ظللتُ في ذلك الوضع حوالي أربعة أيام أصرخ وأبكي ولكن دون... 💬 أقوال يوسف طلعت 📖 رواية أغاريس
- 📖 من ❞ رواية أغاريس ❝ يوسف طلعت 📖
█ ظللتُ ذلك الوضع حوالي أربعة أيام أصرخ وأبكي ولكن دون فائدة أشعُر وكأنني سأبقى طوال حياتي هنا كأن بحبستي تلك أستراح العالم من لعنتي وكأن ينافسني بل أشعُر أحيانًا بأنه يهابني ويخاف مني لذلك لا يريدني أن أكون بحريتي يريد يراني الوقت مقيدة ومكبلة بالهموم والمشاكل والمصاعب التي يخلقها لي واحدة تلو الآخرى لكني الآن بأنني قوية جدًا فكل مرة يحاول بها كسري كنت أعود وأنهض جديد بالتأكيد أنا أقوى فكيف لشخصٍ يستطيع محاربة شيئًا غير ملموس ويظل صامدًا شامخًا أمامه ويكون ضعيف؟! فقط الجبناء والضعفاء هُم يطعنون الخلف يراهم أحد مثل اللعين كتاب أغاريس مجاناً PDF اونلاين 2025 أشعُر لكني فكيف ضعيف؟! فقط
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ ظللتُ في ذلك الوضع حوالي أربعة أيام أصرخ وأبكي ولكن دون فائدة. أشعُر وكأنني سأبقى طوال حياتي هنا، كأن بحبستي تلك أستراح العالم من لعنتي. أشعُر وكأن العالم ينافسني، بل أشعُر أحيانًا بأنه يهابني ويخاف مني لذلك لا يريدني أن أكون بحريتي، يريد أن يراني طوال الوقت مقيدة ومكبلة بالهموم والمشاكل والمصاعب التي يخلقها لي واحدة تلو الآخرى.
لكني أشعُر الآن بأنني قوية . قوية جدًا، فكل مرة يحاول بها العالم كسري كنت أعود وأنهض من جديد، بالتأكيد أنا أقوى. فكيف لشخصٍ يستطيع محاربة شيئًا غير ملموس ويظل صامدًا شامخًا أمامه ويكون ضعيف؟! فقط الجبناء والضعفاء هُم يطعنون من الخلف دون أن يراهم أحد مثل ذلك العالم اللعين. ❝
❞ ظللتُ في ذلك الوضع حوالي أربعة أيام أصرخ وأبكي ولكن دون فائدة. أشعُر وكأنني سأبقى طوال حياتي هنا، كأن بحبستي تلك أستراح العالم من لعنتي. أشعُر وكأن العالم ينافسني، بل أشعُر أحيانًا بأنه يهابني ويخاف مني لذلك لا يريدني أن أكون بحريتي، يريد أن يراني طوال الوقت مقيدة ومكبلة بالهموم والمشاكل والمصاعب التي يخلقها لي واحدة تلو الآخرى. لكني أشعُر الآن بأنني قوية .. قوية جدًا، فكل مرة يحاول بها العالم كسري كنت أعود وأنهض من جديد، بالتأكيد أنا أقوى. فكيف لشخصٍ يستطيع محاربة شيئًا غير ملموس ويظل صامدًا شامخًا أمامه ويكون ضعيف؟! فقط الجبناء والضعفاء هُم يطعنون من الخلف دون أن يراهم أحد مثل ذلك العالم اللعين.. ❝ ⏤يوسف طلعت
❞ ظللتُ في ذلك الوضع حوالي أربعة أيام أصرخ وأبكي ولكن دون فائدة. أشعُر وكأنني سأبقى طوال حياتي هنا، كأن بحبستي تلك أستراح العالم من لعنتي. أشعُر وكأن العالم ينافسني، بل أشعُر أحيانًا بأنه يهابني ويخاف مني لذلك لا يريدني أن أكون بحريتي، يريد أن يراني طوال الوقت مقيدة ومكبلة بالهموم والمشاكل والمصاعب التي يخلقها لي واحدة تلو الآخرى.
لكني أشعُر الآن بأنني قوية . قوية جدًا، فكل مرة يحاول بها العالم كسري كنت أعود وأنهض من جديد، بالتأكيد أنا أقوى. فكيف لشخصٍ يستطيع محاربة شيئًا غير ملموس ويظل صامدًا شامخًا أمامه ويكون ضعيف؟! فقط الجبناء والضعفاء هُم يطعنون من الخلف دون أن يراهم أحد مثل ذلك العالم اللعين. ❝