اقتباس 2 من ديوان أدونيس (أغاني مهيار الدمشقي) 💬 أقوال أدونيس 📖 ديوان أدونيس (أغاني مهيار الدمشقي)

- 📖 من ❞ ديوان أدونيس (أغاني مهيار الدمشقي) ❝ أدونيس 📖

█ كتاب أدونيس (أغاني مهيار الدمشقي) مجاناً PDF اونلاين 2024 من دواوين شعر وقصائد أخري تأليف : أدونيس الناشر دار المدى اقتباسات الكتاب: أدونيس: يملأ الحياة ولا يراه أحد يصيّر زبداً ويغوص فيه يحوّل الغد إلى طريدةٍ ويعدو يائساً وراءها أدونيس: لم أُجبْها أكن أعرف كِلْمَهْ فأنا مزّقتُ أوراقي لأني أجد تحت غيوم الحِبر نجمه أنا سيّد الأشباح أضربها وأسوقها بدمي وحنجرتي الشمس قبّرةٌ رميت لها أنشوطتي والريح قبعتي لا صمتَ عينيكَ كلامْ كأنك الدخانْ جلدك يسّاقَطُ مكانْ وأنت مكانْ أدونيس: حين ينام الليل والنهارْ أغافل السفّاحْ أمشي ويمشي خلفيَ الغبارْ لكنني بلا مصباحْ (الناس نيامٌ فإذا ماتوا انتبهوا) أو كما قيل؛ وأنتم انتبهتم متّم سيقال ألمح تمثالاً الدموعْ خزف الأشلاء والركوعْ حضرة الأميرْ مرّ أهدابنا وجه المدينه ضائعاً جليد الأقنعه هي ذي أرض العذابْ غدٌ آتٍ ريحٌ تضيءُ أيّ صوتٍ سيجيءُ يا أحبائيَ الغيابْ أدونيس: الفجر يقطع خيطَهُ يضع الجفونَ الترابِ ويداي ساريتان تحتضنان أشرعة الغيابِ مسافرٌ دونما حراكِ: شمس أين لي خطاكِ؟ " تعبت عيناه الأيام تعبت أيام هل يثقب جدران يبحث عن يوم آخر أهنا أهنالك ؟ " " إنني الموت حقاً " " لو كان وطن الأحلام المرايا مرافئ سفينه لو أن بقايا مدينة في الاطفال البكاء لصغتُ هذا كله للجرح أغنية كالرمح حدَ شاطئٌ أخير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

أدونيس

منذ 11 شهور ، مساهمة من: أنطوان کرام
5
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث