*إلى مَن كُنت أُحب* استرسل في حديثه ، وانا سمعته كما لم... 💬 أقوال عبدالله مقبل - ABDULLAH MUQBIL 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ عبدالله مقبل - ABDULLAH MUQBIL 📖
█ *إلى مَن كُنت أُحب* استرسل حديثه وانا سمعته كما لم يفعل هو معي يكن هذا المشهد جديداً بل تكرر لأكثر من مرة لكن الفرق أن الأدوار تبدلت الذي يقف امامي مهزوماً بعدما أثقلته الاوجاع اوجاع قلبه وها انا اقف امامه ببرودٍ يجتاح قلبي رضا بما لاقاه أسى ها هي الادوار ليس أمامي بالقسوة المعهودة وجهه بدون ملامح مقروءة ليست التي تمطر عيناها شلالات الدموع قاربت الركوع ركبتيها راجيةً إياه بأن يرحم وأن ينهي تلك الحرب المشتعلة بداخلي بكلمة حب منه او اي مشاعر عينيه ولكن ها واقفة شامخة انظر له ببرود اثلجه بأفعاله كم ليالي سألت ماذا سأفعل اذا واجهته اخرى يدق كانه سباق مثلما كان قديما كلما لمحته عيناي ؟! كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
استرسل في حديثه ، وانا سمعته كما لم يفعل هو معي. لم يكن هذا المشهد جديداً بل تكرر لأكثر من مرة. لكن الفرق أن الأدوار تبدلت هو الذي يقف امامي مهزوماً بعدما أثقلته الاوجاع. اوجاع قلبه. وها انا اقف امامه ببرودٍ يجتاح قلبي و رضا بما لاقاه من أسى. ها هي الادوار تبدلت ليس هو من يقف أمامي بالقسوة المعهودة و وجهه بدون ملامح مقروءة. ليست انا التي تمطر عيناها شلالات من الدموع و ليس انا التي قاربت على الركوع على ركبتيها راجيةً إياه بأن يرحم قلبي وأن ينهي تلك الحرب المشتعلة بداخلي بكلمة حب منه او اي مشاعر في عينيه.، ولكن ها انا واقفة شامخة انظر له ببرود قلبي الذي اثلجه هو بأفعاله. كم من ليالي سألت ماذا سأفعل اذا واجهته مرة اخرى.، هل يدق قلبي و كانه في سباق مثلما كان يفعل قديما كلما لمحته عيناي.؟!. ❝
❞ *إلى مَن كُنت أُحب* استرسل في حديثه ، وانا سمعته كما لم يفعل هو معي.. لم يكن هذا المشهد جديداً بل تكرر لأكثر من مرة.. لكن الفرق أن الأدوار تبدلت هو الذي يقف امامي مهزوماً بعدما أثقلته الاوجاع.. اوجاع قلبه.. وها انا اقف امامه ببرودٍ يجتاح قلبي و رضا بما لاقاه من أسى. ها هي الادوار تبدلت ليس هو من يقف أمامي بالقسوة المعهودة و وجهه بدون ملامح مقروءة.. ليست انا التي تمطر عيناها شلالات من الدموع و ليس انا التي قاربت على الركوع على ركبتيها راجيةً إياه بأن يرحم قلبي وأن ينهي تلك الحرب المشتعلة بداخلي بكلمة حب منه او اي مشاعر في عينيه..، ولكن ها انا واقفة شامخة انظر له ببرود قلبي الذي اثلجه هو بأفعاله.. كم من ليالي سألت ماذا سأفعل اذا واجهته مرة اخرى..، هل يدق قلبي و كانه في سباق مثلما كان يفعل قديما كلما لمحته عيناي..؟!. ❝ ⏤عبدالله مقبل - ABDULLAH MUQBIL
❞*إلى مَن كُنت أُحب*
استرسل في حديثه ، وانا سمعته كما لم يفعل هو معي. لم يكن هذا المشهد جديداً بل تكرر لأكثر من مرة. لكن الفرق أن الأدوار تبدلت هو الذي يقف امامي مهزوماً بعدما أثقلته الاوجاع. اوجاع قلبه. وها انا اقف امامه ببرودٍ يجتاح قلبي و رضا بما لاقاه من أسى. ها هي الادوار تبدلت ليس هو من يقف أمامي بالقسوة المعهودة و وجهه بدون ملامح مقروءة. ليست انا التي تمطر عيناها شلالات من الدموع و ليس انا التي قاربت على الركوع على ركبتيها راجيةً إياه بأن يرحم قلبي وأن ينهي تلك الحرب المشتعلة بداخلي بكلمة حب منه او اي مشاعر في عينيه.، ولكن ها انا واقفة شامخة انظر له ببرود قلبي الذي اثلجه هو بأفعاله. كم من ليالي سألت ماذا سأفعل اذا واجهته مرة اخرى.، هل يدق قلبي و كانه في سباق مثلما كان يفعل قديما كلما لمحته عيناي.؟!. ❝
❞ الوحيد الذي يعاملني مثل ما اعامله دائمًا ما كنت أقول لنفسي حافظ على جانبك الفكاهي من شخصيتك لأنه من سيكمل معك للنهاية ، بالفعل أكمل الطريق معي ولكن كان مجرد قناع يظهر للخارج عكس ما أمر به من الداخل ، اعتدت الأمر.. علمت ان لكل شخص وجه يتم التعامل به معه ، لكل شخص قيمته لن ولم يتم التعامل بـ أكثر من قيمته حتى أنا ؛ أنظر بمرآتي أعامل الشخص الماثل أمامي انه شخص غريب مختلف عني ابتسم فيبتسم ، ابكي فيبكي ، اغصب فيغضب..هو الوحيد الذي يعاملني مثل ما اعامله.. ❝ ⏤عبدالله مقبل - ABDULLAH MUQBIL
❞ الوحيد الذي يعاملني مثل ما اعامله
دائمًا ما كنت أقول لنفسي حافظ على جانبك الفكاهي من شخصيتك لأنه من سيكمل معك للنهاية ، بالفعل أكمل الطريق معي ولكن كان مجرد قناع يظهر للخارج عكس ما أمر به من الداخل ، اعتدت الأمر. علمت ان لكل شخص وجه يتم التعامل به معه ، لكل شخص قيمته لن ولم يتم التعامل بـ أكثر من قيمته حتى أنا ؛ أنظر بمرآتي أعامل الشخص الماثل أمامي انه شخص غريب مختلف عني ابتسم فيبتسم ، ابكي فيبكي ، اغصب فيغضب.هو الوحيد الذي يعاملني مثل ما اعامله. ❝