الثقافة الإجتماعية الثقافة الإجتماعية جزءا هام في... 💬 أقوال معتز متولي 📖 كتاب منوعات فكرية
- 📖 من ❞ كتاب منوعات فكرية ❝ معتز متولي 📖
█ الثقافة الإجتماعية الثقافة جزءا هام حياتنا اليوميه لاتنتهي أبدا تتجدد دائما مع تغيير الأفراد والحقب الزمنية والظروف البيئية فهى عملية إبداعية متجددة تعبر عن آداب الحياة الإجتماعية؛ حيث أن بمفهومها الإجتماعي تعكس مدى معرفة أبناء المجتمع للمنظومة التى يعيشون فيها من عادات وتقاليد ولغة وأعراف ومكتسبات ونظم إجتماعية سائدة تطغى المكونات الشخصية والسلوكية الفردية لأفراد دون تخل تلك المكتسبات والأطر العامة تحرك السلوك العام بالثوابت والرئيسية كالعقائد الدينية والتشريعات والقوانين الوضعية وغيرها وينبغي أفراد يتماشوا التجديد بهدف التطوير والتعايش والبناء يقول العالم البريطاني الانثربولوجى ˝لإدوارد تايلور ˝ [ أو الحضارة بمعناها الإناسى الأوسع هى ذلك الكل المركب الذى يشمل المعرفة والمعتقدات والفن والأخلاق والقانون والأعراف والقدرات والعادات الأخرى يكتسبها الإنسان بإعتباره عضوا ] إن ليست مجموعة الأفكار فحسب ولكنها نظرية ترسم طريق إجمالا ولم تعد ثقافتتا منغلقة نفسها معزولة عما يدور حولها كتاب منوعات فكرية مجاناً PDF اونلاين 2025 مقالات متنوعة نتحدث شتى مجالات الثقافية والإجتماعية والرياضية والسياسية والعلمية والدينية ؛ موضوعات فى صورة مقال تتعلق بتلك المجالات توضيح فكرة المقال بما يخص التعريف والهدف والأهمية للمقال وما واجه موضوع جوانب تناولتها الأحداث والأراء ؛ مع عرض وجهة نظر الكاتب فيما يتعلق بموضوع للوصول إلى القارئ بفكرة معلومة
الثقافة الإجتماعية جزءا هام في حياتنا اليوميه لاتنتهي أبدا تتجدد دائما مع تغيير الأفراد والحقب الزمنية والظروف البيئية، فهى عملية إبداعية متجددة تعبر عن آداب الحياة الإجتماعية؛ حيث أن الثقافة بمفهومها الإجتماعي تعكس مدى معرفة أبناء المجتمع للمنظومة الإجتماعية التى يعيشون فيها من عادات وتقاليد ولغة وأعراف ومكتسبات ونظم إجتماعية سائدة تطغى على المكونات الشخصية والسلوكية الفردية لأفراد المجتمع دون أن تخل تلك المكتسبات الشخصية والأطر العامة التى تحرك السلوك العام في المجتمع بالثوابت العامة والرئيسية كالعقائد الدينية والتشريعات والقوانين الوضعية..وغيرها، وينبغي على أفراد المجتمع أن يتماشوا مع التجديد بهدف التطوير والتعايش والبناء
يقول العالم الإجتماعي البريطاني الانثربولوجى ˝لإدوارد تايلور ˝ [ الثقافة أو الحضارة بمعناها الإناسى الأوسع، هى ذلك الكل المركب الذى يشمل المعرفة والمعتقدات والفن والأخلاق والقانون والأعراف والقدرات والعادات الأخرى التى يكتسبها الإنسان بإعتباره عضوا في المجتمع ]
إن الثقافة الإجتماعية ليست مجموعة من الأفكار فحسب ولكنها نظرية في السلوك ترسم طريق الحياة إجمالا. ولم تعد ثقافتتا الإجتماعية منغلقة على نفسها، معزولة عما يدور حولها من متغيرات في جميع مجالات الحياة، وذلك في ظل ظروف العصر الحديث والتقدم العلمي والتكنولوجي وثورة الإتصالات
وهنا يمكننا القول أن الثقافة تمثل قوام الحياة الإجتماعية وظيفة وحركة، فليس من عمل إجتماعي يتم خارج دائرتها، حيث تيسر للإنسان سبل التفاعل مع محيطة مادة وبشرا ومؤسسات إن السلوكيات الإجتماعية اليومية للأفراد تعتمد على مدى ثقافتهم الإجتماعية وإدراكهم لطبيعة الأمور التى يتواجدون فيها بتعاملهم فيما بينهم وتقبلهم للآخر والحوار، وتسخيرهم للمقدرات الطبيعية مما يجعل الفرد يستطيع أن يحقق التوازن بين نفسه والمجتمع الذى يعيش فيه. ❝
❞ الثقافة الإجتماعية الثقافة الإجتماعية جزءا هام في حياتنا اليوميه لاتنتهي أبدا تتجدد دائما مع تغيير الأفراد والحقب الزمنية والظروف البيئية، فهى عملية إبداعية متجددة تعبر عن آداب الحياة الإجتماعية؛ حيث أن الثقافة بمفهومها الإجتماعي تعكس مدى معرفة أبناء المجتمع للمنظومة الإجتماعية التى يعيشون فيها من عادات وتقاليد ولغة وأعراف ومكتسبات ونظم إجتماعية سائدة تطغى على المكونات الشخصية والسلوكية الفردية لأفراد المجتمع دون أن تخل تلك المكتسبات الشخصية والأطر العامة التى تحرك السلوك العام في المجتمع بالثوابت العامة والرئيسية كالعقائد الدينية والتشريعات والقوانين الوضعية....وغيرها، وينبغي على أفراد المجتمع أن يتماشوا مع التجديد بهدف التطوير والتعايش والبناء يقول العالم الإجتماعي البريطاني الانثربولوجى ˝لإدوارد تايلور ˝ [ الثقافة أو الحضارة بمعناها الإناسى الأوسع، هى ذلك الكل المركب الذى يشمل المعرفة والمعتقدات والفن والأخلاق والقانون والأعراف والقدرات والعادات الأخرى التى يكتسبها الإنسان بإعتباره عضوا في المجتمع ] إن الثقافة الإجتماعية ليست مجموعة من الأفكار فحسب ولكنها نظرية في السلوك ترسم طريق الحياة إجمالا. ولم تعد ثقافتتا الإجتماعية منغلقة على نفسها، معزولة عما يدور حولها من متغيرات في جميع مجالات الحياة، وذلك في ظل ظروف العصر الحديث والتقدم العلمي والتكنولوجي وثورة الإتصالات وهنا يمكننا القول أن الثقافة تمثل قوام الحياة الإجتماعية وظيفة وحركة، فليس من عمل إجتماعي يتم خارج دائرتها، حيث تيسر للإنسان سبل التفاعل مع محيطة مادة وبشرا ومؤسسات إن السلوكيات الإجتماعية اليومية للأفراد تعتمد على مدى ثقافتهم الإجتماعية وإدراكهم لطبيعة الأمور التى يتواجدون فيها بتعاملهم فيما بينهم وتقبلهم للآخر والحوار، وتسخيرهم للمقدرات الطبيعية مما يجعل الفرد يستطيع أن يحقق التوازن بين نفسه والمجتمع الذى يعيش فيه.. ❝ ⏤معتز متولي
❞ الثقافة الإجتماعية
الثقافة الإجتماعية جزءا هام في حياتنا اليوميه لاتنتهي أبدا تتجدد دائما مع تغيير الأفراد والحقب الزمنية والظروف البيئية، فهى عملية إبداعية متجددة تعبر عن آداب الحياة الإجتماعية؛ حيث أن الثقافة بمفهومها الإجتماعي تعكس مدى معرفة أبناء المجتمع للمنظومة الإجتماعية التى يعيشون فيها من عادات وتقاليد ولغة وأعراف ومكتسبات ونظم إجتماعية سائدة تطغى على المكونات الشخصية والسلوكية الفردية لأفراد المجتمع دون أن تخل تلك المكتسبات الشخصية والأطر العامة التى تحرك السلوك العام في المجتمع بالثوابت العامة والرئيسية كالعقائد الدينية والتشريعات والقوانين الوضعية..وغيرها، وينبغي على أفراد المجتمع أن يتماشوا مع التجديد بهدف التطوير والتعايش والبناء
يقول العالم الإجتماعي البريطاني الانثربولوجى ˝لإدوارد تايلور ˝ [ الثقافة أو الحضارة بمعناها الإناسى الأوسع، هى ذلك الكل المركب الذى يشمل المعرفة والمعتقدات والفن والأخلاق والقانون والأعراف والقدرات والعادات الأخرى التى يكتسبها الإنسان بإعتباره عضوا في المجتمع ]
إن الثقافة الإجتماعية ليست مجموعة من الأفكار فحسب ولكنها نظرية في السلوك ترسم طريق الحياة إجمالا. ولم تعد ثقافتتا الإجتماعية منغلقة على نفسها، معزولة عما يدور حولها من متغيرات في جميع مجالات الحياة، وذلك في ظل ظروف العصر الحديث والتقدم العلمي والتكنولوجي وثورة الإتصالات
وهنا يمكننا القول أن الثقافة تمثل قوام الحياة الإجتماعية وظيفة وحركة، فليس من عمل إجتماعي يتم خارج دائرتها، حيث تيسر للإنسان سبل التفاعل مع محيطة مادة وبشرا ومؤسسات إن السلوكيات الإجتماعية اليومية للأفراد تعتمد على مدى ثقافتهم الإجتماعية وإدراكهم لطبيعة الأمور التى يتواجدون فيها بتعاملهم فيما بينهم وتقبلهم للآخر والحوار، وتسخيرهم للمقدرات الطبيعية مما يجعل الفرد يستطيع أن يحقق التوازن بين نفسه والمجتمع الذى يعيش فيه. ❝
❞ الدور البيئي للأسرة الأسرة والبيئة علاقة نمو وتطور، فما تشكله الأسرة من محيط تنموى للفرد في شتى مجالات الحياة، هو نفسه تلك البيئة التى سوف ينشأ فيها ويعيش على مبادئها ونظمها وقيمها ؛ فالبيئة هي فرد وأسرة وجماعة ومجتمع يحكمهم أعراف وتقاليد ونظم، إلى جانب تشكيل بيئى إستثنائى من ظواهر ومتغيرات طبيعية ليس للإنسان علاقة بها . تعتبر الأسرة من وسائل العصر الأوسع تقدما وإنتشارا وتأثيرا وبخاصة فى مجتمع ترتفع فيه نسبة الأمية، وتساهم الأسرة كنظام إجتماعي بدور كبير فى تنمية الوعى البيئي لدى الأفراد وتغير من أنماط سلوكهم بصورة إيجابية ؛ حيث تتحمل الأسرة مسئولية كبيرة لايستهان بها في سبيل النهوض بالبيئة، فالطفل الذى ينشأ فى أسرة تفتقد فيها القدوة البيئية الصالحة، ويفتقر فيها الآباء والأمهات إلى الأهتمام بعناصر البيئة المحيطة ينشأ هذا الطفل بعيدا كل البعد عن واقعة الذى يعيش فيه وعن الإهتمام بقضايا بيئتة المحيطة مهما تلقن من تعليمات ومهما تعلم من بديهات، فنجد طفلا يكتسب سلوكيات وأفكار وعادات تتناقض مع أساليب بيئته المحيطة به، مما يترتب عليه فقدان التواصل الأسرى البيئي بين الطفل وأسرته لذا كان من أهم الأدوار التى ينبغي قيام الأسرة بها فى مجال تنمية الوعى البيئي، حماية الأسرة من التلوث البيئي من خلال القدوة الصالحة من الأب والأم والبيئة المحيطة بالطفل، وتوفير بيئة إجتماعية سليمة للطفل منذ ولادته يمكنه فيها تنمية قدراته الجسمية والعقلية والإجتماعية فى جو من الأمان والإستقرار ؛ ولأنه من الضروري أن يكون هناك تدرج فى التوعية البيئية، فلا ينته دور الأسرة بمجرد إنتقال الطفل إلى المدرسة، بل إن دورها فى مجال التوجيه البيئي مطلوب بإستمرار وخاصة بالمراحل العمرية التقدمية المختلفة والتى يزداد فيها أهمية وخطورة التعامل الأسرى البيئي مع الفرد، لأنه بمثابة حجر الأساس فى تكوين شخصية الفرد.. ❝ ⏤معتز متولي
❞ الدور البيئي للأسرة
الأسرة والبيئة علاقة نمو وتطور، فما تشكله الأسرة من محيط تنموى للفرد في شتى مجالات الحياة، هو نفسه تلك البيئة التى سوف ينشأ فيها ويعيش على مبادئها ونظمها وقيمها ؛ فالبيئة هي فرد وأسرة وجماعة ومجتمع يحكمهم أعراف وتقاليد ونظم، إلى جانب تشكيل بيئى إستثنائى من ظواهر ومتغيرات طبيعية ليس للإنسان علاقة بها .
تعتبر الأسرة من وسائل العصر الأوسع تقدما وإنتشارا وتأثيرا وبخاصة فى مجتمع ترتفع فيه نسبة الأمية، وتساهم الأسرة كنظام إجتماعي بدور كبير فى تنمية الوعى البيئي لدى الأفراد وتغير من أنماط سلوكهم بصورة إيجابية ؛ حيث تتحمل الأسرة مسئولية كبيرة لايستهان بها في سبيل النهوض بالبيئة، فالطفل الذى ينشأ فى أسرة تفتقد فيها القدوة البيئية الصالحة، ويفتقر فيها الآباء والأمهات إلى الأهتمام بعناصر البيئة المحيطة ينشأ هذا الطفل بعيدا كل البعد عن واقعة الذى يعيش فيه وعن الإهتمام بقضايا بيئتة المحيطة مهما تلقن من تعليمات ومهما تعلم من بديهات، فنجد طفلا يكتسب سلوكيات وأفكار وعادات تتناقض مع أساليب بيئته المحيطة به، مما يترتب عليه فقدان التواصل الأسرى البيئي بين الطفل وأسرته
لذا كان من أهم الأدوار التى ينبغي قيام الأسرة بها فى مجال تنمية الوعى البيئي، حماية الأسرة من التلوث البيئي من خلال القدوة الصالحة من الأب والأم والبيئة المحيطة بالطفل، وتوفير بيئة إجتماعية سليمة للطفل منذ ولادته يمكنه فيها تنمية قدراته الجسمية والعقلية والإجتماعية فى جو من الأمان والإستقرار ؛ ولأنه من الضروري أن يكون هناك تدرج فى التوعية البيئية، فلا ينته دور الأسرة بمجرد إنتقال الطفل إلى المدرسة، بل إن دورها فى مجال التوجيه البيئي مطلوب بإستمرار وخاصة بالمراحل العمرية التقدمية المختلفة والتى يزداد فيها أهمية وخطورة التعامل الأسرى البيئي مع الفرد، لأنه بمثابة حجر الأساس فى تكوين شخصية الفرد. ❝