علمني هذا الكتاب أن ذكر الله عزوجل حياة للقلوب المتعبة... 💬 أقوال محمد الغزالى السقا 📖 كتاب فن الذكر والدعاء عند خاتم الأنبياء

- 📖 من ❞ كتاب فن الذكر والدعاء عند خاتم الأنبياء ❝ محمد الغزالى السقا 📖

█ علمني هذا الكتاب أن ذكر الله عزوجل حياة للقلوب المتعبة لتلك القلوب الجافة ؛التي ظمئت صحراء الدنيا فكان الذكر واحة لها تستريح فيها بعد التعب وتشرب منها حتى ترتوي من الظمأ حقيقية لمن يعرف طريقها …ومن يسير إليها بقلبه سيجدها ومن مرغماً أجل التكليف فقط وليس حباً سراب حين يصل رسول صلى عليه وسلم كان رحيماً بنا عرف قلوبنا ستعطش الحياة القاسية ؛فترك لنا كل ماتحتاجه النفس لكي تعيش مرفهة وفي رغد ونعيم… بأبي أنت وأمي يا حبيبي رسول أن ليس مجرد تكليف أو عبادة مقررة علينا …فهو الغني عنا لكننا الفقراء إليه…لماذا تذكره ألسنتنا وقلوبنا مشغولة عنه رسول لما قلبه ولسانه يسبحان تفنن التسبيح لأنه وصل إلى الأنسجام التام روحانيه عمية جداً ؛ فجعل لكل موقف ولكل صيغة راقيه … كتاب فن والدعاء عند خاتم الأنبياء مجاناً PDF اونلاين 2024 الذِكر هو أنواع العبادات الإسلامية والتي تعتمد ذِكر فيما أتى سورة الأحزاب: 12: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً﴾ وقوله: ﴿إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآياتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ يَذْكُرُونَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ﴾ آل عمران: 190 191 والمبدأ الأساسي اما بذكر إحدى صفات إنشاء الثناء لذكر ويُعد أيسر كما يشبه العلماء حاجة العبد للذكر كحاجته للغذاء والنوم فالذكر غذاء الروح وأفضل (لاإله إلا الله) إن مشروع سراً وجهراً وقد رغَّب بنوعيه: السري والجهري إلاَّ علماء الشريعة قرروا أفضلية الجهر بالذكر إذا خلا الرياء إيذاء مُصَلٌّ قارئ نائم مستدلين ببعض الأحاديث النبوية منها: قال وسلم: يقول الله: أنا ظن عبدي بي وأنا معه ذكرني فإن نفسه ذكرتُه نفسي وإن ملأ خير منهم والذكر الملأ لا يكون عن جهر عن ابن عباس قال: إن رفع الصوت ينصرف الناس المكتوبة عهد النبي قال عباس: كنت أعلم انصرفوا بذلك سمعته وقال الشيخ الآلوسي تفسيره قوله تعالى: (وإنْ تجْهَرْ بالقول فإنَّه يعلم السِّرَ وأخفى) [طه: 7] وقيل: نُهِيَ لقوله {واذكرْ ربَّك نفسِكَ تضرعاً وخفيةً ودون القولِ} [الأعراف: 205] وأنت تعلم القول: بأن منهي ينبغي إطلاقه والذي نصَّ الإمام النووي فتاويه: حيث محذور شرعاً؛ مندوب إليه بل أفضل الإخفاء مذهب الشافعي وهو ظاهر أحمد وإحدى الروايتين مالك بنقل الحافظ حجر فتح الباري ذكر اللسان وذكر القلب وقد نص أهل العلم مع حضور القلب تجرد أدنى مراتبه النفراوي "ذكر ضربان: بالقلب باللسان أي نوعان أرفع الأذكار وأجلها التفكر عظمة وجلاله وآياته ومصنوعاته العلوية والسفلية والثاني: ذكره تعالى بمعنى استحضاره أمره ونهيه والأول هذين الثاني والثاني وأما بمجرد فهو أضعف فيه ثواب جاءت به الأخبار" وقال : أجمع جواز واللسان للمحْدِث والجنب والحائض والنفساء وذلك والتحميد والتكبير والصلاة ونحو ذلك أيضا: ويكون والأفضل منه ما جميعاً اقتصر أحدهما فالقلب ثم يُترك خوفاً يُظن يَذكرُ بهما ويقصد وجه تتوه فى إنبهار عندما تطمئن بين يدى النبى الخاتم محمد بن عبد يدعو ويدع, فتشعر أنها أمام الدعاء لم يؤثر مثله المصطفين الأخيار امتداد الدهر, وفى سياحة محدودة جانب شريف جوانب السيرة , يتناول أدعية جامعة الأثر النبوي مجال مجالات تقريبا الفرائض وعند الضعف الحاجة والقتال غيره للإنسان بما شاء لكن يورد الرسول ويجعلك تتنبه لعظم وعظمة الكلمات المنتقاة الموجهه لوجهه الكريم في يقوم الغزالي بتوضيح روعة وجمال المأثور الصلاة والسلام وكيف دعائه بحد ذاته يوضح ويفسر ويورد لك المناسبات التي قيلت هذه الأدعية ويذكر فضلها بعض يقدم صورة شامله الذي قد ندعي ولانعرف لفظه