أبى الجبل القوى الذى لا يضعف، أبي القلب الذى يمتلأ... 💬 أقوال هالة محمود 📖 كتاب الحياة
- 📖 من ❞ كتاب الحياة ❝ هالة محمود 📖
█ أبى الجبل القوى الذى لا يضعف أبي القلب يمتلأ بالحنان ولكنه يتظاهر الجمود عمود منزلنا وظهرنا يميل ولايضعف وجوده مصدر قوتى وأملى نبض قلبي ومصدر سعادتى كتاب الحياة مجاناً PDF اونلاين 2024 محطما من الداخل يصرخ الالم أتمنى البكاء ولكن كبريائي منعنى للمرة الاولى ينتصر الكبرياء الدمع ويكون الاقوى هذه المرة التى استطعت أن أحبس دموعى
❞ أبى الجبل القوى الذى لا يضعف، أبي القلب الذى يمتلأ بالحنان ولكنه يتظاهر الجمود ،عمود منزلنا وظهرنا القوى الذى لا يميل ولايضعف وجوده مصدر قوتى وأملى نبض قلبي ومصدر سعادتى. ❝
❞ أبى الجبل القوى الذى لا يضعف، أبي القلب الذى يمتلأ بالحنان ولكنه يتظاهر الجمود ،عمود منزلنا وظهرنا القوى الذى لا يميل ولايضعف وجوده مصدر قوتى وأملى نبض قلبي ومصدر سعادتى. ❝ ⏤هالة محمود
❞ أبى الجبل القوى الذى لا يضعف، أبي القلب الذى يمتلأ بالحنان ولكنه يتظاهر الجمود ،عمود منزلنا وظهرنا القوى الذى لا يميل ولايضعف وجوده مصدر قوتى وأملى نبض قلبي ومصدر سعادتى. ❝
❞ الأمل أتمنى دائمًا أن أجده ، أبحث عنه في كل مكان ، أسير في الطرقات كالأبله ، أسير حزينًا ، أسير وحيدًا ، باتت عيوني دامعة ، حزينة عليَّ ، حزينة على ذلك الحائر الذي دمرته الحياة بأكاذيبها ، تمكن اليأس من حياته و دمرها ، حصر نفسه في الغرفة ذات الجدران السوداء ، وقرر العيش بها والابتعاد عن العالم القاسي ؛ لأنه لم يجد الأمل الذي أفنى حياته بحثًا عنه ، لم يدرِ أن بذلك أعلن نهايته ، حصر نفسه بتلك الغرفة الكئيبة لا يعلم ما هو مصيره ، أ الهلاك ؟ أم استعادة قوته وأمله من جديد ، الأمر بيده إن أراد أن يستعيد قوته ويحقق آماله ، إن استطاع هزيمة الحزن سيصبح بطلًا ، ويكون قدوة ، وإن أراد أيضًا الاستسلام لوحدته ويأسه ، سيكون عبرة وتجربة فاشلة يتعلم الجميع منها ، ويجعلون نهايته بداية لقصة جديدة . الخلاصة الأمر بيدك إن أردت التغلب على أحزانك واستعادة قوتك من جديد ، فستتحدى العالم وتكن القدوة ، وإن قررت الاستسلام إلى وحدتك وغلبك حزنك وضعفت ستكن الضحية والعبرة للجميع . گ/ هالة محمود. ❝ ⏤هالة محمود
❞ الأمل أتمنى دائمًا أن أجده ، أبحث عنه في كل مكان ، أسير في الطرقات كالأبله ، أسير حزينًا ، أسير وحيدًا ، باتت عيوني دامعة ، حزينة عليَّ ، حزينة على ذلك الحائر الذي دمرته الحياة بأكاذيبها ، تمكن اليأس من حياته و دمرها ، حصر نفسه في الغرفة ذات الجدران السوداء ، وقرر العيش بها والابتعاد عن العالم القاسي ؛ لأنه لم يجد الأمل الذي أفنى حياته بحثًا عنه ، لم يدرِ أن بذلك أعلن نهايته ، حصر نفسه بتلك الغرفة الكئيبة لا يعلم ما هو مصيره ، أ الهلاك ؟ أم استعادة قوته وأمله من جديد ، الأمر بيده إن أراد أن يستعيد قوته ويحقق آماله ، إن استطاع هزيمة الحزن سيصبح بطلًا ، ويكون قدوة ، وإن أراد أيضًا الاستسلام لوحدته ويأسه ، سيكون عبرة وتجربة فاشلة يتعلم الجميع منها ، ويجعلون نهايته بداية لقصة جديدة . الخلاصة الأمر بيدك إن أردت التغلب على أحزانك واستعادة قوتك من جديد ، فستتحدى العالم وتكن القدوة ، وإن قررت الاستسلام إلى وحدتك وغلبك حزنك وضعفت ستكن الضحية والعبرة للجميع . گ/ هالة محمود. ❝