█ ألْقَيْتُ حبّيَ حضنِها ورأَيْتُ إلى الأُفْقِ يجلِس من حَيْرةٍ فوقَ صدري وشَكَوْتُ إليها ما شَكاهُ إلَيَّ: كثيراً يطلبُ المَوْجُ بحرِهِ أن يقودَ خُطاهُ إلى مَرْفأ " كتاب أدونيادا مجاناً PDF اونلاين 2024 """ليَ كلِّ جُرْحٍ كتابٌ وفي جارِحَةٍ حِبْرُها جِراحِيَ مبْثوثَةٌ الهَواءِ خيطٍ منَ الشّمْسِ أشعُرُ أنّي أتَدَلّى – تدَلَّيْتُ ورأَيْتُ إلى صدري وشَكَوْتُ كثيراً يطلبُ بحرِهِ أن "