلا دليل علمي إلا لتسويقها قهرا

فيا أيها العقلاء أما آن الأوان أن نفيق من غفلتنا وندرك حجم المؤامرة التي تحاك بنا وكفا بنا ما كان من

أزمات وأزمات نمر بها ولا خلاص منها الا بالاستعانة بربنا الرحمن

أزمة الخراب العربي بعدها حرب العصابات الضروس في سيناء مصرنا بعدها حرب الكورونا المفتعلة التي أوصلتنا إلي

حرب اقتصادية عالمية والله أعلم بما يدبر لنا في الكواليس

فبعد أن خمدت نزاعات الحرب في ليبيا ها هم يحاولون إشعال الحروب في السودان بعد أن فشل مشروعهم في سد النهضة الذي كانوا يريدون به حصار مصرنا والله أعلم بما تخفيه لنا الحكومة الخفية انتهي....... ❝
8
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث